أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!















المزيد.....

الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3603 - 2012 / 1 / 10 - 21:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد خطب الرئيس السوري بشار الأسد،خطبتين طويلتين،قوطعت بالتصفيق، 44 مرة في الخطاب الأول،و20 مرة في الخطاب الثاني. وكلتا الخطبتين لمتخفف من الحنق الشعبي على حكومته، ولم تفلح في امتصاص الغضب ضد ممارسات نظامه. النظام الأكثر دموية في العالم العربي،وهو في طريقه إلى الرحيل والاقتصاص منه عاجل إلا آجلاً.
الخطاب الثالث، اخذ شكلا مختلفا لأنه اتجه نحو الوزراء والكتاب الذين يعملون لديه ، كونها وزارة طلابية تم إعطائها المعلومات والأوامر التي كانت بشكل خطاب.
أما الخطاب الرابع الذي تم توجه به الرئيس الأسد للرأي العام كان ممل ولم تبتعد عنه التصفيف والمقاطعة التي فاقت فوق 15 مرة ،وظهر الأسد فيه بكونه فيلسوف جديد يمارس التنظير ويدخل العبارات الغير مفهومة ولم يترك الكلمات الطبية التي كانت لها مكانا رفيعا ،في خطابه كما كانت في السابق فإذا كان سابقا اتهم الشعب بالجراثيم، فاليوم وصفهم بالعمى العقلي ،لكونه دكتور عيون ويعلم ما في القلب والسياسة.
الأسد يبتعد عن حل الأزمة :
خطاب الأسد الذي ألقاه بتاريخ يناير "كانون الثاني"2012،لم يختلف كثيرا عن إسلافه الراحلون ،فكان خطاب طويل يستعرض بطولات ومزايدات الأسد الذي اشتهر بها ،فالأسد لم يعالج الأزمة السورية معالجة صحيحة والتف على الأزمة من خلال لعبة اللف والدوران الذي يتميز بها نظام الأسد ،لم يعتذر للشعب الذي حملهم المسؤولية ،لم يكلف نفسه الأسد ويقول للشعب السوري بعد 10 أشهر من الاحتجاجات السورية وسقط الآلاف من الشهداء ومئات الآلاف من الجرحى ومئات الآلاف من المفقودين بان يقول لهم بأنني فهمتكم كما قالها بن علي ،ولم يقدم أي تنازلت كما حاول مبارك تقديمها،بل كان متعجرف متعالي منهار القوى متأزم يتوجه ويعتم على الجيش وليس الشعب ،فالرئيس أرسل رسالة للجميع كل شيء ممكن ما عدى الرئاسة لان كلمة تداول السلطة اختفت من خطابه ،والانتخابات الرئاسية لا يمكن المساس بها، لقد أصر على الخيار الأمني والعسكري في خطابه وانه مستمر بسحق الانتفاضة الاحتجاجية ولا يوجد أي حل سياسي وإصلاح حال دون قمع هذه العصابات الإرهابية التي تتحمل كل المسؤولية لان المؤامرة التي ترتسم لسورية الأسد وسورية المقاومة والممانعة ،وبالتالي الخطاب يمكن أن يقسم إلى قسمين:
1-القسم الأول هو الحملة القوية ضد الجامعة العربية وتقسيم العرب الى عرب ومستعربين وهنا وضع نفسه الأسد مكان خلدون ساطع الحصري منظر القومية العربية والشوفانية العربية ،واضعا نفسه ضد الإسلام لكونه هو القومي العربي العلماني الذي يواجه الإسلام المتطرف الذي وصفهم بالإخوان الشياطين مستعيد مرحلة الثمانينات حين ارتكبت المجازر بحق الشعب السوري تحت شعار المقاومة والعروبة ،واليوم يحاول ويطلب الغطاء الشعبي من السوريين لإبادة نصف الشعب السوري الثائر.
