أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - على خطى الثورة التونسية ودرب شهداءها الأبرار















المزيد.....

على خطى الثورة التونسية ودرب شهداءها الأبرار


وديع السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 3254 - 2011 / 1 / 22 - 00:38
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


على خطى الثورة التونسية ودرب شهداءها الأبرار

انتصر الخط الجماهيري الاحتجاجي وانتصرت الثورة التونسية بتحقيقها لأول خطوة في مسار الألف ميل، ألا وهي الإطاحة بالدكتاتور "بن علي" في اتجاه الإسقاط الشامل والنهائي لنظامه.
واستنادا لهذا الدرس البليغ، لا بد من إعادة فتح النقاش وسط كل المناضلين المغاربة المعنيين بالتغيير الثوري في بلدنا، وسنتوجه بالمشاورة مع كل الثوريين المناهضين لنظام القمع والاستبداد القائم ببلادنا، ومع كل المناضلين الماركسيين المناهضين لنظام الرأسمالية العفن، المهيمن على بلادنا وعلى مسار حياتنا، وعلى مصيرنا ومصير أبنائنا..الخ

* دروس الثورة التونسية
1- في غياب الحزب الثوري الجماهيري القائد، لعبت الاتحادات العمالية والطلابية ومختلف اللجن الشبيبية أدوارها في التنظيم والتأطير لمختلف التحركات الجماهيرية العفوية، الشيء الذي مدٌها بالنفس الطويل.
2- تدفق الحركة العفوية الجماهيرية وتصاعد حدٌة مطالبها، وانتقالها من الاجتماعي إلى الديمقراطي، ثم المطالبة برأس ورموز السلطة.. مكـٌن الجماهير من قطع الطريق على كل الانتهازيين ومنعهم من ركوب متن الانتفاضة، الشيء الذي دفع بهم إلى انتظار نهاية المعركة والمكوث وراء الستار.
3- الدور التاريخي الذي لعبته الطبقة العاملة عبر نقابتها الموحدة وعبر مناضليها الشيوعيين الذين تبنوا الانتفاضة وسايروها عبر مختلف مراحلها.
4- احتلال الشوارع لمدة ثلاثة أسابيع، من طرف الحركة الانتفاضية زاد الجماهير الثقة والاحتضان، واتسعت حملة التضامن الشعبية في العديد من البلدان العربية.
5- بفعل وبتأثير من الانتفاضة التونسية، اشتعلت انتفاضات شعبية أخرى في كل من الجزائر ومصر والأردن واليمن.. وأصبحت عملية "إحراق الذات" شكلا نضاليا نموذجيا انخرطت فيه الشبيبة المعطلة بكل تلقائية في كل من الجزائر ومصر وموريتانيا.. احتجاجا على البطالة وعلى غياب الديمقراطية، وضدا على استمرار العسف والاضطهاد والاستهانة بحياة وكرامة المواطنين..الخ
6- اتجهت الإمبريالية الأمريكية بتحذيراتها للأنظمة الاستبدادية مذكـٌرة إياهم بانتهاء عهد الحرب الباردة وبالتالي لا مجال لانتظار أية حماية أو دعم للأنظمة الشمولية المستبدة، من لدنها.
7- غياب الحركات الإسلامية عن ساحة الفعل والتأثير والقيادة، شكـٌل نوعا من الوقاية لحركة الانتفاضة، وأعفى مناهضيها من النعوتات المعتادة كالعمالة للدول الأجنبية والارتباط بالخارج..الخ
8- اقتصرت الحركة الانتفاضية في غالبية تحركاتها على المدن وبعض الحواضر الصغيرة معتمدة في أساليبها على الاحتجاج وعلى حرب الشوارع دفاعا وصيانة لهذا الحق.. وبالتالي غابت الجماهير الفلاحية التي يراهن عليها أكثر من تيار في صفوف الحركة الماركسية اللينينية.
9- أعادت الانتفاضة التونسية للأضواء، الشبيبة التعليمية والشباب العاطل عن العمل، مؤكدة على أدوارها التي لم تنته بعد، والتي يمكن في أية لحظة أن تحمل شرارات الانفجار والتمرد والعصيان ضد أنظمة الطغيان والاستبداد.
10- تبين الدور المخزي للأحزاب الإصلاحية المتهافتة على اقتسام "الكعكة" من خلال هرولتها لحكومة "بن علي" التي ما زالت تضم في صفوفها زبانية النظام البائد المنهار.

