أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا فما هي قناعاتنا فعلا















المزيد.....

علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا فما هي قناعاتنا فعلا


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2941 - 2010 / 3 / 11 - 14:04
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


علينا أن ندرك تماما أن قراراتنا هي ما تشكل حياتنا وبالتالي ليست كما يفكر الكثيرين الظروف هي التي تشكلها, فالعديد من الناس يعول علي الظروف والمكان والأشياء وغيرها ويعددوا الأسباب ويشكلوها ويحملوها بكل ما حاد عن تشكيل مصيرهم والذي غالبا لا يعجبهم وينكرونه ويبرروا استسلامهم له وعجزهم عن تغييره لكل ما ذكرت من أسباب. بينما في الحقيقة ليست الظروف هي المسئولة بل قراراتنا هي المسئولة عن تشكيل حياتنا
"ليس الإنسان هو مخلوق الظروف بل الظروف هي من صنع البشر" بنجامين درزائيلي

ولذلك علينا أن نراقب قراراتنا لان القرارات تصبح أفعال والأفعال تؤدي للنتائج التي نصل لها في حياتنا, قراراتنا تتحول لأفعال التي تتحول بدورها لقنا عات, القنا عات التي نعيش بها ولها,,,, فقراراتنا التي نصل لها سواء بعقلنا الواعي أو الغير واعي هي التي تشكل حياتنا وتتحكم في كل أفعالنا وبالتالي حياتنا فحياتنا لا تمض بظروف وجوابات ولكن بقرارات وأفعال

فان كانت الظروف والبيئة والمكان هو الذي يجمع الأشخاص والذي يعتقد الأشخاص انه هو الذي يشكلهم ويشكل أفعالهم وبالتالي تتشابه الأفعال والحياة بين المجموعات وبالتي يستسلم البعض ثم يلعن المكان والمجتمع, بينما هذا كله خطأ فسنجد في نفس الوقت الذي تتشابه فيه ظروف ويتشارك فيه الأشخاص المكان سنجد أن هناك من سيفجر هذه الظروف كلها ويفجر معها طاقاته الداخلية الهائلة بناء علي أفكاره وتجعله هذه التفجيرات النابعة من أفكاره التي تتحول لأفعال فيختلف عن المجموعة وأصحاب الظروف والمكان وبالتالي بقراره يغير من منعطف حياته كلها ويشكلها حسب هذا القرار والذي هو تنفيذ لأفكاره من خلال أفعال تمثل ما يريده وما يريد أن يكونه

وبالتالي عندما نجد الكثيرين ممن يعيشوا الحياة المزدوجة والتي يخفوا فيها حقيقتهم وحقيقة ما يدعوا إنهم يؤمنوا به وفي نفس الوقت يلوموا الزمان والمكان والآخرين والعالم كله علي كل ما يصيبهم من إحباط برغم إنهم هم فقط وهم فقط الذين ما حولوا أفكارهم لأفعال هم فقط الذين ما قرروا أن يكونوا ما يريدوا وبمعني أخر ما فكروا فيه أي فكرهم لم يؤمنوا به فعلا فما كان فعلا بالقوة الذي تحركهم وبالتالي تركوا الحياة وما يقولوا عليه الظروف والجوابات هي التي تشكلهم وفي النهاية صبوا جم غضبهم علي هذه الحياة و والظروف والمجتمع والناس والدين وكل شيء,,, للأسف ما قدروا علي التحكم في أفكارهم وما امنوا بها بالقوة التي تجعلهم يمتلكوا القرار والقوة الدافعة لتحويلها لأفعال وللأسف لم يدركوا أن السبب هو عدم إيمانهم التام بهذه الأفكار وبما يدعون انه أفكارهم وما يؤمنوا به. وللأسف لم تكن هذه الأفكار من الرسوخ بداخلهم بالطريقة التي تجعلهم هم المتحكمين في حياتهم لتنفيذها وليست الظروف التي ما ينفكوا يلعنونها

