أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - اوضاع تونس ومصر وانعكاساتها على العراق!















المزيد.....

اوضاع تونس ومصر وانعكاساتها على العراق!


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3279 - 2011 / 2 / 16 - 15:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(حوار مع فارس محمود سكرتير اللجنة المركزية للحزب)
الشيوعية العمالية : ما تحدث في مصر الان وما جرت قبلها في تونس، احداث تاريخية كبيرة، ثورة، بالمعنى العام للكلمة، للعمال والكادحين والشباب و الشابات والجماهير ضد مظالم النظام الراسمالي الاقتصادي والاجتماعي والسياسي وضد النظام الدكتاتوري الحاكم في كلا البلدين. انها ثورة من اجل كسب الخبز والرفاهية والعدالة الاجتماعية ومن اجل الحرية وانهاء الخنق السياسي والفكري . كيف يقيم الحزب الشيوعي العمالي العراقي ما يجري في مصر وتونس؟ وما هو دور هذه الثورة على التغييرات في العالم العربي و منطقة الشرق الاوسط؟
فارس محمود: مصر وتونس كسائر بلدان المنطقة ترسفان في اوضاع في غاية الوخامة. جوع وفقر مدقع، استبداد دموي قل نظيره، فساد خرافي، بطالة، هوة سحيقة بين فئة صغيرة جدا تمتلك مايقارب القسم الاعظم من ثروات المجتمع، واغلبية ساحقة تعيش عوز يبعث على الجنون حقا، اقلية تتعامل مع المجتمع كانها اقطاعة لها، بالاضافة الى انعدام حريات وحقوق سياسية ومدنية وغير ذلك. ان مايجري في تونس ومصر هو ثورة على هذه الاوضاع الكارثية التي يرسف بها المجتمع لعقود. انها ثورة ضد كل الذي ذكرته اعلاه.
اطيح بنظامين متجبرين لم يكن واردا في ذهن احد ان يطاح بهما في غضون فترة قصيرة جدا. ان يدلل هذا على شيء فانه يدلل على الطاقات والقدرات الثورية للمنتفضين. ان جزء مهم من مطلب الجماهير قد تحقق، بيد ان هناك امور اكثر اهمية ويتوقف على اساسها مسالة نجاح الثورة من عدمه. ان القسم الاغلب من مطاليب الجماهير باقية على حالها. ولهذا فان الوضعية اشبه ما بغير المحسومة بالنسبة لتطلعات الجماهير في الحرية والمساواة والرفاه، على صعيد عمال وجماهير تونس ومصر على السواء.
هناك عدة ابعاد للحديث عن دور هذه الثورة على التغيرات في العالم العربي والشرق الاوسط. البعد الاول، الاصلاحات. ان الاصلاحات السياسية والاقتصادية اصبحت امر وواقع حال لامفر منه. لاتستطيع هذه البلدان العودة للوراء فيما يخص بقاء الوضعية الاقتصادية والسياسية بهذا الشكل. لقد كسرت الجماهير ركود امتد لعقود مديدة. لامناص للطبقة الحاكمة من ان تجري بعض الاصلاحات من حيث تحسين اوضاع الجماهير، التخفيف من هذه الحدود المرعبة للجوع والفقر، خلق حد من اجواء الانفتاح السياسي والحريات السياسية وحق التنظيم والنشاط السياسي وغيرها وكذلك الهيمنة والتحكم الشديد بالاعلام. ان هذا على صعيد المنطقة نوعا ما وبالاخص على صعيد بلدان مصر وتونس.
انظر كيف هرع الساسة في بلدان المنطقة ليجزلوا الوعود الاقتصادية والسياسية. في الكويت، في البحرين، في سوريا، الاردن والعراق. لقد بث الرعب في افئدة الحكام المستبدين في المنطقة. هرعوا لايقاف اي سياسات تقشفية، لم يكتفوا بهذا، بل مضوا سريعا نحو تقديم الدعم والمعونات في الوقود والمواد الغذائية الاساسية، وراحو يتقاطرون بالاعلان الصريح عدم نيتهم التوريث (توريث السلطة) ولاترشيح انفسهم لدورة مقبلة. قام بهذا عبد الله صالح والمالكي وغيرهم. وصل الامر لحد اعلان كازاخستان الغاء المحكمة العليا لقرار البرلمان بتعيين الرئيس لعام 2020 بحجة لاقانونيته، وهي نفسها التي لزمت المت عليه لمدة اشهر، ولكن ما ان رات الهيئات الحاكمة ان هذا من الممكن ان يجلب مخاطر جدية، اوعزت للمحكمة العليا لهذا التراجع.
