أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سامان كريم - قاطعوا الانتخابات، إنها مكيدة لسلب حقكم وشرعنة للاحتلال والصراعات القومية والطائفية في العراق!















المزيد.....

قاطعوا الانتخابات، إنها مكيدة لسلب حقكم وشرعنة للاحتلال والصراعات القومية والطائفية في العراق!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 1050 - 2004 / 12 / 17 - 10:01
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


القوى المسببة لوضع العراق المأساوي، القوى التي شاركت والاحتلال لهدم الحياة المدنية والتمدن في العراق، القوى التي احتكرت المدن والقصبات العراقية بقوة السلاح والميليشيات الحزبية، القوى التي سحقت آمال وتطلعات العراقيين، قررت ومصممة لإجراء الانتخابات في 30 من الشهر القادم. هذه ليست بانتخابات بالمعنى المألوف للعملية، إنها سيناريو لجعل الحكومة اللاقانونية والاحتلال حكومة واحتلالا قانونياً، وإعطاء الشرعية لتلك القوى المتربصة على دفة الحكم لتفتيت ما بقى من الوشائج المترابطة من المجتمع العراقي، وتقسيمه وقطعه على أسس القومية والطائفية والدينية. الاحتلال هو سبب اصلي لهدم وانهيار ركائز المدنية والتمدن في العراق، وخطر جسيم على قطع أوصال المجتمع إلى كيانات طائفية وقومية مختلفة، حسب ما شاهدناه لحد الآن.
*الانتخابات سيناريو لشرعنة الاحتلال!
منذ أن أقدمت أمريكا والقوى المتحالفة معها لضرب العراق ومن ثم احتلاله، مهدت للصراعات الإرهابية بينها وبين قوى الإسلام السياسي، التي راح ضحيتها لحد الآن أكثر من 15000إنسان مدني، وكان للأطفال والنساء والشيوخ فيها حصة كبيرة. وهيئت الأرضية الملائمة لتفجير الصراعات القومية والطائفية. منذ البداية عملت إدارة الاحتلال على سحق تطلعات الجماهير، وذلك بإيوائها كل القوى والحركات الرجعية في العراق ضمن حكمها سواء كان في مجلس الحكم أو في الحكومة المؤقتة، وذلك في سبيل تحقيق سياساتها واستراتيجيتها في العراق. عملت أمريكا والقوى المنضوية تحت إرادتها بهدم ركائز المدنية والتمدن في العراق، عملت مع الإسلام السياسي في المدن الجنوبية والوسط على تقوية الروح الطائفية الدينية والتفرقة الطائفية تحت يافطة "الديمقراطية" ومارست مع تلك القوى أو بالأخرى غضت النظر عن ممارسات تلك القوى لضرب تطلعات النساء والشباب والشابات وكل ما يمت بصلة للمدنية والتمدن، حيث فجروا عدد من دور السينما وصالونات تجميل النساء ودكاكين بيع الخمر، وفرضوا على النساء الحجاب والبرقع، وفرضوا الزواج على الأطفال، هذا ناهيك عن إشاعة الخرافة والأساطير والجهل على صعيد واسع. ودعم الاحتلال الميليشيات الحزبية لممارسة إرهابها وممارساتها الطائفية في المدن الجنوبية، حيث مارست تلك القوى سياسة طائفية منظمة ومدروسة ضد طوائف أخرى وخصوصا الطائفة "السنية" حيث أقدمت تلك الميليشيات على تغير معالم المدن والعمارات والشوارع وتغير مدراء الدوائر حسب النهج الطائفي. وفي سبيل تحقيق سياساتها لم تتورع أمريكا في تأييد ودعم كاملين لكافة الأحزاب وميلشياتها التي سيطروا على المدن واحتكرواها سواء كان في كردستان أو في المدن الجنوبية وكل ممارساتها القمعية.
