أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خالد ممدوح العزي - سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!















المزيد.....

سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3611 - 2012 / 1 / 18 - 23:11
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!
منذ 10 شهور على الثورة السورية المطالبة بالديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية ،و سلوك النظام السوري لم يتغير ،بالرغم من حركة التغير التي تعصف بالوطن العربي، والعالم كله ،لكن نظام الأسد مستمر بنفس النهج ،وسلوك نفس الطرق الذي سلكها الأب من خلال الاعتماد على العقلية الأمنية والعسكرية ، في محاولة قمعه للتظاهر والاحتجاج الشعبي. لان نظام الأسد لا يعرف وسيلة غير القتل والقمع وسفك الدماء، وبالتالي يحاول إن يظهر لكل العالم بأنه القوي والأقدر على إدارة سورية، حتى لو كان ثمن ذلك ملاين القتلى والجرحى، لكونه الأمين والوصي على الشعب السوري. التاريخ يتذكر أناس كثيرون عانوا نفس الحالة المرضية التي يعاني منها الأسد وهي حالة نفسية مرضية يظن نفسه انه الوحيد الأمين على التعاليم الذي ورثها ،ولا نريد ذكر الأسماء لأنها طويلة لكن لبد من التوقف أمام تجربة صديقه الطاغية ، الذي مات كالجرذ في أنبوب صرف المياه، وهو لا يزال يعتبر نفسه الأصلح والماليين سوف تزحف لأنقاضه،فالأسد لم يأخذ الدرس جيدا من أسلافه الذين سبقه ، ومازال يكابر ويعتبر بان سورية ليست كالباقي ،يحذر من الحرب الطائفية ويمارسها بيمينه، ويهيئ لها المناخ، مستعينا بكتائب الموت اللبنانية والعراقية والإيرانية،ويشخص الأمراض كطبيب فاشل، وفيلسوف ناقص ،ويزم بالعرب، ويعتبر نفسه أصل العرب الذي وضع بيضه وعقله في السلة الفارسية ،يشن الهجوم على التدويل ويسمح للروس والإيرانيين بالتدخل السياسي والاقتصادي ويقف ضد التدويل الإنساني ،ويعتبر نفسه عروبيا قومجيا، ويمارس الهدنة المستمرة مع إسرائيل،ويضمن امن إسرائيل ، ويمنع تحرير الجولان، وحتى إعادة أبناء الجولان إلى القرى المهدمة في قضاء القنيطرة،و الذي يبلغ عددهم 130 قرية،والذي بات اهلها يعرفون في سورية بأنهم نازحون "والنازح" كلمة مهينة في التعبير السوري المحلي.
خطاب الأسد الرابع :
فالخطاب الطويل الذي ألقاه الأسد بتاريخ 10 يناير كانون الثاني ،بالرغم من كونه خطاب ممل وطويل ،وخطاب لم تختفي فيه العنجهية والتهديد والتهويل والفلسفة والتنظير الذي يمارسه الأسد منذ وصوله للسلطة ومحاولته الدائمة استخدام لغته الطبية الذي يحاول أن يترك بصمته على خطابه السياسي لكونه طبيب عيون ويفهم بكل شيء، وحتى تحول" إلى شاريك الله " يأمر بهطول المطر ،فالأسد لم يترك أي مجال للصلح والاتفاق والحوار ،فهو الذي يقوم بالإصلاحات منذ قدومه إلى الحكم وسوف يجري إصلاحات حيثما يريد ويرى مناسبا ،لا توجد خلافات في سورية ولا داعي لتشكيل حكومة وطنية لان الحكومة الوطنية بين مواليين ومعارضين وبنظر الأسد لا يوجد خلاف في سورية ،لا يوجد في سورية معارضة ولا يرى هناك من يعارض سوى بضعة أشخاص في سفارات أجنبية وبعض الأشخاص الذين يدعون بمعارضة تفاوضه من تحت الطاولة وهناك من يدعي بالمعارضة من اجل ابتزاز النظام ،وبالتالي يده مفتوحة للحوار مع الشرفاء والذين معهم سوف يشكا حكومة جديدة وبالطبع هذا الكلام على عملاء النظام الذي سوف يسند لهم مهام جديدة الباش كاتب في قصر السلطان وليس مستبعد بان يكلف قدري جميل بتشكيل حكومة سورية جديدة لكونه معارض وينفذ سياسة الأسد وبالتالي هو الشيوعي المرتد" كاتوسي المرتد "وأضحت له قناة إخبارية فضائية مع شريكه اللبنانية من خلال الأموال السورية التي زودته بها لكي يمارس المعارضة النظرية .