من ناحية اخرى، مثلما يقولون ان ليس ثمة قابل للتعميم مثل الانتصار. ان النصر في تونس ومصر يكسر اجواء التردد واجواء الايمان المفرط بان هذا واقع حال لاهروب منه. يقوي ارادة الناس، ويعلمها بتجربة ملموسة ان النصر هو امر ممكن. لقد تبين لها بالتجربة والدليل والبرهان القاطع. ان بوسع الانسان تغيير وضعه ووضع المجتمع. ان هذه التطورات اعطت زخم معنوي لانتصارات مقبلة هنا او هناك. ان هذه الاوضاع غيرت من نظرة الجماهير في المجتمع لطبيعة علاقته بالسلطة. بعد هذه الاحداث، لم تبقى للسلطة المكانة السابقة التي تتمتع بها. مال الميزان النفسي والاجتماعي لصالح الجماهير في علاقتها مع السلطة.

الشيوعية العمالية : ان الجماهير تريد اسقاط النظام ومن الواضح ان الاسقاط هو الخطوة الاولى لانتصار الجماهير وتقدم الثورة الى الامام. كيف ترى معنى انتصار الجماهير في ثورتها على النظام؟ وما هي الافاق التي توفرها هذا التقدم في الثورة لتبلور الحضور السياسي المستقل و المؤثر للطبقة العاملة والحركة الشيوعية وفي تاثيرها على مسار التحولات والتغيرات الثورية التي ستمر بها مصر؟
فارس محمود: ان الاطاحة بالنظام، سواء على صعيد مصر وتونس او على صعيد اي بلد اخر ومن ضمنه العراق. الثورات في اغلب الاحيان تكون ثورات شعبية، ثورات عامة، يشارك بها فئات وشرائح وطبقات مختلفة، بشعارات حتى ولو كانت متشابهة الا ان تفسير مايريده اي طرف منها خاضع للمصالح الواقعية لذاك الطرف. ان عبارة حرية على سبيل المثال هي من بين هذه المقولات. كل يفسرها حسب حاجاته الملحة والمباشرة. كما ان ثمة طيف واسع وعريض يرى مصلحته في اسقاط النظام. ولهذا فانه ليس ثمة امر طبيعي بقدر ان تبدأ الحركة او الثورة "شعبية" او جماهيرية عامة.
وعليه، حين نقول "رحل مبارك" عاشت الثورة مثلا. يدلل على ان قصدنا وهدفنا الاساسي هو مواصلة الثورة من اجل فرض اكبر مايمكن من المكاسب وتعميقها وترسيخها المستمرين لحين هدفنا الاساسي، الثورة الاشتراكية.
ولهذا، فان الاطاحة بمبارك برايي هي نقطة شروع حركتنا. قد يكون للبعض هدف اسقاط النظام بوصفه الهدف الاساسي والنهائي لما ينشده، بيد اننا ننشد ثورتنا، الثورة الاشتراكية، ثورة التحرر والخلاص النهائي من نير الراسمال، بمباركه، وبرادعيه، وبايمن نوره، وباخوان المسلمين وغيرهم. النظام الراسمالي الذي لايعد مبارك سوى احد خدامه.
ومن هنا، ان من مصلحة الطبقة العاملة ان توقف عجلة هذه الطبقة عن الدوران، وعليه، ينبغي ان تتدخل، تفصل صفها وافقها السياسي عن التيارات السياسية الاخرى، البرجوازية. ينبغي ان تتدخل الميدان بوصفها طبقة صاحبة افق بديل ورؤية بديلة.
ان الاوضاع الراهنة، انفتاح الاجواء السياسية، يفسح المجال لكل القوى والتيارات الاجتماعية والسياسية للتدخل وخوض الممارسة السياسية السافرة والدفع بها صوب اهدافها الخاصة. ان هذا يوفر الفرصة للتيارات البرجوازية والعمالية على السواء. ولهذا، فان الطبقة العاملة في اوضاع مثل هذه، تدخل ميدان مفتوح، ميدان خنقته حد من الركود السياسي على صعيد المجتمع. ومن هنا يعطيها الفرصة للتاثير على الاوضاع، حشد وتعبئة قوى الطبقة العاملة حولها بديلها المستقل وجر المحتجين على النظام القائم خلفها، وحسم الاوضاع لصالح الحرية والمساواة.