على رغم كل ذلك، إن سياسة الاحتلال، هي سياسة الانتظار وإدامة الوضع الموجود في سبيل حل مشاكلها مع البلدان الكبرى خصوصا في أوربا. إن أمريكا لم تستجيب للحد الأدنى من مطالب الجماهير من حيث الخدمات المدنية العامة كتوفير المياه الصالحة للشرب وصيانة شبكة صرف المجاري والكهرباء وخدمات الهاتف والطرق وتأهيل المستشفيات وتوفير الأدوية اللازمة، هذا ناهيك عن القضية الأمنية التي ليس بإمكانها حلها كون وجودها هو جزء بل جزء أصلي لتفاقم وانعدام الأمن والاستقرار في العراق. إن الاحتلال ومنذ بدايته واجه المقاومة وهنا أقصد المقاومة المدنية التي أقدمت عليها الجماهير الغفيرة ضد ممارسات الاحتلال والقوى المنضوية تحت رايته، من النقابات العمالية والمنظمات النسوية، هذا ناهيك عن "المقاومة الإرهابية" للإسلام السياسي التي لم تتورع في قتل النساء والأطفال تحت أسم"مقاومة الاحتلال".
إن سيناريو أو هدف الانتخابات المقبلة هو إعطاء الشرعية للاحتلال وكافة السياسات والممارسات التي أقدمت عليها الأمريكان لحد الآن، وذلك من خلال إطلاق شعارات ومفاهيم تضليلية ومخادعة مثل حكومة "ديمقراطية منتخبة" ولكن ربما بتغير طفيف في المسميات. حيث وبعد انتهاء المهزلة الانتخابية وانتخاب حكومة مطيعة معدة سلفاً، سيتغير أسم الاحتلال إلى تفاهم المشترك أو اتفاقيات أمنية أو عسكرية مشتركة بين الحكومة المطيعة والقوات الأمريكية وذلك لتكفل بقائها في العراق وإدامة سياساتها التي تخدم مصالحها وتسحق تطلعات الجماهير في العراق.
إن نتيجة الانتخابات القادمة سوف لن تغير شيئاً على الصعيد السياسي والأمني، بل ستعمق من المشاكل السياسية والأمنية. لأن القوى الموجودة التي تنافس في الانتخابات هي كلها القوى المسببة لتأزم الوضع وتعميق الفجوة بين القوميات والأديان في العراق.
*الانتخابات سيناريو لشرعنة التفرقة القومية والطائفية !
كان من النتائج السريعة للحرب ومن ثم الاحتلال الأمريكي على العراق، هي تقوية حركات وأحزاب أشد رجعية، من الإسلام السياسي إلى الحركات الإرهابية للإسلام البن لادني والجماعات التابعة للجمهورية الإسلامية وتقوية الأحزاب والحركات القومية وتقوية روح الفاشية فيها من القومية الكردية والعربية والتركمانية، مما أدى إلى نتائج كارثية على المجتمع والأمن والاستقرار فيه، حيث وصلت الكراهية والتفرقة القومية إلى أعلى درجاتها التي لم يسبق لها مثيلها في العراق.
كان دعم أمريكا ومنذ بداية هجماتها واحتلالها لهذه الجماعات والحركات والأحزاب وتشكيل حكومتها المصنعة منها، تشكل دعماً لا محدوداً لتقوية هذه الظاهرة الخطيرة في العراق. وبعد تشكيل مجلس الحكم وإصداره قانون المرحلة الانتقالية، جعل من ممارسات وسياسات هذه الحركات والأحزاب حالة قانونية وشرعية. حيث أقر قانون المرحلة الانتقالية بثالوث طائفي-قومي في العراق. ومنذ إصدار هذا القانون، الكراهية والتفرقة القومية تتسع وتزداد رقعتها وخطرها. إن إشعال الصراعات القومية والطائفية أصبحت حالة خطيرة والجماهير في انتظارها كل يوم، نتيجة لتجربة متراكمة خلال سنتين مضت. حيث بدأت ومنذ رجوع قوات بدر التابعة لمجلس الأعلى للثورة الإسلامية من إيران، بتطهير طائفي في المدن الجنوبية وأمام أنظار الأمريكان والقوات البريطانية مثلا في البصرة، كانت أدواتها الاغتيالات والخطف ومصادرة "المساجد السنية" وإدارة مؤسسات الدولة وخصوصا الأجهزة الأمنية، وقامت بتغير أسماء الشوارع