أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد سعيد العضب - كراهية الغرب :كيف يمكن للشعوب الفقيرة التصدي لحرب اقتصادية عالمية















المزيد.....

كراهية الغرب :كيف يمكن للشعوب الفقيرة التصدي لحرب اقتصادية عالمية


محمد سعيد العضب

الحوار المتمدن-العدد: 3456 - 2011 / 8 / 14 - 22:35
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


يتالف الكتاب الموسوم "كراهية الغرب للاستاذ جين سيكلرمن مقدمة وخمس اجزاء.
في ادناة نورد تفاصيل محتوياتة :
يتضمن الجزء الاول التحري عن مصادر الحقد والكراهيةمن قبل بلدان الجنوب علي الغرب(طرق احياء ذكريات الماضي. تجارة الرقيق والمذابح الاستعمارية,وكيفية تجديد الحوار حول ازالة حالة حقد الغرب المتاصلة لدي شعوب الجنوب )
استعرض الجزء الثاني موضوات مختلفة سماهااطلق عليها من العبودية وانتقالا الي وحشية النظام الرسمالي الحالي , واستشهد في هذا المجال خصيصا مأ سي يلدان مثل الصين والهند
خصص الجزء الثالث:من الكتاب لمعاجة ما اطلق علية انفصام شخصية الغربوهنا اراد ان يبين بوضوح تناقضات الغرب في حول ادعاتة حول حقوق الانسانمن ناحية ,وتعمق روح الانانية والعجرفة في سلوكياتة من الناحية الاخري .
اورد في الجزء الرابع مثال حي صارخ لسوكية الغرب اتجاة بلدان الجنوب " نيجيريا" حيث اعتبرها مصنع حقد وكراهية حقيقة لما عانت بلدان الجنوب من تصرفات وسلوكيات لا انسانية (رشوة وابتزاز وتسلط حكم ,اكاذيب ونفاق خصوصا من موسسات ومنظمات دولية منها تحديدا البنك الدولي)
اورد في الجزء الخامس حالة بوليفيا الذي اعتبرها بلد المعارضةوالمناهضةللتسط الاميركي ( السقوط والاختراق )
عموما تناول الكتاب بشكل اساسي جذور ومصادر الحقد والكراهية علي الغرب, وحاول دراسة امكانية كيفية تذليل هذةالظاهرة القاسية .حيث يعتقد الكاتب ان الحقد والكراهية ضد الغرب تكمن في تفسيرين هما :
اولا :استمرار شعوب الجنو ب في عدم نسيان الماضي ....ذكريات قاسية تجسدت في الاهانة والتحقير , عاشتها هذة الشعوب عبر قرون طويلة( تجارة الرق والاحتلال الاستعماري)وهكذا ظلت هذة الذكريات تحوم في وعي ذاكرة اجيالها المتتالية .
حاول الباحث تحليل ذلك في الفصل الاول من كتابة
ثانيا : التناقض بين الديمقراطية والهيمنة والتسلط
فمنذ 500 عاما سيطرت البلدان الغربية علي الكون التي شكل عدد سكانها نسبة قدرها 28,3% من سكان العالم ا لتي تراجعت واصبحت الان لاتتعدي 13%.مع ذلك ظل الغرب فرض ارادتة, واعتبر تفوقة حق مكتسب, كما حاول تغليف ذلك كلة بالشرعية, وصاغ كافة قوانين العالم بمشيئة وعلي هواة .
علية اعتبرت شعوب الجنوب النظام الاقتصادي المفروض من هذة القلة, مجرد نتيجة حتمية لنظام استغلالي من طرف واحد, خصوصا وان تجارة العبيد والقهر الاستعماري قد تصاحب مع لالام والتخاف والاهانةوالاحتقار .
ركز الفصل الثاني علي تحليل اسس النظام الوحشي هذا,كما حاول تبيان اثارة علي ذاكرة شعوب الجنوب .
فمنذ قرون حاول الغرب استغلال مصطلح"الانسانية" لمنافعة الخاصة, وتمكن جني مزايا ومنافع جمة لصالحة
ولتعزيز مقولاتة, اورد الباحث , ما كتبة واكد علية الاستاذ امانيول فالرشتاين في كتابة الموسوم "بربرية اخرون "صورة للعقيدة الاوربية "التي نشات وتراكمت معالمها عبر المراحل التاريخية المختلفة, وتجسدت في الادعاء بسمو ورقي العرق الابيض, حيث كشف ذلك بوضوح ,حينما اكد علي "ان الغرب حاكم مسيطرللعالم باجمعة واعتقد بان مهمتةالاساسية فقط في ترويج واشاعة تعاليم اخلاقة, التي اعتقد انها اساس وقاعدة هامة لسكان العالم اجمع.,
