أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - -نقد النقد- في أسئلته الجديدة















المزيد.....

-نقد النقد- في أسئلته الجديدة


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3537 - 2011 / 11 / 5 - 01:49
المحور: الادب والفن
    


آفاقه مفتوحة
ويتأسس على تناصات مختلفة
محافظاً على فضاء لغته العلمية
"نقد النقد" في أسئلته الجديدة

إبراهيم اليوسف
إذا كان الخط البياني لأُمَّات كتب النقد العربي القديم، يبدأ بكتب يمكن إيراد بعضها مثل: كتاب الصناعتين لأبي هلال العسكري ت 385،ومفتاح العلوم للسكائي ت 262 ،ودلائل الإعجاز وكتاب أسرار البلاغة في علم البيان ت 471 والكامل في اللغة والأدب للمبرد ت285 ،والعقد الفريد لابن عبد ربه، والوساطة بين المتنبي وخصومه، والموازنة بين الطائيين للآمدي370 ونقد الشعر لقدامة بن جعفر ت337 ،والإيضاح في علوم البلاغة لجلال الدين أبي عبد الله، وكتاب البديع لابن المعتز296 البيان والتبين للجاحظ، وعيار الشعر لابن طباطبا، والعمدة في محاسن الشعر..إلخ، فإن هذه المؤلفات النقدية الكبرى، قد جاءت على نحو موثق، بعد مرحلة سابقة من النقد العربي الشِّفاهي، وما النقد الذي كان يقوله النابغة الذبياني* في سوق عكاظ إلا مرحلة تأسيسية لهذا النقد، وإن كان مفهوم النقد ضبابياً، ملتبساً، متداخلاً مع علم البلاغة.
أجل، إن النقد الشِّفاهي الذي كان يرافق مهرجانات سوق عكاظ للشعر، كان يحمل في داخله حساً نقدياً جنينياً، لاسيما حين يقال لهذا الشاعر:أحسنت!، لتقدم للشاعر الآخر ملاحظات ما، كصدى لتفاعل الناقد مع الشاعر-وهو تفاعل نصين أو حالتين لكل منهما عالمه- وكان ذلك ناجماً عن مراس، وخبرة، وذائقة عالية، لدى هذا الناقد، قياساً إلى تلك المرحلة الزمنية، وما احتوته من معايير ومفاهيم، بيد أن هذا النقد كان حجر الأساس في بناء النقد العربي الذي سرعان ما تصاعد خطه البياني، ليصل إلى إنتاج رؤية أشمل، لاسيما في القرنين الرابع والخامس والهجريين، قياساً إلى النقد الشفاهي الذي قد يمكننا إعادته إلى تعبير متلقي القصيدة الأولى،عن تفاعله معها، وهذا ما يدفع لتقرِّي القراءة الأولى للنص الإبداعي، واعتبار أن أول نص إبداعي، فاعل، كان وراء تأسيس أول نقد أدبي.
ومادمنا هنا، في مواجهة ضربين من النقد، أحدهما شفاهي، والثاني مدوَّن،حيث لكل منهما حدوده، وتفاعلاته، فإن هذه النقلة من رؤيا نقدية إلى أخرى، تشكل حواراً بين حالتين نقديتين، كما أن أي تناول لهاتين الرؤيتين، نقدياً، يجعلنا أمام حالة جنينية أولى، لما يمكن وسمه ب" نقد النقد". وحقاً إن الناقد القديم الذي أشار إلى انعكاس النص الإبداعي في روح الناقد، لأول مرة، ومحاورة ذلك الانعكاس، عبر عمليتي الاتكاء والتجاوز ليعدُّ صاحب أولى محاولة في تأسيس"نقد النقد" وإن كان ذلك قد تمَّ كمجرد حوار مع نص شفاهي نقدي، سابق على نصه الجديد، وذلك في سياق تأسيس نصه النقدي، وهذا ما يدل على أن نقد النقد، وثيق الصلة بنصين، أحدهما إبداعي، والثاني نقدي، وبين كلا النصين وشائج مشتركة، كما أن لكل منهما علاماته الفارقة.
