أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد سعيد العضب - اصوات من عراق ما بعد صدام-قراءة مختلفة لغزو العراق واحتلالة -















المزيد.....

اصوات من عراق ما بعد صدام-قراءة مختلفة لغزو العراق واحتلالة -


محمد سعيد العضب

الحوار المتمدن-العدد: 2685 - 2009 / 6 / 22 - 05:00
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الاذلال قصة ازلية قدم التاريخ البشري, وتظل غدا بارزة وتحتل العنوانين "
لندا ايفلين (صناعة العدو , الاذلال والنزاع العالمي )

الكتاب الموسوم "اصوات من عراق ما بعد صدام " للكاتبة فكتوريا فونتان, استهدف اعطاء قراءة جديدة لحرب العراق من منظور ظاهرة "الاذلال"كما اراد مراجعة ودراسة ابعاد هذة الظاهرة , باعتبارها اداة تحذير لقوات الاحتلال والولايات المتحدة الاميركيةو يمكنها ان تخدم عملية اعاقة او منع العنف السياسي والاجتماعي الذي ساد النزاع في العراق مابعد الغزو والاحتلال . انها بلاشك محاولة اكاديمية استهدفت تسليط الضوء ليس فقط علي كيفبة استخدام" الاذلال" الطائش , من قبل الادارات الاميركية المختلفة, او قوات الغزو والاحتلال, وعبر مراحل مختلفةوعلي مستويات متباينة,ابتداء من التحضير لشن الحرب , اواثناء فترة ادارة الاحتلال المباشر , او تنصيب مجلس الحكم و الحكومة الموقتة, وصياغة الدستور و اجراء الانتخابات, وما تبعها من حكومات "منتخبة", بل ان ممارستة الرعناء , قد لعبت دورارئيسيا في تصعيد الاستياء المجتمعي والتمرد والمقاومة, كما ادي عدم ادراك واستيعاب مضمونة وابعادة بعيدة الامد, في حصيلة نهائية, تجلت في خسارة الحرب و هزيمة الولايات المتحدة الاميركية, وفشل مغامرتها الطائشة ., بكل ما تركتة من نتائج كارثية علي العراق واهلة,وتدمير الدولة وتخريب صفوف الامة..
يتألف الكتاب من ست فصول. اشار الفصل الاول الموسوم "تمهيد الطريق الي الجحيم " الي اهمية الاعتراف بوجود نافذة صغيرة من فرصة حصول العراق عبر الولايات المتحدة الاميركية علي قصة ناجحة ,وذلك من شهر ابريل الي بداية حزيران عام 2003, وقبل ان تصبح قواتها الت قدمت لتحرير(حسب الادعاءات الكاذبة) الي قوات احتلال طائشة .علاوة علي تحليلة " سياسة" فرق- واقهر " ,التي اعتمدتها الادارة الاميركية عشية الغزو مباشرة من اجل ضمان وجودها و بقاءها وعلي الامد القصير وتحت الاعتقاد بان السلام المدني امرا مسلم بة ومضمون .
فحص الفصل الثاني" التمرد,السنة,ودور الاذلال" مبادرات وتبني سياسة التمرد المضاد,بالارتباط مع تزايد الاضطربات والاستقطاب بين قوات الاحتلال والشعب ,التي بدورها مهدت الطريق الي خلق حركات تمرد منظمة وظهور نوعان من التمرد المحلي والكوني .فهذا الفصل بما تضمنة من تاطير لتصاعد الصراع قاد الي انكشاف حادث ابو غريب في مارس 2004 .حاول الفصل الثالث"ابو غريب,مصدرالاضطراب الاثني الطائفي" تحليل احداث سجن ابي غريب , وافرازات الاذلال بعيدة الامد علي المجتمع العراقي ,علاوة علي تصاعد هذة الممارسة "الاذلال" الذي اعقب انكشاف حادث ابو غريب .ركز الفصل الرابع "عنصر الجنس وكيف يمكن المحافظة علي السلام " دورة واهميتة في فهم ظاهرة ا لاذلال الجماعية . لقد اهملت سلطة الائتلاف الموقت والاعلام الغربي هذة المسالة او اعتبرتها قضية ثانوية مقارنة بالمسائل والتحديات السياسة الهامة. ان ارتباط الجماهير العراقية بنظام الشرف والعار يتجاوز بل يفوق كافة امورالحياة العامة في المجتمع العراقي .