أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - البحث عن ملكوت الله (3)















المزيد.....

البحث عن ملكوت الله (3)


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3577 - 2011 / 12 / 15 - 12:51
المحور: الطب , والعلوم
    



(1)


منذ فترةٍ مبكرةٍ في حياتي ، في بدايات الثانوية تحديداً ، عرفتُ بان هناك قوانيناً طبيعية " ثابتة " تحكم العلاقات بين الاجسام المادية ، سواء كانت كبيرة او صغيرة ...

لكن فيما بعد ، حين اكملت المرحلة الثانوية ، عرفت أن البشرية برمتها إنما كانت مثلي تتوهم لقرون بعد عالم الفيزياء الابرز " نيوتن " بان العالم محكومٌ بناموسٍ موحد يتمثل في قوانين عرفت باسم قوانين نيوتن او ما يعرف اليوم بالفيزياء الكلاسيكية ..!

فالفطرة البسيطة كانت تتوقع بأن ما في الاجرام البعيدة في الفضاء يمكنه ان يشبه ما على الارض ، وكذلك التكوين الذري البسيط ، لابد وان تحكمه علاقات مشتقة من ناموسٍ كونيٍ اوحد ..

العلم اليوم تجاوز هذه النظرة ، ولو استفاق نيوتن من موته الآن .. لا اعتقد بانه سوف يشعر بصدمة كبيرة فحسب ، وإنما سيجنُ جنونه حين يعرف بان العلاقات التي تنظم العالم المايكروي الذري الصغير Micro world تختلف بشكل غريب !

فالإلكترونات التي تدور حول النواة في الذرة من المفترض انها تشبه الكواكب في العالم الماكروي الكبير Macro world وهي تدور حول النجوم ، ومنها الشمس ، لكن ، قوانين العالم الذري تختلف عن قوانين نيوتن ..

كانت البشرية قبل اكتشاف العالم الكمي تغرق في حلمها الكلاسيكي الموروث عن جهود غاليلو وديكارت ونيوتن وسلسلة طويلة من المفكرين والعلماء ..

الحلم الذي ظنت به انها انتصرت اخيراً على ظلامية الاسطورة التي عششت في ثقافتها للآف السنين ..

لكنها لم تدري بعد ، حتى ايامنا هذه ، إنها لا تزال تتعلم في مدرسة التاريخ ، للتو ادركت بان عالمنا مجرد كرة من المطاط تطفو على سطح محيطٍ واسع ٍ و عميق من الحقائق ..

تكنولوجيا النانو ، وتقانة البرمجيات الحديثة ، الليزر ، علم البيولوجيا الجزيئية وهندسة الجينات ، كلها خبرات تتوسع افقياً في هذا المحيط ، لكنها لا تستطيع اخذنا إلى اعماق جديدة بعد ..

عالم الكوانتا الغامض لا يبعد عن كرة عالمنا الحسي المطاطية تلك سوى بمسافة قليلة في عمقٍ ضحل ..

العالم تحت الذري وليد مشترك بين عالمين .. هو يحمل فقط نصف صفات عالمنا المدرك ، النصف الآخر لا نزال في طور محاولة التعرف عليه ..

عالم الكم مجرد محطة عابرة لفهمٍ اعمق ، مرحلة متوسطة بين العالم النيوتوني التقليدي كما تستشعره حواسنا
وعالمٌ آخر اكثرُ عمقاً لم نكتشفه بعد ..!

فكواكب العالم الذري تختلف عن كواكب العالم الكبير بشكلٍ لافت ، العالم الكبير تحكمه قوة اساسية ..
وهي قوة الجاذبية ( او الثقالة gravitation ) ، فيما العالم الذري .. ورغم وجود الجاذبية كقوة ضعيفة متبادلة بين الكتل إلا ان القوة الكهربائية هي القوة الاساسية التي تحكمه وتبني هيكله ..

لهذا السبب ، قوانين الكم ( الكوانتم Quantum ) التي ظهرت تالياً بعد نيوتن ، قبل حوالي قرنٍ من الزمن ، يمكنها ان تفسر العالمين معاً :

العالم الذري الصغير ، والعالم الماكروي الكبير ...

و فيما فيزياء نيوتن بقيت محصورة في تفسير العالم الكبير ، فإن قوانين الكم اصبحت ذات دائرةٍ اوسع لجمعها بين العالمين ، لكنها ليست كافية بعد لتفسر لنا ما هو " الوعي consciousness " في الدماغ ، ولا الكثير من ظواهر الباراسايكولوجي واهمها وابرزها ظاهرة التخاطر telepathy ..


