أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان محمد شناوة - أخر أيام القذافي















المزيد.....

أخر أيام القذافي


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 3295 - 2011 / 3 / 4 - 08:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخر أيام ألقذافي ....


متعب حقا ألقذافي , متعب في حياته , متعب في قيادته , متعب مع نفسه , ومع أهله , ومع شعبه , ومع جيرانه ,متعب مع العرب , مع الاسلام , مع الجيران الأوربيين عبر المتوسط ..ملك العرب , ملك الملوك رئيس الجماهيرية الليبية الاشتراكية العربية العظمي , احتاج إلى عشرات النفسيين للتعرف على نفسية الرجل أو كيف يمكن التعامل مع الرجل , وسائل الإعلام ومنها العربية , قابلت أكثر من محلل نفسي لتفهم ماذا يحدث , أو كيف هو التعامل الطبيعي مع شخص لم يكن يوما أبدا طبيعي , يقال إن أمريكا حين أرادت ضرب ألقذافي , طلبت من محللين نفسيين تحلل شخصية العقيد حتى تدرك ما هي الردود المتوقعة لردة فعله .

الفضائيات تأخذ هذه الأيام مساحة كبيرة من فترة بثها للحديث عن العقيد , وعن شعب العقيد , وعن الحرية في بلد ادعت دوما انه بلاد الحرية الوحيد في العالم , وعن ثورة شعب ادعى العقيد طوال 42 سنة , هو المثال الأوحد وليس الوحيد لكل ثورات العالم , أو هو يرى نفسه اختزال حقيقي أو خيالي لكل ثورات العالم , العربي والعالمي والإسلامي والشيوعي والماركسي والفوضوي , لا بل هو صورة من عظمى من الرأسمالية الحديثة , فكل لناس على خطأ وهو الوحيد على صواب , وكل الناس خونه وهو الوحيد البطل القومي الحقيقي , وكل الناس أغبياء وهو الذكي .
مع ذلك اعتقد إن هذا الكلام إجحاف بحقه , كثيرا ما شعرت بأنه على حق , ولكن كلام الحق هذا أو طرحه للحق , دائما يأتي بصورة هزلية تجبر أكثر أعدائه على الضحك أو انتظار كلماته وهمزاته للابتسام , وأحيانا تثير الغضب , مثل كلمته والتي وجهها إلى العاهل السعودي حين قال إن السعودية أصبحت موضع قدما لكل القوات الأمريكية والأجنبية والتي أتت لاحتلال أرضنا بلدا بلدا ..ويومها وجه له العاهل السعودي كلاما صعبا , وابتسم وهو يسمع ...
في أقواله كثير من الحق, حين قال في إحدى القمم العربية, قال نحن العرب نتآمر على البعض , ويكره احدنا الأخر , ولا يجمعنا سوى سقف هذه القاعدة , وما عدا ذلك لا يوجد أي قاسم مشترك بيننا .والحقيقة هو هذا الشعور العربي العام , ولكن قاله القذافي بصورته الهزلية المضحكة , وفي إحدى القمم لم يعجبه الوضع داخل القمة والمنعقد في إحدى الفنادق الكبرى في العاصمة التونسية , وترك الاجتماع وذهب إلى سطح الفندق منعزلا عن القادة العربي , وجاء خلفه يومها زين العابدين بن علي وبعض الرؤساء لاسترضائه وعودته إلى مقر القمة .

في إحدى المرات سأله احد الصحفيين في فترة الثمانينات , ماهو رأي العقيد لم ضمت سوريا لبنان لها , ورد ضاحكا , إنا مع إن تضم لبنان سوريا لها , وفي إحدى تعليقاته طالب بضم إسرائيل إلى جامعة الدول العربية , لأنه يقول إن الدول العربية تلتقي مع إسرائيل أكثر من التقاءها مع باقي الدول العربية , والأفضل إلا ندفن رؤوسنا في التراب ونعترف الجامعة بإسرائيل ونطلب انضمامها للجامعة العربية .