الأسد تحدث بالاقتصاد بالفلسفة بالأمن بالاجتماع بالدين كأنه من فقهاء الأزهر الشريف لكن كلامه كله متناقض ويدل على خوف فعلي لان الأسد الذي اعترف بطريقة معينة بان سورية أضحت تقطعت الطرق ويصعب السيطرة عليها وبالتالي كان اعتماده الأساسي على الجيش والأمن في وجه الشعب مهدد الشعب بأنه سوف يمارس القتل بكل قوته بالرغم من كل شيء ،وإذا لم يذعنوا له سوف يمارس كل القتل حتى السماح بارتكاب المجازر الدائمة ،وبالتالي فالأسد الذي يقوم بكل الإصلاحات لا يرى ثائرين بل إرهابيين حرامية لصوص وقاطعي الطرق،وإذا الشعب لم يهدءا ويسكت عن احتجاجاته سوف يضرب بيد ،"لقد أعزر من أنزر "،وحاول في اليوم التالي امتصاص الغضب الشعبي الذي خرج للتظاهر ضد الخطاب الذي لم يقدم أي شيء فعلي للشعب السوري المحتج من رئيس يضحك ويهدد وكان الحالة طبيعية في بلده الذي يسيطر عليها الحزن والسواد من خلال إجرامه وقراراته الإجرامية ،لقد خرج الأسد مع زوجته" انطوانت الثانية" على ساحة الأمويين لمشاركة أنصارهم ليقول:" بان معنوياته لا تزال مرتفعة وعالية وهذه رسالة للداخل السوري أكثر منها للخارج وخاصة بعد التصدع المستمر بالجيش السوري والعديد من القادة السياسيين التي بدأت ملامحه تظهر حديثا" . وبالتالي كانت الجمعة التي خرجت فيها الجماهير السورية تلبية لطلب لجان التنسيق الثورة السورية في رد مباشر على خطاب الاسد وعدم تلبية مطالب الشعب وضربها عرض الحائط بتظاهرات كبيرة وصلت عددها 498 نقطة تظاهر حسب توثيق لجان الثورة السورية التي اطلقت عليها جمعة دعم الجيش الحر ردا على سفك الدماء السورية بالرغم من تدني درجة الحرارة التي وصلت تحت السفر في تلك الجمعة وبالطبع كانت ادلب هي في الطليعة حيث وصلت فيها نقاط التظاهر الى 131 نقطة وحماة 72وحلب 45 اعلى مستوى لها منذ اندلاع التظاهر والاحتجاج ،72 دير الزور وحمص 60 نقطة في عاصمة الثورة السورية اضافة الى مهد الثورة السورية حوران التي خرجت نهائيا للتظاهر ،19نقطة تظاهر في اللاذقية بالرغم من الظروف الأمنية القاسية التي تمارسها كتائب الاسد.
كل ذلك الحراك الشعبي للعالم والعرب يبرهن بان الشعب السوري في حركته الاحتجاجية اليومية السلمية المستمرة تصر على إسقاط النظام السوري الاسدي ،لان الشعب مصر على الوصول الى الحرية والديمقراطية مهما طال الزمن ومهما مارست الدولة ممارسات بشعة ضد شعبها،وبالتالي الصور الفيديوهات المصورة والشعارات والهتافات والشعارات ، المرسلة للجامعة العربية عن طريق مبعوثيها، أو من خلال منظمات المجتمع المدني تقول كفى أعطاء المهل للنظام لان النظام يلف ويدور ويعود إلى نقطة الصفر الذي لا يريد أن يعترف بتغير ولا يريد شريك وهذا ما لم يتعرض له الأسد بخطابه ،ابتعد عن تداول السلطة والانتقال السلمي والديمقراطي في سورية ،لان سورية بنظر الأسد هي ملك خاص بعائلة الأسد، وبالتالي ينظر هو نفس للتوريط.
