أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة إلى الرفيقة الرقيقة النبيلة أكثر من النبل السيدة نبيلة منيب الأمينة العامة ورئيسة الحزب الشقيق المناضل :حزب الاشتراكي الموحد.















المزيد.....

رسالة إلى الرفيقة الرقيقة النبيلة أكثر من النبل السيدة نبيلة منيب الأمينة العامة ورئيسة الحزب الشقيق المناضل :حزب الاشتراكي الموحد.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3612 - 2012 / 1 / 19 - 18:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


Khouribga-Maroc le 19.01.2012. Fakkak Mohammed.
Lettre à celle qui est plus révolutionnaire que la révolution ;plus belle que l’amour ;la noblesse des noblesses ; camarade Nabila Mounib.
La femme marocaine vaincra.
Il faut bien être dur ; solide ; mais sans perdre la tendresse.
Che Guevara.
Je vous serre bien la main ; camarade présidente, noble Nabila, parti socialiste unifié, P.S.U
رسالة إلى الرفيقة الرقيقة النبيلة أكثر من النبل السيدة نبيلة منيب الأمينة العامة ورئيسة الحزب الشقيق المناضل :حزب الاشتراكي الموحد.
تحية نضالية صادقة.
الرفيقة العزيزة نبيلة منيب.
لقد كان مناضلات ومناضلوا الحزب الاشتراكي الموحد على موعد مع فجر تاريخ الربيع العربي والمغربي الثوري حين أعلاك وأسماك فوق جراحاتنا،ليتخذك أمينة ورئيسة للحزب،ليس لتكون صدارتك وإمامتك ونضاليتك ، نسوية أنثوية،ليس ازدراء وتسفيها واحتقارا ودونية لهذا الاسم الأنثوي،فعندي إيمان عميق "بأن كل ما لا يؤنث ،لا يعول عليه "بل لأن الرفيقات والرفاق حين اثروك رئيسة للحزب واتمنوك أمينة مأمونة للنضال والكفاح في الخطوط الأولى للمعركة الطبقية والاجتماعية والسياسية والأيديولوجية والثقافية،فما يعني انتخابك على رأس الحزب،فلأنك تؤمنين كامرأة أن أسمى وأعلى وأبهى رسالة ومهمة يمكن أن تقدميها للنضال النسائي،"هي تثبيت وتحصين وتمتين موقع المرأة كقائدة وإمامة للرجال والنساء معا..
أما رفيقك محمد فكاك ففقد قرر ولا راد لقراره،أن يسميك نبيلة الحمراء،وصقراء الحزب لكن بقلب حمامة،كاعتراف بمكانتك وعلو منزلتك ورفعة كعبك."أنزل الناس منازلهم"
لقد انتهى بقيادتك عصر الظلامية والأبيسية المتغطرسة،وحان زمان المرأة لا المرأة الفولاذية الحديدية كامتداد للذكورية الاستبدادية ولكن كرئيسة تحب الزهور والعصافير والشمس والقمر،ويحق لك أن تقولي " يا رفيقاتي ،ويا رفاقي" إني رأيت أحد عشر كوكبا ،والشمس والقمر ،رأيتهم لي ساجدين" وليس كأولئك الاسلامويين "الهستيريين" الذين يعتبرون وجه الله خالصا للذكران والبعران والعجلان..
إنني أثمن فيك عاليا المرأة الطيبة البسيطة النقية السامية المتعالية التي ما عادت تطيق تعاليم المخصيين ممن لا يرون ألا فلاح ولا نجاح ولا توفيق لأمة يجعلون إمامتهم امرأة. ونحن نقول "لا تفلح أمة ولا تقبل شفاعة ولا صلاة لأمة يجعلون المرأة خلف ظهورهم ،كبرياء ورياء ونفاقا وعجرفة فارغة، ولا يرون الفحولة إلا بشق الفروج ونهش لحم النساء.
