أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - نجمة البتاوين رواية العراقي شاكر الأنباري - سجل يوثق فنياً الخراب العراقي بعد الاحتلال -















المزيد.....

نجمة البتاوين رواية العراقي شاكر الأنباري - سجل يوثق فنياً الخراب العراقي بعد الاحتلال -


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 3363 - 2011 / 5 / 12 - 17:09
المحور: الادب والفن
    


(نجمة البتاوين) رواية العراقي شاكر الأنباري

سجل يوثق فنياً الخراب العراقي بعد الاحتلال

يعد الروائي شاكر الأنباري من الروائيين العراقيين المشغولين في كتابة نصوص تتناول التاريخ العراقي المعاصر في الخمسين سنة المنصرمة من عمر الدولة العراقية الحديثة 1921. في نصوصه القصصية والروائية المنشورة وهي؛ 1- ثمار البلوط قصص، 2- شجرة العائلة قصص، 3- الكلمات الساحرات رواية، 4- ألواح رواية، 5- تشكيل شامي قصص، 6- أنا والمجنون قصص، 7- موطن الأسرار رواية، 8- الراقصة رواية، 9- كتاب الياسمين رواية، 10- ليالي الكاكا، 11- بلاد سعيدة رواية، 12- نجمة البتاوين رواية. كان مهموما بجريان الحياة اليومية التي عاشها.
قصصه ورواياته الأولى، عكست حياة الريف في مدينة الرمادي بتفاصيلها اليومية، وتقاليدها وهو يسرد لنا طفولته في القرية ( وشاكر من الروائيين العراقيين القلائل الذين ينحدرون من القرية العراقية) وشجون القرية؛ الكبت الجنسي، التلصَّص، تقاليد الدفن، وشدة الأعراف العشائرية التي صورها في روايته - الكلمات الساحرات - عن حالة ثأر عشائري حيث يجرى الانتقام من القاتل وقتله وهو موقوف في السجن، لينتقل في –ألواح- إلى تصوير بغداد بطله القروي بين بغداد والقرية أبان الحرب العراقية الإيرانية، كما صور في قصصه القصيرة الجندي العراقي وهمومه في تلك الحرب من زاوية تختلف تماما عن زاوية الكتاب العراقيين ممن طبل لثقافة القتل وزكى تلك الحرب التي كانت بادئة الخراب العراقي المعاصر. كما صور في مجموعتيه تشكيل شامي، وأنا والمجنون مجريات حياة العراقي المنفي في الشام والدنمرك، أما في روايته – موطن الأسرار – التي أعتبرها أفضل نصوصه، فقد صور محنة العراقي المنفي في دول الغرب الباردة وحيرته وهو المقترن من زوجة أجنبية إذ يعاني غربة مركبة هي غربة المكان، والغربة في تفاصيل الحياة العائلية، فيقرر الهجرة المعاكسة إلى بلد عربي مع كل ما يترتب على ذلك، من تخريب حياته المستقرة مع زوجه تحبه وطفلتيه الذين سيفقدهم، فيعيش حالة تمزق نفسي وعاطفي تمكن من نقله إلى القارئ بطريقة فنية جعلت روايته هذه من الروايات العراقية المهمة.
في - كتاب الياسمين - يخوض في تجربة مختلفة قليلا، فيها فسحة كبيرة من التأمل من خلال تناول شخصية معنية في العلاج النفسي والتأمل الصوفي في شؤون الروح والجسد البشري، أما في روايته – الراقصة – فيصور دمشق وصعاليكها في الفترة التي هاجر فيها عائدا من الدنمرك إليها قبل الاحتلال الأمريكي 2003 بثمان سنوات، وكعادته يستفيد في تصوير المكان من الكتب المعنية في المدن وأمكنتها وبشرها مستعينا في الراقصة بتلك المصادر أولها مثلا كتاب البديري الحلاق عن " وقائع دمشق اليومية".
في – ليالي الكاكا – يعود إلى موضوعه الأثير الجندي العراقي زمن الحرب العراقية الإيرانية. وبعد فترة انقطاع طويلة نسبيا عن النشر يعود الروائي ليسجل تجربته عن عودته إلى العراق ومحاولة استقراره من جديد عبر عمليين روائيين الأول – بلاد سعيدة 2008– صور فيها تداعيات قصف الطائرات الأمريكية بيت عائلته في قريته – الحامضية -، عبر مونولوغ شخصية نجت من القصف تسرد الأحداث. والنص يبحث من خلال حدث الرواية المذكور؛ تداعيات الاحتلال وتهديم الدولة العراقية، ونمو مليشيات القاعدة في أرياف الرمادي، واختلاف وجهات النظر بين أفراد العائلة الواحدة في الموقف من الوضع الجديد؛ الاحتلال والمليشيات المسلحة وتداعيات ذلك الصراع الشرس والدموي في تلك البقعة في أعقاب 2004 وما تلاه.