حديث الشارع هذه الأيام العقيد ألقذافي ما هي نهايته لدرجة إن أكثر من موقع الكتروني وضع استفتاء , ماذا تتوقع نهاية ألقذافي , ووضعوا عدد , من الخيارات هل يتنحى أم يفر ويهرب أم يقتل أم ينتحر ؟
ظهرت في بداية الإحداث إشاعات بان العقيد قد فر إلى فنزويلا حيث صديقه الوحيد في العالم ربما , ولكنه خرج بعد أيام وقال انه سوف يطارد كل الخارجين والتي سيطرت عليهم الأجندات الخارجية وتجرعوا حبوب الهلوسة ويطهر البلد منه (( بيت بيت , شارع شارع , زنكة زنكة )) ..
الحقيقة إن شخصية ألقذافي لا يهرب و فهو ليس مثل زين العابدين بن علي والذي فر حين تأزمت الأمور في بلاده , وهو ليس مثل الرئيس المصري حسني مبارك , والذي تنحى وهو يحاول إن يحفظ ما بقى من ماء الوجه , لقد شبهه البعض بصدام حسين , إلا إن بعض المحللين قالوا , انه يختلف عن صدام حسين لان شخصية صدام لن يهرب أو يخرج , إنما يريد إن يموت بشرف بالرصاص مثلا , لن القتل بالرصاص لها قيمة شرفية ..إما ألقذافي هو ايضا لن يفر ولكنه سوف يحرق البلد بأكمله , لماذا ؟
لان التحاليل التي طرحت بان ألقذافي يعتقد انه هو الذي بني ليبيا الحديثة , بناها مدينة مدينة , شارع شارع , بيت بيت , زنكة زنكة , ربما لهذا السبب هو ألان يريد إن يدمرها بيت بيت و زنكة زنكة ...
انه الشعور الرهيب بالملكية , والذي يسيطر على القادة والطغاة بعد فترة من الزمن من ولادة الثورة , هذا من الأسباب والتي ندعوا دوما إلى الدولة الديمقراطية ودولة المؤسسات والقانون , بحيث تحدد فترة الرئاسة دائما بشكل لا تتجاوز به فترتين رئاسيتين لا غير , وان تحدد مدة هذه الفترة بأربع سنوات على ابعد تقدير , لأنه مع الزمن يعتقد هذا الرئيس انه هو الملك الأوحد , أو هو الرئيس الأوحد , لهذا تعارفت الدول المتحضرة علي فترة محددة للرئيس يخرج بعدها ويعود احد أفراد الشعب , لذلك نجد إن في المجتمع الغربي الديمقراطي المبني على المؤسسات المدنية والقانونية , فنجد من الطبيعي إن توني بليراو جورج بوش أو احد الرؤساء يعتبر اليوم ليست له تلك الأهمية حين كان في الرئاسة أو رئاسة الوزراء , البقاء فقط للدولة والإدارات الحكومية بشكلها العملي وليس بشخص الرئيس أو رئيس الوزراء .

دائما أتساءل هل هي العقلية العربية والإسلامية والتي قدست القائد والرئيس والنبي والمصلح الاجتماعي , وفصلته عن الشعب وجموع الناس , بحيث جعلته مقدسا في أفعاله , مقدسا في تصرفاته , مقدسا حتى في ذريته وعشيقاته .....
ألقذافي ليس غريبا عن الواقع العربي والإسلامي , إنما هو امتداد لكل هذا الوقع , والذي لا يستوعب الديمقراطية والمؤسساتية , ودولة لقانون فلا بدا إن يكون القائد أو الرئيس أو المخلص فوق القانون , فلا تمس ذاته أو أفعاله , ربما لهذا السبب نحن من دون كل دول العالم نضع في قلب دساتيرنا بان ذات الرئيس مصونة , لا يمكن محاسبته أو معاقبته , وتوجد لدينا فقرات قانونية مثل العيب بالذات الملكية أو العيب بذات الرئيس ونجرم كل شخص , يفكر أو يعمل على توجيه نقد للرئيس أو الملك .
الجمهوريات لدينا تحولت إلى ملكيات , لها قوة الملكية والتوريث أكثر من الملكية نفسها هذا ما رأيناه في جمهورية العراق أثناء حكم صدام حسين , ورأيناه في سوريا حيث تم توريث الحكم في سوريا حين توفى الرئيس حافظ الأسد , ونقل الرئاسة إلى ابنه بشار الأسد , مع انه كان نسبيا بعيد عن المعترك السياسي , لا بل إن الدستور تم تطويعه بقدرة قادر وتعديل فقرة لعمر , حتى تتماشى مع الرئيس الشاب .