* الدرس التونسي البليغ

لقد احتضنـٌا ودعٌمنا الانتفاضة التونسية منذ انطلاقاتها الأولى، من مواقع مبدئية يعرفها الجميع، وبصفتنا كمناضلين ماركسيين لينينيين يمثلون الخط البروليتاري داخل الحركة العمالية اليسارية وداخل الحملم، نود فتح النقاش من جديد مع جميع الثوريين المعنيين بتغيير الأوضاع في المنطقة العربية والمغاربية، بناءًا على مصلحة جماهير بلدانهم، المفقرة والمعطلة والمهمشة والمضطهدة..الخ
وفي هذا الصدد، نود ألاٌ تحسب اقتراحاتنا الأولية هذه، في عداد الوصفات الجاهزة، حيث نرفض تكبيل أية ثورة شعبية بمشاريع القوالب الجامدة، ولا نريد كذلك السقوط في التجريبية أو انتظار الانفجارات العفوية لمسايرتها والتغني ببطولاتها وشهداءها.
يقول لينين في أحد نصوصه التاريخية "إن الاستعداد المخطط المبرمج لا يعني أن الحكم المطلق سيسقط من خلال "محاصرة منظمة أو هجوم منظم" بل إن ما هو أكثر احتمالا هو سقوطه بسبب أحد الانفجارات العفوية، أو بسبب تعقيدات سياسية غير منظورة تهدده باستمرار من كل جانب. ولكن يجب ألا نعتمد على ذلك وننتظر مكتوفي الأيدي، وإنما يجب أن نمضي بطريقنا وننفذ عملنا اليومي المنظم بمواظبة وانتظام. إذ كلما كان اعتمادنا أقل على ما هو غير متوقع، كلما كان سقوطه، غير مستبعدين في أي من المنعطفات التاريخية، أقل إمكانية"
ولا بد من الإشارة إلى اللحظة التاريخية التي كتب فيها لينين هذا النص المأخوذ من مقالة "بم نبدأ"، وهي الفترة التي تبين فيها عجز الحزب العمالي الروسي على مسايرة النضالات الطبقية العمالية والشعبية، وعدم أهليته لقيادتها في اتجاه القضاء على النظام الاستبدادي المطلق وتحقيق برنامج الحد الأدنى، برنامج "الحيتان الثلاث" كما كان يسميه حينها: الظفر بالجمهورية ـ المصادرة لأملاك العقاريين الكبار ـ تحديد يوم العمل في ثماني ساعات.
1- فلا وجود لحزب عمالي بالمغرب، ولا وجود لمنظمة ثورية تعوض هذا الغياب حيث العدد الكبير والمتنوع من التيارات والمجموعات التي تعلن انتماءها للحركة العمالية وأساسا لقوتها الضاربة الحملم، لكن بدون تأثير يذكر، على حركة ونضال الطبقة العاملة، التي لا تتوقف يوما.. عمال وعاملات، منتمين أو غير منتمين لنقابات مثابرين على خوض النضالات البطولية الطويلة الأمد في شكل إضرابات واعتصامات واحتلال للمعامل، وتنظيم الوقفات والمسيرات ببوابات المعامل وبالشارع العمومي وأمام مؤسسات البرلمان.. منتظرين الدعم والتأطير والتوجيه بدون جدوى شذرات وفقط، من واقع مفعم بالمعطيات التي يجب أن تحفـٌزنا على جمع الشتات، وتوحيد القوى، وعقد اللقاءات والتنسيقات بين مختلف القوى الثورية والماركسية اللينينية لتنظيم صفوفنا، تأهيلا للمهام المفترضة، ولتحقيق انتظارات وطموحات الكادحين المغاربة.
لم يعد مجديا التذكير بغياب الأداة الثورية ـ الحزب الماركسي اللينيني، حزب الطبقة العاملة المستقل ـ..الخ لأن المطلوب الآن، وبدون تأخر، هو الانخراط في عملية البناء، وقطع الطريق عن جميع المشوشين الانتظاريين، وعن جميع المشككين في أهمية التنظيم ودوره، في أي مجال من المجالات.
فالمفروض استغلال هذا المد الجماهيري الشعبي التي تعرفه منطقتنا المغاربية والعربية لإعادة فتح النقاش بين مكونات الصف الثوري التي تطمح لتعزيز علاقاتها بالجماهير، بنـٌية تنظيمها وتأطيرها في اتجاه النضال والكفاح من أجل التغيير ومن أجل القضاء على الرأسمالية، وبناء المجتمع البديل لمجتمع الاستبداد والاستغلال والنهب والحرمان والتسلط..الخ
2- فالاتجاه نحو النقابات والانغراس في قواعدها العمالية، واجب عززته الأحداث الثورية المتوالية بتونس، وتبيٌن بالملموس الدور الذي تلعبه النقابات العمالية إن وجدت لنفسها قيادة مكافحة، في مستوى تطلعات وطموحات الجماهير العمالية وعموم الجماهير الشعبية الكادحة.
فلا تقاس قوة النقابات بحجم منخرطيها، بل قوتها موجودة في الموقع الذي تحتله في الإنتاج، في الدور الذي تلعبه يوم تقرر وقف الآلات والإنتاج والخدمات، في إمكانياتها التنظيمية والانضباطية..الخ فبالرغم من تشابه الأوضاع بين المغرب وتونس، غياب الحزب العمالي الثوري، غياب القيادة النقابية المكافحة.. لا يمكن لأحد أن يجادل في الدور المهم والحاسم الذي لعبته النقابات، وبشكل خاص قواعدها والأنوية الثورية الموجودة في حضنها.
