أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - اليمن السعيد : ثورة شعبية ضد السفاح...!!!















المزيد.....

اليمن السعيد : ثورة شعبية ضد السفاح...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3556 - 2011 / 11 / 24 - 14:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الشعب اليمني ادهش العالم بثورته السلمية ، التي قامت ضد على عبدالله صالح ونظامه الفاسد والبائد ،ثورة سلمية تتصدى للقمع والبطش ،ولسلاح النظام العسكري الذي يمارس أبشع عمليات القتل والتنكيل بحق شعبه ،لا يقل بطشا وعنفا عن رفاقه وزملاءه الجلادين"الراحل العقيد ألقذافي، وطبيب قلع العيون بشار الأسد"،الذين نجحوا جميعهم باجتياز امتحان القبول بقتل الأبرياء وتخريب الدولة الفقيرة من اجل البقاء على الكراسي الهزاز الذي اصبح اسمنتيا بامتياز .
الشعب اليمني الذي مارس ومازال يمارس ثورته السلمية بالرغم من امتلاكه للسلاح ،المنتشر بين الشعب والذي يقدر" ب 63 مليون قطعة سلاح "مع ابناء اليمن السعيد حسب الاحصائيات الدولية . فالسلاح موجود مع الجميع منذ القدم، مع "القبائل والعشائر والأحزاب والشخصيات" ،الجميع يمتلك سلاح وليس سلاحا فرديا وحسب وإنما أسلحة ثقيلة ،لكن الشعب اليمني وقيادته كانت واعية جدا لمخاطر رفع السلاح بوجه النظام ،بالرغم من كل محاولات الجنرال صالح العديدة لإقحام الشعب اليمني برفعه واستخدامه ، فالجنرال "بينوشيه اليمن"، يعرف جيدا أهمية استخدام الشعب السلاح من قبل الشعب والذي كان هو شخصيا وسيط في بيعه ما بين الشعب و العالم ،لاقتناء هذا السلاح. فالجنرال صالح "بينوشيه اليمن "عمل تاجرا للسلاح وكان وسيطا بين تجار الساح في السوق السوداء وشعبه ،لكن وعي شعبه خيب ضنه ،ولم يمنحه فرصة لرفع هذا السلاح معتبرين بان هذه الثورة هي ثورة سلمية، سلمية ،سلمية ،وقد فاتك القطار يا جنرال، وتركك على محطة الانتظار .
ما الذي يحدث في بلاد اليمن واصل نشوء العرب ،شعب يملك الملايين من السلاح ولا يستخدمها ،مجتمع قبلي بدائي يمنع حضور المرآة من اخذ اي دور في الحياة المدنية ،لكن المرآة تقود الحراك الشعبي وهي المنافسة للجنرال صالح،امرأة ثورية باتت خصمه الاول والعدو اللدود ...مجتمع متدين ويتعاطف مع القوى والأحزاب الإسلامية والسلفية ولا تستطيع القاعدة من خرق المجتمع اليمني والتلاعب به، وتحقيق نصرا فيه،اختلاف عقائدي وأيديولوجي بين شرائح المكونات اليمنية:" العلمانية والاسلامية" ،الجنوب والشمال، ،الحوتين ونظام صالح،العشائر فيما بينها بين قبيلة حاشد فرع الأحمر والتي تخلت بدورها عن الجنرال "بيونشية"،صراع بين قوات الجيش اليمني، فرق تحمي الشعب والثورة ، وفرق تقوم بقتل الشعب ،سفراء ومثقفون ونواب قيادات عسكرية ينشقون عن المؤسسة العسكرية .لكن الحياة تسير في اليمن والثورة مستمرة والى الامام ،مظاهرات يومية واسبوعية انتفاضات في 17 محافظة واعتصام في العاصمة رقم 18،النساء الى جانب الرجال، نساء الخنساء في التظاهرات،" الخنساء" اسم اطلق على نساء اليمن في الصحافة الغربية. جمعة التظاهر في 18 نوفمبر 2011 ،يطلق عليها "جمعة شهيدات الثورة السلمية" ،تكريما لتضحيات نساء اليمن وشهيداتها ، واعترافا بمشاركتهن الفعلة في الثورة اليمنية .
40جمعة واليمن السعيد لا يعيش بسعادة، الدولة تعيش دون سلطة، بظل غياب المؤسسات الرسمية وتوقف الوزارات عن العمل والشعب يسير شؤونه بنفسه، الاقتصادي ينهار تدرجيا ويهدد حياة الشعب.