ونفس الشيء ينطبق علي كل من اختار له مذهب ولكنه ما كان قادر علي اتخاذ القرار الذي يدفعه للعمل في اتجاه تطبيق فكره ومذهبه وتحويله لأفعال يعيش بها وبالتالي لقنا عات, فما تعدي ما يؤمنوا به حيز التفكير والتفكير السطحي الغير قادر علي تكوين القوة المحركة للنفس , فما قدر علي اتخاذ القرار الذي يدفعه للعمل في اتجاه فكره وما يدعي انه مذهبه وكل ما فعله هو انه استسلم للظروف والمكان وبدل من أن يغيرها ويغير واقعه مطبقا أفكاره وتحويلها لأفعال وقوة دافعة وقنا عات اختار الاستسلام وبالتالي ما بقي له إلا تكسير رموز كما يري إنها التي تقهره, متجاهلا إن ضعفه وضعفه فقد وعدم قدرته علي اتخاذ القرار هو سبب قهره وان ضعف أفكاره وإيمانه الفعلي بها هي التي ما جعلته قادر علي تحويلها لقوة دافعة ومحركة له. فيلجأ هؤلاء لتكسير ضعفا وقهرا وحقدا وكراهية في نفسهم الضعيفة التي ما قويت علي دعمهم وجعلهم علي قدر القوة ليكونوا أفكارهم إلي تشويه كل ما جعله يرمز في داخله لما يقهره وللأسف لما قام هو نفسه بوضعها من خلال ضعفه أو قله إيمانه بفكرة تلك الرموز التي غلف بها ضعفه لتكون حجاب علي أفكاره تمنعها من أن تتحول لأفعال وبالتالي نفس عنها حتى ولو من خلال الأكاذيب والادعاءات علي من يستبدل خياله بهم ضعفه فيمثلهم له هم من منعه من تنفيذ ما لم يقدر علي تحويله هو نفسه من فكر لعمل وما حوله للإحباط وجعل منه قوة مدمره لا مناص ولا مجال لها إلا تدمير صاحبها نفسه بالنهاية. فلن تستقيم نفس تقول غير ما تفكر وتفعل غير ما ترغب ولا تقدر علي أن تتنفس غي في الظلام مع الخفافيش تنمي أفكار داخلها ثم تخنقها بتغطيتها بفكرة محركة لأفعالها وهي الجبن والتخفي لتشكل عقل مضطرب لا يعي ما يريد فيفعل عكس ما يفكر فيتحولوا لظلاميين يملاهم الخوف والحقد وللأسف الأفكار التي لا تعكس وجدانهم التي تغلف فكرهم وتتحول لأفعال فعلية تتصارع مع ما يظنونه فكرهم داخلهم

علي كل إنسان أن يدرك أن امتلاك قوة القرار هي التي تعطيه القدرة علي تجاوز أيه أعذار يبررها لنفسه ليمنع أفكاره لتتحول إلي أفعال,,, القرار هو القوة ولذلك علينا أن نعي ونعي تماما لقراراتنا وبالتالي نتحكم في أفعالنا وحياتنا لنجعلها قوة تجعلنا قادرين للوصول للهدف وبالتالي علينا أن ندرك أن كل من لم يقوا علي أن يكون ما يدعي انه مؤمن به للأسف هو غير مؤمن فعلا بما يقول غير مؤمن بما يقول بالقدر الكافي, ولذلك ففكره ما قدر أن يتحول لقرار يصل به للفعل الذي يدعم معتقداته ولكن فعله الذي دعم معتقداته حوله للاعتقاد بكل ما يحمله عقل واعتقاد من يعيش ويعمل ويأكل في الظلام حياة الفئران الخائفة وبالتالي تشكل اضطراب بين العقل والوجدان وللأسف لا مناص من أني تمرض النفس.... فمن يعيش التناقض لابد وان يعيش بما يعد للإنسان السليم سؤ خلق فمني يعيش حياة الظلام يعيش علي النفاق والكذب والغش والخداع ينافق كل من حوله بأفعاله التي هي عكس أفكاره أو ما يدعي إنها أفكاره. يكذب علي كل من حوله في جل أقواله حتى لا يتسرب ما بداخله فهي عكس كل ما يقول. وما يفترض انه يحس به أو يؤمن به, وبالتالي يكذب ويتحول لكذاب متمرس يغش الآخرين بسلوك عكس أفكاره وبكلمات أو مشاعر عكس ما يجيش في صدره ووجدانه يغش الآخرين بمشاعر وصداقات عكس فكره فيهم وبالتالي يصبح غشاش متمرس وتصبح حياته للأسف عكس الأخلاق القويمة وبالتالي مره أخري تمرضه نفسا بلا شك إذا كان فعلا له ضمير يحاسبه إذا ما حاد