وبدهي، أن النص النقدي يعدُّ حالة وسطى، بين الأدب والعلم، في ما إذا اعتبرنا ما نقرؤه من روايات، أو قصص، أو قصائد، أو مسرحيات، وغيرها من الإبداعات المقروءة، من عداد دائرة الأدب، إلا أن النقد يمترس نفسه أقرب إلى العلم،لاسيما إذا اعتمد مبدأ الصرامة في مختبره النقدي، محققاً شروط الناقد الحصيف، كاملة، وفي مقدمها الحيادية، بالرغم من أن شيئاً من لغة الأدب قد تعلق باللغة النقدية، إلا أن نقد النقد، ليصنف نفسه، أقرب على دائرة العلم، وهذا ما يرتب عليه أن يكتب بلغة أخرى، لغة مختلفة، فيها الكثير من أدوات نقد النقد، ذات الخصوصية، حتى وإن تقاطعت مع لغة النقد أحياناً. وهذا ما لا يلغي البتة"البعد الذاتي للنقد"، بحسب رولان بارت، حيث أنه لا يمكننا أن نكون أمام مجرد نسخة واحدة، من رؤى "ناقد النقد" بل إن قراءات "نقاد" "النقد" لتتباين، وفق القاعدة الذهبية التي وضعها شوقي ضيف، والتي ستتم الإشارة في مكان آخر، من هذه القراءة الرابعة،على اعتبار أن قراءة النص هي الأولى،وإن قراءة نقد النص هي الثانية، وإن قراءة نقد نقد النص هي الثالثة، كما أن تناول مثل هذا النقد ليشكل القراءة الرابعة.
وربَّ قائل: إن "نقد النقد" بات ينحسر، أو إنه غير موجود البتة، وغير ذلك مما يمكن أن يندرج في إطار"نقد"نقد النقد"أو النص النقدي الثالث، وغير ذلك من المصطلحات التي يمكن الاتفاق عليها، إلا أن نقد النقد الذي تبلور-كمفهوم-على نحو متأخر، فإنه ظل يتراوح في دائرة جدّ ضيقة، ولعلَّ سبب ذلك إنما يعود إلى تقعُّر النص النقدي- في حالات معينة-لاسيما الحديث منه، كما أن"نقد النقد"منه، يعد أكثر تقعُّراً، وبالتالي أقل جاذبية للقراءة، قياساً مع النص الإبداعي، وهذا ما أشارإليه تودوروف نفسه، من خلال معاينته خريطة القراءة في فرنسا، وإن كان"نقد النقد" قد استطاع أن يسجل تطوره،عن الرؤية التودوروفية نفسها، حيث كان ينظر إليه خلالها، على اعتباره تقابلاً بين المدارس النقدية كلها، وبما يشبه الخريطة النقدية، وتحولاتها بين القديم والجديد.
ومن هنا، فإن نقد النقد، في ما إذا كان موجوداً بحق في بطون أُمَّات الكتب القديمة، المحاورة للنصوص السابقة عليها، وفق وجهة النظرهذه، فإن القرن العشرين الماضي، كان الفضاء الزماني لتبلور مفهوم نقد النقد، حيث بات هذا المصطلح في مجال التناول، وباتت ملامحه تتضح، تدريجياً، ومفهومه يتأصل، وأصبح النص النقدي نصاً ثانياً، يتأسس عليه نقد آخر، يحاوره، ويسبرأغواره، متوقفاً عند نقاطه المضيئة، ويسجل مآخذه عليه، وهذا ما يجعل المختبر النقدي دائم الإنتاج والسيرورة، والانفتاح، مواكباً للنص الإبداعي، دائم الإنتاج والتفاعل والتحاور، لنكون أمام نسقين، أحدهما إبداعي، والثاني نقدي.