الرفيقة نبيلة المصونة عن تنابذ ألقاب "الفحولية"المزيفة والذين في قلوبهم مرض، والمتفيقهين في أحاديث الإفك والبهتان ودم الحيض والنفاس،أقول فيك ما قالت الرفيقة روزا لوكسمبورغ،روزا العاشقة روزا التي تثمن الحب .
"آه كم أفهمك حين تقولين أن كل نغمة جميلة،كل زهرتك،كل ربيع ،كل ليلة مقمرة،توقظ فيك الرغبة والحنين إلى أجمل ما يمكن لهذا العالم أن يقدم. وكم أفهمك حين تقولين أنك "مغرمة" بالحب،.بالنسبة لي ،كان الحب على الدوام، ولا يزال ،أكثر أهمية وأكثر قدسية من الموضوع الذي يحركه. لأنه يمنحنا القدرة على رؤية العالم وكأنه من قصص الجنيات المتألقة. لأنه يخرج من النفس البشرية أجمل وأنبل ما فيها.لأنه يعملق الأشياء الأكثر تواضعا وعادية، و يرصعها بالجواهر، و لأنه يسمح بالعيش في السكر والنشوة".ما الذي دفعني لهذه الرسالة النبيلة من مناضلة ألمانية شيوعية،فلكي أقول أن إمامة المرأة بالنسبة إلى اليسار تزهر كل روعة الانسان وتغني شخصيته وتفجر كل ينابيع وأنهار وعيون انسانيته وامكانياته العظيمة.
لقد جئت في الوقت الملا ئم لتمحو آثار القدم الهمجية التي تحرق الشجر والطفولة والزهور والشعر والحب والتسامح. والإبداع .. حيث أن المرأة هي الحضور والوجود الحقيقي وبمعنى أرقى :إن ك بتصدرك منصب رئاسة الحزب تكونين قد أسست زمنا تاريخيا جديدا ومسكرا. زمن متفجر منبثق مبتدئ،ينزل قطرات الندى والطل على أرض مغربية صحرها وقحلها وجفف ضرعها وثديها طغاة النظام وحاخامات الدين وخفافيش الرجعية التي ابتذلت فكرة الله ووجه الله المتعالية وشوهتها حتى أصبحت كالرماد على حد تعبير أدونيس..ودائما القول لأدونيس ضد الذين يتخذون من الدين وسيلة للوصول إلى أهداف سياسية .
"ماذا يقدم الأصوليون الاسلاماويون للانسان المسلم المضطهد، المشرد ن السجين ،الفقير ، الأمي ، المريض؟ ماذا يفعلون لتحرير المسلم من الاستعمار الخارجي الذي يسلبه ثرواته ،ويشل طاقاته، ومن الطغيان الداخلي الذي يدمر حيويته، ةيغلق في وجهه بواب الأمل في التقدم، وفي الحياة الحرة العزيزة الكريمة؟
إن نشاطهم وقف على محاربة أهل الايمان الحقيقي، وباسم حمايتهم للدين، يمارسون أبشع الفظائع، ويطمسون النور الإلهي.إنهم يقلصون الاسلام والمسلمين في السلطة القائمة التي تغدق عليهم نعمها " الاسلامية".

قال الشاعر العربي اليمني عبد العزيز المقالح في فضح الأصولية الاسلاموية.
"صار الله رماد
صمتا
رعبا في كف الجلادين
حقلا ينبت سبحات وعمائم
بين الرب الأغنية الثروة
والرب القادم من (هوليود)
كان الله قديما-حبا كان سحابة
كان نهارا في الليل
أغنية تغسل بالأمطار الخضراء تجاعيد الأرض.
هكذا كفر السلفيون الشاعر وما كفر الشاعر بل هو مؤمن بالله كأبهى ما يكون الايمان ولكنه كفر بإله –بترو-دولار.
وما أبلغ الشاعر أبو العلاء المعري في قوله ردا على الذين يلبسون جبة النفاق وسبحة الرياء.