إنا الذي خلقت الثورة , إنا ليبيا . إنا العالم العربي . إنا إفريقيا نفسها ....هي نفس القصة القديمة , كيف يتحول قائد شاب صغير إلى قائد جيوش ولانتصارات ثم يتحول إلى فرعون , ثم تبدأ تلك المقولة العجيبة " إنا ريكم الأعلى " .
وتحول صانع ثورة الصغيرة من عام 1969 , بانقلاب على الملك الشرعي في ليبيا , ويتحول إلى قائد صغير بين قادة كبار , فجأة وجد نفسه يجلس مع جمال عبد الناصر , وعبد الناصر يمجده ويرفع من شأنه , وبدأت الهالة تكبر والروح الآمرة في نفس ألقذافي تكبر , وجد نفسه ليس ذك القائد الصغير في سرت أو بنغازي أو طرابلس , وجد نفسه وله صوت مسموع في القمم العربية , والقضية الفلسطينية , ياسر عرفات يقف في بابه يطلب الأذن , رؤساء عرب والعالم تتصل به تسعى إلى مساعدة أو مساعدة أو حتى استشارات دولية يكون ألقذافي في مقدمتها ... وبعد ثورته بسنة واحدة يموت عبد الناصر , يفقد العالم العربي ارتكازه يبحث عن مركز جديد وقائد جديد , وكل الموجودين لم يكونوا بادا بطول قامة عبد الناصر ...فتتغير الأدوار ويرتفع القدر بالقذافي بعد كامب ديفيد , حين خرجت مصر من الوسط العربي .. ويتجه القذافي إلى الوسط الأفريقي , حين وجد نفسه وكلمته المسموعة لدى الجارة تشاد حيث تدخل أكثر من مرة بإحداث انقلاب بهذه الدولة , حين يمد قواته لمساعدة حسين حبري أو حتى للتدخل ضده ..ولكن في كل مرة يتدخل , يتدخل بعدها ويحدث انقلابا في بركينو فاسو وفي ساحل العاج وفي مالي .... يستقبل ولسون منديلا يتشبه به حتى في اختيار الملابس ...
الحقيقية إن الارتفاع من الأسفل إلى الأعلى دائما يحمل المخاطر نفسها , بدراسة كل الشخصيات والتي تبدأ من الصفر صعودا إلى اعلي قمة في الدولة , انه صعود رهيب وخطر , دائما تحيطه هالة من التبجيل والإكبار والقداسة , لذلك دائما نحن نطالب بالدولة المدنية القانونية الدستورية , حتى لا ينمو هذا الشعور في عقلية وروح إلى إنسان أصبح في موقع الرئاسة , ويتحول إلى قديس , أو يوما ما يتحول إلى اله .

يقول العقيد ألقذافي في إحدى مقابلاته هذه اليوم , إن الشعب يحبني وهو مستعد للتضحية بنفسه من اجلي .... بهذه الكلمة فقط يمكن إن نرى روح العقلية لدى ألقذافي , لان من المتعارف عليه انه من اصغر جندي إلى اكبر رئيس تكون مقالته دوما (( الفداء للوطن )) أصبحت ألان المقولة مقلوبة , الشعب والوطن هي (( فداء للرئيس )) , والرئيس هو اليوم ليس كل رئيس , انه ألقذافي ملك الملوك , وأمير المؤمنين ورئيس الجماهيرية الليبية العربية الاشتراكية الإسلامية العظمى , فبالتالي يجب إن يكون الوطن والشعب والعالم كله فداء لقذافي .

كيف تكون نهايته إذن , يتساءل محلل أمريكي في المعهد الأميركي روس ويلين "هل سيلاقي ألقذافي النهاية معلقا كموسوليني، أم مقتولا بالرصاص مثل نيكولا تشاوشيسكو، أو مشنوقا كصدام؟ أو انه سيجد منفى في السعودية كالرئيس التونسي زين العابدين بن علي؟".

