أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!















المزيد.....

عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3585 - 2011 / 12 / 23 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقدت دخلت القوات الأمريكية العراق "احتلت العراق " بتحالف كامل مع الطرف الشيعي الذي كان يعتبر نفسه بان اضطهد من قبل نظام صدام حسين البعثي وبالتالي دفعت الطائفة السنية وحزب البعث والجيش العراقي ثمن هذا الدخول للاحتلال الذين دمر العراق واستقطبوا قيادة جديدة أتت مع دبابات الغزاة ،وبالتالي مصالح شخصية تم لفها بشعارات وطنية ولكنها معلبة ،فالتالي أضحت الطائفة السنية في حالة صراع مع المحتل إلي عرض مصالحها الخاصة من خلال التركيبة الجديدة لخطر فعلي ،مما أدى لدخول ولها في صراع مباشر مع هذا الاحتلال في مناطقها التي كانت مناطق قتال حقيقية ضد القوات الأمريكية وبالتالي كبدت هذه المناطق ثلث خسائر الاحتلال وسميت مناطقهم خط الموت السني أو مثلت الموت وكانت الفلوجة من اشد المعارك التي خاضتها القوات الأمريكية في العراق على مدى دورتين من العنف ،وبالتالي برزت أسماء في الإعلام العالمي كانت تتكرر يوميا ك"الفلوجة والموصل وبغداد والرمادي ،الخ وهذه المنطقة تحالفت أوتوماتكيا مع قوى الجيش المنحل الذي قاد المقاومة الوطنية العراقية ،والبعث المنحل من قبل الحكومة العراقية ،وأضحت هذه المناطق مأوى لتنظيم القاعدة الذي استخدم هاهي المناطق لتطبيق مفاهيمه الحربية والقتالية الخاصة ضد الغرب والداخل ،وبالتالي شكلت كتائب الصحوة نمطا جديدا في رفض وضرب تنظيم القاعدة وأضعفت قوه ،ولكن مناطق الجنوب الشيعية التي كانت تسيطر عليها قوى وأحزاب قادمة مناطق إيران ومعسكراتها كانت تخوض معارك فيما بينها للسيطرة وتقاسم الغنائم المالية والسيطرة على المزارات الدينية الشيعة ،ذات العوائد المالية الهائلة ،فعملية السيطرة على القرار الشيعي كان أهم من مقاتلة الاحتلال نفسه،وبالتالي كانت المقاومة في الأقسام الشيعية لا تحظى سوى بقوات الجيش المنحل وطلائع البعث العراقي .
وحال الجنوب لا يختلف عن إقليم الشمال الذي كانت تسيطر عليه قوى التحالف الكردستاني الموعودة ببناء دولة كردية قادمة ،فكانت كل إعمال القوى الكردية تهتم بإعمال وتنظيم الإقليم وتحسن دخله المادي .وبالتالي يمكن القول بان الأمريكان خرجوا من العراق بتحالف مع السنة .
الوضع العراقي المتعفن :
لقد خرج الأمريكان من العراق وتركوه في حالة لا يرثى لها مشرذم، مدمر ،مقسم إلى ثلاثة إقليم ترابطها يبعضها القوى الإقليمية التي لا تريد تفكك العراق بسبب تأثيره المباشر عليهم ،وإنما يصرون على إبقاء العراق دولة ضعيفة وتابعة للمحاور الإقليمية.
لقد قاد الأمريكان هذه التوازنات الهشة للقوى السياسية المشاركة في العملية الديمقراطية المصطنعة التي تحاول أمريكا بإظهارها للعالم على كونها نموذجا جديدا للديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط ،لكن الربيع العربي الذي أدى احدث تغيرات نوعية في دول كبرى من خلال ثورات شعبية دون استخدام السلاح أدى لنشوب ديمقراطية حقيقية وتعددية سياسية وبناء كتل سياسية كاملة في مجتمع دون تدميره، وإبقاء الدولة ودون التعرض لها ،بالتالي العراق لم يضحى نموذجا للعرض وإنما أصبح نموذجا فاشل للديمقراطية العراقية التي دمرتها وقسمته وتركت فيه آلاف من الضحايا .