كل ذلك يبدو ان الغرب سواء بوعي اوادراك او في اصرار ان ذاكرتة مبلدة لاتختلف عن حجر , واندمجت كليا بمصالحة الاقتصاديةكما ان عجرفتةقد ولدت لدية عمي بصيرة.,
فمنذ وقت بعيد تناسي الغرب حالة رفضة وتنعتة,وربما عدم اقرارة بماسي وشجون الشعوب الاخري,مع ذلك يلوك اقاويل مزودجة ومشتتة ومتناقضة وظل سواء بما يتعلق باداعاتة حول ضرورة الغاء التسلح, او حقوق الانسان, او الرقابة علي الاسلحة النووية وسواه من القضايا, مثل العدالة الاجتماعية وتشيدد نظام عالمي جديد متكافئ يستطيع عبر ة ان تتمكن الشعوب من تحقيق الرفاة والعيش الكريم.
بالطبع وكرد فعل لمثل هذة السلوكية و المواقف الغربية المتناقضةفقد تعمقت حالات الشك والارتباب لدي بلدان وشعوب الجنوب سلوكيتة وتصرفاتة مجرد اكاذيب وحيل ملتوية, وهي في واقع الحال ادعات لا ترقي الي المصداقية اوعلي الاقل,وحسب اعتقاد هذة البلدان مفردات تقع ضمن علم النفس يطلق عليها مرض "الشيزوفينا "
بلاشك فان مثل هذة الاستراتجية للمواقف الغربية المزودوجة شلت ليس فقط عملية المفاوضات الدولية, بل ساهمت في عرقلة النضال المشترك للغرب والجنوب ضد المخاطر القاتلة المستديمة التي تواجة البشرية .
هذا وحاول الكاتب في الفصل الثالث ايراد امثلة حية من الواقع الحالي لتوضيح مخاطر واسباب سلوكية الانفصام لدي الغرب .
عالج الفصل الرابع مصير نيجيريا التي تعتبر من اكبر بلدان افريقيا, ومن اغناها , لكنها بذات الوقت قد تم استنفاذ كافة قدراتها باحكام وانتظام غريب, وظلت عبر تاريخها الحديث تشكل غنيمة,ومصيدة للاقتصاد العالمي بعمومة .
فمنذ الستينات سيطر,وحكم هذا البلد الجيش, كما لم يتمتع مطلقا بالسيادة ,الاستقلا ل الحقيقي, وظلت الشركات النفطية العالمية مثل شيل وبي بي واكسون وتاكسو وغيرها,تهمين علي الاقتصاد ,وتوجة الحكام باراتها ومصالحها وظل 70% من السكان يعاني الفقر والحرمان والتخلف .
بالطبع لابد ان تشكل هذة الوقائع والحقائق ارضية خصبة لحالة الكراهية والحقد ضد الغرب.
عرج الكاتب في الفصل الخامس علي بوليفيا وحاول عرض اشكال المقاومة التي عمت هذة البلاد وحاول ان يتطرق الي مديات ونطاق اثار هذة المقاومة علي عموم بلدان وشعوب امريكا الجنوبية والوسطي .
هكذا ظل العالم حسب رائ الكاتب يعيش حالة الازدواج, وتزييف الحقائق ,اي وقع بين طاحونة ازدواجية سلوكية الغرب من ناحية, وكرة وحقد شعوب الجنوب للغرب من ناحية اخري ,وهي امور لايمكن انكارها رغم التسويف الاعلامي .
بالتالي عجزت البشرية من انجاز او تحقيق ما يمكن ان يطلق علية مجتمع عالمي عادل او ان الامم المتحدة قد اخفقت كليا في ايجاد مثل هذا النظام العالمي المطلوب والضروري , بل علي العكس فان هذة المنظمة اصبحت الان علي حافة الانهيار,خصوصا بعد خموداو غياب الحوارالحقيقي بين بلدان العالم والشعوب, كلة اصبح العالم الان معرضا الي خطر قاتل بعد توقف اعمال مؤتمر جنيف حول نزع السلاح الذي بدء بة منذ 42 عامافي حين ا استمر التسابق في نشر السلاح النووي والتكالب علي التسليح .
اجتمع في شهر سبتمبر من عام2000 زعماء وقادةمن ( 192 )بلدا في نيويورك ,تمخض عنها التزامات دولية اطلق عليها "اهداف تنمية الالفيةالجديدة " حيث تم ا عبرها ,المطالبة والسعي في القضاء التام علي سوء التغذية والجوع والاوبئة والحاجات الملحة والضرورية لاكثر من (2,2)بليون انسان وخلال جيل .
هذا ولم يسجل لغاية يومنا هذا اي انجاز ملموس في هذا المضمار .حيث ظل يموت كل 5 ثوان طفلا بعمر اقل من 10 سنوات بسبب الجوع او المرض كما