فمثلا اعتبرت سلطة الائتلاف الموقتة والاعلام الغربي ان موجة اختطاف النساء عشية الاحتلال ,امرا, او ربما قضية ثانوية ,كلة ترك اثارا سلبية علي الراي العام العراقي, وشكلت احد اهم اسباب تصاعد الاستياء العراقي من الولايات المتحدة الاميركية وقوات التحالف المحتلة .بالتالي تغيرت النظرة كليا من" التحرير" الي الاحتلال .عالج الفصل الخامس"الانتخابات مابعدصدام وكيف مهدت الطريق الي الحرب الاهلية". لقد نجم عن الانتخابات وصياغة الدستور , اذلال سياسي جماعي لجزء من الشعب العراقي , كما قادت العملية الي تكريس الانقسام المناطقي والسكاني في العراق .علية يجب النظر الي التقسيم باعتبارة مقدمة ا واستهلال لعمليات التطهير الاثني والديني المستمرة في عملية بلورة الوعي والادراك الجماعي المستمر للاذلال عند الاطراف المشتركة في الصراع سواء علي مستوي العراق ,او الولايات المتحدة الاميركية و عالم الارهاب الكوني . حاول الفصل الاخير الموسوم" التحرك ماوراء الاذلال التطرق الي الدور الجديد للولايات المتحدة في عراق مابعد صدام" النظر الي المستقبل, وكيف يمكن الوصول وتحقيق سلام دائم في العراق من خلال الفهم والادراك الكامل ورفض مماراسات الاذلال والاهمال للفصائل المختلفة من الشعب العراقي .
في ادناة نعرض ترجمة للتقديم الذي وضعة الاستاذ لويس كريسبرج حول هذا الكتاب والذي يكشف جوانب هامة من اطروحاتة . .
--------------------------------------------------------------------------------------------------------كتبت السيدة فكتوريا فونتان تقريرا محكما حول العواطف الانسانية " الذل والاهانة ", حيث اسهمت هذة الظاهرة بشكل رهيب في التطورات التراجيدية في التاريخ المعاصر. تجلت مهارة الكاتبةفي التوليف بين المعلومات المستخلصة من المقابلات و اللقاءات والحوار مع عناصر عراقية واميركية مختلفة من ناحية, الاستطلاعات ومراجعة مكثقة للادبيات والدراسات حول العراق من ناحية اخري ,كلة مكنها في بلورة تفسيرات ثاقبة وعميقة استطاعت عبرها استنباط هذة الظاهرة "من بين سلسة من انماط السلوكيات والتصرفات لقوات الاحتلال في العراق ,كما حاولت ان ترسم خطوطها العريضة والواضحة , وتبيان ابعادها علي النكبات التي لحقت بالسياسة الاميركية بعد الغزو, علاوة علي فحصها كيفية قيام البعض في اذلال البعض الاخر , وتحليل تبعات مثل هذة الممارسة علي الاشخاص الذين يجري اذلالاهم .
علي الرغم من اهمية" الاذلال" كعنصر فاعل في نزعات العنف الاجتماعية , نري هناك اهمال متعمد لدراستة وتحليلة . فالناس ربما يشعرون بالاذلال في كافة بقاع الارض, مع ذلك يوجد, ليس فقط تفاوت في كثافة مستويات مماراساتة,بل تتابين الظروف , او ربما تختلف ردود الفعل اتجاهة . لعب "الاذلال" دورا هاما في الحروب الالمانية – الفرنسية المتكررة, واثناء قدوم هتلر وتولية السلطة ,كما ساهم في الصراع الطويل الاسرائيلي الفلسطيني سواء علي مستوي العلاقات الشخصية او المجتمعية .وبدي جليا علي الاقل لدي بعض شرائح المجتمع الاميركي بعد هجمات 11سبتمبر عام 2001..
لقد كشفت الكاتبةعن امور واسرار ,حينما اظهرت تفاصيل الخصائص المتميزة للاذلال في العلاقات العراقية الاميركية بعد الغزو حيث اشارت الي ان بعض التصرفات الاميركيةغير المقصودة قد تحولت الي اعمال اذلالال للعراقيين , لكنة تحت ظروف واوضاع اخري اتسمت هذة السكوليات بانها اعمال اهانة مقصودة مع سبق الاصرار .هذا ا وقامت الكاتبة في تحليل اهمية وخصائص الشرف وغسل العار , والذل والاهانة في المجتمع العراقي,حيث يعتبر" العار"في مثل هذة المجتمعات من اسوء اشكال الذل والاهانة المجتمعية, بل ربما يسبب نوعا من الموت او الفناء الاجتماعي ..