كذب يقال على المنابر أفلا...........يميد لما يقال المنبر؟
يرتجي الناس أن يقوم إمام.......... ناطق في الأمة الخرساء
كذب الظن لا إمام سوى العقل..... مرشدا في صبحه والمساء
إنما هذه المذاهب أسباب............ لجلب الدنيا إلى الرؤساء.
فشكرا لحزب الاشتراكي الموحد الذي أمطرنا زهرة وياسمين وفل وقرنفل وريحانة حمراء ووردة خضراء،فلتحرق كل الأحجبة والأقنعة ،والتنورات والألوان الغامقة،ولتفر المرأة المغربية وجهها الجميل ولتظهر جمالها الفائق لكل الناس والعالم حتى يستدفئ به كل المحبين العاشقين للجمال،فليست المرأة المغربية عورة ولا عوراء ولا عجفاء حتى تواري عيبها وعيوبها،فالمرأة ضوء الحياة ولا أحد يستطيع أحد أن يطفئه أو يطمسه..
إن المرأة هي السفور والتجلي والظهور الكامل الشامل لكينونتها وكيانها وشخصيتها واسمها وجمالها،و الاخوانجية أعداء النور والضياء والحق والخير والجمال،فإذا كان الله نور السماوات والأرض،فإن المرأة هي صورته وسورته ورسالته وآياته وكلامه للأهل الأرض.
ولكن "لا طعم للحلوى في فم من تعود مذاق العسل" فلليسار العسل المصفى الخالص ،وللاخوانجية الحلوى "المسوسة والناخرة لجمال الفم.
قال الشاعر الجميل أبو الطيب المتنبي
ومن يك ذا فم مر مريض ...........................يجد مرا به الماء الزلالا.
وقال إيليا أبو ماضي .
والذي نفسه بغير جمال ............................لا يرى في الوجود شيئا جميلا
ويرى الشوك في الورود ويعمى....................أن يرى فوقها الندى إكليلا
هو عبء على الحياة ثقيل ........................من يرى الحياة عبئا ثقيلا..
وقال شوقي
يا رب خلقت لنا الجمال فتنة .....................وقلت لنا في الكتاب اتقون.
وأنت جميل تحب الجمال .............................فكيف عبادك لا يعشقون
...أيتها النساء ،احتفلن بالحياة ،وغنين للحياة ،واتخذن من حكمة كونفوشيوس قاعدة ذهبية "حتى صغار الطير يمكنها أن تطير لو شاءت، فما في الوجود محال أمام الإرادة التي لا تقهر.
وماذا أقول أمام فتيات تونسيات يقمن باعتصام في جامعات تونس ،مطالبات يحق ارتداء حجاب الجهل والتخلف والقهقرى،وينسقن بعصي وهراوات المخصيين دينيا ومذهبا وفكرا وثقافة وحلما وسعادة وبهجة وسلاما وعطرا،ويستبلن الذي هو أدنى بالذي هو خير ،ويسرن وراء كل أعمى حياته كلها جفاف وخواء وفراغ ولا معنى ويبوسة وقحالة وغثاثة،وأعجب من فتيات زهرات يقبلن الانكماش والانكفاء والاكتفاء بذواتهن في الآسن والموت والسكون والجمود والاستقرار،كيف يتركن حيوية الحياة المشتقة من حواء وليس من ادم المشتق من أديم الأرض ومن صلصال مسنون؟ ما رأيت إنسانا يتبع من يحفر له قبرا وهو حي ويصنع له الكفن والحنوط لخنقه وهو بذرة- زهرة –وردة؟.
إن الحجاب عنوان القهر السياسي والاجتماعي والجنسي وهو قمقم حريمي من قماقم السلطان وبالتالي فإن تحررك أيتها الفتاة من هذا القمقم الحريمي هو الذي يعرفك معنى الحياة ومعنى الوجود ولذة العيش ،فلا طعم ولا مذاق للحلوى التي يقدمها الاخوانجية للأن الحلوى مضنوعة في مطابخ الظلامية وحفار القبور بينما العسل طبيعي يتصفى ويتعتق ويتخمر في شهد الحرية.