والمحلات حسب الصبغة الطائفية. وصل الحد كما وصلت إليه في كردستان، حيث التعيين في الوظائف الحكومية في المدن الجنوبية عموماً صارت يتطلب إحضار تزكية من الحوزة الشيعية أو من يمثلها في المدينة المعنية، كما شاهدنا هكذا ممارسات في كردستان منذ ما يقارب 12 سنة مضت. ومن جانب أخر نرى أيضا الحركات البن لادنية من المنظمات الإرهابية الجهاد والتوحيد وأنصار السنة وجيش محمد يقتلون "شيعي المذهب" مثل ما يقتلون الجنود الأمريكان وخصوصا في منطقة ما يسمى في الصحافة البرجوازية بـ "مثلث الموت" كما حدثت عدة مرات في اللطيفية وفي الفلوجة ومناطق أخرى ويقتلون"الكردي" فقط لأنه ينطق اللغة الكردية، ويقتلون "المسيحيين" في الموصل والقصابات المحيطة بها، ويفرضون الحجاب والقوانين الإسلامية الرجعية على النساء "المسيحيات". ونرى في كركوك أيضا تأجيج لصراعات قومية بصورة منظمة تقودها الأحزاب الكردية. نرى كل هذه الحالات والصراعات حتى في اللوائح الانتخابية، مثلاً نرى لائحة طائفة الشيعية تمثلها أحزاب الإسلام الشيعي والحوزة وعدد من الأحزاب التي ليست لهم وجود اجتماعي واقعي مثل جماعة الجلبي في سبيل كسب الأصوات، وهناك لائحة كردية يمثلها الحزبين الحاكمين في كردستان ومعهما الأحزاب المطيعة لهما. ونرى القومية العربية بدون رأس قوي ومتشرذم منعدم الأفق.
والحال كهذا، نحن ليس أمام ظاهرة صحية لعملية انتخابية، بل أمام سيناريو معدة سلفاً من قبل أمريكا والقوى المطيعة لها أو القوى التي تقاطعت مصالحها معها في هذه المرحلة، في سبيل الفوز وشرعنة الحالة الراهنة، إي حالة الصراعات وتفجير الصراعات القومية. الإدارة الأمريكية وحكومات المنطقة والأحزاب السياسية والحكومة الانتقالية الموجودة كلها تعرف هذه الحقيقة. نرى ملك الأردن يصرح بخطر "هلال الشيعي" ويحذر الجمهورية الإسلامية في إيران من مغبة تدخلها في الانتخابات، ونرى عجيل الياور يصرح علناً بـ "ضرورة رفض أي محاولات لتنصيب حكومة غسلامية في العراق". هذه المخاطر كلها تعرفوها، ولكن هناك مصلحة سياسية لكل هذه القوى الموجودة في الحكم والأمريكان.
*على الجماهير مقاطعة الانتخابات والعمل على إفشالها !
على الجماهير في العراق مقاطعة هذه الانتخابات، هذه ليست انتخابات بالمعنى المألوف للكلمة، بل مهزلة لتضليل الجماهير وذر الرماد في عيونهم في سبيل شرعنة ممارساتهم الرجعية والاحتلال في العراق. هذه ليست انتخابات لأن ليس فيها شروط لازمة لإجرائها، مثل عدم توفير مناخ سياسي ملائم، كالحريات السياسية وعدم وجود فرص متساوية للجميع على المنافسة في سبيل الفوز، وانعدام الأمن والاستقرار الذي بدونه ليس بإمكان إجراء الانتخابات في أية بقعة في العالم، وهناك احتكار كامل للمدن من قبل الميليشيات الحزبية في المدن الجنوبية وكردستان، أي إن كافة الإجراءات الانتخابية بما فيها تسجيل الأسماء والإشراف وإصدار البطاقات للناخبين تصدر من قبل هذه الأحزاب، وهي تنافس الآخرين، إّذن إن السيناريو جلي للعيان، فهل تقبل هذه الأحزاب فوز أحزاب أو جماعات أخرى في مدنهم، أو حتى إفساح المجال لهم للدعاية والتحريض، بدون شك، لا. على الجماهير إذا ترغب فعلا في إجراء انتخابات حرة ونزيهة أن تناضل في سبيل توفير تلك الشروط، وإجبار هذه القوى والأمريكان على تأخير الانتخابات لغاية توفير هذه الشروط ومن ثم إعطاء مهلة زمنية لكل الأطراف في سبيل طرح وتوضيح سياساتها وبرنامجها بصورة حرة و واعية.