فعلي الرغم من استيعاب البعض من العاملين, سواء علي المستوي الاستراتيجي او التنفيذي , ومعرفتهم بالقوي المحركة الطبيعية و الاخلاقية او الفكرية للشرف والعار في المجتمع العراقي , الا ان السياسة والسلوك التكتيكي الاميركي الطائش قاد في كثير من الاحيان الي اذلال واهانة جماعات مختلفة من المجتمع العراقي .ففي ابو غريب او غيرة استخدمت وسيلة الذل والاهانة لتدمير الروح المعنوية للسجناء والمعتقلين.مما ادت مثل هذة الاعمال والمماراسات ليس فقط , تاجيج حركات التمرد والمقاومة, وايقاد نيران الهجمات المسلحة ضد قوات التحالف والقوات الاميركية , بل ساهمت في خلق وبزوغ الميليشات وفرق الموت وغيرها .
ان احكام طرق ادارة العلاقات بين الجنسين يعتبرظاهرة اجتماعية عامةوكونية, كما يمكن ان تلعب مسالة الجنس البشري دورا في تحريك دوافع العنف عند الافراد . من هنا كشفت الكاتبة اهمية اعتبارات الجنس في الحرب وتصعيد حدة النزاع والصراع في العراق . لقد ادرك العراقيون دائما حقيقة التكتكيات العسكرية الاميركية في هذا المجال, حيث اعتبرت ليس فقط انتهاكا لشرف المراة العراقية ,بل اذلال الي الاهل والاقارب الذين يدافعون عن الشرف . مقابل ذلك وعلي الجانب لاميركي استخدمت مسالة حماية المراة, وسيلة للتعبئةالجماهيرية لتبرير الحرب واسنادها .بذات الوقت, ورغم كلة, فقد تم تحميل المراة مسوؤلية احداث سجن ابو غريب من اجل حماية الرجال في مواقع المسوؤلية العليا .فعلي سبيل المثال, وبعد نشر الصور عن مماراسات التعذيب في سجن ابو غريب اصبحت الانسة الضحوكة ليندي انكلاند بؤرة اهتمام الاعلام العالمي , في حين تم اغفال واهمال جوهر القضية " بشاعة المعاملة" والاعمال الاانسانية التي تعرض لها السجناء . لاحقا , وبعد اجراء التحقيقات تعرضت ا المسوؤلة" بالطبع امراة" برتبة لواء في الجيش, جنيس كاربنسكي, الي الادانة والحكم بما يتعلق بمماراسات اعمال التعذيب في سجن ابو غريب ,كما تجاوز ت حثييات الاتهام ليس فقط اصدار تعلميات ناقصة حول اتفاقية جنيف, بل التقصير في فرض الاوامرالادارية والعسكريةا و اتهامها تقديم شهادة تحقيق مشحونة بالعواطف الجياشة .لقد وفرت الكاتبة وجهة نظر شاملة وفريدة حول حرب في العراق , حيث تعتبر بحق محاولة هامة وضرورية لفهم اسباب فشل واخفاق الولايات المتحدة الاميركية فيها .لقد حاولت اعطاء صورة عن هذة الحرب من منظورمختلف للاطراف المشتركة في النزاع, كما اهتمت كثيرا بترجمة وجهات النظر المختلفة التي وردت في الاقوال والروايات خلال المقابلات او الاحاديث او غيرها من المصادر,. كما بينت بجلاء ان تبريرات الحكومة الاميركية في شن الحرب وغزو العراق واحتلالة قد استندت بالدرجة الاولي علي الاستجابة لهجمات 11سبتمبر , وحرب ضد الارهاب . انة حقا ادعاءا كاذبا وخطأ فادحا , حينما تم ربط الغزو مع هذة الاحداث., حيث كان من الاجدر ان تركز الجهود علي منظمات واشخاص معينة ساهمت فعلا في تنفيذ هذة الاعمال وما يارتبط بها من هجمات مع الاخذ بعين الاعتبار دوافع واهداف هذة القوي الحقيقة .مع ذلك يبدو بوضوح ان شن الحرب ضد الارهاب استخدمت اداة هامة لتعبئة الجمهور وكسب تاييدة لاجراءات الحكومة ., لكنة بذات الوقت, قاد الي نتائج عكسية هائلة خصوصا عند توصيف العدو بعموميات مثل "الشيطان ",الذي يجب تدميرة كاملا . علاوة علي ذلك تم المبالغة الشديدة في تضخيم تهديدات هذا "العدو" , كلة جعل قادة الولايات المتحدة يصبحون ضحية الايمان بالادلة والحجج التي تم تبينها من اجل تبرير شن الحرب لاغيرة .,.
