أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عوني حدادين - اقزع














المزيد.....

اقزع


عوني حدادين

الحوار المتمدن-العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 - 22:30
المحور: كتابات ساخرة
    




يناورالرئيس اليمني الان فى اخر ورقة له او الباقية عنده.. لاجهاض الثورة اوحسمها عسكريا ويعني

ذالك الحرب الاهلية فبعد ان حاصر سفارة الامارات الى الاعتداء على الشيخ

الاحمر وعلى مدير المخابرات الى استفزاز القيادات الوطنية التي انظمت للثورة

الى محاولة اغتيال بعض الرموز الى الاعتداء على النائب محمد عبداللاه فى سبا اخيرا؟



اصبح اليمنيون يعون ولا تنطلي عليهم كل تصرفات الرئيس وتصريحاته ومماطلته المملة

من ان اليمن بدونه سينقسم وسيسيطر عليه السلفيون او الحوثيون حلفاءه السابقيين ..

او ان اليمن بدونه سيقع فى مستنقع الحرب الاهلية ..أو.انفصال الجنوب

....

فكان رد الثوار ومعظم قيادات المعارضة انهم متوحدين وان ثورتهم سلمية

ولن يجرنا اليها الرئيس لانه هو من يريد اشعالها ليبقي فى السلطة لانه استنفذ كل الحيل

ويناور الرئيس لشق صفوف الثوار الشباب والمعارضة الرسمية ؟

فخرج الثوار وكل المعارضة فى كل الميادين ليقولوا انهم متوحدين فى الشمال

والجنوب لاسقاط النظام والاستبداد وحكم العائلة وان ثورتهم سلمية سلمية ونبذ الحرب

الاهلية

الرئيس صالح هو كما الرؤوساء الاخرين يعيشون حالة هستيرية وانهم يصرون

الى زج البلاد في اتون حرب اهلية من اجل السلطة

....

اليمنيون يرفضون التدخل الاجنبي فى بلادهم رغم ان امريكا وبريطانيا

طالبت صالح تسليم السلطة حقنا للدماء الى انه يصر على البقاء

ولانه يعي تمام انه اذا وقع على التنحي فهو يوقع على موته ومحاكمته



واخيرا اثبتت كل الاحداث التي راهن عليها الرئيس بشق صفوف الشعب

واتهام قوى اجنبية وراء الحراك الشعبي او

التخويف من ان المجتمع اليمني قبلي وتكرار الحروب الاهلية ...

ما هي الى فزاعة وشماعة للنظام .. فكل الشعب موحد تحت شعار واحد الرحيل ثم الرحيل لصالح





#عوني_حدادين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انذار( اول الغيث قطرة)
- فساد المثقف
- استهبال الشعب
- الالقاب
- اعطيه فرصة
- النصيحة.. ببلاش
- سوريا
- مصر يمة يا بهية
- الصبر مفتاح الفشل
- الارهاب لا دين له
- سيدي العزيز محمد بوعزيزي
- سيدي الكرك وذيبان
- مجلس 111 الوهمي
- مجرد مباراة
- كأس العالم في الفحولة
- نكذب عليهم ويكذبون علينا
- وطن( اكس اكس لارج)
- THANKS giving
- ضوء أخضر لمجازر جديدة
- خوش انتخابات ؟


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عوني حدادين - اقزع