ظلت الحرب الاقتصادية العالمية تغذي الحقد والكراهية .
ان الاهانة والتهميش و الخوف والقلق حول المستقبل اصبح مصيرا محتوما لمئات الملايين من سكان الكرة الارضية,وبلاخص شعوب بلدان الجنوب, علية تحولت بل اصبحت اعلانات حقوق الانسان ومدونة الامم المتحدة مجرد شعارت فارغة من هنا
تطرح تساؤلات جمة ....
كيف يمكن ان يدفع الغرب في تحمل مسوؤلياتة واحترام قيمة التي يحاول ترويجها ؟
كيف يمكن اخماد حقد الجنوب؟
ماهي الشروط المحددة لاقامة حوار حقيقي وصلدق حول مشكلات عالمنا المعاصر ؟
كيف يمكن خلق مجتمع عالمي متاخي وعادل ,يحترم كينويةويقر تاريخ الشعوب وخصائص اوضاعها وحق كل انسان في الحياة علي طريقتة وتقاليدة وليس بالضرورة علي النمط الغربي المفروض ؟
حاول الكتاب عبر صفحاتة تعبئة كافة القوي من اجل الاجابة علي هذة التساؤلات كلة من اجل وضع نهاية لهذة الماساة والتراجيديا .
نادرا وعبر التاريخ الطويل لم يتعرض قادة وحكام الغرب الي مرض التجاهل وعدم الاكتراث بما يحدث مثل ما يحصل في يومنا الحاضر .فمثل هذا الانكار ساهم بلاشك في تعميق حالة الكرة والحقد ضد الغرب.
ففي الربع الاول من عام 2008 اندلعت انتفاضات جوع في اكثر من ( 37 )بلدا في الجنوب, امتدت من مصر عبر الفلبين و بنغلاديش لغاية هايتي .
ان الزيادة المستمرة في اسعار المواد الغذائية ادت الي افقار طبقات اجتماعية جديدة ,في كافة مدن العالم كما اضطرت الشرائح من واسعة من السكان الي انفاق ما بين 80-90%من دخلها لمواجهة حاجاتها الغذائية, كما ان نسب كبيرة منها ,اصبحت عاجزةالان عن تلبية متطلباتها من الغذاء.
هذا ويصل عدد هذة الشرائح التي تعيش في جنوب الكرة الارضية الي (2,2 مليار) نسمة ,هي تعاني من فقر مطلق حسب تعبير او لغة البنك الدولي .
ففي الربع الاول من عام 2008ارتفع سعر الرز في الاسواق العالمية بنسبة تجاوزت ال 59%,كما ازدادت اسعار الحبوب بنسبة 61%. هذا وخضعت الاسعار العالمية للمواد الغذائية الرئيسية(الرز والقمح والذرة ) الي تذبذبات حادة التي تشكل حوالي 70%من قيمة المواد الغذائية المستهلكة .
فحسب الارقام القياسية لمنظمة الغذاء الدولية ارتفعت اسعار المواد الغذائية الرئيسية بين عام 2003وعام 2009بمايعادال بالمتوسط نسبة قدرها 50% وهذا تتوقع دراسات عديدة الي استمرار الزيادة هذة في السنوات القادمة .
علية تعمقت حالة القلق والخوف من المستقبل ,بالتالي زادت احتمالا ت تصاعد اعمال العنف خلال السنوات الخمس القادمة, هكما من المحتل ان تعجز اجهزة الشرطة والامن في السيطرة علي انتفاضات جموع الجياع التي اخذ ت تتعاظم اعدادها في جميع اركان العالم .
من هنا يطرح تسؤل حق ...كيف يمكن تفسير انفجار اسعار المواد الغذائية في الاسواق العالمية .يرجع الكاتب ذلك الي ثلاث استراتجياتاعتمدها الغرب وساهمت في ذلك بكافة ابعادها واثارها المدمرة .
تكمن الاستراتجية الاولي حسب اعتقادة في سلوكية وتصرفات صندوق النقد الدولي .
فمن اجل تسكين الديون الخارجية المتراكمة علي بلدان الجنوب التي بلغت في 31 ديسمبر من عام 2008 2,1تريليون دولار,اعتمد صندوق النقد الدولي ما اطلق علية اجراءات التكيف الهيكلي التي استهدف منها ترويج الصادرات لاجل توفير العملات الصعبة وتمكين بلدان الجنوب من الايفاء بديونها , كل ذلك قاد الي اهمال زراعة المواد الغذائيةالاساسية والحيوية , والتركيزحصرا علي زراعة المحاصيل التي يمكنها توفير عملات صعبة , مثل القطن ,والصويا والسكر الخام وزيت الزيتون والقهوة والشاي والكاك بالتالي تم اهمال المحاصيل الغذائية الضرورية , علية يمكن القول ان صندوق النقد الدولي ركز ووجة اهتمامة في تلبية متطلبات ومصالح البنوك الدائنة والشركات متعددة الجنسية ولم يراعي في توجهاتة احتياجات البلدان النامية وخصوصا الفقيرة منها .
