أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - انا وهي















المزيد.....

انا وهي


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2920 - 2010 / 2 / 17 - 23:19
المحور: كتابات ساخرة
    


إنا وهي في المستقبل قصة مثيرة لكُتاب السيناريوهات وتجار النمو الكريه وغير الكريه , إنا وانت في المستقبل أغنية ومسرحية للكبار وللصغار وللأطفال وهم يلعبون بالعرائس في الحارات وفي أزقة الشوارع , ومن المحتمل أن تصبحي أنت (باربي) الألعاب العربية وهذا ليس مستبعداً فسيصممون من منظرك لعبة جميلة وأنت تبدين بتنورة قصيرة صفراء مثل صحفنا الصفراء أو بيضاء مثل قلبي الأبيض , وأنا سأبدو شخصية كرتونية مسلية ومضحكة وأحياناً مؤلمة وخصوصاً للذين ذاقوا لوعة الهوى في الثقافة والسياسة والأدب .

سوف يكتب التاريخ عن شكل علاقتنا القديمة يبعضنا البعض, وسيتخيل كُتاب النصوص لعلاقتنا شكلين شكل خارجي كله مظاهر كاذبة وشكل داخلي كله أفكار صادقة وبرامج وللشكلين اتجاهين : واحد قديم جداً وواحد حديث جداً, ولسوف تقوم إحدى شركات الإنتاج بإنتاج فلم عن : الرجل الذي كتب والمرأة التي قرأت , ولسوف يحكي التاريخ عن قصتنا مثلما يتحدث عن قصص أبطال تاريخية كثيرة فأنا وهي مثل سارتر وسيموت ديوبفوار , والعقاد ومي زيادة و جبران خليل جبران ومي زيادة , ومصطفى صادق الرافعي ومي زيادة وانطونيو وكلير بترا , فنحن لا نختلف عن كل هؤلاء,وسيقولون عنها ما قالوه عن مي زيادة, وسيرسمون شكلها بتنورة قصيرة لونها صفراء وعليها قميص أزرق وعيون متسعة كاتساع الليالي الشتوية الطويلة , وسيعترض البعض على هذا الشكل وسيقول البعض: ارسموا لها صورة ليست واقعية بل كالتي كان البطل يتخيلها , وسيسأل المهووسون بالقصص الفانتازية عن تلك الصورة وسيقولون لهم: كانت ابنة ملكة من ملكات الجمال , وكانت هي ترتدي لوناً أبيض وكل شيء في حياتها أبيض كالمقصات والسكاكين في قصيدة (أمل دنقل) وهو يتخيل نفسه في غرفة العمليات , وكانت عيونها كعيون جنّية قادمة من تحت الأرض وكانت تخرجُ من فمها ناراً تحرق كل من يلامسها إلا البطل كانت تنثرُ من لسانها عليه رذاذاً مثل رذاذ المطر, وسيكون لون عينيك أسود أسود ! ولون عيوني عسليٌ, وستحاول إحدى شركات الإنتاج إضافة سيناريو مؤثر جداً عن حواراتنا وسيقولون وسيبالغون في شكل العلاقة التي كانت تربطنا يبعضنا البعض وسيكتب نقاد السينما رأيهم بصراحة لكي يكشفوا للجماهير العريضة الحقيقة وسيقولون : كانت على قدرٍ كبير من الجمال وسيقول البعضٍ لم تكن بهذا المستوى من الجمال بل كان أنفها مثل أنف كليو بترا ,وعيونه صغيرة جداً وأنفها مثل انف أبن حرب , وكانت قصيرة القامة لا تتجاوز ال 150 سنتمتر ولكن خيال البطل هو الذي جعل منها مارداً شبحاً أخاف كل نساء العصر في عصرها , وكان جهاد العلاونه أجمل منها , وهذه الممثلة التي اختاروها لأداء دورها لم تكن البطلة الحقيقية بمستوى جمالها, والمؤثرات الدرامية هي التي جعلت من قصصهما شيئا جميلاً أما من حيث الواقع فلم تكن حياتهما إلا حياةً عاديةً جداً وأقل من عادية .

وسيقول الآخرون : على العكس مما يقال كانت جميلة وكان البطل يعشق كل شيء فيها وكان صدرها مطاراً يقلعُ منه البطل للطواف وللسفر وللطيران فوق جسمها كله فكان أحياناً يتجه شرقاً نحو الرُبع الخالي أي فوق المطار بعدة سنتيمترات , وكان في كل صباح يقلع من صدرها إلى خصرها النحيل ويأخذ إفطاره وطعامه وشرابه ليشربه فوق الخاصرة الملتوية مثل المئذنة , وفي الظهيرة كان يعود بطائرته أو بأحزانه إلى القطب المتجمد حيث تنكمش حرارة العاشقان والصفائح الدموية في دمائهما تبرد إلى ما دون الصفر المأوي وكانت البطلة تتمتع بمناخ استوائي فكان جسمها في النهار عبارة عن كتلة نارية ملتهبة وفي الليل عبارة عن رطوبة وبرودة تصل إلى درجة الصفر , أي أنها كانت في الأردن ملتهبة وفي القاهرة باردة جداً وفي بيروت محتارة وفي المغرب العربي ضائعة تبحث عن أي طيف من بلاد الشام يذكرها بالمساءات الحزينة والصباحات الكئيبة وكانت ملابسها الصيفية شاهدٌ على عشق جهاد لها , ولو أن الجمادات التي مثل الملابس تتكلم وتتحدث ,لتكلمت ووصفت عشقه لها , ولو أن البناطيل تتحدث لتحدثت بناطيلها الجينز كم كان البطل يختنق كلما شاهدها في البنطال الأسود المصنوع من القطن أو الجينز الأزرق.

