أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - حول الصراع الطبقي والماركسية















المزيد.....

حول الصراع الطبقي والماركسية


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3424 - 2011 / 7 / 12 - 08:56
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


هناك إشكالية معرفية طرحها ألتوسير حول فكر ماركس، الوعي بالمضمون العلمي لفكر ماركس من خلال الأثر الواعي للنص ومضمون اللاوعي فيه، أي تلك المنظومة الفكرية المصاحبة للنصوص والغير المدركة تماما من طرف القاريء لفكره، ثم أيضا أثر الممارسة الإيديولوجية للفكر البرجوازي في انزياح عارم يتأول التناقضات ليتملكها، بمعنى ينتجها بشكل تخدم مصلحته، فالقول مثلا بأن التناقض هو القانون الأساسي للحركة في التطور، ثم تبعا لهذا أن التناقض الطبقي هو محرك التاريخ الإجتماعي، رأى البعض أن القولين يتناقضين، إذ مامعنى أن التاريخ يتطور وفقا للصراع الطبقي، بينما في المجتمع الطبقي ليس هناك صراع طبقيفي في المجتمع الشيوعي وهذا مناقض لمنطق التاريخ؟ وهذا يعني ببساطة: إذا أخذنا بعلم التناقض فهذا يعني أن التناقض حركة لا بداية لها ولا نهاية وهو منطق علمي لا جدال فيه لكن في المجال الإجتماعي التاريخي شيء آخر أيضا، إن التناقض في الإجتماع الإنساني على حد قول ابن خلدون مخالف للتناقض العام الذي يحكم الإنسان بوجوده، فهناك فرق كبير بين أن يؤخذ الصراع الطبقي على أنه صراع أبدي وأن يقارن بالصراع العام حول الوجود، فالمنطق البرجوازي دائما يحاول أن يكسب منطلقاته الفكرية بمنطق علمى، فهو عمليا يحاول أن يتمثل الصراع الأبدي الذي هو التناقض الرئيسي، في منظوره الفلسفي العام كصراع حول الوجود مع الصراع الطبقي الذي قلنا عليه في مقال سابق انه شكل تاريخي معين للصراع الإجتماع لهذا الصراع العام حول الوجود، وعبرنا عنه بأنه استثمار طبقي من طرف طبقة على باقي طبقات المجتمع، والفرق شاسع بين أن يكون هذا الصراع الإجتماعي صراع أبدي وبين الصراع الأبدي الحقيقي حول الوجود،.
دابت الكثير من الكتابات الماركسية تظهر حقا أن الصراع الطبقي ينتفي في المجتمع الشيوعي لكن أغلبها عندنا لم يحاول أن يتطرق إلى هذا الشكل التاريخي للصراع الأبدي تميزا له من الصراع العام حول الوجود، قراءة متانية في الأدب الماركسي العام نجد مثل هذه الجمل التي تقول بأن العمال أو العبيد او... يأخذون من إنتاجهم فقط ما به يعيشون بينما فورة هذا الإنتاج للآخر المستغل، فالصراع الطبقي ليس صراعا أبديا وإنما هو شكل تاريخي للصراع العام استغلته طبقة معينة عبر التاريخ الإجتماعي، فماركس وانجلز تكلم عن أطوار هذا الإستغلال الطبقي،لكن ضمنيا من داخل تطرقهم لهذا يتمشكل الوعي الآخر لماركس الذي حاول ألتوسير تبيانه والذي ليس هذا الوعي الظاهر للعقل الإنساني.
هنا أتكلم عن أن الصراع الطبقي هو شكل تاريخي للصراع الأبدي حول الوجود وهو صراع البقاء، ومن هنا فإن أطوار تمرحل التاريخ منذ الفترة المشاعية حتى الآن هي تمايزات تاريخية للبنية الإجتماعية في مرحلة ما، وهذا بالتحديد ناقشته الكثير من الكتابات الماركسية ولن أدخل في تمشكلاتها المتعددة.
فالإستغلال الطبقي هو في مضمونه العام استغلال الإنتاج العام للناس لمصلحة طبقة مسيطرة، وهو في مضمونه الآخر استغلال لجزء من إنتاج ضرورة البقاء التي هي مضمون الصراع حول الوجود، من طرف طبقة متميزة تاريخيا على أنها الطبقة البورجوازية أو الإقطاعية أو أي طبقة استبدادية مهما اختلف شكلها، من هنا يجب القول بأن الصراع حول الوجود هو صراع أبدي للناس بينما الصراع الطبقي الذي هو شكل استثمار هذا الصراع تاريخيا، هو صراع مرحلي، وهنا أشير أن جميع كتابات ماركس لم تشر إلى هيمنة ابدية برغم أن التناقض كقانون عام هو المهيمن، والصراع الأبدي الذي هو الشكل العام للتناقض الذي أشرنا على أنه تناقض أبدي، هذا الذي في مضمونه الشيوعي هو استعادة هذا الإستثمار الطبقي لصالح المجتمع الإنساني برمته لمجتمع بدون طبقات.