وقد بدأ نقد النقد، عربياً، على أيدي عدد من النقاد الذين انطلقوا من متون النقد نفسه، من خلال قراءة ثانية لنقود إبداعية، سواء أكان ذلك في التراث الإبداعي، أو في الأدب الجديد، وتعدّ دراسات كل من"عبد العزيز قلقيلة في "نقد النقد في التراث العربي، ونبيل سليمان في"مساهمة في نقد النقد الأدبي، و"نقد النقد وتنظير النقد العربي المعاصر لمحمد الدغمومي* بعض المحاولات الأولى في عالم نقد النقد، إلا أن هذا النقد بات يسير ببطء شديد، في ما إذا كنا بصدد الدراسات القيِّمة في هذا المضمار، ربما لعدم توافر تلك الغواية اللازمة لاجتذاب انتباه المتلقي، إلا في حدود توافر عنصري الحاجة، أو الأصالة النقدية، لدى "ناقد"" النقد"، وهو ما يمكن تلمسه لدى أكاديميين، ونقاد، اشتغلوا في ميادينه، تحت سطوة النقد العالمي الذي باتت اهتماماته ال"نقد نقدية"تترى، على نحو لافت، بالنسبة إلى الناقد المبدع.
يجد متابع خط سير"نقد النقد" أن ولادته وتبلوره، قد مرَّا بظروف خاصة، وقد استغرق ذلك قروناً من عمر ترسخ مفهوم النقد، كنص لابد منه أثناء تناول النص النقدي، إذ يرى محمد أفقير في مقال له بعنوان"مفهوم نقد النقد" **أن هذا المصطلح يتألف من كلمتين هما في الأصل كلمة واحدة، هي"النقد" مكررة مرتين، إلا إضافة إحداهما إلى الأخرى، تشكل مصطلحاً، آخر، مختلفاً عن النقد، كما أنه يركز على مسألة تبلور مفهوم نقد النقد على مرحلتين، أولاهما: الإرهاص والثانية التأسيس، الأمر الذي يجعل هذه المرحلة مفتوحة على ما يقدم حتى الآن من نقود.
وإذا كانت علاقة النص النقدي ب" الإبداع" مباشرة، فإن علاقة "نقد النقد" بهذا النص تأتي عبر وسيط سابق، هو النقد، لذلك فإن نوعاً من" الحجاب" ليفصل بين النقد الثاني والنص الأول، وهذا ما يفقده حميمية تواصله مع الإبداع، لتكون علاقته بالنص المتفاعل مع النص الإبداعي هي الأكثر هيمنة. وبلغة أخرى، فإنه إذا كان "النقد"وساطة بين القارىء والنص الإبداعي، ما يجعله ينبض بروحانية الإبداع وجماله، فإن نقد النقد يمركز نفسه وسيطاً بين النص النقدي وقارئه، ليسلب النقد مرتبته تلك، وإن كان هذا ما سيجعلنا أمام سلسلة تكاد لا تنتهي من النقود، لاسيما إذا كان الفاصل بين النص النقدي الأول، والجديد، متمركزاً على دراسات عديدة، كل منها يخرج بإضافة معينة على الدراسة السابقة.
ولقد رأى عبدالملك مرتاض أن مصطلح "قراءة القراءة" هي البديل عن مصطلح"نقد النقد"، ولعلَّ هذا المصطلح البديل-من خلال وجهة نظر هذه القراءة- يغامر بصرامة المصطلح السابق عليه، ويزيل أية حدود بين قراءة النص ونقده، من جهة، ومن ثم خلع مرتبة النقد، بالرغم من أننا إزاء أي نص نقدي، نجدنا منخرطين في نوع من القراءة، وإن كانت القراءات مختلفة للنص الإبداعي، بين قارىء وآخر، بل إن القراءة لتختلف لدى القارىء الواحد، بحسب درجة وعيه، أو حالته، وهذا ما شدد عليه د.شوقي ضيف في كتابه النقدي الأكثر شهرة" الفن ومذاهبه".
ثمَّة سؤال يمكن أن يفرض نفسه بقوة، وهو: هل كان في مكنة نقد النقد، أن يظهر في حال غياب النقد؟، وهذا ما يذكر بشكل تبسيطي بالسؤال التقليدي الذي طالما طرح من قبل، وهو:هل كان في مكنة الناقد إنتاج نصه، في معزل عن النص الإبداعي؟، مايثير وبقوة موضوعة التناص، ليشمل الإبداع الأدبي، كما أنه سينسحب على"إبداع" الناقد"بحد ذاته، مع أن الناقد هو من يتتبع تناصات المبدع، وهذا ما يجعلنا –بدوره- أمام سؤال آخر:إذاً، هل هناك"ناقد" "الناقد"، وإن كان أي إقرار بوجود"نقد النقد" ليؤكد-بجلاء-أن ناقد الناقد، هو الآخر حاضر أيضاً..!.