فالنقابيون الثوريون المدررون، المتنافرون، هم لا شيء.. لكن إذا ما نسٌقوا تحركاتهم ونضالاتهم واتصالاتهم بالعمال والعاملات.. ومشاوراتهم مع مختلف المناضلين من خارج النقابات، سيصبحون بالتأكيد قوة ملموسة يتصاعد تأثيرها شيئا فشيئا على مجرى الأحداث والصراعات الطبقية. فالحاجة إذن لتشكيل تيار نقابي ثوري يستوعب جميع المناضلين والمناضلات من طلائع النضال النقابي المكافح الذي سيحسن، لا محالة، الربط بين النضال المطلبي الاقتصادي وبين النضال من أجل توسيع مجال الحريات الديمقراطية، وبين مهام نشر الفكر الاشتراكي العمالي بما يستهدفه من مهمة الإطاحة والقضاء على نظام الرأسمالية التبعية العفن.
3- منذ عقود، أي منذ انطلاق مسلسل المراجعات والتراجعات في صفوف المنظمات المنبثقة من الحملم "إلى الأمام"، "23 مارس" و"لنخدم الشعب".. تراجع العمل بشكل جلي وسط الشباب عامة، وداخل الشبيبة التعليمية بشكل خاص، التي لم تعد طليعة تاكتيكية ولا طليعية إستراتيجية، بل أصبحت طليعة منسية ومقصية، والتي تـُركت عرضة للعفوية والتجريبية بالرغم من تضحيات العديد من قادتها وطلائعها، وانخراطهم في عمل مضني من أجل البحث عن الخط الفكري والسياسي السديد والملائم لتطلعاتهم وطموحاتهم، من أجل المساهمة في مشروع التغيير وفي مسلسل الثورة بشكل عام.
فعدا بعض الاجتهادات القليلة والمحدودة، تخلف الماركسيين اللينينيين المغاربة عن أدوارهم في تأطير وتنظيم الشبيبة، وتقاعسوا عن الإنتاج لحركات الشبيبة بدعوى "الاستقلالية"، لتـُقلب العلاقة ولتصبح تحركات الرفاق محكومة ومرهونة بتطورات العمل داخل الشبيبة بالرغم من منزلقاته البيٌنة وآفاقه الغامضة..
لقد بات من الضروري فتح النقاش بين مجموع مكونات الحركة القاعدية من أجل فتح جبهة نضالية للعمل الطلابي تتحرك وفق برنامج وآليات متوافق عليها تضع خط النضال الطلابي جنبا إلى جنب النضالات العمالية والجماهيرية التواقة للتحرر والتغيير، ويجب أن تتحمل التيارات والمجموعات ومختلف الفرق الماركسية اللينينية مسؤوليتها في الإنتاج والتوجيه وتسيطر الخطوط العامة لهذا البرنامج بعيدا عن عقدة "الاستقلالية" و"الخصوصية"..الخ
نفس الشيء يستوجبه النضال إلى جانب حركة المعطلين ـ الجمعية ومختلف المجموعات الأخرى ـ وحركة التلاميذ ومختلف الجمعيات الثقافية والتربوية الشبيبية.
4- ومع تطور الحركات الاحتجاجية خلال السنوات الأخيرة، وبروز بعض الجمعيات الناشطة في هذا المجال، نموذج أطاك لمناهضة العولمة الرأسمالية ونموذج التنسيقيات المناهضة للغلاء.. تبين بالملموس لجميع نشطاء الحملم أهمية الارتباط بهذه الحركة، بل عمل معظمهم على الارتباط بها وتأطيرها، وعلى المساهمة في قيادتها.
وقد كان لها الفضل في إحراج وإخراج العديد من الرفاق من حالة السبات والتقاعس والانتظار.. مما ساهم بشكل جلي في تراجع النظريات العفوية والعدمية المناهضة للتنظيم وللنضال الجماهيري.
فلا تكفي المشاركة والمسايرة لهذه الحركات، بل لا بد من فتح نقاش نظري حول الموضوع، وتحديد المطالب والبرامج النضالية الكفيلة بتطوير هذه الحركات لكي لا تصاب بالإحباط والخوف من انسداد الآفاق.
5- مع بروز التقنيات الإعلامية الجديدة ـ الأنترنيت ـ تراجعت إلى الخلف أدوار النشرات والجرائد والمجلات، وبالرغم من إيجابيات هذه التقنيات الجديدة، نعتبر أن الآليات الإعلامية الكلاسيكية ما زالت تحتفظ لنفسها بمميزات نضالية خاصة ذات راهنية، وبالتالي لا بد من توفرها أو توفر الأساسي منها لخدمة أهدافنا عبر نشر الأبحاث الميدانية والنقاشات الفكرية والسياسية، وأخبار النضالات الجماهيرية..الخ
هذه بعض الملاحظات التي استقيناها من دروس الثورة التونسية، التي ما زالت رافعة رايتها في لحظة كتابة هذه السطور، حيث ما زالت الأصوات مدوية وما زالت المواقف تتناسل خدمة لتجذير الثورة وقطع الطريق عن "سرٌاقيها" من كمبارس آخر لقطة في المشهد، ما زالت الحشود الجماهيرية تطالب بإسقاط النظام نهائيا عبر إجلاء مؤسساته ورموزه الفاسدة والعميلة للإمبريالية..
وردٌا على هذه الملاحظات نود فتح النقاش من موقع النقد والنقد الذاتي، أي من موقع القطع مع جميع المحبطين المنبطحين، القطع مع جميع المشككين في إمكانية الثورات والصراعات من أجل التغيير، القطع مع جميع من استحلوا الكراسي "الحقوقية" للبحث عن "الشطط في استعمال السلطة" وعن الخروقات "الماسة بالسلامة الجسدية".. القطع مع من فضٌل "الحياد" داخل المعارك والصراعات الطبقية والاجتماعية باسم "النضال الحقوقي" وتحت راية "إدانة العنف" ولو كان دفاعا جماهيريا عن النفس وعن حقها في الوجود وعن حقوقها في الاحتجاجات دفاعا عن قوتها وعن كرامتها وعن أرضها..الخ
وعلى درب الشهداء سائرون

