أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات الروسية...!!!















المزيد.....

سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات الروسية...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3597 - 2012 / 1 / 4 - 15:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات الروسية...!!!
جمعة جديدة من ثورة الحرية:
لقد ودع الثوار السوريون واستقبلوا العام الجديد على طريقتهم الخاصة ،مزيدا من التظاهر والاحتجاجات بالرغم من إطلاق الأسهم النارية ،ولكن على طريقتهم الخاصة برفع الشعارات واللافتات وترنيم الأغاني الوطنية والزغاريد وصيحات الله واكبر والدف والطبل هما سلاح الثوار، لان الشعب مصر على إسقاط نظام الأسد.
لقد كانت هذه الجمعة هي الجمعة الأخيرة من الاحتجاج والتظاهر الشعبي من العام 2011 ،وهي جمعة أولى من عمل المراقبين العرب،بالطبع كانت جمعة مختلفة من حيث الحشد والكثافة الشعبية التي خرجت للتظاهر في هذا الأسبوع، بالرغم من استمرار القتل الذي لا يزال النظام يسلكه ،وبظل وجود المراقبين العرب ،فالشعب السوري الذي كان يعتبر وجود الوفود العربية سوف تساعده وتدرس مشاكله وتستمع لكلامه ومأساته الذي يتعرض لها منذ 10 شهور من قبل قوات الأسد وكتائبه الأمنية وفرق موته الممثلة "بالشبيحة، الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة"، والذي يتوجب على تنسيقيات الثورة السورية وضع أسماء الضباط المجرمين ، إضافة لكل عناصر الفرق الرابعة المشاركين في عمليات القمع والقتل والتدمير والاعتقال والتعذيب على لوائح الإعدام من اجل وضع توازن فعلي للرعب كي يتم ردع جيش الجنجويد.
سيطرت العقلية الأمنية:
من المؤكد بان النظام السوري يسر في قمعه للمدن السورية باستخدامه للخير الأمني والعسكري منذ بدء الانتفاضة السورية،وهذا الخط لم يخرج عنه النظام بالرغم من استقباله الشكلي للمبعوثين العرب ،الذي يتولى حمايتهم بنفسه ويرافقهم بقواته الأمنية، وبإعلامه الخاص الذي يجول ويصول في المناطق الساخنة ،فالنظام السوري يظن بأنه يستطيع التلاعب على الجميع من خلال اللف والدوران الذي يمارسه مع ثورة الحرية، فان مشكلة النظام يظن إن بوسعه إعادة عقارب الساعة إلى الوراء من خلال القتل والبطش المستخدم ضد الشعب الأعزل من خلال التسويق لإعلام يهدف بان كل ما تقوم به الأجهزة الأمنية هو من صنع العصابات الإرهابية التي لم تنجح كل قوات الأسد بالقضاء عليها طوال فترة القبضة الحديدية الذي مارسها نظام الأسد .
جمعة الزحف نحو الساحات:
أطلقت تنسيقيات الثورة السورية على هذه الجمعة اسم "الزحف لساحات الحرية " بالطبع كان المقصود من هذه التسمية هي رسالة مباشرة للمراقبين ودولهم والعالم بان الشعب السوري لا تسيطر عليه عصابات وتجبره على الخروج للتظاهر ،وإنما هو يخرج بكامل إرادته الحرة للتظاهر بالرغم من قمع النظام الوحش له ،والتظاهرات هي سلمية وبصدور الشعب العاري والأعزل والذي يتلقى فيها الرصاص القاتل. هذا الزحف كي يرى المراقبين بان الشعب يخرج بنفسه والنظام يقتله، لان القتل هي هوية نظام الإجرام في سورية للدفاع عن وجوده والبقاء على كرسي العرش الذي يزلزلها الشعب بثورته هذه ،النظام مستعد لحرق سورية من اجل بقاء القيصر السوري على الكرسي ،لكن الكرسي لن تكون ثابتة هذه المرة كما كنت سابقة ، لان الشعب قرر نهائيا وضع حد لمستقبله المشرق من خلال إسقاط الأسد والمطالبة بإعدامه.