ما ذا دهى غزلان تونس؟حتى يستحلين لباس الخناقة وينسين ،أنات العود لعندليب الشرق فريد الأطرش الذي كان يذوب ويتحرق ويتلهب حبا في جمال غزلان تونس الخضراء.
تونس أيا خضراء........يا حارق الأكباد
غزلانك البيضاء..........تصعب على الصياد..
فكيف يا ترى تقبل المرأة المعاصرة التواري خلف المعتقلات الاخوانجية الخانقة والمكتنزة بالمحظورات والمحرمات والممنوعات والمستورات والأوامر والنواهي
فأشعلي لظى القلب بشهد الرضاب...............،فإنما الأيام مثل السحاب
وعيشنا طيف خيال................................فنالي حظك منه قبل فوت الشباب..
فكيف تقبلين بيت الطاعة وقبر الحياة ،وأنت أنت الحياة مثلما قالت الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان "تعيش المرأة غيابها في بيتها وهو سجنها" فحاولي ألا يخمد أعداء الحياة، جذوة الحياة،ولا تيأسي ولا تحزني حتى في مرحلة العمر المتأخرة ،فلكل مرحلة لذتها وبريقها ولمعانها و تألقها وتأنقها،،إن سن اليأس والقنوط والاحباط كان من "نسيج وخيالات وهلوسات وهستيريا المرضى الرجعيين الظلاميين،وهو ليس من طبيعة الحياة فلا يخيفنك كذب الأصولية الدينية لأن مذهبهم لا يخرج عن الموت والتخويف والارهاب والرعب والعنف والضغط والقهر،فاخلعن ثوب الرهبنة والرياء وشنفن السمع بالصوت الإلهي الملائكي ،فيروز رسولة السلام والمحبة والسكينة والصفاء والحق والخير والجمال، فمن يقوى سيدتي الجميلة على منع العصافير من الغناء والطيور من التحليق في السماء؟
حافظي على شبقية الحياة، فأنت مخلوقة للحب والجمال والعشق لا لليأس والرهبانية والحرمان من الحياة ،فإن الحياء المزيف هو من كذب الماضويين،ولآ كيف تدعون اتباعكن لابن امنة ابن عبد الله ،وأنتن تخالفن رسالته ودين الحب والتراحم والتعاشق،ألم يقل هذا الرجل الرسول العظيم "حبب إلي من دنياكم ثلاث: العطر والنساء والصلاة كقرة عين".
فإذا أخفيتن عنا وجوهكن وقدكن و جمالكن وابتساماتكن،فإن الحياة كلها تفقد المعنى والمغنى والمغزى،فإن للنساء كل لحظة ظهور مائة ألف حياة جديدة.وكل تغييب لوجه المرأة هو تغييب للشمس والقمر والنجوم والنور..
الرفيقة العظيمة نبيلة منيب .
فتمتعي بالربيع والزهور ،فأنت في أعيننا وشغاف قلوبنا وصدق وحيينا،وجنبينا الأضرحة والمقابر والموت فأنت نهر وإشراقة شمس وأشواق روح
"فبروحك وأحاسيسك غوصي في اللا زورد العميق
واسعي للوصول إليه.
من أعمق منه من أعمق منه.