الخارطة السياسية للقوى الفاعلة في العراق الجديد :
1-المناطق السنية وأحزابها :
1- تنظيم القاعدة وهو تنظيم صغير تقلص دوره ومدعوم من قبل إيران بسبب تحالف قيادته مع الدولة الإيرانية،ويشمل أغلبية متطوعة للجهاد الأخضر ضد الغرب والصلبين كما تقول أدبياتهم..
2- الحزب الإسلامي جناح الإخوان المسلمين، و يعتبر تنظيم ذات قوة ونفوذ في المناطق السنية تاريخيا.
3- الليبراليين العراقيين والقوميين العرب، والبعثين واليساريين و وهم القوى الأساسية في العراق السني.
4- هيئة علماء المسلمين برئاسة حارث الضاري.
2-المناطق الشيعية وأحزابها:
1- حزب الدعوى الذي يشكك الحليف الأساسي لإيران،ويقسم إلى جناحيين جناح المالكي رئيس الوزراء الحالي .وجناح إبراهيم الجعفري رئيس الوزراء السابق ،وهذه القوى هي قوى صغيرة ولكنها متمسكة بالقرار الشيعي نتيجة السلاح والمرجعية التي تحاول عدم التفريق بين القوى الشيعية والنفوذ الإيراني الذي يغطي هذا الحزب .
2- المجلس الأعلى للثورة الإسلامية المجلس الشيعي الأعلى العراق وجناحه العسكري قوات بدر التي كانت في معسكرات إيران،ويمثلون السيطرة والنفوذ في الدولة .
3- حزب مقتدى الصدى"التيار الصدري" وجيش المهدي الذي تسيطر عليه إيران وتضبط حركته السياسية لصالح المالكي نفسه. بالرغم من العداء بين المهدودين والدعويين والتي كانت أخرها صولة الشجعان الذي قادها المالكي بنفسه ضد الصدريين في مدينة الصدر وذهب ضحاياها الإلف من القتلى في المدن الشيعية الفقيرة كان أبرزهم مدينة الثورة أو الصدر.
4- حزب الفضيلة الذي خاض المالكي ضده معارك كبيرة في البصرة وكان هدفها ضبط عائدات النفط المهرب من ميناء آم القصر.
3-مناطق النفوذ للاقليمي الكردي وقوه السياسية: التحالف الكردستاني والذي يضم في جبهته:
-1-الحزب الديمقراطي الكردستاني،
2-الاتحاد الوطني الكردستاني ،
5- الاتحاد الإسلامي الكردستاني هو الجناح الإسلامي لحركة الأخوان المسلمين في العراق .
6- حزب العمال الكردستاني الذي يعمل بشكل سري .
4- الأحزاب الأخرى الدينية والمذهبية والليبرالية :

بالإضافة إلى أحزاب سنية وشيعية هناك أحزاب دينية وقومية ومذهبية وديمقراطية وليبرالية لها تأثيرا بسيطا في العملية السياسية العراقية ولكن من إبراز هذه القوى التي شكلت العملية السياسية في انتخابات العام 2010 ، القائمة العراقية المؤلفة من عدة أحزاب وكيانات وقد نالت 91 نائبا وكذلك تحالف دولة القانون 89 نائبا ،والتحالف الشيعي الموحد ، والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية،والتحالف الكردستاني، وتحالفات صغيرة أخرى .
5-احزاب المعارضة العراقيةالتي لم تدخل المشهد السياسي :
تعتبر المعارضة العراقية هي الأقوى والأكثر تمددا في كل الإقليم وهي التي لا تعترف بالحالة السياسية السائدة من خلال وجود الاحتلال الأمريكي والذي يقود هذه العملية السياسية ،وبالتالي كانت تعتبر حربها الأساسية مع المحتل ،ومن أهم فصائل المعارضة حزب البعث العراقي الذي يلاحق رموزه ويعاقبهم المالكي وقوى الجيش العراقي الذي حله بريمر بناءا لرغبة إيرانية .
وبالتالي أضحى العراق اليوم مكشوف إمام الصراع السياسي الداخلي ،وبالتالي المالكي أصبح اضعف ومعرض لهزات داخلية شيعية وسنية وإقليمية ،وخاصة المالكي الذي يحالوا لتفرض بالسلطة من خلال إقصاء الشركاء في الحكم للتفرد بالقرار السياسي وتحويل كل مفاصل الدولة لشركة خاصة تنفذ أجندة خارجية .