بالطبع الشعب السوري الذي خرج في حمص في أول زيارة للمبعوثين إليها بتظاهرة كبيرة رافضة عمل المراقبين وتعاطي رئيسها معهم ،مما ساعد على أن تكون الزيارات الأخرى تستقبل بمظاهرات كبيرة لرفض النظام ،فكانت جمعة الزحف نحو الساحات في 30 ديسمبر "كانون الأول " والتي تعتبر خطوة جبارة من قبل المتظاهرين للخروج إلى الساحات وتلبية دعوة التنسيقيات السورية للتظاهر، وحسب إحصاء لجنان الثورة السورية بان عدد نقاط التظاهر في "جمعة لزحف لساحات الحرية " وصلت إلى 382 نقطة تظاهر وتصدرتها محافظة الدب في ريفها ومدنها الى 107 نقاط ،وتلتها حوران 59 نقطة للتظاهر ،ثم حماة ب49 نقطة للتظاهر وبعدها حمص الجريحة والمحاصرة التي وصلت فيها إلى 44 نقطة وكذلك حلب التي تسير ببطء وصلت فيها لتظاهرت إلى 36 نقطة ،وبعدها يأتي ريف دمشق الممزق ب27 نقطة وير الزور ب 16 نقطة وا4 في أحياء دمشق المدينة ومن ثم اللاذقية 11 نقطة وفي محافظة الرقة التي سجلت ثلاثة نقاط للتظاهر ، كثافة غير مسبوقة للمظاهرات عمت ساحات المدن السورية ،بالطبع كانت النقاط اقل من الأسبوع الماضي لان المتظاهرين كانوا في هذه الجمعة قد تجمعوا في الساحات .
المراقبين العرب في سورية:
منذ وصول المراقبين العرب إلى سورية أضحى عدد القتلى أكثر من 300 قتيل ،والشعب السوري لم يحس بتغير بسياسة النظام السوري الذي لا يهتم لتطبيق أي اتفاق، وإنما يريد فرض وجهة نظره الخاصة بأي طريقة كانت .النظام يقتل يدمر يعتقل ،لا يسمح للإعلام بالدخول إلى سورية تسير البعثة حسب خط سير رسمها لهم مسبقا،ومن هنا لم نستغرب أبدا بان البعثة تنفد أوامر النظام السوري وسوف تضع تقريرها الأول التي سوف تناقشه اللجنة العربية المعنية بالملف السوري بتاريخ 7 يناير "كانون الثاني" 2012 والنظر بمدى تعاون النظام السوري مع المراقبين الذي يحاول التقرير الأول الإشارة إليها.
لكن السؤال الجاد الذي يطرح نفسه، كيف تم تشكيل لجنة المراقبين العرب .
هل العرب التمسوا تراجع في المواقف الأوروبية والدولية مما دفع الجامعة العربية بتشكيل هذه البعثة الملتبسة في دورها والذي اسند فيها الريادي إلى جنرال مطلوب للعادلة الدولية ، مما يدفع بالشعوب الغربية والعربية بان تنتفض لتشكل بحد ذاتها قوة ضغط فعلية على سياسة حكوماتهم ،والتي سوف تجبرهم جميعا على اتخاذ خطوات سريعة لأنقاض الشعب السوري من عصابات النظام السوري وكتاب الموت وجنرالات الجنجويد.
لماذا لم تسند مهمة البعثة إلى مجلس البرلمان العربي الذي هو إحدى فروع الجامعة الرسمية، لكي يعوم دور هذا القسم العربي ، ولكي تكون لهذه البعثة غطاء شرعي سياسي وقانوني.
لماذا تعمل البعثة في سورية دون التغطية الإعلامية ،والتي وافق عليها النظام السوري ، لماذا لم يطلق سراح المعتقلين السياسيين حتى هذا اليوم ،لم تسحب الآليات العسكرية من المناطق الساخنة ،لماذا تم دهن الدبابات باللون الأزرق ،لماذا يسرب أعضاء البعثة تصريحات وإخبار من هنا وهناك بالوقت الذي يجب إن يرسلوا تقريرهم فقط إلى الأمين العام للجامعة.
بعثة المراقبين والنظام السوري:
هل استجابت الجامعة العربية لمطلب النظام السوري بتشكيل البعثة وأسماء المبعوثين ورئيس البعثة،لقد صارع النظام الاسدي بتشكيل طلائع البعثة من دول قريبة من نظامه كالسودان والجزائر ولبنان والعراق واليمن ،وإبعاد المراقبين الخليجيين واتهامهم بأنهم ممولون ماليا للإرهاب في سورية ،وهذا مما دفع بالإعلام السوري بشن حملة إعلامية وسياسية ودبلوماسية ضد المندوب السعودي المقدم خالد الربيعان قادتها قناة الدنيا الفضائية السورية ،بسبب ذهبه إلى أهالي دوما رفضا مرافقة الأمن السوري والشبيحة، ووصفه بأنه قاد الحراك الشعبي في المدينة، ومارس التحريض ضد النظام ويمل الشعب ويمدهم بالإرهابيين . بالرغم من التهويل والتهديد الذي يمارسه نظام الأسد على هذه البعثة بالطبع هؤلاء المبعوثين هم موظفون لدى دولهم وبالتالي هم معنيون بطرح وتسويق سياسة أنظمتهم التي تربطها علاقة مميزة مع دكتاتور قصر المهجرين،فالشهادة الذي سوف يدليها المبعوثين سوف تكون ناقصة ،بالنسبة للإحداث التي تدور في مدن سورية ولا تزال صور الدابي على اليتيوب شاهد حي على تصرفه في إحياء بابا عمرو الحمصية ، وهو يدخن سيجارته ولا يبالي لمطالب السكان.