في روايته الأخيرة الصادرة عن دار – المدى 2010 – (نجمة البتاوين) يخوض الروائي في أجواء بغداد زمن احتدام الحرب الطائفية أعوام 2006 – 2008 وسيادة سلطة المليشيات، من خلال اختيار مجموعة شخوص من الوسط الصحفي والثقافي يلتقون في شقة مستأجرة في البتاوين وهي منطقة وسط بغداد يدعونها – النجمة – يلتقون فيها للحوار والشرب وممارسة الجنس مع عاهرة تدعى – أحلام – عادت تزور الشقة بانتظام، والشخصيات هي الشخصية المحورية – زاهر- وهو صحفي وكاتب عاد من المنفى عقب الاحتلال متزوج من سورية ولديهما طفل يسكن مشتمل مستأجر في شارع فلسطين، وعمران مهندس أصبح مقاولا متحمسا للوضع الجديد متزوج ولديه عشيقة يستأجر لها شقة في – البياع – وهو صديق – زاهر - من أيام دراستهما الجامعية، و - أبو حسن - صاحب مكتبة في – شارع المتنبي، و - علي محمد أمين - شاعر وصحفي صعلوك يَحِلْ زاهر مَحلهُ في تحرير الصفحة الأخيرة من جريدة – السلام – التي أسسها – سعيد عبد الكريم – الذي عمل معه - زاهر - في دمشق قبل الاحتلال، و - ربيع المحمدي - مصحح متزوج. عمل أبان الحصار زمن الدكتاتور في ليبيا واليمن، مما أمّنَ له بيتا، لديه أبن في الدنمرك، وأخر في أربيل خوفا من القتل الطائفي. وشخصية – سهى – صحفية عراقية متحررة تعمل معهم في القسم والجميع يشتهيها.
يمهد الروائي في الفصل الأول بادئا من لحظة اختطاف عمران من قبل المجاميع المسلحة، ومقتل – أبو حسن – في تفجير شارع المتنبي الشهير فيرسم صورة شاملة للوضع في بغداد ولأحوال المجموعة مرصعة بتأملات في الشر الناهض من التاريخ الدموي العراقي ومضاعفات العنف الذي رسخ في نفس – زاهر- وهو يرى قتلى الحرس القومي الذين جلبوهم إلى قريته دون أن يعرف سببا لذلك الموت ص11، وبمحاولة لتحليل الشخصية العراقية وكيفية تحولها إلى شخصية همجية تقبل على القتل والاختطاف والسلب عازيا ذلك إلى تراكمات الحقد والآثار النفسية لرؤية القتل والإعدامات في حروب الدكتاتور، وفقدان أبسط مستلزمات الحياة زمن الاحتلال، العمل والخدمات ص12
لينقل في الفصل الثاني المبني على فكرة البيت عش الإنسان وهجرات العراقي التي يبدو لا نهاية لها، فيعدد لنا بيوت زاهر المخربة في الدنمرك، سوريا، ثم بيته في شارع فلسطين الذي قرر بيع أثاثه والهرب إلى سوريا. فينسج حول هذه الفكرة قماشة السرد، وتتابع الفصول الـ 14 المحكية بالضمير الثالث كاشفةً رحلة – زاهر – من عودته إلى بغداد حتى مغادرته لها، والراوي يضمر تقرير عمران الذي كتبه عن اختطافه حتى الفصل الأخير. وبين مدخل النص وخاتمته. يأخذنا السارد إلى عوالم بغداد وتفاصيل أمكنتها الخربة في زمن النص، واصفاً في مقاطع طويلة أحوال شارع الرشيد والسعدون والبتاوين، مستعيناً بما كُتِب عن بغداد وشوارعها في الكتب. والمقاطع التي ضمنها الكاتب رغم أنها لم تخل في انسياب السرد لكنها بدت طافية على سطحه لم تندمج في جسد النص، ويعود ذلك إلى نقص في التقنية، إذ كان من المفترض أن لا تأتي في العرض، بل من داخل النص؛ بجعل أحدهم يتحدث عن تلك التفاصيل بصفة المطلع من خلال الحوار مثلاَ ص86-87-88-89 فكان السرد أقرب إلى التقرير الصحفي منه إلى السرد الروائي الفني، بالمقابل وفرَّت المقاطع المذكورة عمقاً تاريخياً للأماكن التي يصفها الراوي. والنص في العموم مهموم بوصف الأمكنة وتفاصيلها الصغيرة وهو شأن يمثل سمة عامة لجهد الكاتب في تجربته الإبداعية.
ولما كان النص مهموما ومكتوبا، من أجل الإحاطة بما يجري في بغداد، وقت القتل على الهوية، والتي عمل الاحتلال على ترسخيها، تمهيدا لبناء العراق الطائفي الجديد، فقد تكررت الكثير من الأوصاف والسرد، المعني بالخراب من أوساخ وذباب وتهّدم الجدران، مما جعلها تنأى عن تصوير التفاصيل النفسية للشخصيات. ضخامة الموضوع، وضيق المساحة المخصصة لتيمته جعلت المقارنات والأحكام عامة، وبأسلوب التعليق على الأحداث واستنتاجات تسرد على لسان الكاتب نفسه، أو عن طريق شخوصه.. وهي بديهيات عامة لا تمت للوضع الذي يتعرض له النص بصلة، فالخصال موجودة في طبيعة الأشياء نفسها؛ كفكرة كون الدجاج يقدم خدمة للحياة ومسالم أكثر من الإنسان عند مقارنته بما يفعله من خطف وقتل وتسليب، أو فكرة العاهرة بطبيعة عملها أشرف من المجرم ومعنى هذه الأفعال موجود بطبيعته، رغم البعد الغريزي للأول – الدجاج –، والاجتماعي – للثاني، فالفعلين هما..هما بغض النظر عن الظروف التي تتغير بتغير الوضع البشري.