ان المعلومات الواردة في الكتاب وتحليلاتة العميقة توفرلاميركا والغرب , كذلك للعراقيين والعرب , امكانيات هائلة وعميقة لتفسير اسباب انحراف الحرب التي قادتها الولايات المتحدة الاميركية في العراق عن مسارتها , وفشلها. فالكاتبة, وان تحاشت تحديد او تسمية الجهات المسوولة في الحكومة الاميركية عن هذا الاخفاق او الفشل, بل ارادت فقط استخلاص الدورس والعبر للتصرفات والسلوك في المستقبل . السؤال الان : هل يمكن تحقيق نصر في العراق عند شن الحرب بشكل افضل ؟بلا شك تتربط الاجابة بالطريقة المعتمدة في الحرب , والاهداف او الغايات المرجوة منها .
ففي حالة ان يكون الهدف من الحرب , القضاء و ازالة اسلحة الدمار الشامل مثلا, فعندئذ فان الحل العسكري غير وارد اوغير ضروري بسبب ان اجراءات المقاطعة والحصار ونظام التفتيش الدولي قد انجز المهمة وحقق الهدف المطلوب . الهدف الاخر , استعراض قدرة الولايات المتحدة الاميركية في فرض نظام مقبو ل من قبلها في العراق عبر عمل عسكري منفرد , فمن المحتمل ان تكون العمليات العسكرية لوحدها غير مبررة ا وربما غيركافية لانجاز هذة المهمة والهدف . اما في حالة كون هدف الحرب , خلق ديمقراطية ليبرالية صديقة للولايات المتحدة الاميركية , مرة اخري , فان استراتجية الغزو قد لايمكن تصورها .
قدم الكتاب تحذيرات للعراقيين, وغيرهم خصوصا ,لاولئك الذين يلتزمون بالاعتماد علي العنف في تحقيق الهيمنة والسيطرة القسرية,حيث ان مثل هذة السلوكية قد تخلق نتائج عكسيةوتدمير ذاتي . ان قادة القاعدة يعتقدون بدعايتهم الذاتية كما يرفضون الاستماع الي اراء اخرون بضمنهم حلفاءهم .انهم يقومون باستفساز الغضب والحنق الاميركي الذي تسندة استجابات مدمرة .
ان ادراك ظاهرة الاذلال قد يساعد في تحاشى تفاقم النزاع والصراع. ولاجل تحاشي ذلك يتطلب الاستماع بعناية لما يقولة الاخرون .علية يجب علي الولايات المتحدة الاصغاء جيد ا لكافة الاطياف العراقية, واحترام الجميع , من دون وسم البعض بصفة الشيطان ,. كتاب "اصوات من عراق مابعد صدام" يشكل منظورجديد تمخض عن عمل, كتب بامانة وصدق وشجاعة .علية اعتقد ان القارئ لة, سيكسب ليس فقط تقديرات افضل للتعقيدات والنتائج غير المتوقعة لاعمال العنف,بل يستطيع عبرة تكوين رؤيا بصيرة حول كيفية ادارة النزاعات وتقليص دماراتها . ان فهم المسارات المحددة للافعال ضد الخصوم يعتبر مطلبا ذاتيا, ويمكنة ان يساعد ا في ايجاد افضل الطرق البناءة .
حاول الكتاب تقديم اجابة بديلة لاولئك الذين يشككون في تراجيديا هزيمة الولايات المتحدة الاميركية في العراق
1لاصل بالانكليزية
Voice from post-Saddam Iraq
By Victoria Fontan
Forward by Louis Kiesberg
Prager Security International,
Westport,connecicut, London
2009



#محمد_سعيد_العضب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بناء دولة التنمية والديمقراطية- الديمقراطية الاشتراكية -
- اقتصاد الحرب في العراق
- خاطرة حول الفكر العائم في العراق الجديد
- عولمةاتفاقيةحقوق الملكية الفكرية والتنميةفي البلدان النامية ...
- ارهاب الاقتصاد
- الانهيار المالي والاقتصادي الكبير وانتكاسة الغرب الجيوسياسية
- الازمة المالية العالمية ونهاية العولمة
- انهيار سطوة الدولار
- نهاية سطوة الدولار
- نهاية سيطرة الدولار
- ادم سميث فى بكين-عرض ومراجعة
- مداخلة حول الرسالة الموجهة لقوى اليسار والعلمانية العراقية
- الشتراوسية وفكر المحافظين الجدد


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد سعيد العضب - اصوات من عراق ما بعد صدام-قراءة مختلفة لغزو العراق واحتلالة -