ساحة التحرير في تعز تتصدر المشهد وشباب الثورة في صنعاء يصرون على الاستمرار في الحراك واعدام السفاح، صالح يكذب ويلف ويحتال ويمارس الثعلبة السياسة المحترفة، لكي ينقض كالثعلب على جمهور الانتفاضة. الشعب كله منتفض مستنفر ،والنظام لايزال يمارس المناورة واللعب على خيار الحسم العسكري من خلال قوة كتائبه الأمنية وعصاباته البلطجية وشبيحة نظامه .
فان طرح شعار اسقاط النظام في الانظمة العربية والتي تعتبر اليمن واحدة منهم ،ليس اسقاط الرئيس فقط ،وانما اسقاط الرئيس والمجلس النيابي ومجلس الوزراء والاجهزة الامنية والقضاء والاعلام والمعارضة التقليدية .لان المعارضات التي عاشت جميعها مع هذه الانظمة العفنة طوال الحقبة الماضية والتي سيطرت فيها الاحزاب الشمولية والاستبدادية على مصادر القرار السياسية والامني والاقتصادي ،وعلى ثروات البلاد، فالاختلاف الحقيقي ليس على الدولة وتكوينها وانما على السلطة من خلال رفض المستبدين والمسيطرين عليها..
تعاني اليمن من اختلافات حقيقية بين المعارضة التقليدية للجنرال صالح وبين المعارضة الجديدة لشباب الثورة.وهذا الخلاف المرحلي الذي يحاول ان يلعب عليه صالح من خلال زرع فتيل الفتنة بين شباب الثورة المعارضون الحقيقيون والمعارضة التقليدية الممثلة باللقاء المشترك لقوى الاحزاب اليمنية المختلفة.
صالح يواجه كافة الشرائح الشعبية، وكافة القوى المتنوعة في طرحها وعرضها للمستقبل ،صالح يملك النخبة العسكرية او القوات الخاصة الذي يديرها ابنه وابناء اخواته والذي يحاول من خلالها ضمان مستقبل لهم في اليمن الجديد ،بالإضافة الى حزب المؤتمر الشعبي وبعض عمداء السلك الدبلوماسي وكبار التجار والامساك بملفات عديدة يحاول من خلالها كسب الوقت ،كملف ادارة الارهاب ،والخلافات المختلفة بين القوى ،والخلافات القبلية والعشائرية الذي ينتمي اليها صالح شخصيا .
لكن الجنرال "بينوشيه" الجديد يواجه قوى مختلفة ومتنوعة لو اختلفت في الطرح لكنها تمتلك لشرعية شعبية وسياسية واخلاقية افتقدها.،بالرغم من محاولته العديدة ادخال القبلي بالسلطة والدين بالسياسة ،من خلال فتاوي مختلفة لموظفون لدى البلاط .
لكن خريطة القوى المنتفضة التي تقوم بالحراك الشعبي تقسم الى عدة اقسام وكل قسم يحمل في داخله قنبلة كبيرة من البارود يحاول صالح تفجيرها ،لكي يتلاعب على الخلافات والتي يمكن ان تنتهي بانتهاء نظامه لأنه هوسبب اشعالها:
1-الحراك الجنوبي ،هذا الحراك الذي له مدة طويلة يمارس الحراك السلمي منذ العام 2004 والذي كان يعمل علىالعودة لبناء اليمن الجنوبي وانهاء عهد الوحدة والذي مكث به صالح نفسه بعد الاطاحة بالشريك الاساسي للوحدة عام 1994 من خلال ممارسة حرب عسكرية شنها ضد قوى الجنوب وضرب الحزب الاشتراكي اليمني ،والسماح لحزب الاصلاح بالتمدد على حساب الحزب الشريك .
لايزال الحراك الجنوبي يتخوف من مستقبل اليمن ودور الجنوب في اليمن الجديد .
2- حراك الحوتين او قوات الحوتي التي دخلت بموجهات عسكرية طويلة مع قوات علي عبدالله صالح استمرت لعدت سنوات والتي تعرف بحرب" صعدا الست " وهذه الشريحة التي وجد فيها صالح عدوا مذهبيا له من خلال الانقلاب على المذهب الزيدي الذي ينتمي إليه صالح وذهابها بعيدا نحو الحوزات الايرانية من خلال طرح مبدأ الثورة الاسلامية في اليمن .