طبعا الرئيس اوباما لا يريد أي هزة في العراق لا نتائجها سوف تنعكس عليه شخصيا وهو على إعقاب انتخابات رئيسية قد تشكل ورقة ضغط ضده من قبل منافسيه وهو صاحب الانسحاب من العراق في هذا العام من خلال وعوده الذي قطعها في برنامجه الانتخابي في الولاية الأولى.
إيران التي تنتظر بفارغ الصبر لخروج القوات الأمريكية للعراق لكي تملئ هذا الفراغ الأمني الذي يخولها بحرية الحركة في تشكيل هلال شيعي خاص "من إيران حتى لبنان مرورا بسورية والعراق "ينفذ مآرب إيرانية قومية تكون فيه الطائفة الشيعية الكريمة أحجار شطرنج تحركهم إيران حسب مشروعها القومي ولخدمته.وهذا ما أبده الرئيس نجاد إبان زيارته للعراق وتخطيه الحاجز الجوي الذي أمنته القوات المحتلة في المنطقة الخضراء من خلال دعوته الصريحة لتسريع الانسحاب الأمريكي من العراق كأنه يقول نحن بانتظار للدخول للعراق .
وهذا اليوم أتى الموعد لينفذ المالكي ما هو المطلوب من العراق لكي يمارس دوره الإقليمي من خلال فتح النار على القيادة السنية في العراق الممثلة بالهاشمي والمطلك والقائمة العراقية ورفض حركة الإقليم التي تضعف المركز وسلطة المالكي تحديدا مما فتح العراق مجددا أمام مصير مجهول تكلله يوم دامي من قتل الأبرياء لإنعاش حالة الاقتتال المذهبي التي تدخل العراق في هوة الفتنة والحرب الأهلية الطائفية كما كانت الحالة السابقة في العام 2006-2007 .
الوساطة العراقية:
دخل العراق على الوساطة كما يدعي بعد لقاء المالكي بالرئيس اوباما في 14 كانون الأول. في واشنطن قرار الوساطة على الجامعة وبعد زيارة اللامين العام للجامعة العربية السيد نبيل العربي ،،بعد أن عارض الجانب العراقي قرار الجامعة العربية بفرض عقوبات على النظام السوري ،فالوساطة العراقية بالأساس تهدف إلى شراء الوقت للنظام السوري حتى يتمكن من ترتيب وضعه والتفاوض مع الجامعة العربية ،فالقيادة العراقية التي ترى بواسطتها فتح طريق جدي للتفاوض مع نظام بشار الأسد على تسليم القيادات البعثية وضباط الجيش السابق المتواجدون في سورية ويديرون العمل المقاوم ضد الأمريكان الذي انسحب ،وبالتالي المالكي يرى بان هذه الكتلة تشكل خطر فعلي عليه وعلى نظامه الذي بدأ يعاني من مشاكل عدة ،فالمقابل الذي يتلقه النظام السوري تامين دعم مادي ولوجستي وسياسي دولي من نظام العراق بالإضافة إلى إنشاء تكتل اقتصادي وسياسي في داخل الجامعة العربية تضعف وتفشل قراراتها ،وهذا التحالف تأمنه إيران من خلال حماية نظام المالكي بالتغطية الشيعية له ،ودعم نظام الأسد الجبهة المتقدمة لإيران في الجبهة العربية المرتبطة مع حزب الله في لبنان المواجه للعدو الإسرائيلي .ومن هنا كان سخط الأمين العام لحزب الله السيد "حسن نصرا لله" على السيد "برهان غليون "الذي قال بأنه هدد بقطع العلاقات المستقبلية مع إيران وحزب الله وحماس نظرا لارتباطهم بالمشروع الإيراني الهادف لا بقاء نظام الأسد . لكن المالكي وقع في فخ الخلاف الداخلي الذي بدأ نيرانه يتصاعد من الداخل ،فالقوة العراقية تعرف ،وترى جيدا ماذا يدور ويجري في دول الجوار وهذا ما أشار له السيد طارق الهاشمي في مقابلته مع الجزيرة بتاريخ 21 ديسمبر "كانون الأول" والذي أشارله بان سبب الهجمة على الهاشمي تعود لرفضه الابتزاز الإقليمي الذي طلب منه ثلاثة مسائل مهمة :الأول- تخفيف لهجة الهاشمي ضد دول الجوار "غيران وسورية".
الثاني –الانقلاب على القائمة العراقية من اجل تهميشها وإضعافها سياسيا.