علينا كلنا أن ندرك أن القوه التي تجعلنا ندرك أفكارنا ونحولها لأفعال هي ما تحدد وتقرر أن كنا سنعيش سعداء ا م حزانا هي التي تحدد وتقرر أن كنا سنعيش بأحاسيس الإنسان الصالح القادر علي أن يكون ما يؤمن به ويتعامل بالخلق والمبادئ القويمة آم مجرد شيء يستجيب للظروف وغير قادر علي اتخاذ القرارات التي تعود عليه بالراحة النفسية والتوافق مع النفس والخلق والمبادئ والفكر الذي يدعيه لنفسه. أي أن يصل لمنطقته الامنه ومحرابه, وبالتالي لا يبق له غير أن يلعن الظروف والمكان وكل ما حوله بدل من يكون قادر وعازم ومتخذ القرار الذي يشكل حياته. ولذلك نري فيمن لا يقدر كل تلك المرارة في الكلمات والتصرفات ونري كل هذا الإحساس بالقهر الذي يتحول لقوي مدمرة,, والمشكلة انه كلما ذادت مرارة وقهر الكلمات والأفعال كلما تيقنا أن صاحبنها ابعد ما يكون عما يزعم وانه ابعد ما يكون عن فعل ما يقول وابعد ما يكون علي قدرته في التحكم في أفكاره وقراراته ومعتقداته وبالتالي أن كل معتقداته هذه لم تصل لحد اليقين بداخله بل هي مجرد تنازعات داخلية وقشور لم يصل لحد اليقين الذي يعطيها القوة لتكون أو القوة لتغير من ظروفه وتجعله فعله متحكم بقناعته, وان صاحبها باع معتقداته التي يتكلم بها ويتشدق بها في سبيل راحة مادية أو تقبل مجتمعي وبالتالي قهر نفسه وما عاد قادر علي التوصل لأي سلام مع هذه النفس بالعكس أصبحت تكرهه وتحتقره ... أي يكره ويحتقر نفسه دون أن يدري لضعفها وتخاذلها... وبالتالي ما عات نفسه تؤمن بما يقوله عقله تضارب شديد لا مناص لا مناص يؤدي للهلاك فيصبح الشخص غير قادر علي أن يكون داخله مثل خارجة يصبح عروسه أو صوره أشبه بعروسة المولد كلها زينة ظاهريا جميلة ولكنها هشة أي طفل قادر علي أن يكسرها وشوية شمس تسيحها فتري الألوان تتداخل وتزيل يصبح الشخص مثل المدهون بوية ليجعل لنفسه بريق زائف بينما يعيش مثل الأفعى بين الجحور يملا الدنيا فحيح وبالنهاية يكون لا شيء ... لا شيء تماما

علينا مره أخري أن ندرك أن القوة التي نسيطر بها علي أفكارنا لنحولها لأفعال وبالتالي تشكل قناعتنا وتشكل حياتنا هي فقط القوة والقيمة والقادرة علي عمل التغيرات الكبيرة في حياتنا وان القوة الظلامية التي تعمل في الظلام أو علي الورق في أعشاش الدبابير وجحور الأفاعي لا تمثل القوي الحقيقة فما يتخف لا يمثل بالنهاية أي قوة دافعة لنا بالعكس لا مناص أن يتحول لقوة داخلية هادمة وان هذه القوة الوهمية التي نكتسبها من الوهم والتي ليست لها أي قوة محركة علي أفعالنا الحقيقة ما هي إلا سراب وما هي إلا قوة داخلية مدمره للذات لعدم قدرتها علي الخروج والإعلان وتجعل ظاهرنا غير باطنا,,, وأفكارنا وإيماننا غير أفعالنا وهو قمة النفاق والكذب والخداع