و لن يكون تقريره ضد ممارسة النظام السوري ولن يدين نفسه بهذا التقرير بممارسة جرائم ضد الإنسانية،والذي يشكل التقرير إدانة شخصية للجنرال الدابي ،فالدابي بالمعنى السوداني هو ثعبان،وبالتالي كانت ممارسة الجنرال الدابي، منذ البداية ممارسة ثعبانية بإرسال إشارات مميزة للعالم بان النظام السوري يتعاون مع البعثة وبالتالي لقد حرف تصريح المبعوث العربي الأخر المسجل على اليوتيوب الذي يقر بوجود القناصة منتشرة على أسطوح الأبنية في مدينة درعا، وعلى السلطة السورية سحبهم خلال 24 ساعة، لكن محمد احمد مصطفى الدابي قال في مقابلة مع قناة "بي بي سي" الفضائي:" أنه إذا تواجدت قناصة"مما استدعى بالأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي بتأكيد كلام المراقب، وان القتل لا يزال مستمر.
الدقباسي يطالب الجامعة بسحب البعثة:
الجميع شكك بدور البعثة العربية وأعضائها الشعب السوري كله ،المعارضة السورية ،إضافة لتصريح رئيس البرلمان العربي السيد علي الدقباسي على قناة الجزيرة بتاريخ 1 يناير "كانون الثاني ، والذي طالب فيه الجامعة العربية وأمين عامها بسحب أعضاء البعثة فورا من سورية بسبب استمرار النظام السوري من ممارسة التنكيل والقتل للمواطنتين الأبرياء ،وانتهاكات بروتوكولات الجامعة العربية ،على الجامعة العربية تحديد موقفها السريع من تصرفات النظام السوري وان تحول الملف السوري إلى مجلس الأمن ولا يجوزان تكون الجامعة من خلال مراقبيها شهود زور على ممارسة النظام السوري.
لذلك يجب على الجامعة العربية أن لا تمدد مهمة البعثة بغض النظر عن نتيجة التقرير النهائي لها ،كي لا تفقد الجامعة العربية مصداقيتها أمام الجماهير العربية بشكل عام والسورية بشكل خاص، ولذا يطلب متابعة دورية وجدية من الجامعة العربية لسير الأحداث السورية.
الوثيقة المشتركة بين بين المعارضة السورية:
وثيقة تفاهم سياسية مبدئية بين المجلس الوطني الانتقالي السوري ،وهيئة التنسيق الوطني قسم المهجر بالاتفاق على عناوين مستقبلية للعملية الانتقالية للنظام السوري لكي تقدم للجامعة العربية ،والتي عرفت بورقة التفاهم بين هيثم مناع ودكتور برهان غليون مما اثأر غضب لجان التنسيق الثورة في الداخل السوري ،طبعا المجلس الوطني السوري يتعرض لشتى الضغوط الدولية والعربية والتي تحاول ان تفرض عليه لجان التنسيق السورية ،مما دفع بالمجلس ورئسه بالتنسيق مع الهيئة في طرح بعض الأفكار التي يمكن إن تكون متناسقة في اجتماع قد تدعوا الجامعة العربية له والتي تطالب المعارضة السورية لتوحيد صفوفها ،و بالتالي هذا اللقاء ليس سيئ بغض النظار عن تصرف ودور هيئة التنسيق في تعاطيها مع الأزمة السورية وصراعها مع المجلس الوطني من خلال نقطتين الأولى تتعلق بالتدخل الأجنبي في سورية والثانية بالتعاطي مع الجيش الحر والمحافظة على المؤسسة العسكرية دون إغراقها في أزمات مذهبية ،لكن الملفت فان الوقت غير مناسب في هذه الأمور التي باتت في خلف الثورة السورية وسياسات الدول التي تساعد الحراك الدولي ولن تستطيع هذه القوى من تقديم أي شيء جديد بحال استمر نقاشها بهذه الدائرة،فعلى المعارضة ان تقدم نموذجا مميزا لمستقبل سورية والتخلي عن الأنانية والمحاصة الشخصية التي تحاول أن تبرز نفسها على صراع المعارضة لتنازع الحصص .فالمعارضة معنية بمواكبة الشارع السوري وتلبية حاجته والابتعاد عن كل الخلافات الشخصية والتغلب على كل الأزمات لكي تواجه النظام،فالمعاناة الذي عانى منها الشعب السوري من النظام الاسدي يفرض على المعارضة أن تقدم نموذجا جديدا ومختلفا للشعب السوري بكافة مكوناته.