الحب وحده أعمق
إنه لا يرتوي ولايروي
بالسراب أبدا. "

Grève générale. Rosa Luxemburg
La grève de masse telle que nous la montre la révolution russe est un phénomène si mouvant qu il reflète en lui toutes les phases de la lutte politique et économique, tous les stades et tous les moments de la révolution. Son champ d application, sa force d action, les facteurs de son déclenchement, se transforment continuellement. Elle ouvre soudain à la révolution de vastes perspectives nouvelles au moment où celle-ci semblait engagée dans une impasse. Et elle refuse de fonctionner au moment où l on croit pouvoir compter sur elle en toute sécurité. Tantôt la vague du mouvement envahit tout l Empire, tantôt elle se divise en un réseau infini de minces ruisseaux; tantôt elle jaillit du sol comme une source vive, tantôt elle se perd dans la terre. Grèves économiques et politiques, grèves de masse et grèves partielles, grèves de démonstration ou de combat, grèves générales touchant des secteurs particuliers ou des villes entières, luttes revendicatives pacifiques ou batailles de rue, combats de barricades - toutes ces formes de lutte se croisent ou se côtoient, se traversent ou débordent l une sur l autre c est un océan de phénomènes éternellement nouveaux et fluctuants. Et la loi du mouvement de ces phénomènes apparaît clairement elle ne réside pas dans la grève de masse elle-même, dans ses particularités techniques, mais dans le rapport des forces politiques et sociales de la révolution. La grève de masse est simplement la forme prise par la lutte révolutionnaire et tout décalage dans le rapport des forces aux prises, dans le développement du Parti et la division des classes, dans la position de la contre-révolution, tout cela influe immédiatement sur l action de la grève par mille chemins invisibles et incontrôlables. Cependant l action de la grève elle-même ne s arrête pratiquement pas un seul instant. Elle ne fait que revêtir d autres formes, que modifier son extension, ses effets. Elle est la pulsation vivante de la révolution et en même temps son moteur le plus puissant. En un mot la grève de masse, comme la révolution russe nous en offre le modèle, n est pas un moyen ingénieux inventé pour renforcer l effet de la lutte prolétarienne, mais elle est le mouvement même de la masse prolétarienne, la force de manifestation de la lutte prolétarienne au cours de la révolution. A partir de là on peut déduire quelques points de vue généraux qui permettront de juger le problème de la grève de masse..."


عاشق القرامطة والبلاشفة وحامل الألواح الحمراء
محمد فكاك .



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى الهولوكست- الإبادة الجماعية للشعب المغربي الثامنة وا ...
- ماذا دهى الشعب المغربي ،شعب الجبارين،ليستسلم لحزب بنكيران-با ...
- إلى السيدة بسيمة الحقاوي،الوزيرة في قفر بنكيران الخاوي..
- محكومة بنكيران الاخوانجية الظلامية،تحت الملكية الاستبدادية ا ...
- رسالة إلى الرفيقات والرفاق في النهج الديمقراطي. تحية بلشفية ...
- مواطنات ومواطنون ،لا عبيد ورعايا يا صاحب الوصاية والصولة وال ...
- في رثاء الزمن المغربي الكبريائي الجميل :زمن الكفاح والصمود و ...
- متى تحترم إرادة الشعب في حق تقرير مصيره ذاته بذاته؟
- في ذكرى ميلاد عمر وانبعاثه كطائر الفينيق ( العنقاء) من هذا ا ...
- البكاء بين يدي حمراء مراكش منارة البلاشفة الشيوعيين الماركسي ...
- لمن الملك والحكم والجلالة والمال يا بنكيران؟
- رسالة ثورية إلى الرفيقات والرفاق في الاتحاد الاشتراكي للقوات ...
- السوق السينمائي بمراكش والموقف الثوري
- محمد الصبار شاهد زور ماشافش حاجة
- الحقيقة وحدها ثورية لينين
- الحقيقة الثورية في مقابل الأكاذيب الانتخابية الرجعية للنظام ...
- أختي المواطنة ،أخي المواطن،إن مقاطعتك لانتخابات التزوير والت ...
- إلى الشهيد العمالي العظيم فرحات حشاد
- عباس الفاسي ينسخ حزب علال الفاسي من حزب استقلالي سياسي ،إلى ...
- جامعة القبائل والطوائف الرجعية العربية ،تمهد للتدخل الأمبريا ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة إلى الرفيقة الرقيقة النبيلة أكثر من النبل السيدة نبيلة منيب الأمينة العامة ورئيسة الحزب الشقيق المناضل :حزب الاشتراكي الموحد.