خصوصا على الجماهير أن تناضل في سبيل إخراج القوات الأمريكية قبل دخول في العملية الانتخابية، لأنها تشكل عائق جدي أمام أية انتخابات حرة ونزيهة، وتشكل أيضا عائقاً جدياً ورئيسياً لانعدام الأمن والاستقرار. ليس أمام الجماهير طريق آخر سوى نضالها وتوحيد صفوفها في سبيل إفشال هذه المهزلة والسيناريو المعد سلفاً لشرعنة الصراعات القومية والطائفية والاحتلال. حيث يدخل المجتمع العراقي بعد هذه المهزلة إذا صارت، إلى دوامة الصراعات القومية والطائفية وبقاء الاحتلال إلى مدة غير معلومة وواضحة.
في كردستان على الجماهير أن تناضل مع باقي جماهير العراق في سبيل إفشال هذه المهزلة ولكن لها حق في تقرير مصيرها السياسي، إن دخولها في هذه المهزلة قبل إقرارها على حقها، هي بمثابة سلب حقها السياسي لتقرير مصيرها. إذن لجماهير كردستان وقبل دخولها هذه المهزلة عليها تناضل في سبيل إقرار على استفتاء عام وحر، وذلك لإقرار على انفصال كردستان وتشكيل دولة مستقلة، أو بقائها ضمن الدولة العراقية، لأن في حالة إقرارها على الانفصال، هي ليست معنية بالانتخابات العراقية. إن الحزب الشيوعي العمالي العراقي يناضل في سبيل تحقيق أمال الجماهير ومطالبها وهو في خضم هذا النضال في سبيل تحقيق حكومة تمثل جماهير العراق، حكومة علمانية وغير قومية.



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فدرلة العراق، نسخة رجعية، يستوجب التصدي لها!
- هجمات إرهابية على الكنائس، تلح على أن نبني دولة علمانية!
- إنظموا لإتحاد المجالس والنقابات العمالية، ممثل وحيد للطبقة ا ...
- شبح زرقاوي، عدو أمريكي جديد؟!
- عجيل الياور من عشيرة إلى رئيس، ومن -صديق الكرد- إلى الشوفيني ...
- التصفوية الجديدة في الحركة الشيوعية العمالية!
- الإستحقاقات الجماهيرية في -الإنتخابات- القادمة ! على هامش تص ...
- تنكيل بجماهير العراق و شرعية لثالوث الطائفية-القومية -قانون ...
- التصدي للنظام العرفي، وظيفة جماهير العراق
- الحكومة الانتقالية حكومة مناهضة لطموحات الجماهير !
- تعذيب الديمقراطية، ديمقراطية التعذيب !
- على الطبقة العاملة، أن تأخذ دورها الريادي في حسم الصراع السي ...
- الكذبة التاريخية الكبرى، و البيان الصحفي (150) لمجلس الحكم ح ...
- قانون إدارة الدولةالعراقية- الدستور المؤقت- وغطرسات الإسلام ...
- جماهير إسبانيا إنتزعت حقها من مغتصبها !
- لا يستتب الأمن والاستقرار‘ دون سيادة الهوية الإنسانية على مد ...
- مقابلة مع سامان كريم مسؤول الحزب في مدينة كركوك، حول وثيقة ك ...
- تقرير من كركوك
- نشاطات مستمرة ومتواصلة لحزب و منظمة حرية المرأة في كركوك ضد ...
- شعار الحزب يصبح شعاراً لمديرية شرطة كركوك - يجب منع الشعارات ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سامان كريم - قاطعوا الانتخابات، إنها مكيدة لسلب حقكم وشرعنة للاحتلال والصراعات القومية والطائفية في العراق!