الثالث - رفض حالة الإقليم التي تطالب بنظام الحكم الذاتي الداخلي وفقا للقانون الداخلي العراقي حسب الفقرة 116.
فالشراكة العراقية مهددة بالانهيار وإدخال البلاد في نفق مظلم لا نستطع التكهن به، فالمؤتمر الصحافي الذي عقده رئيس الوزراء نوري المالكي بتاريخ 21 ديسمبر كانون الأول2011،كان خطاب غير مبالي بمتابعة الشراكة السياسية بل حاول إن يقطع فيها شعرة معاوية من خلال فرض رأيه على القوى الأخرى بأنها عليه أن تلبي رغباته السياسية والشخصية من خلال محاولة فرض واقع هزيل يعيشه العراق بقضائه وتركيبة أجهزته، الأمنية والعسكرية والاقتصادية التي تعاني بالأساس من أزمة حقيقية في تركيبتها .
فالمالكي الذي يحاول الهروب إلى الإمام بتصدير الأزمة التي يعاني منها الكيان العراقي الجديد وإقحامه في شوارع وزوا ريب حرب الطوائف التي تكون فيها المذاهب ذخيرتها الأساسية لان الطوائف لا تبني بلد ولا تأسس لكيان ،فلحرب الطائفية والمذهبية التي تسعر نيرانها اليوم لخدمة مصالح إقليمية من خلال أشخاص وخدام مصالحها لا تخدم الطائفة الشيعية ولا الطائفة السنية لان الشعب العراقي بمكوناته هو الخاسر من هذه الحرب ،فالمالكي يضع الطائفة الشيعية في المواجهة لتصفية حسابات خاصة وللتفرد بسلطة قادمة من خلال خدمة كل الأجهزة الحكومية التي يسيطر عليها .
لا نعرف من طائفة كانت تعاني من اضطهاد لأشخاص قيمون على السلطة في السابق من اضطهادها في تسمح لنفسها ممارسة نفس التجربة الماضية من خلال سيطرة فردية تقود العملية الديمقراطية في البلد وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء بأشخاص جديد ومنطق واحد هو السيطرة على الدولة والتحكم بمقاليد البلد .
نتمنى للعراق الشفاء العجل من مرض الطائفية المدمر ونتمنى من عقلاء العراق وحكمائه أن لا يدخلوا في مغامرة تدخل العراق وشعبه في نفق المجهول نظرا لحسابات شخصية ضيقة.
د.خالد ممدوح العزي
[email protected]
كاتب صحافي وباحث مختص بالإعلام السياسي والدعاية.



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام السوري : توقيع البرتوكولات العربية ،إشارة مرور لاستمر ...
- العراق الجديد : مجدا يدخل في نفق المجهول ...!!!
- العراق الجديد : فوضى جديدة،أو انتصار حقيقي...!!!
- فدوى سليمان: الفنانة الثائرة، وكابوس الأسد الجديد...!!!
- الأسد : في مقابلته يتنصل من الجرائم السورية، ولجنة حقوق الإن ...
- روسية – اميركية :توتر العلاقات الحالية بين البلدين بعد الربي ...
- االأعلام المرئي: تطوره في روسيا البيضاء...!!!
- إيران في مرمى النار ...!!!
- عقوبات الجامعة العربية تصدع نظام الاسد الطائفي ...!!!
- رحيل الجسد لا يعني رحيل الروح ، و العطاء باقي ومستمر...!!!
- خريطة البرلمان الروسي القادم، ودور حزب السلطة فيه.
- روسيا في العام 2012 تحددها الانتخابات البرلمانية ...!!!
- الأسد حول سورية إلى ملعب إقليمي بدلا من كونها لاعبا إقليميا. ...
- اليمن السعيد : ثورة شعبية ضد السفاح...!!!
- الأسد يزلزل المنطقة، والشعب يزلزل عرشه، ويتصدوا لجنرالات الم ...
- بناء مركز إعلامي عربي ،لتأهيل كوادر إعلامية ؟؟؟
- الإعلام، الديمقراطية والانتخابات...
- سلطة الإعلام السياسي وتأثيره على الشعب، والمجتمع اللبناني نم ...
- روسيا –أوكرانيا: تدهور العلاقات الروسية -الأوكرانية...!!!
- جمعة تجميد العضوية،الجامعة العربية في مواجهة مع نظام الأسد، ...


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!