3- القاعدة المجموعات الذي تم ادخالها الى اليمن بواسطة علي عبدالله صالح ورعايته لهم ،والذي حاول من خلالهم أن يشكل نوعا من التوازن بين شباب الحوتي والحركة الاسلامية ليشكلوا قوة صغيرة التفت حولها مجموعة من الداخل اليمني بشكل سريع من خلال تامين ملاذا آمن ودفئ لهم في مناطق اليمن وجبالها وبين أهلها ،وخاصة بعد خروجهم من العراق مما دفع بهذه القوة النامية بالتصادم مع علي عبدالله صالح والتي اضحت تشكل عليه خطرا مما اخذه بالاتجاه الامريكي لكي يستعين بالخدمات الغربية التي تشكل حلفا ضد الإرهاب ،ليكون الجنرال جزاء منه من خلال الصدام العسكري مع قوات القاعدة التي تباثت تشكل قوة كبيرة بوجه صالح .
4- اللقاء المشترك لقوى واحزاب يمنية مختلفة الاتجاهات والأفكار مثل:" حزب التجمع اليمني للإصلاح، الحزب الاشتراكي اليمني التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، حزب البعث العربي الاشتراكي القومي حزب التجمع السبتمبري، اتحاد القوى الشعبية اليمنية، حزب الحق، حُلم نقب للجنة شؤون الأحزاب الخ.."، التي عارضت صالح وخطه وطرحه و القبول بسلطته الدكتاتورية، وذهبت معه في شراكة غير مباشرة من خلال التأقلم بوجوده وفساد حكمه ومشاركته الحياة الحزبية والنقابية والسياسية بالرغم من رفضها لها "المشاركة في الانتخابات ،والمعارضة في النقابات والاعلام "الخ ...
5- صراع القبلة الداخلي الذي ينتمي اليها صالح قبلية حاشد او مايعرفبالأحمر وهذه الشعرة التي قسمت ظهر البعير من خلال خروج القبيلة عنه وتخليها عن الرئيس ،فالقبيلة التي فهمت جيدا بانها لاتستطيع المحافظة على كرسي الرئاسة والامتيازات المالية والاقتصادية الخاصة ،فقررت المحافظة على الامتيازات وترك صالح.
6- الانشقاقات العسكرية التي ادت الى تصدع المؤسسة العسكرية من خلال خروج صديقة ورفيق دربه على محسن الاحمر قائد فرقة اللواء اول مدرع الى جانب العديد من القيادة العسكرية الكبيرة التي كانت في صف صالح ومصدر قوته في كل حروبه التي خاضها في اليمن وذهبت لتشكل حماية فعلية لثورة الشباب التي منعت صالح فعليا من ارتكاب حماقات كما فعل القذافي والاسد .
7- الانشقاقات التي حصلت في السلك الدبلوماسي الخارجي وحزب المؤتمر الشعبي وفي الوسط الثقافي والاقتصادي والاعلامي ، المحسوب على صالح ساهم فعليا بكف يد صالح الطويلة التي كانت تخوله من صد وضرب كل الحركات الاحتجاجية .
8- حراك الشباب اليمني الذي شكل لصالح ازمة فعلية منذ 12 شباط فبراير الماضي عند خروجه الى ساحة الستين والتي شكلت ميدان التحرير الحقيقي لثوار اليمن ،هذه الساحة بشبابها هممن اضحوا العقبة الفعلية امام نظامصالح الذي يتلاشى تدريجيا يوما بعد يوما ،هؤلاء الشباب الذين طرحوا معادلة جديدة لأسقاط السفاح ونظامه التقليد والمطالبة بإعدامه، هذه هي الحركة الفعلي التي بات نظام صالح يتلاشى امامها ويرتعش خوفا من قدرتها ،لأنها الحركة الفعلية للشعب، والمساهمة في عملية التغير المطروحة من شباب صاعد ينتمي لكل الفئات الاجتماعي هم جيل "الفيس بوك"،هم العلمانيون المسلمون الليبراليون،سلاحهم الكلمة والرسائل الصغيرة قوة حزبهم تستمد من خلال الاجهزة الكثر ونية التي باتة تواجه ترسانات صالح الروسية لانهم هم القادرون على تحريك المحافظات في الحراك ،هم من يستعطون توزيع الدعوات لمظاهرات مليونيه تشارك فيها النساء والرجال جانبا الى جنب ،في هذه المظاهرات تخرج نساء "الخنساء" المنقبات لتزغرد فرحا برحيل النظام ، هم منيرافعون اصواتهن من اجل اسقاط السفاح، هي نفسها المرآة التي تقود الحراك اليمنيالممثلة بتوكل كرمان التي اضحت معروفة في العالم من خلال ثوريتها العالية،هي التي اعترف بها العالم تقديرا لقدرتها الثورية ،واعترافا بثورة اليمن وثوارها السلميون ،هي التي اضحت تستقبل كرئيسة جديدة للجمهورية العربية اليمنية وتتكلم من اعلى قصور الرؤساء والملوك .