(2)


لو تأملنا هذا المشهد ملياً ، و سألنا انفسنا عن الذي سوف يحصل فيما " لو " كانت قوانين نيوتن بالفعل هي التي تحكم العالمين الكبير والصغير ؟

في هذه الحالة ، كل مظاهر الانبعاث والطاقة التي تاتي كانعكاسات لقوانين الكم .. سوف تختفي ..

لن تكون هناك شمسٌ تشع بالضياء ، ربما ولا حتى منظومة عصبية ودماغ كهربائي متوقد بالطاقة ...!

بمعنى , قد لا يكون هناك اي معنىً لشيء اسمه " الحياة " ..
كل شيء في ذلك العالم المفترض سيكونُ ميتاً ..

لكن ..

ماذا .. " لو " .. كانت قوانين العالمين معاً هي قوانين العالم الكوانتي ( الكمي ) الصرفة ..!؟

اي تكون هناك قوى كهربائية وجاذبية معاً بين الارض والشمس ، كما هي بين الإلكترونات والبروتونات في الفضاء الذري الصغير ..؟؟

الحياة حينئذٍ ستكونُ في كل شيء ، حتى الارض .. الكوكب الذي نعيشُ فوقه .. ستبدو وكانها حيةً في سلوكها وحركتها حول الشمس ، كما يبدو الإلكترون في سلوكه الغريب في الفضاء الذري حسب قوانين الكم اليوم.

لا احد يدري اليوم حقاً ما هي طبيعة وهيئة الشمس لو كانت مثل نواة الذرة باعثة لمجالٍ كهربائيٍ موجب بشكل مهول يترابط مع مجال الارض الكبير السالب ..!


(3)


يكاد العالم الذري ان يحمل في فلسفة قوانينه معنى الحياة ...

ويكاد العالم الكبير ان يحمل معاني الموت المتعددة ...

فالظواهر الكمية التي تحدث في العالم الذري ، لو اردنا ان ننقلها كما هي لتحدث في العالم الكبير ، لاصبح عالمنا الحسي المرئي مثل عوالم الف ليلة وليلة .. أو قصص هاري بوتر الحديثة ..

على سبيل المثال ، ظاهرة التاثير النفقي Tunnel effect التي تجعل القسيمات النووية الصغيرة تنبعث من نوى الذرات اثناء عملية الإشعاع ، تعني ان هناك احتمالاً كبيرا جداً في اننا حين نلاقي الحائط ندخل فيه لنخرج من الجانب الآخر دون ان يحدث اي تلامس او ضرر في اجسامنا او في الحائط ..

إذ يُحدِثُ دخولنا في الجدار نفقاً " سحرياً " يعاود الانغلاق بعد ان ننفذ للجانب الآخر ببساطة ..

لكن هذا لا يحدث في عالمنا الحسي , رغم وجود احتمال يقل عن واحد بالمليار في حدوثه حسب نظرية الكم ..

اما ظاهرة التزامن الكمي Quantic Synchronism حين ينطلق فوتونا ضوء في الذرة إلى خارجها ..
فهي تعني ان احد الفوتونين حينما ينعكس او ينكسر ، فإن الآخر ينعكس وينكسر مثله وكأنهما واحد دون وجود اي تاثير مادي تواصلي بينهما ..

اذ يبدو و كأن أحدهما " شعر " بما حدث للآخر .. !!

( وهذا امرٌ معروف في فيزياء الكم ومجرب مخبرياً ..)

هذا يعني ببساطة ، و حين ننقل هذه الظاهرة لعالمنا الحسي الكلاسيكي ، ان تعرض الطفل لحادث مؤلم يعني شعور امه بوعكة مفاجئة دون سبب موضوعي منطقي بنفس اللحظة وعلى نحو متزامن ..

وهذا يحدث في عالمنا الحسي بشكل كبير وواضح ..

لكن ، لماذا يكون اختراق الحائط بطريقة سحرية ضعيف الحدوث في عالمنا الحسي النيوتوني ، فيما شعور الام بطفلها امر طبيعي جداً ؟؟

لان اختراق الحائط حسب ظاهرة التأثير النفقي الكوانتية يحدث ضمن بنية العالم المادي فوق الجزيئي ..

فيما مشاعر الام تجري ضمن بنية " الوعي " المجهولة ، والتي يعتقد بانها " تحت ذرية " كما يتصور العالم روجر بنروز وآخرين ، وربما تحت كوانتية كمية وأعمق من هذا بكثير إلى ما قبل الزمان والمكان بتصوري الشخصي ..

فتاثير النفق ، والتزامن الكمي ، تتزايد احتماليتها كلما غصنا في " اعماق " بنية الوجود تحت الذرية ..
وكلما ارتفعنا مقتربين من كرة المطاط ( التي نعيش عليها في محيط الحقائق ) تصبح احتمالية تحقق هذه الظواهر اضعف واضعف ..!