2-القسم الثاني من الخطاب الذي تناول فيه الإصلاحات الإدارية والذي قسمها إلى 7 أقسام وهي رسالة للخارج بان سورية التي تتعرض لهجمة من الإرهاب الدولي تعيق الإصلاحات الفعلية التي تقوم بها الحكومة وهو هدف تابت لدى الحكومة مهما كلف الأمر وبالتالي الإصلاحات هي مطلب النظام ومطلب الرئيس نفسه الذي بدأ بطرحه منذ خطاب القسم في العام 2000 وبالتالي الإصلاحات لن تكون بظل ضغوط خارجية وداخلية ،بل منة فعلية من نظام الأسد الذي يرى حاجة للإصلاحات أو لا حاجة .
وهنا نرى بان الأسد يحاور نفسه ويجري إصلاحات خاصة تلبس جسمه ،لأنه لا يرى معارضة في سورية ولا يعترف بها وصفها بالمأجورة للسفارات وأخرى تفاوض بالسر معه وأخرى تحاول ابتزاز النظام من اجل مكاسب خاصة لها،وبالتالي المعارضة الحقيقية هي الذي يحددها حزب البعث ويتعامل مع قيادتها التي توافقه وتصفق له ،وهنا لا نستبعد توسيع الحكومة بأشخاص تخص النظام يقر بأنهم معارضة مثل "محمد حبش وقدري جميل ومحمد سلمان وآخرين" ،وبالتالي فان الانتفاضة هي مجموعة معارضة تبتعد عن طبيعتها و نزاهتها التي لا يمكن وصفهم بالثائرين لان الثائر بنظره لا يسرق لا يقتل لا يمارس العنف ولا يعطل المدارس والجامعات ويقطع الغاز والمازوت وبالتالي كل القتل والبطش والدمار والتخريب هو من صنع العصابات المتدفقة إلى سورية بقرارات خارجية للضغط على نظام الأسد السياسي والإيديولوجي والاقتصادي الذي توقف أمام قوت الاقتصاد السوري التي تستطيع مواجهة الحصار الغربي ،ولقد طلب من الشعب السوري التحمل وعدم الانحناء للعاصف التي تمر على سورية .
فالثورة السورية بنظر الأسد ونظامه زوبعة في فنجان وسوف تمر بحال الشعب السوري ساعده وتحمل ولم ينحني للغرب لان العالم تغير وكل التهويل والتهديد بعيد كل البعد عن سورية ،ولا يمكن تصوير الإحداث في سورية بأنها حرب أو انتفاضة بل هي إشكالات أمنية معينة.
فالأسد يتحدث عن سورية بأنه لم يحدث شيء وهو بعيد عن الواقع ولكنه اعترف بان البلاد أضحت غير مسيطر عليها وهي مقطوعة التواصل والطرق مقطوعة فيما بينا وهذا إقرار رسمي بان هماك مدن في سورية بكاملها باتت بعيدة عن سيطرت الأسد ونظامه.
معركة الأسد المصيرية:
يخوض الرئيس السوري بشار الأسد معركة داخلية خارجية تعتبر مصيرية للدفاع عن الكرسي الذي يزعزع عرشه من خلال ثورة الشعب السوري والمطالبة بإسقاطه وحتى الذهب نحو إعدامه.
فالأسد الذي يتعرض لحصار سياسي ودبلوماسي واقتصادي وشعبي وإعلامي يحاول أن يثبت قوته من خلال التالي:
1-معركة التمسك بنظامه والحفاظ عليه بتركيبته وتوجهاته وطبيعته المستبدة،بالرغم من هذا الإصرار يوجه بقوة وإصرار من المحتجين السوريين المطالبين بديمقراطية وتعددية وحرية وعادلة اجتماعية وتداول سلمي للسلطة من خلال انتخابات حرة ونزيه.