علينا أن ندرك أن القوة هي فقط قوة القرار التي تحول الأفكار لأفعال وبالتالي لقنا عات نعيش بها ولها تحرككما في الحياة وما لا يستطيع أن يحول الفكر لقناعة لا يمثل أي قوة وإنما تدمير ذاتي كما قلنا وان القوة التي تحول القول لفعل هي القوة الوحيدة الحقيقة والتي تجعلنا نتجاوز علي كل الأعذار التي تتمثل لنا لتحبطنا وتجعلنا ننفصل عن أنفسنا وان هذه القوة والتي هي تعكس أفكارنا ومعتقداتنا فعلا هي التي علينا أن نقرر الأخذ بها وزراعتها ورعايتها بداخلنا وبالتالي تحويلها لأفعال وأسلوب حياة يمثلنا ويمثل ما بداخلنا متعدين بها كل ذريعة تجعلنا نتقاعس وننفصل عما بداخلنا فنتحول لقوة مدمرة محملة بالحقد والقهر والمرارة علينا أن ندرك هذه القوة لنحول بها أفكارنا لقرارات فهي التي تحدد أن كنا سنحيى كانسان بكل ما تعني كلمة إنسان من معان. معان عليا وسامية وان كنا سنحيى سعداء آم حزانا, محبطين مدمرين كارهين للعالم ولكل ما حولنا نتعامل معه بالمرارة والحقد والغل ننفجر غيظا وحقدا في الأخر حتى وان لم يأذنا أي منهم مبررين كل هذا بالأعذار التي تمنعنا من استخدام القوة لتحويل الفكر لفعل فنبرر لأنفسنا تدمير الأخر وكل ما يمس الأخر, آم ننفجر حيوية وحب للحياة والأخر والدنيا نعبر عن أنفسنا بحرية فنكون قادرين علي قبول النفس و قبول الأخر ووفهم للنفس وفهم الأخر , علينا أن ندرك أن هذه وهذه فقط هي القوة أن كانت مصدر سعادتنا وانطلاقنا وقبولنا لأنفسنا وقدرتنا علي فعل ما نفكر فيه فنكون ما نريده لأنفسنا وان هذه القوة مصدرها الوحيد أفكارنا التي بقرار منا جعلناها أفعالنا وبالتالي قوتنا المحركة وهي الوحيدة التي تجعلنا قادرين علي التغير والتمسك بمعتقداتنا وان نكون ما نريد أن نكون سواء كنا أفراد أو جماعات داخل أمكان تقر أفكارنا أو لا تقرها وعلي كل الأحوال لا نغير أفكارنا أو أفعالنا لنحصل بالغش والخداع علي مكان أو مال أو تقبل بالنهاية لا يعود علينا فعلا بالتقبل الداخلي لأنفسنا وبالتالي نكون قادرين علي ليس فقط تغيير أنفسنا ولكن تغيير العالم كله..



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...
- السلام والتصالح مع النفس
- الفارق بين المسلمة الحجبة والملحدة السافرة في الحقوق والواجب ...
- حوار مع صديقتي الملحدة ... تكملة
- مناقشة مع صديقتي الملحدة
- النظرة الدرونية والغضب من القردة والخنازير
- فلسفة التعليقات وطورلاب القرد وعبعزيز
- سيدات عربيات يقدن الطائرات ويدربن علي الطيران - هل فعلا كما ...
- قررت أكون رقاصة في بار ...مادام ما فيه جنة ولا نار (وعلى ذمة ...
- القرد وطرلاب محمود عبد العزيز
- الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في ...
- المعلومات ونشر المشاعر السلبية إيذاء للنفس
- إلي اين تقودكم ثقافة الكراهية


المزيد.....




- موسكو: أوروبا تحرض كييف على الإرهاب
- ماكرون يضع إكليلاً من الزهور على قبر الجندي المجهول
- عاصفة ثلجية في نهاية الربيع.. الثلوج الكثيفة تغطي موسكو
- شاهد.. المقاتلة الوحيدة من الحرب العالمية الثانية تنفذ تحليق ...
- بعد تعليق تسليم الذخائر الثقيلة لإسرائيل.. الخارجية الأمريكي ...
- شاهد.. غرق سفينة معادية خلال التدريبات الأمريكية والفلبينية ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لوحدات مدرعة تتوغل في رفح
- زوجة زيلينسكي تتعرض لحملة انتقادات واسعة بعد منشور لها عن ال ...
- زاخاروفا: روسيا لم توجه دعوة إلى سفراء ومسؤولي الدول غير الص ...
- مشاهد مروعة لرجل يسقط من الطابق الـ20 أثناء محاولته اليائسة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا فما هي قناعاتنا فعلا