الليزر هو احد نواتج ظاهرة التزامن الكمومي الكوانتي ، تماماً مثل التخاطر telepathy بين البشر المرتبطين بصلة قرابة قوية او بمشاعر من الحب المتبادل ..

وهذا يعني ، وبما إن حوادث التخاطر تحدث بنسبة لاباس بها ، فإن المشاعر والافكار تنتمي بشكل مؤكد كما يذهب بنروز والكثيرين إلى الاعماق الكمومية من تكوين هذا العالم ..

اختراق الجدران ، أو هبوط الكرسي الذي نجلس عليه فجاة إلى عمق عشرة امتار تحت الارض هو احتمال ضعيف لانه واقع ضمن إطار عالم نيوتن .. عالمنا المدرك حسياً ..


(4)


لماذا يؤمن الاقدمون بحوادث التزامن ما دامت ضعيفة الاحتمال في عالمنا الكبير الواسع ؟

فمرور سربٍ للبط فوق برج سيزر في شيكاغو على سبيل المثال ، يمكن ان يوحي لإنسان بدائي بتزامن حدوث عمل " ارهابي " في هذه البناية يقود إلى سقوط اعداد كبيرة من الضحايا ، وعلى نحو متزامن دون وجود رابط موضوعي وبنفس الوقت ..

هذا ممكن و دون ان يعزى ذلك للصدفة فقط لو كنا نعيش في عالم الكوانتا ، عالم الكم ..

فحضور سرب البط في الجو يؤدي إلى وقوع حادث بإيقاع تزامني .. لا سببي !!

كذلك ايضاً ، يمكن ان نعمم ظاهرة " تواجد " الإلكترون في مئات الاماكن الاحتمالية حول الفضاء الذري حسب قوانين الكم على مستوى احتمالية تواجدي الآن في العراق او في جزر الكناري وفي نفس اللحظة ، بنفس قصة عرش بلقيس الذي رآه سليمان مستقراً عنده في اورشليم – القدس قبل ان يرتد إليه طرفه وقد جلبه له آصف بن برخيا في لمح البصر من ارض اليمن ..!

اليس من الغريب ان تكون قصص الخيال الإنساني والميثولوجيا القديمة وقصة مصباح علاء الدين مشابهة لسيناريوهات قوانين الكم فيما لو حكمت عالمنا ...؟؟

هل هي الصدفة وحدها ما تجعل العديد من ظواهر الباراسايكولوجي ممكنة القبول فيما لو كانت قوانين الكم في محل قوانين العالم الكلاسيكي الذي يحتكم إليه عالمنا الحسي الاكبر ..؟؟

ترى ، إلى مَ سيقودنا التامل العميق في " ملكوت الله " المزعوم في الصحف الاولى ، صحف ابراهيم وموسى ، حين نقارنه بملكوت الكوانتم الافتراضي هذا .. ؟؟


(5)


حين نقول ملكوت الكوانتم الافتراضي غير موجود ، هذا لا يعني إن عالم الكوانتم غير موجود ...

عالم الكم ( الكوانتم ) موجود ، ونحن البشر متأكدون تماماً من وجوده ونحاول استثمار هذه القوانين تكنولوجياً في حضارتنا المعاصرة واهم تطبيقاته المتعددة هو الليزر الذي اسهبنا في الحديث عن القوانين الغريبة المدهشة التي تسهم في تكوينه وما يتمتع به من خصائص في مواضيع كثيرة خلت ..

وقد توصلنا في مواضيع سابقة إلى رسم صورة افتراضية اولية عن وجود خلفية تسبق خلق الذرات وقسيماتها الصغيرة الإلكترونات والبروتونات وتسبق ايضاً التجمع الهائل للطاقة الموجية الكهرومغناطيسية لحظة الانفجار العظيم ..

انها صورة قبل الزمان والمكان .. والتي قد تكون هي الاصل والاساس في انبثاق هذا العالم بمستوييه الإثنين :

الصغير الكمومي الكوانتي ، والكبير الكلاسيكي النيوتوني ..

كإن عالم الكم مرحلة بينية ، نقطة عبور إلى عالم اولي اساسي تنشط فيه اواليات التكوين " الكهربائي " الممثلة ربما بالمجال فقط ..

فعالم الكم يجمع بين المجال وشحنته الناقلة وبين الكتل المادية المميزة لعالمنا الحسي ، كانه يخبرنا بأن قاع المحيط الذي نعوم فيه مكونٌ من المجال ..

هذا القاع الذي لم نكن لندركه لولا ملكة " الخيال Imagination " التي اعتبرها اينشتاين اهم ملكات العقل ..