كما أن الحديث عن النقد الثاني، في الإبداع، غير محدود زمكانياً، بمعنى أننا إذا كنا نتحدث عن هذا النوع النقدي، كمواز،أو تال للنقد الأدبي الحديث، وهو نقد قد يتناول النص الجديد،أو القديم، فإنه يمكننا الحديث عنه في النقد القديم، ليظل محافظاً على اسمه، وأسسه، وفضاءاته، وقيمته، في آن واحد.

وإذا كان نقد النقد يواجه تحدياً أول، يحدُّ من اندياح دائرته، إلا أن هناك تحدياً ثانياً يمكن الإشارة إليه، وهو أنه يستمد نسغه الأول من النقد، حيث يبني عليه شبكته النقدية، كي يغتني بغناه، كما هو حال الغنى الإبداعي الذي ينعكس بشكل مباشر،على النقد، وهذا ما يدل على علاقة كل حلقة بالأخرى، ضمن متوالية الإبداع والنقد، ونقد النقد.
ويمكن التفاؤل بأن "نقد النقد"قد أصبح في زمن التقدم التكنولوجي، ووسائل الاتصال السريع، أمام عتبة مرحلة جديدة، لها خصوصيتها، حيث الكتاب الإلكتروني، قد غدا في متناول القارىء، بعيداً عن أية حواجز قد توضع في وجه الكتاب، ناهيك عن دخول الترجمة مرحلة جديدة، وهذا من شأنه أن ينعكس-إيجابياً- ليطلع القارىء في هذا الكوكب الصغير، أينما كان، على عصارة إبداع، ونقد، سواه، وهو كله من شأنه أن يكتمل، في ما إذا وجدت مراكز خاصة بدراسات نقد النقد، ليس في عالم الأدب وحده، فحسب، بل في مجالات الثقافة والفكر والفلسفة كافة،مادامت نظرية" نقد النقد" متكاملة، على اختلاف أقسامها، وميادينها.





*مفهوم نقد النقد-محمد أفقير-مقال
** نفسه
نقد النقد في التراث العربي-مكتبة الأنجلومصرية1975
مساهمة في نقد النقد الأدبي-نبيل سليمان-دار الطليعة للطباعة والنشر-بيروت1983
نقد النقد وتنظير النقد العربي المعاصر-الرباط-الدارالبيضاء1999



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برهان غليون في-بروفة-سياسية فاشلة:
- مشعل التمو يحاكم قتلته
- -البيانوني- في دوَّامة تناقضاته
- مشعل التمُّو يرثي
- صديقي مشعل التمو فارساً للموقف
- : صورة فوتوغرافية لمدينة أحبها مشعل التمو
- سنة كاملة دون مشعل التمو
- مشعل التمو عقل كردي لا يتكرر
- سقوط مدو لشبيح إعلامي آخر
- إبراهيم اليوسف:علينا أن نعيد صياغات مصطلحي (النظام) و(الأمن)
- نوستالجيا2
- صناعة المستقبل:في ثنائية الطفولة والإبداع
- الشاعر بين حدي السطوع والسقوط
- خاصية التجاوز الإبداعي
- ثقافة ما بعد11 سبتمبر
- جوهر رسالة الإبداع في ضوء الثورات الشعبية
- عادل اليزيدي في ذكرى غيابه : يسمع وقع أقدام شباب الثورة
- كتابة اللحظة الحاسمة
- علي فرزات يهز عرش الاستبداد
- هنا دمشق-2-


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - -نقد النقد- في أسئلته الجديدة