وديع السرغيني
18 يناير 2011



#وديع_السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة لإعلان -الأماميين الثوريين-
- ملاحظات أولية حول ما جاء في بيان -الأماميين الثوريين-
- في ذكرى التأسيس لمنظمة -إلى الأمام- الماركسية اللينينية
- دعم الشعب الفلسطيني ورهان الإقصاء
- قاعديون وحدويون ، ولكن ...
- أسبوع الإحتجاج بطنجة
- لماذا يخدع تجمع اليسار الديمقراطي الجماهير عبر هيمنته على تن ...
- الانتفاضات الشعبية العمالية بالمغرب بين القراءة الموضوعية و ...
- ا-الجمعية المغربية لحقوق الإنسان- بين الشراكة و المعارضة
- تنسيقيات مناهضة الغلاء تحقق المسيرة و تمنع المنع
- دروس انتفاضة يناير
- حزب -النهج الديمقراطي- و السياسة بموقفين
- مهامنا في ظل العهد الجديد
- الانتفاضات الشعبية العمالية بالمغرب بين القراءة الموضوعية و ...
- قراءة أولية للأرضية التأسيسية لمنظمة -أ-
- عودة إلى سؤال، إلى أين يسير النهج الديمقراطي بطنجة
- حول ملابسات الصراعات الدموية بالجامعة
- جمعية المعطلين ينحروها ام تنتحر؟
- جورج حبش -شهيد- الجهل و الأمية
- كفاح و أساليب نضالية جديدة ...عمال حمل البضائع بميناء طنجة


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - على خطى الثورة التونسية ودرب شهداءها الأبرار