والمجتمع بدون طبقات لا يعني في الآن نفسه نهاية التاريخ، وانتهاء للمشاكل، بل هي بداية مرحلة جديدة من الصراع الحقيقي مع الآخر الذي هو أو هي الطبيعة، أو هو أوهي طبيعة التحديات التي يطرحها النمو الديموغرافي واختلال التوازن البيئي أو الأمراض أو اي شيء تفترضه الإحتمالات الكونية، فهي إذن عودة للصراع الأبدي، لكن بمقومات جديدة، فالمجتمع الإنساني تطور بشكل يستطيع أن ينجز أي عمل كان في الماضي يعتبر من الأوهام الخيالية، فنحن نلاحظ هذا التلاحم العارم لدى الناس في حدوث كوارث، لكن غالبا ما يتم استثماره معرفيا ليرقى إلى مجتمع إنساني حقا ومتجاوز لقانون الهيمنة الطبقية، فرغم أن المعيار الحسابي للكوارث العالمية هو أن الدول الغنية تدفع أكثر إلا أنه لا يتجاوز هذا الميل الحقيقي لتقليص الكوارث، فهو بحساب القاعدة العامة للإستغلال، في منظورنا نحن الماركسيين لا تعد مجرد تعويض لما سرقته هذه القوى الغنية من مقومات الصراع الوجودي لهذه الشعوب المنكوبة في كوارثها. لكن عندما تحصل الكارثة ، وبعدها تأتي المساعدات يصبح إعادة مقومات تجنبها قد فاته الأمر، وهذا أيضا موضوع يستحق النقاش حول مضمون المساعدات الدولية في الكوارث، رغم أن هذا الموضوع يبدو بشكل لا واعي يؤرخ لمجتمع إنساني، مجتمع شيوعي بتعبيرنا، لكنه رغم كل هذا يبدو كمادة خامة غير مستخلصة تماما للبدع.
لقد دأبنا على أن الإستغلال الطبقي هو استغلال كما لو أنه خضع لسنة إلهية، او لمنطق تناقضي عام محكوم بسنة التناقض ونسينا أنه في المجتمع الإنساني، في سياقه التاريخي، هو شكل هيمنة طبقية للبعض على الآخر، وتناسينا حقا أن جميع الكائنات الحية الأخرى تعيش بدون أي فرز طبقي، بل هي تعيش ساعاتها المشاعية لولا تدخل الإنسان في إخضاعها لمنطق بقائه، فالإنسان كما هو يتدخل لاستثمار الإنتاج الإنساني لصالح طبقة يخضع في الوقت نفسه مشاع الكائنات الأخرى لهيمنة هذه الطبقات نفسها.بالدرجة نفسها التي تخضع الطبقات الإجتماعية الإنسانية الدونية لهذا المنطق الإستغلالي، هنا ساناقش بعض الطحالب من متمركسي العالم العربي، والذين يتكلمون بنفس يقين محمد النبي في أن النار خالدة ينتظر منها متعة الإحتراق في طقوس سادية أقل ما يقال عنها هو أنها العبث بذاته، بعض الطحالب التي توقف التاريخ عندها وبات تجسيدا ميكانيكا قاتلا، الخروج منه هو إعادة ترتيب آلية التناسق الميكانيكي ليستمر التاريخ وفق ما به هو عنده توقف، وبالصراحة الفظة، أتكلم عن أولائك الذين اختزلوا التاريخ الإنساني كله في خرافة الإتحاد السوفياتي، وأقصد تاليا الماركسيين الستالينيين العرب وريثي السنة المحمدية للوفاء لميثاق الخضوع الفكري لما هو ميت أصلا وتجاوزه التاريخ، لقد غفر التاريخ ولا أقول الله لستالين في كل مجازره بدليل تجاوزه وبقي أتباعه ينبحون في سديم عربي هو ذروة التوق لكاريزما الله، متجسدة في بطل خرافي هو في التاريخ دون كيشوت آخر، ليس ستالين هو ماركس وليس هو لينين، ولا هو الأخرين ممن أبدعوا التنوع في الماركسية وتشعبت مدارس تغني كل الإنسانية، فتحت لجام الفلسفة لتسائل ما تحت جبل الجليد، صمام الفكر بحيث بدت الشهادة المحمدية، الإقرار بالإيمان الأزلي، هو ان يكون المجتمع الإنساني اجتماعا للصلاة على روح ستالين. ونحن لأننا مجتمعات إنسانية ، نمقت الصلاة للأوثان، ونومن بالتاريخ في حركته الدائمة ، في سيرورته اللامتناهية، ونومن باننا ولادة جديدة ليس للآباء فيها سوى تجليات وجود غيبي.
فالتاريخ عندنا هو أو هي التناقضات عندنا وليس جيلا انقضى نحبه، هكذا يفهم التاريخ ومن عاند فهو يعاند في سبيل نوعه هو وليس نوع الولادة الجديدة.