من هنا يمكن القول ان صندوق النقد الدولي ساهم بشكل غير مباشر في تحطيم زراعة المواد الغذائية في بلدان الجنوبوتعميق حالة الفقر والتخلف فيها .
هناك امثلة عديدة تؤكد هذة الحقيقة فمثلا قامت دولة مالي عام 2007 في تصدير 380 الف طن من القطن, في حين استوردت في العام ذاتة معظم احتياجتها من المواد الغذائية ,وبالاخص الرزسواء من فيتنام اوتايلند.
استوردت دولة السنغال مثال اخر ( 600 )الف طن من الرز,كما قامت افريقيا عموما في استيراد بما يعادل 24 مليار دولار من المواد الغذائيةفي سنة واحدة .
هذا و تلعب المضاربات دورا كبيرا في زيادة وارتفاع اسعار الماد الغذائية,فحسب تقديرات رئيس الاقتصاديين في الاونكتاد السيد هاينزفلاسبيك بلغت حصيلة المضاربات في زيادة اسعار المواد الغذائية الرئيسيةعلي المستوي العالمي ما بين 50-60%.كما يعزي السيد روبرت سولنك رئيس البنك الدولي الزيادة في اسعارالمواد الغذائية الي مضارباتالسوق وبنسبة نصل الي 37%.
تعتبر بورصةالسلع في شيكاغو من اكبر بورصات المواد الزراعية في العالم .فبعد انهيار الاسواق المالية في نوفمبر /ديسمبر عام 2007واتلاف قيم اصول ملكية بلغت تريلونات من الدولارات كلة قاد الي هروب صناديق الاستثمار" الهيدج" وغيرها من موسسات مالية والتوجة بكثافة والمباضرات في بورصة السلع بشيكاغو باعتبارها انذاك من المنافذ المربحة والهامة ,مما ادي الي نفجار قيم اوراق شركات المواد الغذائية المتداولةفي هذة البورصة.ففي حين كانت قيمة الاوراق المتدوالة10 ملياردولار عام 2000,ارتفعت عام 2008 الي اكثر من 175 مليار دولار اي بزيادة فلكية بلغت اكثر من17,5 مرة .
يتمحور السبب الثالث لانفجار اسعار المواد الغذائية في تحويل مئات الملايين من اطنان الذرة والحبوب الزيتية الي بدائل الطاقة مثل "البيو الاثنول" ا و"البيو ديزل".ففي الولايات المتحدة قامت الشركات الزراعية العملاقة في احراق الملياردات من لاموال العامة ( الدعم المقدم للمزارعين ) , مثل الذرة والقمح حيث تم تحويل اكثر من ثلث محصول الذرةفي البلاد او ما يعادل 138 مليون طن الي مادة ( الاثنول الحياتي) كمصدر طاقة بديل , وكذلك ما يعادل 100 مليون طن من الحبوب الاخري .
لقد حاول الرئيس السابق بوش تبريرهذة الاستراتجية حيث ادعي بان مثل هذة الاجراءات ستودي الي مكافحة تلوث الهواء من خلال استبدال مصادر الطاقة الافورية عبر الطاقة النباتية من ناحية ,كما يمكنايضا تقليل الاعتماد وتبعية الولايات المتحدة علي النفط المستورد من ناحية اخري .فثل هذة الححج تبدو مبررة من الوهلة الاولي , الاان المقاربة العميقة لهذة الاستراتجية تعني جريمة ضد البشرية .فمن اجل تعبئة خزان سيارة متوسطة الحجم ب50لتر من الكحول الاثيلي يتطلب حرق358 كليوغرام من الذرة, التي يمكنها تغذية طفل جائع من المكسيك اومن زامبيا لمدة سنة كاملة .
هكذا تمكنت اتحادات الشركات الزراعية تحقيق ارباحا طائلة من انتاج الديزل النباتي والاثانيول علي حساب جياع العالم ودافعي الضربية الاميركان .