جمعة جديدة من جمعات ثورة الحرية السورية:
خرجت الجماهير السورية المحتجة مجددا للتظاهر بدعوة من اللجان الثورية السورية التي تقوم بتنظيم التظاهرات والاحتجاجات ضد نظام الأسد والمطالبة باسقاطة بالرغم من كل الظروف التي تحاول أن تفرض نفسها على الثورة السورية وتحاول الحد منها ،لكن الشعب السوري المحتج والثائر لبى نداء الثورة السورية للخروج بتاريخ 13 يناير "كانون الثاني "2012 لترد على خطاب دكتور العيون والفيلسوف الجديد منظر العروبة الخاصة ،وبظل تجاهل العالم كله للقتل والدم السوري وضعف الجامعة العربية الذي يحاول الأسد، إفراغ مبادرتها والدخول في شروط وعمل المراقبين العرب التي أضحت مهمتهم مرتبطة بالنظام السوري وهو الذي يحدد مصير البعثةنلكن الجميع قد تنسى بان الشعب السوري الثائر منذ بداية الانتفاضة في 15اذار مار العام الماضي ليس على قتل الناس في المظاهرات بل من اجل الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة ،وهم يعلمون جيدا بان الأسد سوف يرد بأبشع الردود على تظاهراتهم وسوف يدفعون ثمنان باهظا ثمنا لتلك الاحتجاجات من قل القتل المستشرس من قبل عصابات الأسد وكتائب الموت المستخدمة في القتل والبطش للشعب الأعزل المستمر في ثورته السلمية ،لكن النظام طوال "ال10"شهور فالأسد يمارس القتل والعنف وبالتالي سوف يكون الرد الطبيعي هو العنف الشعبي لحماية النفوس ،وبالتالي خرج الشعب في هذه الجمعة التي أطلقت عليها جمعة دعم الجيش الحر ،وبالتالي الجيش الحر اخذ الغطاء الشرعي من الشعب المتظاهر والمحتج ،اضافة للاحتضان السياسي الذي جاء من المجلس الوطني السوري الانتقالي من خلال الزيارة الذي قام بها وفد المجلس الانتقالي برئاسة رئيس المجلس برهان غليون بتاريخ 13 يناير "كانون الثاني "،وفي هذا اللقاء تم التوافق على تنسيق المواقف بين الجيش الحر والقرار السياسي ،والعمل على دعم الجيش وتامين احتياجاته العسكرية والتقنية والمالية وتشكيل مجلس شورى عسكري للجيش والتنسيق بين المجلس والجيش يعني بان القرار السياسي السوري اخذ قراره النهائي بالرد على الأسد من الداخل بواسطة هذا الجيش لان مهمته المحددة هي حماية الشعب الأعزل من اجل الانتقال بسورية الى ديمقراطية حقيقية من خلال إسقاط نظام الأسد بكل الوسائل .وهنا الجيش الحر اخذ الخطاء الشعبي من خلال المظاهرات الشعبية التي تخوله التحرك بشكل اكبر وأكثر مما سوف يزيد عملية الانشقاقات داخل الجيش السوري وبالتالي سوف يتمكن هذا الجيش من انتزاع مناطق أمنة جديدة ،وربما عملية الزباداني بتاريخ 18 يناير "كانون الثاني "،والذي استطاع الجيش الحر من فرض نفسه على قوات الأسد بعد قتال دام ثلاثة أيام فكانت السيطرة الكاملة على المنطقة وخروج الجيش الاسدي من المدينة بعد تفاوض ربما لحفظ ماء الوجه من خلال الاعتراف به، بالرغم من اعتراض بعض المعارضين السوريين وهذا ما عبر عنه المعارض ميشال كيلو في حديث مع قناة" ال بي بي سي" الفضائية من باريس بتاريخ 17 يناير "كانون الثاني "2012"بان عمليات الجيش الحر سوف تدخل البلاد في فوضى لا مثيل لها،وأزمة لا تعرف نهايتها ".ولكن كيلو برر كلامه لقناة العربية الفضائية في برنامج بنورا ما في 18 يناير "كانون الثاني "2012" "بان الوكالة اجتزأت كلامه لان كلامه الذي وضحه بان إذا كان الجيش السوري الحر مهمته الدفاع الفعلي عن الأهالي وليس الدخول في حرب ضد الجيش النظامي لان الجيش السوري الحر بعدده القليل سوف يجر البلاد إلى متاهات جديدة ،ولكن الجيش الحر يبدو جدي بأنه يدافع عن المدنين من خلال الاتفاق بين الجيش النظامي والجيش الحر من خلال الاتفاق .