ألهمت الستالينية جيلا انتهى نحبه، وهاهو المجتمع الإنساني يقرأ تجليات الخلق من جديد، خلق لم يعد فيه إلا الأصلح للتاريخ، ولأن الأمر كذلك، فإن عناد ماركس في تجليه في الفكر الحاضر، هو عناد صرامة إنتاجه الفكري، وعناده هو اننا لم نستلهم بعد كل إشاراته الشفرية، وهذا بالتحديد ما أشار إليه ألتوسير حين عمد إلى القول أن ماركس، في رأسماله القيم، هناك إشارات لم يستوعبها الفكر بعد، وهي المسكوت عنها، ليس لأن ماركس سكت عنها بل هي الأشياء حين لا تختمر بعد، لقد أشار ماركس مثلا إلى ظهور مجتمع السخرة، لكن لا أحد بعده عمق الصورة، ونحن اليوم جيل مابعد كل التجارب الماركسية ملزمون حقا بأنتاج هذا المفهوم ومفاهيم أخرى لم يحن المقام التطرق إليها، الشيء الذي أضحى الآن هم كل الدراسات، جيل وجب عليه أن ينظر لمجتمع السخرة (مجتمع الخدمات) الذي هو امتداد طبيعي للشكل التاريخي للإستغلال الطبقي الذي قلنا عنه سابقا بأنه شكل متميز للصراع الطبيعي في حياة الناس،الذي ميزه كل الماركسيون على أن كل مرحلة فيه هي ميزة سيرورة معينة من السيرورة التاريخية للمجتمعات الإنسانية.
ماتت الستالينية فلتمت طحالبها، التي لا تعرف حتى الآن ماذا تخدم طبقة السخرة ولماذا هي طبقة السخرة؟ هذا هو السؤال المعرفي الذي يجب طرحه عوض أن يؤدي عجز الإجابة إلى موقف غائي هو توقف التاريخ عند الستالينيين العرب ، وغياب السؤال هذا هو غياب الفهم الميكانيزمي لتحول التاريخ وسيرورته. فالماركسية لاتنبهر أمام تعقد التاريخ بل هي دوما تبحث عن إجابات، والإجابات هي طرح هذه الأسئلة المعرفية المعقدة وليس التصنم أو التحجر في تجربة معينة، لا أدعي الإجابة على هذا السؤال لان الإجابة لا تحتمل كتابة مقال، لكن أستطيع أن أقول وبكل تلقائية بأني أستطيع أن أخطيء والخطأ في الفلسفة هو مسار التصحيح، ومن يمارس يخطيء على حد قول الحكماء
وهنا لن أغلق التقييم ولن أغلق باب التعليق لأني اعرف مسبقا ردة الفعل ساترك الحابل يختلط بالناابل ولن أرد أيضا حتى لا يحسب بعض الرائعون أني مجحف في حقهم،، فلنتحاور إذن، لقد ماتت الزعامات الكاريزمية بسبب النيت، فالمعرفة متوفرة والإجتهاد في الأمور شاسع ومن يعتقد من زعامات الأحزاب الشيوعية عندنا أنه شخصية كاريزمية فهو دون كيشوت هذا العصر،،وربيع الثورات العربية هو أجمل دليل على ما أقول فهي ثورات بدون زعامات والذين ألفو قداس الطاعة لقائد ما، لزعيم ما، لمفكر خارق ما، هم الآن انتهى نحبهم أيضا، فأغلب الزعامات التي يقدمها الإعلام العربي الآن أشبه بكوميديا قاتلة، وهي بالفعل قتلت الكوميديا العربية التي كان يقدمها فنانون رائعون حقا ايام الكبت الفني. فنحن الآن لا نحتاج إليهم بل إن الوزراء العرب والحكام وممثليهم من المثقفين قد قتلوا المسرح عندنا، ويكفي أن تشاهد وزيرا مطيعا كيف يقدم ولاءه ليصخب الضحك فوقنا بشكل يجعلنا نتسائل: هل ماتت فعلا الكوميديا عندنا؟.هل حقا قتلها الحكام؟؟ هل ربيع الثورات عندنا هو ربيع ضد الكوميديا الحكومية؟ ضد الكوميديا العربية؟ مع اعتذاري مسبقا للقوميات الأخرى التي جعلتها الكاريزما عربية أيضا



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الصراع الطبقي، رد على الزميلة مكارم
- مغرب الإجماع البليد
- نحو آلية عالمية للتنسيق بين ثورات الشباب في كل العالم
- حول الدستور المغربي الجديد.. لتستمر الثورة
- كلمة حق في استشهاد مهدي عامل
- مارك فلوباييه:إعادة تأسيس المساواة هي في نفس الوقت استحالة ت ...
- صلاة لأجل المرأة
- الماركسية في توجسات مارك فلورباييه
- يا لربيع الثورات عندنا
- إسبانيا: ولغز 15 ماي
- ليسقط مثلث برمودا
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (3)
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2)
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو
- الثوابت الخرافية في المغرب
- التحول في الثبات
- المؤامرة حين تتأسطر عند الأنظمة
- شظايا خواطر
- ملح الثورات العربية
- قراءة في الهيكل الإقتصادي لوليد مهدي


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - حول الصراع الطبقي والماركسية