يقول إن هناك النماذج من التاريخ الحديث، مشيرا إلى تلك النهايات للطغاة كانت متنوعة، موضحا إن "الرئيس الزائيري الأسبق موبوتو سيسي سيكو، تعرض للرفض من قبل جمهورية توغو التي امتنعت عن استقباله، لكن المغرب استقبله وسرعات ما مات هناك" , الديكتاتور الإثيوبي المخلوع مينغيستو هيلاماريام فيعيش في زيمبابوي، بينما تم اعتقال الرئيس لهايتي السابق جان كلود دوفالير الذي اضطر للعودة إلى هايتي بسبب افتقاره إلى المال والخيارات المتاحة إمامه. وفي الوقت ذاته، إما الرئيس الليبيري السابق تشارلز تايلور، فان محاكمته المستمرة منذ سبعة أعوام في مدينة لاهاي الهولندية، حول اتهامه بارتكاب جرائم حرب، فإنها تشارف على نهايتها , مع العلم إن ألقذافي شخصيا هو الذي بذل جهودا سمحت لعيدي أمين بان يحط في منفاه السعودي بعدما كان عرض عليه الإقامة في فيلا في ساحل طرابلس، حيث قدم له طائرة خاصة أنقذته من قبضة المتمردين الأوغنديين والجيش التنزاني، قبل إن يرسله لاحقا إلى السعودية.

الثورة العربية في الوطن والتي بدأت في تونس ومصر واليوم انتشرت اذرعها في كل من اليمن والبحرين والعراق والأردن ومسقط عمان وهي اليوم حرب ضروس في ليبيا , هذه الثورة خلطت الوراق , وغيرت الثوابت , وأعطت دليل جديد إن الثورة ليست مجرد انقلاب عسكري , يقوده فله من الضباط على دبابة واحدة أو دبابتين ويقود فرقة صغيرة , يستولون على البلد ويتحكمون بمقدراته ...لتبدأ بعده مسيرة الصعود إلى العرش الإلهي , حيث الذات الإلهية المقدسة والتي لا تمس .

الثورة العربية اليوم تثبت إننا أحيانا لا نحتاج إلى معجزات أو أنبياء للتغير ....لكننا بكل تأكيد نحتاج إلى إرادة الشعب , حتى نغير ما تصورنا قبل شهور قليلة انه من المستحيل تغير الحكم التونسي والممسك بيد من حديد على تونس , لم يكن قبل شهر يناير أي قبل شهر فقط إن مصر سيكون لها رئيس جديد ومستقبل جديد , لم يكن من المتصور قبل 20 يوم فقط إن ليبيا سوف تثور , وألان نتحدث وكل العالم يتحدث ما هي النهاية المتوقعة لقذافي , والتي نتوقعها خلال أيام القليلة القادمة فقط ولا أكثر ...
أخر أيام ألقذافي .هي نهاية للطغيان والعلو والتكبر في الأرض , وتعيد الإنسان إلى مربع المساواة والعدالة والحق وإعادة الأمور حين خلق الله الأرض ....
أخر أيام ألقذافي تعيد الشعب إلى النقطة والتي يولد بها عقد اجتماعي جديد , بين الحاكم والشعب , بحيث يملي الشعب على الحاكم كل شروطه , حتى يعمل ويحكم بإرادة الشعب ورغبة الشعب , ولا تكون هناك إرادة إلهية في اختيار القائد .
وإذا الشعب يوما أراد الحياة .....فمن الطبيعي إن يستجيب القدر , القدر الذي يصنعه الشعب بإرادته وقدرته وداء أبنائه .

تحية للشعب الليبي والذي أراد الحياة ..... ولا بد إن يرحل ألقذافي ..ومهما كانت نهايته , فلا يهم المهم هو الحرية وتحرر الشعب من هذا السبات الطويل .





#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و هل تختلف البحرين ؟
- الفساد هو الذي حرك المظاهرات في العراق !!!
- حين يتنازل المالكي عن نصف راتبه
- العراق يمول الفساد من صندوق النقد الدولي
- ماذا يحدث في ميدان التحرير ؟!!!
- جمعة الغضب بعد تونس الغضب
- الجيش العراقي بين النصر والهزيمة
- المشكلة القبطية
- البصرة وحقها منفردة بتوقيع عقود الكهرباء
- الانسان والاديان ...شخصيات وافكار
- الحسين هل كان ثورة ام تمرداً ؟!!!
- النواب وضعف تواصلهم الشعبي
- وثائق ويكيليكس
- المجلس الوطني للسياسات الإستراتيجية ... هل هو ازمة جديدة
- كتل وأحزاب فوق القانون
- مبادرة الملك عبدالله
- قرار المحكمة الاتحادية ..ومقدرة المجتمع المدني
- أقوى النساء
- زواج متعة
- (( زهايمر )) غازي القصيبي


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان محمد شناوة - أخر أيام القذافي