الضغط على الأسد مستمر:
طبعا نظام الأسد بداء يبدو عليه اليأس بالرغم من القتل والبطش والدعم الإيراني الذي يخوض معاركه مع الشعب ، والروسي الذي لم يعد يستطيع الدفاع عن مصالحه في سورية .
فاستخدام القتل والحل الأمني والعسكري أفشله الشعب بمظاهراته واحتجاجاته السلمية ،مهما استمر الأسد بقتل المدنيين والعزل وسفك الدماء الذي ترتكبها قوات الأسد ،لكن إلى متى سوف يستمر الأسد بالوقوف بوجه العالم كله،اليوم اتخذت أوروبا قرارات جديدة اقتصادية سوف تنفذ ضد نظام الأسد ،واجتماع الوزراء العرب سوف يعقد وسوف تقوم باتخاذ قرارات مميزة مما سارع النظام السوري بالرد على الاجتماع العربي من خلال مصادرة كل معلومات المراقبين العرب وتجريده من المعلومات التي دونوها طوال إقامتهم في سورية لتقديمها للهيئة العربية والتي سوف تكون لها ردة فعل قوية ضد النظام السوري من خلال موقف عربي متشدد، بعد فشل التهديد الإيراني للعرب بالكف عن تهديد نظام الأسد من خلال العربدة في خليج قرمز ، من هنا جاء موقف روسيا اليوم بلسان وزير خريجتيها سرغي لافروف بعدم السماح للتهديد الغربي لسورية ونظام الأسد.
طبعا الوضع في سورية سوف يستمر لمدة طويلة من المراوحة والذي يتغير الوضع لصالح الشعب السوري وأنهاك الجيش وفشل النظام السوري ،وبالتالي النصر قادم بالرغم من الثمن الباهظ الذي يدفعه الشعب السوري يوميا .



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شام شريف وشعب نظيف مصر على إسقاط الرئيس رغم- الفيتو والسلاح ...
- الأسد وثورة الحرية : في خطاب رابع وربما الأخير...!!!
- روسيا و المبادرة العربية في ظل ترأسها لجلسة الأمن...!!!
- سورية حرة بشعبها والنظام يلاحق صرخات الله واكبر بالدبابات ال ...
- قصة صمود: شعب في مدن...!!!
- لقاء الثقة بين اسلام اباد ونيودلهي يجدد الود...!!!
- لشعب السوري كفيل ب-بشار الأسد-، ومليشيات الجنجويد ...!!!
- روسيا لن تسمح بكتابة التاريخ بطريقة جديدة: بظل صعود البوتيني ...
- إعلام التواصل الاجتماعي: ودوره في الثورات الشعبية من صربيا إ ...
- عراق اليوم : ازمة كيان،او تصفية حسابات...!!!
- النظام السوري : توقيع البرتوكولات العربية ،إشارة مرور لاستمر ...
- العراق الجديد : مجدا يدخل في نفق المجهول ...!!!
- العراق الجديد : فوضى جديدة،أو انتصار حقيقي...!!!
- فدوى سليمان: الفنانة الثائرة، وكابوس الأسد الجديد...!!!
- الأسد : في مقابلته يتنصل من الجرائم السورية، ولجنة حقوق الإن ...
- روسية – اميركية :توتر العلاقات الحالية بين البلدين بعد الربي ...
- االأعلام المرئي: تطوره في روسيا البيضاء...!!!
- إيران في مرمى النار ...!!!
- عقوبات الجامعة العربية تصدع نظام الاسد الطائفي ...!!!
- رحيل الجسد لا يعني رحيل الروح ، و العطاء باقي ومستمر...!!!


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خالد ممدوح العزي - سورية الأسد: المجزرة مستمرة والجيش الحر أضحى أمل الشعب...!!!