الشيوعية العمالية: ما هي خطط الحزب العملية الداعمة لهذه الثورة في مصر وتونس ؟ و ما هي الخطوط العامة لسياساتها قبال العمل على تقدم هذه الثورة وتقوية الصف المستقل السياسي للطبقة العاملة في خضم هذه الاحداث؟
فارس محمود: ان الحزب الشيوعي العمالي هو حزب اممي. ان هذا صحيح. بيد انه لايتدخل في هذه الاوضاع من هذه الزاوية فقط، رغم انها احد اركان هويتنا الشيوعية. انه حزب ميدان ونشاط فعاليته المباشرة هو العراق. العراق الذي هو جزء من عالم يسمى بالعالم العربي، يشترك بخصائص جدية مع بلدان هذاالعالم. ولهذا فان العراق كبلد يتاثر فورا باوضاع العالم المذكور ويؤثر فيه ايضاً. ومن هنا يرتب علينا مهمام استثنائية. ان هذه الاوضاع تمسنا كحزب بشكل مباشر.
ان اول خطواتنا هو التخندق في نفس الصف النضالي لجماهير تونس ومصر. ان انهماك الحزب خلال الفترة المنصرمة هو مؤشر واضح على هذا الانهماك وعلى هذا الدعم. انها حقيقة سياسية ومادية وليس عاطفية او وجدانية حين نخاطب عمال مصر وتونس ونقول "ان انتصاركم هو انتصارنا"!
من الناحية السياسية، سعى الحزب على توضيح تصوره ورؤيته لكل مرحلة من المراحل التي مرت بها الاوضاع في مصر وتونس، رسمنا افق مرشد لمنعطفات الثورة. لقد اكدنا على ضرورة الجذر كل الحذر من امرار سياسات الغرب وبينا الماهية المعادية للثورة لموقف الغرب البراغماتي من الاحداث، واكدنا على النطاق المحدود لحركة وافق التيارات البرجوازية التي تهدف الى تاطير نطاق حركة الثورة، الموقف من حكومة الغنوشي، مابعد مبارك، الجيش وتعامله مع الاوضاع وموقفنا من ذلك، وسعيه المخادع لابراز نفسه كـ"طرف محايد" مابين السلطة والجماهير، وجهنا ندائنا لعمال مصر وتونس واكدنا على ضرورة توحيد الصف والتسلح بالافق والراية الراديكالية والتحررية وادامة الثورة لحين الخلاص من النظام كله ومعه مصائبه والخ. وللدقة لقد كانت حركة حركتنا ككل بقواها الطليعية في الحزب الحكمتي والكردستاني، وليس نحن فقط.
بالاضافة الى التاكيد على ضرورة توحيد صف الطبقة العاملة في هذه الاوضاع، تشكيل منظماتها المستقلة، طرح شعاراتهم ومطاليبهم السياسية وغيرها. اي ايجازاً، سعت حركتنا، باحزابها الثلاثة، الى تسليح العمال والشيوعيين وسائر الجماهير المحرومة، بافق اشتراكي عمالي تجاه الاوضاع وتكتيكات سياسية.
الشيوعية العمالية : ما هو تاثير ما يجري في البلدين، على المسار السياسي في العراق؟ وما هي مهام الحزب وسياساته تجاه النضالات العمالية والحركات الاحتجاجية والمطلبية الحالية التي بدات تحدث في العراق؟
فارس محمود: مثلما ذكرت في السؤال السابق، ان هذه الاوضاع عمت في ابعادها واثارها على المنطقة كلها تقريبا. في العراق ثمة حركات احتجاجية عمالية وجماهيرية كبيرة على مدى السنوات المنصرمة. تمحورت هذه النضالات حول الخدمات، البطالة، الاجور والمخصصات، الكهرباء والفساد وغيرها.
