لا خوف من تعريب كردستان بعد اليوم

أخي العزيز 00 أتفهم جيدا قسوة معاناتك من مظاهر كان من الأنصاف -أدنى مراتب الأنصاف-أن لاتصادفها0 وأدرك بشكل جيد عمق الجراحات المزمنة التي تستوطن أعماقك بفعل الأخر الذي هو الجحيم (على زعم سارتر ) والمسببة لكل هذا الألم النازف من كلماتك 0 فأنا مثلك أتمزق حين ارى شوفينيا يطأ أرض كردستان ؛ وكأني به جاثما فوق صدر أمي : حتى وأن تصرف بمنتهى التحضر ؛ فهم بالنتيجة لايستحقون نسمة من نسائم كردستان 0 العزاء يكمن في ان القسم الأغلب من السائحين العرب هنا ليسوا من الذين ذكرتهم وهم في النهاية أخوة لنا - وأن كان بعضهم ليس مهذبا بما يكفي - تقبل تحياتي 0

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي ماذا تتصور انني حضرت اثناء سفرتي الاخيرة للعراق وفي مدينة اربيل- العاصمة- وفي احدى جامعاتها جامعة-جيهان- فقدمت محاظرة عن فن التصوير الفوتوغرافي فذا بالمقدم يقدم المحاضرة باللغة العربية رغم اكثرية الحاضرين كانوا من الطلبة والاساتذة الاكراد. وعند نهاية المحاضرة استفسرت مستغربا من الشخص الذي قدم المحاضرة، سالته ما سر تقديمة للمحاضرة باللغة العربية رغم نحن في جامعة كوردية وفي -عاصمة- اقليم كوردستان . اجابني لانه حضر عدد من الاساتذة العرب الى القاعة وعندما تحققت من الامر تبين ان 2-3 من37 مجموع شخصا حصروا الى القاعة كانوا عربا فقدمت المحاضرة لخاطر عيونهم باللغة العربية يبدوا العبيد لا يستطيع التحرر من قيود سيده بسهولة وبل كثيرا يحن اليه!وهنا لا اطرح الموضوع من منطق قومي عنصري باعتقد بان الظاهرة تحتاج لدراسة وتمحيص
تحيتي
واما قصة مذيعة الطائرة من دبي الى اربيل تحتاج لتعليق اخر حيث جميع المسافرين من الاكراد والمذيع يقول بانهم يتحدثون بالانكليزية والعربية والنيبالبة ووووو عدا الكوردية والطائرة متجهة الى اربيل حيث اكثرية الركاب من الاكراد ومنهم من لا يعرف سوى الكوردية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للاخ خويندكار و الاخ اسماعيل و اريد ان اقول
اولا السياحة ضرورية و لكن لا يمكن لكردستان استقبال هذا العدد الهائل اذا اردنا المحافظة على بيئة و طبيعة كردستان
ثانيا نعم يحتاج الكردي الى زيادة الثقة بنفسه و بلغته و لا يحتاج ان يخضع لرغبات الغير اذا كانت الاغلبية من الاكراد. هنك ايضا امكانية الترجمة المباشرة عن طريق سماةعة الاذن الاذن كما نجدها في كثير من القاعات في بلدان العالم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان الكاتب وهو يتهم كل العرب بالعنصرية والشوفينية قد نسي ان كل كلمة كتبها مليئة بالشوفينية والعنصرية والحقد على كل ما هو عربي فلو رجعنا لما كتب نرى في البداية كم هو حاقد على الانسان العربي (العراقي وليس القادم من موريتانيا) وكم هو يكرهه ويتهمه بالجهل والتخلف ثم يعرج على ابداء كرهه للاغاني العربية والتباهي بعنصريته ثم يعلنها صريحة انه يكره اللغة العربية التي كتب مقاله بها ... فتعال ايها الكاتب لنرى من هو العنصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محبتي باسم الانسانية للمعلق الذي لم يذكر اسمه الحقيقي بل سمى نفسه-بابو احمد- وهذه يذكرني بثقافة عهد الطاغوت حين شجع بل عمم تسمية الاشخاص على اولادهم بدلا من جهرهم بشخصياتهم الحقيقية لدوافع نفسية وسياسية عميقة منها التنوية ومنها التباهي وكذلك في سبيل مسخ حقيقة الشخصية الانسانية العراقية فضلا عن زرع الازدواجية في الشخصية العراقية وكلها مرتبطة بشعاره- القائد الضرورة- وتعليقك النابع عن -عقل مبرمج-ذكرني بايام الدراسة حينما كنت طالبا في احدى كليات جامعة بغداد ، اثناء ساعة الاستراحة وفي نادي الكلية واثناء شرب كاسة من الشاي مع الزملاء والذين اكثرهم كانوا من الاصدقاء العرب وزملاءاكراد فتحدثت بلغتي الام مع زميلي الكوردي وفي موضوع خاص فاذا بزميلنا العربي اشتاظ غضبا و-امرني- وبعنجهية بل لم يطلب مني بالتحدث بلغته -هو-مع صديقي وفي موضوع خاص لا من قريب ولا من بعيد كان يخصه-هو- بل اسماعه للموضوع-من وجهة نظري- كان قد يضيعه من وقته ويهدر من طاقته لكنه اتهمني بالعنصرية لانني لم اتكلم مع زميلي الكوردي بلغته- العربية- بل تكلمنا بلغة امنا الكوردية فهي اقرب الى قلوبنا واسهل لنا للتفاهم وخاصة فيما بينا !؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما اتهامي بالطاغوتية (وعصر الطاغوت) فهذا ابعد ما يكون عني فوالله اني لاكره الملعون صدام بكل جوارحي حتى قبل ان اعي على الدنيا .. كرهته وانا طفل وزدت كرها له وانا صبي وفي شبابي الاول وكنت من اشد المؤيدين لحرب التحرير التي اسقطت هذا النذل عام 2003.. فمن هذا الباب لا تنبزني.. اما الاشارة الى اني عنصري فدعني اخبرك باني قد اديت خدمتي العسكرية في كركوك وكان معي زملاء جنود عرب واكراد وكان الجنود الاكراد هم اعز اصدقائي وكنت احبهم اكثر من الباقين وبالمناسبة كان اكثر حديثهم بالكردية ولم اكن افهم منه شيئا ولكنني لم اطلب من احد منهم في يوم ولو للحظة ان يتكلم العربيةوالطريف ان واحد منهم لم يكن يتكلم كلمة عربية واحدة ولم يكن يفهم الاوامر مطلقا وكنت ابذل قصارى جهدي لكي اوضح المطلوب له وتجنيبه التعرض للعقوبة او البلاء من الامن او الاستخبارات..