2-معركة الأسد التمسك بقيادته الأمنية والسياسية ،ورفضه الدائم في البحث في أي مشروع يعدل في سلطة هؤلاء القيمين على السلطة الشمولية ،بالرغم من قوة الاحتجاجات الشعبية اليومية التي باتت تهدد نظامه ،بالرغم من النصائح الكثيرة التي تقدم للنظام من اقرب حلفاءه ،ومن دول معنية بالملف السوري، ومنطقة الشرق الأوسط ،لان مشكلة الأسد لم يرى في هذه الثورة الشعبية التغيرية سوى تمرد شعبي على سلطته وسياسته الغبية.
3-معركة الأسد في التمسك بالتحالف الإيراني –السوري،والذي أضحى يعرف بمحور الممانعة والمقاومة ،على حساب وفوق أجساد الشعب السوري ،متناسيا بان الملف السوري هو الحلقة الأساسية والمحورية في عملية الصراع على الشرق الأوسط ،بين الدول العربية والإقليمية"تركيا إيران وإسرائيل" والدولية "أمريكا والغرب وروسيا".
4-معركة ضد الرأي العام العربي المؤيد للحركات الثورية العربية والانتفاضات الشعبية التي تطالب بالتغيرات والإصلاحات في الدول العربية الأخرى وسورية واحدة منهم ،فالنظام السوري الذي يمارس القتل والبطش أضحى خارج الشرعية الشعبية والعربية والعالمية.
الأسد وتقرير المبعوثين العرب :
ربح الأسد جولة المراقبين العرب الأولى، لا النظام حاول قبل التقرير الأولي أراد النظام السوري تقديم صورة مختلفة لوضع ووجهة نظر مختلفة أيضا، لان النظام السوري استطاع أن يفصل بين مهمة المبعوثين والمبادرة العربية القاضية بوقف القتل بالرغم من الاعتراف من رئيس المراقبين بان النظام متعاون جدا.
جاء المراقبين العرب إلى سورية ليكونوا شاهدا ضد النظام السوري وشهودا على التزامه بالمبادرة العربية، لكن النظام نجح في تمرير الأسبوع الأول من وجود المراقبين العرب بتمرير وتسجيل نقاط لصالحه:
1- الاستفادة من تقدم رئيس المراقبين العرب الدابي تقريره الأول الذي يحمل التناقض في الراوية التي تجيز للنظام حرية الحركة السياسية له.باعتبار أن النظام سحب عدة دبابات ومسلحين الجيش وتوزيعها في مناطق مختفية أو توزيع تموضعها بطريقة جديدة تظهر للعالم بأنه ينفذ المبادرة .
2- استطاع النظام السوري استيعاب حركة المراقبين من خلال تجهيز الأرضية التي تعطي صورة معاكسة للواقع من خلال فبركة الإحداث والمعلومات لإظهار صورة غير واقعية للحالة.
3-نقل المعركة إلى صفوف المعرضة نفسها من خلال إظهار عجز هذه المعرضة وعدم قدرتها على تمثيل الشارع نتيجة تشتت أفكارها.لقد دب الخلاف الجدي بين المعارضة السورية في طرح مفهوم التدخل الخارجي الدولي في الشؤون السورية الداخلية ،إضافة إلى وجهة النظر بينهما حول المرحلة الانتقالية القادمة لسورية،وبالنظرة الفعلية للجيش السوري الحر.
4-بعد اجتماع اللجنة الوزارية العربية سوف يقوم الأسد بإعلان خطوات وعد بها عن طريق الإصلاحات م خلال مبادرات داخلية،والتي يحاول أن يوهم المعالم كله بان النظام السوري يقوم بخطوات حقيقية نحو الإصلاح بالرغم من كل العرقلة التي يتعرض لها النظام وخاصة العصابات الإرهابية وبعض الدول العربية، وهذا الخطاب الذي يقوم بها الأسد هو جزاء من سلسلة المبادرات الشفهية التي يستعد تقديمها.