بيد ان العامل النوعي المهم الذي يضاف الى هذه اللوحة هو اوضاع تونس ومصر وانعكاساتها على صعيد المنطقة. ان ماجرى في تونس ومصر اعطى زخم نضالي اكبر لهذه الحركات ودفعها الى اطر ذات بعد نوعي اكبر. رسخ امكانية فرض التراجع على السلطات الحاكمة وامكانية نيل الحقوق والمطاليب وصولاً الى الاطاحة بها وبدورها ونفوذها ومحوها من حياة المجتمع، سواء بابعاد محلية او عامة على صعيد كل العراق.
دبت هذه الاحداث الرعب في افئدة السلطة الحاكمة. اذ انها تعرف جيدا نفسها، وماذا عملت ومالذي لم تعمله، تعرف مدى سخط الجماهير عليها ونقمتها وذلك لفسادها ونهبها وسياساتها المعادية للجماهير، وهو سر قلقها الكبير من هذه التظاهرات والاوضاع وعدم ارتياحها البالغين.
لقد شارك الحزب وقاد كوادره العديد من الحركات الاحتجاجية العمالية والجماهيرية في العديد من مدن العراق. ان اول دور له تجاه هذه الاوضاع هو السعي لتنظيم هذه الحركات الاحتجاجية وتوحيدها، المشاركة الفعالة فيها، وارشادها وقيادتها، وتسليح هذه الحركات بالسياسات والشعارات النضالية المعبرة بدقة عن مصالح الجماهير، وكشف وفضح الاعيب الطبقة الحاكمة وقواها وسياساتها وخدعها.
ان الارتقاء بهذه النضالات والدفع بها وتقويتها وتحويلها الى حركة سياسية وجماهيرية عارمة بحيث تميد الارض تحت اقدام السلطة المليشياتية القومية والطائفية الحاكمة هي ضرورة ملحة في يومنا الراهن. ان هذه السلطة معادية للجماهير حتى نخاع العظم، يجب كنسها من حياة المجتمع. لاينفع اجراء اي اصلاح عليها او تعديل. انها ليست اهل للحكم والرد على تطلعات الجماهير. ولهذا ليس من سبيل سوى توحيد هذه الحركات الاحتجاجية وادامتها وتصعيد زخمها النضالي لانهاء العمر المشؤوم لهذه السلطة المليشياتية.
في ظل هذه العملية، العمل على توحيد صف الطبقة العاملة والارتقاء بتنظميها ونضالاتها، ومن هناك الدفع بالحركة العمالية ولف الاحتجاجات العادلة للجماهير في العراق حول الاحتجاج الراديكالي والتحرري لهذه الطبقة المليونية وتدخلها في الاوضاع الراهنة وظهورها في الميدان بوصفها قائد للمجتمع ومنقذه من هذه الاوضاع الكارثية التي يمر بها المجتمع.



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طالباني وبؤس -الريس-!!!
- نداء الى عمال وكادحي مصر! أي نور اشعتم في ظلمة المنطقة كلها!
- حول الشعبوية المنفلتة العقال اثر احداث تونس!
- عمال تونس! رحل بن علي... وماذا بعد؟!
- اسلمة بالقسر، ينبغي دحرها!
- بصدد منظمات المجتمع المدني!
- اوهام.. تناقضات.. انسداد افاق! (حول تشكيل الحكومة العراقية!)
- حول الاوضاع السياسية الراهنة في العراق
- اختزلت الانسانية والشيوعية اجمل وارق عصارتها واودعتها ليلى م ...
- قرصنة لم تحل دون وصول الرسالة!
- لاتبتلعوا طعم هذه المهزلة المسماة ب-الانتخابات-، بل الفظوه ب ...
- لا وطن للعمال-! (بصدد -العمالة الوافدة- والموقف الشيوعي)
- العدالة والمساءلة
- يجب اركان هذا القانون جانباً وليس تعديله!
- بصدد معايير الحزب الشيوعي العمالي لانتخابات حرة وحقيقية! حوا ...
- مقابلة مع سكرتير الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الانتخابا ...
- خلاص المجتمع مرهون بتدخل الجماهير واولهم العمال!
- بصدد سياسة الحزب الرسمية فيما يخص التطورات الاخيرة للعلاقة ب ...
- ان التحرر الحقيقي يبدء من التحرر من القومية! (كلمة حول تشديد ...
- كيف نتصدى لهجمة البرجوازية على حق الطبقة العاملة بالتنظيم!


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - اوضاع تونس ومصر وانعكاساتها على العراق!