بالطبع جاء الرد سريعا من قبل المجلس الانتقالي السوري الذي انعقد في تركيا بتاريخ 3 كانون الثاني "يناير"، والذي أصر بأنه سوف يقدم قريبا وثيقة سياسية كاملة للنقاش من اجل المرحلة المقبلة والقادمة لسورية ،وكذلك تناول لقاء المجلس بهيئة التنسيق ،فالمكتب التنفيذي قال بان هذا الوثيقة ليست وثيقة سياسية وإنما هي بعض الأفكار الذي تم النقاش فيها والتي كانت سوف تؤسس لمرحلة جديدة بين المعارضة ،وبالتالي هذه الأفكار سوف تقدم لمؤتمر المعارضة بحال تم بناء لطلب الجامعة العربية ،وهذا ما أكده المجلس السير على ثوابت الشارع السوري الذي انتفض ضد هذه الأفكار التي لا تناسب الشارع المعترض والمحتج ضد نظام الأسد والتحاور معه.فالكروت الصفراء كانت مهمة التي رفعها الشعب السوري بوجه رئيس المجلس الدكتور برهان غليون ،وبالتالي فان الشعب السوري هو مواكب لسياسة قيادته الذي منحها الثقة ،وهو يرقب تحركاتها السياسية .ونتمنى من المعارضة السورية التي تحاول ان تبدي قلقها على شعبها وثورتها ووطنها ان تمارس ما يطلبه الشعب الثائر وليس مصالحها الضيقة ،وبالتالي نتمنى بان لا ينعكس الخلاف التركي –الفرنسي على سير وخط المعارضة السورية .
طبعا مشهد المظاهرات الشعبية في المدن المنتفضة و المتكررة يوميا بقوة وزخما متزايدا يدل على قدرتها في الاستمرار ، سوف يرتب عليها سياسة جديدة في العالم العربي والإسلامي والغربي للتعاطي مها،وبالتالي سوف تكون ردود فعل الشعب هي التي ستضغط على حكومتها لإنقاذ الشعب السوري من فم الإجرام الاسدي .
لكن من الملفت بان جميع القوى السياسية المحلية والإقليمية والعالمية المعنية بالملف السوري هي حالة استراحة وترقب وانتظار لما قد تنتجه البعثة العربية ،وبالتالي الجميع سيلملم نفسه ويعيد حساباته لكي يقود الجولة الثانية في سورية ،وبالتالي لا يوجد حتى اليوم أية بوادر تحول بالأفق من اجل حل الملف السوري كما يروق للبعض ،فالحل الوحيد الذي يبحث مداره هو أبعاد بشار الأسد عن الحكم لان قناة الشعب السوري لا يمكن أن تدور فيها أية زاوية بوجود الأسد شخصيا في الحكم.
د.خالد ممدوح العزي
كاتب صحافي ومختص بالإعلام السياسي والدعاية.
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة صمود: شعب في مدن...!!!
- لقاء الثقة بين اسلام اباد ونيودلهي يجدد الود...!!!
- لشعب السوري كفيل ب-بشار الأسد-، ومليشيات الجنجويد ...!!!
- روسيا لن تسمح بكتابة التاريخ بطريقة جديدة: بظل صعود البوتيني ...
- إعلام التواصل الاجتماعي: ودوره في الثورات الشعبية من صربيا إ ...
- عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!
- النظام السوري : توقيع البرتوكولات العربية ،إشارة مرور لاستمر ...
- العراق الجديد : مجدا يدخل في نفق المجهول ...!!!
- العراق الجديد : فوضى جديدة،أو انتصار حقيقي...!!!
- فدوى سليمان: الفنانة الثائرة، وكابوس الأسد الجديد...!!!
- الأسد : في مقابلته يتنصل من الجرائم السورية، ولجنة حقوق الإن ...
- روسية – اميركية :توتر العلاقات الحالية بين البلدين بعد الربي ...
- االأعلام المرئي: تطوره في روسيا البيضاء...!!!
- إيران في مرمى النار ...!!!
- عقوبات الجامعة العربية تصدع نظام الاسد الطائفي ...!!!
- رحيل الجسد لا يعني رحيل الروح ، و العطاء باقي ومستمر...!!!
- خريطة البرلمان الروسي القادم، ودور حزب السلطة فيه.
- روسيا في العام 2012 تحددها الانتخابات البرلمانية ...!!!
- الأسد حول سورية إلى ملعب إقليمي بدلا من كونها لاعبا إقليميا. ...
- اليمن السعيد : ثورة شعبية ضد السفاح...!!!


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات الروسية...!!!