من التفاصيل المهمة الكاشفة لطبيعة الرجل العراقي ونظرته للمرأة، علاقة زاهر، ومحمد، وربيع بزميلتهم سهى وهي النموذج المتنور للمرأة العراقية في تلك الظروف المظلمة، صحفية ناجحة ترفض ارتداء الحجاب ومهددة من قبل المليشيات المتشددة بحيث يخشى زملائها الخروج معها في مهمات عمل. رغم أفكار التنوير التي تلهج بها المجموعة طوال النص، والموقف من الاحتلال وقوى الظلام، ورغم حديثها عن العسف التي تقع تحته المرأة العراقية إلا أن الثلاثة يحاولون الإيقاع بها. ربيع المتزوج والأكبر سناً تبلغ مدى شهوته حدود انتهاكها في مخيلته؛ إذ يقوم بممارسة العادة السرية في تواليت الصحيفة عليها مرة، وأثناء سكره في الغرفة المجاورة لزوجته، وعلي الشاعر لا يختلف عن ربيع بشيء، أما – زاهر – فيلعب لعبة أكثر حذقا فيقوم باستدراجها ليضاجعها في مكتب صديقه المقاول – عمران -، وهذا الحادث يكشف جانبا أخر من وضع المرأة العراقية المأساوي والشائع سرا إذ يتبين أن - سهى – غير عذراء. هذه الناحية في النص أجدها مهمة جدا تكشف الجانب البشع والمعتم لشخصية الرجل العراقي والذي يفسر طبيعة المجرم والقاتل، ففقدان الضمير والشعور بالإثم من أهم أسباب تمكن القاتل من قتل ضحيته دون الشعور بالإثم، وبهذا المعنى فـ -زاهر- هو أيضاً قاتل بامتياز، فهو لم يشعر بالإثم مطلقا لمضاجعته – سهى - بل كان حريصا على عدم التعلق بها، واعتبارها أداة متعة. وكان حريصا على أن لا يختل نظام حياته. كما يفعل القتلة والخاطفين، الذين لهم حياتهم العائلية الطبيعية، وهذا ما صوره لنا تقرير - عمران - عن ظروف خطفه والأمكنة التي حلّ فيها، حيث حُجِز في بيت فيه أطفال وامرأة تخبز يعني حياة تجرى على سجيتها.
بنى الروائي كما ذكرت روايته على حبكة تقرير عمران الذي أخبرنا في جملة النص الافتتاحية ( أختطف عمران المهندس في الخريف) ولم يخبر القارئ بتفاصيل التقرير الذي حمله معه وهو في طريقه إلى دمشق إلا في الفصل الرابع عشر الذي كان عبارة عن ذلك التقرير الذي ينتظره القارئ متلهفاً، لكن ذلك التقرير جاء عادياً لم يرتقِ إلى مصاف الفظائع التي رواها السارد في تضاعيف السرد، فعمران لم يُضرَب مرة واحدة، مما خيب ظن القارئ الذي كان ينتظر ذروة تتوج فظائع النص وتفاصيله.
لابد هنا من الإشارة إلى علاقة زاهر بصاحب الجريدة – سعيد – الذي تحول تدرجيا إلى صف السلطة وعادت علاقته باردة به وأصبح محاطا بجنود الحماية، وهو فعل يبين كيف يتحول فيه الإنسان بفعل السلطة التي يكتسبها فيصير شخصاً أخر مختلفا.
شخوص النص والعلاقات فيما بينها بدت باهتة لا عمق فيها، فمقدار الألم الذي خلفه مقتل صاحب المكتبة – أبو حسن – واختطاف – عمران – بالبقية كان لا يتناسب حسب وضعيه الشخوص النفسية التي عكسها النص مع حجم الفقدان وهذا يشي بأمرين:
الأول؛ أن العلاقات التي نشأت في هذا الوضع الشاذ ليست حميمة وليس فيها صداقة وعمق وهذا ما أفضى إلى ردة الفعل الباردة تلك،
والثاني؛ إلى فقدان الشخصية المحورية – زاهر – لصداقات حميمة كما يصرح في جملة تعبر عن خلاصة تجربته بكون البيوت مثل الصداقات تخرب وتتبدل وهو مفهوم غير مطلق بل يخص طبيعة السارد وموقفه في الحياة ( فالصداقات مثل البيوت، كلما اكتملت في مكان سرعان ما تخرب، وتبنى في مكان أخر، سلسلة) ص16.
لكن ألا يعبر ذلك الموقف عن طبيعة الخراب الروحي العميق الذي أصاب العراقي في معمعة الحروب والقتل طوال نصف قرن؟.
وما أصاب العراقي المنفي من خراب داخلي ظهر جليا ببرودته وأنانيته من خلال سلوكه طوال رحلة النص؟!.
– نجمة البتاوين - من الأعمال المهمة المكتوبة زمن الاحتلال الأمريكي وتعد سجلاً تفصيليا وثقت فظائع فترة وجيزة في التاريخ العراقي المعاصر تعتبر من أشد فتراته قسوة. هذا التوثيق سجل بوضوح وصراحة وسلاسة تفتقد إليها الرواية العراقية التي كتبت حتى الآن عن نفس الفترة، وهذا هو حال العديد من الروايات التي لم تتمكن من التعبير عن هول خراب العراق بعد الاحتلال.