فالأسد الذي يرى بأنه يستطيع أن يضع فتيل الفرقة في الإجماع العربي من خلال التقرير للمبعوثين ، الذي سوف يضعف الإجماع العربي ويطرح التبيين العربي وتطفوا الخلافات التي تعكس نفسها على الملف السوري في المرحلة المقبلة .
-وبالتالي الأسد يرى بان بعد التقرير سوف يخف الضغط الدولي المهتم بمشاكله الخاصة كلازمات الاقتصادية، والانتخابات القادمة.
الجامعة العربية التي انتظرت تقرير المراقبين العرب سوف تشارك في قمة آذار المقبلة التي ستكون مقرها بغداد الحليف الرسمي للنظام السوري والممول المالي له،والتي سوف تعطيه نوعا من الرصيد الجديد ،وروسيا التي تتمسك بزمام الملف السوري في مجلس الأمن لأنها تترأس رأست الدورة الحالية لمجلس الأمن في هذا الشهر ،والمعرقلة الدائمة لأي قرار أممي يدين النظام .بينما تتولى إيران إشغال العالم كله والخليج بغلق أو قطع إمدادات النفط عبر مضيق هرموز ،وهذا يؤكد بان إيران تقول بصراحة إذا تعرض الأسد للتهديدات سوف يخلق المضيق .إضافة لشعور الأسد بعدم تدخل مجلس الأمن عسكريا ولا يزال الحضر الجوي موضع دراسة في العديد من دول العالم .
فالأسد ربح الجولة الأولى من المعركة حسب العرض الذي تم تناوله لكن في المعارك صولات وجولات والنصر بالنهاية للأكثرية التي تستمر في الخندق وتتحمل الصدمات واللكمات،فالشعب السوري مستمر ومصمم على إسقاط الأسد بالرغم من كل النزيف والتهويل،لان الشعب صامد والتوجه الدولي يتغير حسب قدرات وصمود الشعب وليس رسم سيناريوهات تحلوا للأسد ونظامه بان العالم أضحى ضعيف وهم الأقوياء وبالتالي يحق لهم التفرد بالشعب السوري كيف ما يحلوا لهم.
الأسد هل سوف يوفي بوعده ويحرق المنطقة كلها كما روج سابقا.
د.خالد ممدوح العزي
كاتب وباحث إعلامي ،مختص بالإعلام السياسي والدعاية
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا و المبادرة العربية في ظل ترأسها لجلسة الأمن...!!!
- سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات ال ...
- قصة صمود: شعب في مدن...!!!
- لقاء الثقة بين اسلام اباد ونيودلهي يجدد الود...!!!
- لشعب السوري كفيل ب-بشار الأسد-، ومليشيات الجنجويد ...!!!
- روسيا لن تسمح بكتابة التاريخ بطريقة جديدة: بظل صعود البوتيني ...
- إعلام التواصل الاجتماعي: ودوره في الثورات الشعبية من صربيا إ ...
- عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!
- النظام السوري : توقيع البرتوكولات العربية ،إشارة مرور لاستمر ...
- العراق الجديد : مجدا يدخل في نفق المجهول ...!!!
- العراق الجديد : فوضى جديدة،أو انتصار حقيقي...!!!
- فدوى سليمان: الفنانة الثائرة، وكابوس الأسد الجديد...!!!
- الأسد : في مقابلته يتنصل من الجرائم السورية، ولجنة حقوق الإن ...
- روسية – اميركية :توتر العلاقات الحالية بين البلدين بعد الربي ...
- االأعلام المرئي: تطوره في روسيا البيضاء...!!!
- إيران في مرمى النار ...!!!
- عقوبات الجامعة العربية تصدع نظام الاسد الطائفي ...!!!
- رحيل الجسد لا يعني رحيل الروح ، و العطاء باقي ومستمر...!!!
- خريطة البرلمان الروسي القادم، ودور حزب السلطة فيه.
- روسيا في العام 2012 تحددها الانتخابات البرلمانية ...!!!


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!