وكلامه لدي كلام كثير ولكني اريد ردا صريحا لماذا يتهم الكاتب الاخرين بالعنصرية وكلامه كله عنصرية؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ابو احمد
اصدقك بانك تكره النذل صدام لان كل انسان لديه ذرة من الانسانية لا يمكن ان يمدح هذا الشخص ناهيك عن مدحه في قلب كردستان و نحن نعلم بالجرائم التي ارتكبها هذا الوحش بحق الانسانية. و لكن هذه هي الحقيقة المؤسفة الست على علم بها؟ المصيبة ياعزيزي انت لاتقرأ و لا تفكر بامعان و تستعجل باصدار الاحكام.
اولا لماذا لا تتعلم اللغة الكردية لغة القومية الثانية في العراق. كم هو عدد امثالك الذين لا يتعلموا و لا كلمة كردية حتى اذا ذهبوا الى كردستان؟ كيف تستطيع التفاهم مع اخوانك الاكراد الاعزاء كما تقول اذا لم يتعلم الكردي العربية ام انك ستبذل جهودا جبارة لاجل تعلم ولو بعض الكلمات الكردية؟ اليس الاحرى بك ان تتعلمها من ذاتك طوعيا كما تعلمنا العربية؟
ثانيا ما معنى ابو احمد و انك لم تجب على سؤال الاخ اسماعيل؟ كيف يمكن تشخيصك بين الاف ابو احمد؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثالثا انا لا اتذوق الاغاني الكردية الحديثة ايضا ناهيك عن العربية الصاخبة. الم اشير في مقالتي الى الاغاني العربية العراقية التراثية الجميلة ام لم تنتبه الى قرائتها؟
رابعا العدد الهائل من السواح العرب في كردستان فوق طاقة استيعابه و الانكى من هذا عندما لا يعرف السائح احترام الاخر و ثقافة الاخر و يستهزا بها. اليس الاحرى بالسائح العربي ان ينفتح على الثقافة و اللغة الكردية مثل بقية سواح العالم بدلا عن التمسك بثقافتة عند الزيارة؟ يجب تنظيم السياحة وعددالسواح حفاظا على طبيعة كردستان. هذه هي قواعد السياحة في البلدان التي تحترم الطبيعة و الثقافات.
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم أنني أعتقد أن لا جدوى من الحديث مع السيد كاتب المقال إلا أنني رغم ذلك أود القول أنني كعربي من أشد المؤيدين لاستقلال كردستان، مع أو بدون كركوك التي لا يرغب فيها الأكراد إلا لأنها مدينة نفطية. ولكن وجود التركمان والعرب فيها ينغص عليهم مسعاهم ولقد أخبرني أحد أصدقائي الأكراد من كركوك من غير العنصريين الشوفينيين، أن كركوك كانت دائما مدينة يسكنها الأكراد والعرب والتركمان. يا أخي لماذا تبشر بثقافة الكره؟ لو أحسنت قولا لكسبت مؤيديين كثر لما تقوله فمن قال لك أن العراقيين العرب ضد استقلال كردستان؟ لم أزر في حياتي كردستان ، رغم أنني عراقي، وأعتقد أن كردستان قد تم ضمها بقرار بريطاني ولم تؤد إلا للمزيد من المشاكل للعراق. استقلوا اليوم قبل الغد وإذا وافق التركمان والعرب هناك على الانضمام لكم فمع ألف سلامة. أما المواطنون العراقيون الأكراد الذين يسكنون في مناطق العراق في الوسط والجنوب فهم عراقيون مثلنا ولهم كل الحقوق، كما تتمتع بها أنت كمواطن ألماني . المبدأ الذي تتحدث انطلاقا منه خطأ لأنه عنصري وليس علاج العنصرية بالعنصرية. مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---