(6)


الخيال ، الافكار ، الوعي ... أكاد اجزم بانها نتائج ومفاعيل تنتمي لذلك القاع رغم تداخلها مع فعاليات جزيئية فيزيولوجية في الدماغ والجهاز العصبي .. لتكون العمليات العقلية متدرجة " الاعماق " تماماً مثل عالمنا ..

يكاد ان يكون العقل البشري صورة مصغرة لهذا الوجود بكافة اعماقه ..

فما نستشعره حسياً ينتمي بالفعل للعالم الكلاسيكي النيوتوني ، لكن في اعماق الشعور اغوار لا نفهمها او ندركها بسهولة ..

كذلك الخيال ، لايبدو وكأنه " حرٌ " كما نتصور ، هنالك حدود يحدها القاع العميق والعالم الحسي المرئي ..

قصص العفاريت والميثولوجيا القديمة تبدو وكأنها ليست بابداع حقيقي حين ندرك إن خيالاتها تحدها قوانين الكوانتا العميقة ..

كذلك هي الديانات البشرية قاطبة ، بما في ذلك ادعائها وجود عالمٍ بعد الموت ..

مجرد التفكير بانتماء " جزء " من عقلنا وافكارنا وربما قواعد بيانات ذكرياتنا التي لا يزال العلم يجهلها إلى تلك الاصقاع من قاع الوجود العميق إنما يجعلنا نعيد النظر في مسالة إن الانسان بعد موته يستحيل إلى مجرد ركام من مواد لاعضوية تنحل إلى تراب من جديد ..

العقل البشري حين يعبر مع قواعد بياناته mind data base إلى تلك الاعماق الماقبل أو المابعد زمكانية
قد يحصل على استمرارية وعي وإدراك مجردة عن المادة ، كما هي مع " الله " ..!!

نحن لن نصدق ما ورد في تلك الاساطير عن عوالم الآلهة وملكوت الله ، لكننا سنعيد تحليل تلك الرموز الخيالية وما ورد فيها علها ترشدنا إلى ماهية وطبيعة " القاع " الما بعد كوانتي الذي صدر منه هذا العالم ..

خيالات الشعوب واساطيرها قد تحمل في طياتها ملامح للنظام المشترك الذي يجمعها ضمن إطار ظواهر الباراسايكولوجي ..

الميثولوجيا القديمة تتدرج هي الاخرى باعماق مختلفة وهي تقترب من عالمنا الحسي ، نحتاج ان نختار اوضح الصور ومن نتصورها الاكثر عمقاً بغية دراستها ..

وهو ما سنركز عليه في باقي المواضيع القادمة ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد المزيف و المعرفة
- البحث عن ملكوت الله (2)
- البحث عن ملكوت الله (1)
- من يقود الحرب الامبريالية ؟ آل الصباح وشل الانجلوسكسونية اُن ...
- الوعي الثقافي الإنساني من ديكارت إلى ما بعد الماركسية
- الروحانية و العقل Spirituality and Mind
- الانوثة والروحانية Femininity and spirituality
- النبوة و العقلانية Prophecies and Rationality
- ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور
- وحيٌ من جهة موسكو ! تجربتي مع الزمن
- التاسع من اكتوبر
- متى ستنتهي الرأسمالية ؟
- العلم ورؤية في مستقبل الحضارة ..
- القومية والنجم الثقافي الإسلامي الجامع
- اغتيلَ المهدي .. وصح النوم يا وطن !
- فيزياء العالم الآخر - ج 2
- فيزياء العالم الآخر - ج 1
- ملامح من فيزياء العالم المنطوي Implicate World
- عالم ما بعد الموت و علم الفيزياء
- الوجود قبل خلق العالم رؤية لفيزياء جديدة


المزيد.....




- “الطبيعة وجمالها” .. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك لمتابعة ال ...
- تابع الحلقات الجديدة.. تردد قناة توم وجيري Hd تنزيل التردد ا ...
- الخارجية الأمريكية تؤكد ضرورة تعاون واشنطن وموسكو في قضايا أ ...
- “وحش الهواتف وصل”.. هاتف iPhone 15 Pro Max ذات الأداء القوي ...
- “دلوقتي نزله واتفرج على الطبيعة وجمالها” .. تردد قناة ناشيون ...
- نزل تردد قناة الرشيد الجديد Al Rasheed على الأقمار الصناعية ...
- توتر في معهد العلوم السياسية بباريس: الشرطة تخلي المبنى من ا ...
- الصحة العالمية تحذر من -حمام دم- إذا اجتاحت إسرائيل رفح الفل ...
- ناسا تتحدث عن مشاكل خطيرة قد تؤخر رحلة أرتميس-2
- “Huawei P60 Pro: الرفاهية والتقنية في جهاز واحد – تجربة لا م ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - البحث عن ملكوت الله (3)