طبعا كل هذه المكونات وهذه المشاكل الذي سببها صالح من اجل البقاء والثوريت لنجله احمد ،وبالتالي هي مشاكل مهمة ويجب معالجتها وتضميد جراحها النازف من دكتاتورية صالح .لكن المهم بان هذه المشاكل المصطنعة يمكن ازلتها وحلها بالحوار والنقاش من خلال خبراء وحكماء ومسؤولين اكفاء يهمهم مستقبل اليمن الواحد الموحد القوي من خلال ازالة صالح وحكمه الفاسد اولا، ومن ثم البدء بمعالجة جديدة للمشاكل العالقة ."السياسية والامنية والدينية والاجتماعية والمالية والاقتصادية والحزبية"، من خلال كتابة دستور جديد عادل وشامل يحمي كل مكونات اليمن .
طبعا صالح يوجه قوتين اساسيتين في المعادلة الثورية اليمنية:
1-"قوة شباب الساحات المصرين على سلمية الثورة والاستمرار بها والدافع عنها حتى سقوط صالح" .
2- قوة شباب الثورة والمدافعين عنها وحاملي السلاح المصرين على حماية الثورة السلمية من خلال سلاح يفرض ميزان الرعب بين القوى،لعدم التفرد في إبادة الثورة والثوار.
والسؤال الذي يطرح نفسه هل اليمن سوف تفاجئ العالم بتقديمها سيدة للرئاسة،كما فجاءته بعدم استعمال ترسانات السلاح ، وتكون بذلك أول دولة عربية ترأسها امرأة في مجتمع قبلي غير متطور ورافض لإعطاء أي دور وحق للمرأة التي بات دورها ومشاركتها في الثورة امرأ غير قابل للكلام.
بالرغم من كل الصعوبات التي تواجها الثورة اليمنية، لا يزال ثوار الساحات مستمرون فيها حتى النهاية، وبالرغم من كل التقصير العربي والدولي نحو الثورة اليمنية ،تبقى المبادرة الخليجية هي الأمل بالرغم من موتها ألسريري، التي تساعد صالح يوميا على انتهاك حرمة اليمن واليمنيين.
لنرى في هذه المباراة الدموية النهائية التي يخوضها صالح والبشار من سوف يخرج بضربات الترجيح اولا، "طبيب قلع العيون او الجنرال "بيونشية" اليمن".
د. خالد ممدوح ألعزي
صحافي وباحث إعلامي، و مختص بالإعلام السياسي والدعاية.
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأسد يزلزل المنطقة، والشعب يزلزل عرشه، ويتصدوا لجنرالات الم ...
- بناء مركز إعلامي عربي ،لتأهيل كوادر إعلامية ؟؟؟
- الإعلام، الديمقراطية والانتخابات...
- سلطة الإعلام السياسي وتأثيره على الشعب، والمجتمع اللبناني نم ...
- روسيا –أوكرانيا: تدهور العلاقات الروسية -الأوكرانية...!!!
- جمعة تجميد العضوية،الجامعة العربية في مواجهة مع نظام الأسد، ...
- ريما فليحان: معارضة سورية من جبل العرب ، تتمرد على التقوقع ا ...
- روسيا الاتحادية: وكالة حصرية لحماية الدكتاتوريات العربية ،أو ...
- النظام العائلي الحاكم ينسف المبادرة العربية ،وحمص صامدة حتى ...
- الإعلام الممانع في لبنان
- روسيا والثورة البلشفية: ثورة أكتوبر الروسية، مضت على ولادتها ...
- روسيا - قيرغيزستان:الصراع الداخلي في -قيرغيزستان- والموقف ال ...
- اليمن وسورية: قصة انتفاضات ثورية، يرويها شعب بطل، لكنه ضحية ...
- مي شدياق: إعلامية من لبنان وقديسة من قديسات الثورات العربية. ...
- لبنان : صيدا تتضامن مع الشعوب العربية ضد الانظمة القمعية وال ...
- مصراتة غراد تضع نهية لحقبة ألقذافي وعائلته، والجميع بات ينتظ ...
- روسيا والدول العربية: وكالة حصرية لحماية الدكتاتوريات،أو حما ...
- الإعلام الإسلامي: واقع حقيقة وتحدي عالمي...!!!
- توكل كرمان: أمرآة بألف رجل في بلاد العرب،ومنحها لنوبل اعتراف ...
- روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو ...


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - اليمن السعيد : ثورة شعبية ضد السفاح...!!!