الكتاب باللغة الالمانية
Jean Ziegler
Der Hass auf den westen
Wie sich die armenVolker gegen wirtschlichen Weltkrieg wehren



#محمد_سعيد_العضب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الاميركية وتدمير حضارة العراق
- اصل نشوء الازمة المالية (البنوك المركزية ,فقاعات القروض ومغا ...
- دور العسكرية او قوي اقتصاد السوق في بناء الامبراطوريات في ال ...
- كتاب -لعبة الشيطان- الاسلام السياسي والولايات المتحدة الامير ...
- الديمقراطية الاقتصادية -الاستراتجية الشاملةللسلام والازدهار ...
- قراءة في كتاب -حرب الثلاث تريليون دولار -الكلفة الحقيقة للنز ...
- قراءة في كتاب -حرب الثلاث تريليون دولار -الكلفة الحقيقة للنز ...
- تراكم الاحتياطي النقدي وابعادة علي الاقتصاد الصيني والعالمي
- الولايات المتحدة الاميركية والعالم الاسلامي
- اصوات من عراق ما بعد صدام-قراءة مختلفة لغزو العراق واحتلالة ...
- بناء دولة التنمية والديمقراطية- الديمقراطية الاشتراكية -
- اقتصاد الحرب في العراق
- خاطرة حول الفكر العائم في العراق الجديد
- عولمةاتفاقيةحقوق الملكية الفكرية والتنميةفي البلدان النامية ...
- ارهاب الاقتصاد
- الانهيار المالي والاقتصادي الكبير وانتكاسة الغرب الجيوسياسية
- الازمة المالية العالمية ونهاية العولمة
- انهيار سطوة الدولار
- نهاية سطوة الدولار
- نهاية سيطرة الدولار


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد سعيد العضب - كراهية الغرب :كيف يمكن للشعوب الفقيرة التصدي لحرب اقتصادية عالمية