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جُمهورْ، وما أبقى هنا، وتطوير الثورة العالمية!.
- في باطن الجحيم – رواية -
- تتبع جذور النص
- يوميات العراق والمنفى – 5 - ظهر – هذا التراب المر.. حبيبي –* ...
- يوميات العراق والمنفى -3 – عشيقة علي الشباني، والكآبة، والمد ...
- يوميات العراق والمنفى 2- ميم – الداعر واللذة والحرب والتوبة ...
- يوميات العراق - الموت والصدفة والضجيج -
- الصحفيون، والمثقفون والكتاب والفنانون قاطعوا صحافة الأحزاب ا ...
- أخوض بلا
- عن رواية - الحياة لحظة - لسلام إبراهيم _ حوار خالد بيومي – ا ...
- موواويل ودراميات وأبوذيات للشاعر علي الشباني
- حب، خاطر مكسور، وذرة ضائعة
- رسائل حب
- لا معنى للتفاصيل والغمر
- ماذا والجنة
- شاعر عراقي شاب متمرد أسمه – مالك عبدون –
- مع الأكراد والقردة فوق الجبل..!!
- الحياة...لحظة - د.سعود هلال الحربي
- الرواية العراقية المعاصرة والتاريخ
- سلام إبراهيم عن‮ -‬الإرسي‮- ‬والعسكر ...


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - نجمة البتاوين رواية العراقي شاكر الأنباري - سجل يوثق فنياً الخراب العراقي بعد الاحتلال -