وسيقول كُتّاب سيناريوهات آخرون : أن جمالها كان عادياً وأقل من عادي , ولكن كان البطل يعشق ثقافتها ورؤيتها لقضايا نسوية تهمه جداً كان يعتبرها رمزاً لحقوق الإنسان وشكلاً من أشكال المجتمعات المدنية الحديثة المتمردة على الماضي العفن, وسيقول البعض لا هذا ولا ذاك : لقد كانت امرأة عادية في مظهرها وعادية جداً في ثقافتها ولكن كان جهاد العلاونه مصاب بعقدة نقص جعلته يرتمي في حضنها من غير سبب ٍ مقنعٍ , كان جهاد العلاونه لديه أسرة وثلاثة عصافير وامرأة قروية عادية وكان ينقصه المرأة الأرستقراطية المتمدنة , وسيقول أحد مخرجي أفلام السينما : أنا سأصور لكم شكل العلاقة الصحيحة بينهما كانت بينهما قصة حب عادية من الطرفين وكان جهاد العلاونه مغرماً بها حتى النخاع وهذه القصص كان من الممكن أن تحدث عند الناس العاديين وهذا ليس لأنها مثقفة أو لأنه مثقف بل كانت كل الأمور عادية.

وسيظهر كاتب سيناريو عنيد يريد أن يكشف الحقيقة وعن زواجنا السري جداً وأحياناً العرفي جداًُ وسيظهر صوراً لنا من هنا وهناك وأخبار من بعض الأصدقاء تتحدث عن زواجنا السري , وسينبري للناس مخرج تلفزيوني كثير الثقافة ومعتدٌ بنفسه جداً ليقول : إنا لا أملك الأدلة ولكنني أستنتج مما سبق وسمعت وشاهدت من أنها كانت متزوجة فعلاً بالسر ولكن ليس من جهاد العلاونه بل من شخصٍ آخر أقل ثقافة من جهاد ووجوده في التاريخ اليوم مثل عدمه , ولم يكن مهماً مثلما هو جهاد العلاونه في الماضي واليوم.

أما نقاد النصوص الروائية والسينمائية أو المكتوبة للسينما والتلفزيون فسيقولون : كانت تلبس ألبسة مغرية وكان جهاد العلاونه أيضاً مغرياً جداً ثقافياً , كانت هي تبتزه بثيابها المغرية وكانت هو يبتزها بثقافته , فكانت كلما قرأت له مقالاً تخاله طاووساً فرد أجنحته وعيونه الريشية لها , وكانت هي كلما أظهرت أنوثتها ينزل ضغط دمه ويرتفع ضغطه العصبي ويهذول بكلمات غير معروفة منها ما هو قصص قصيرة جداً ومنها ما هو أشعر عادية ,وكان يتشدق ويتفلسف هنا وهناك عن حقوق المرأة والحرية وهذه الكلمات مغرية لأي امرأة من طبقة نانا ارستقراطية المذهب والنشأة والتفكير .

وسيرد النقاد على بعضهم البعض وسيختلفون وسيتخاصمون على تفسير علاقتي بها وعلى أسباب حبي الكبير لها وسيقول بعضهم: هي لم تكن أرستقراطية في أي شيء على الإطلاق كانت بنت عادية من طبقة عادية مكنتها وظيفتها من الظهور على شاشة التلفاز بمظاهر البنت الأرستقراطية وهي لم تكن تكذب بل (كانت تتجمل وتتصنع) وكان جهاد العلاونه كغيره من الرجال ينجرف خلف المظاهر الكذابة والدعايات الهدامة .
وسيقول أعدائي وأعدائك عني: كان جهاد العلاونه ذا حظ كبير من الثقافة وفعلاً كان موسوعة علمية ولم يكن يتاجر بأحلام البشر ولم يكن يحب الكذب على الناس , ولكنه كان يخدع نفسه بالمشي خلف مظاهر ليست من طبيعة نشأته الأسرية كالتمدن والحرية والمجتمع المدني وكان الأحرى به أن يعيش حياة عادية بين أهله وناسه وأقرباءه, وسيقولون : كان رجلاً عصامياً ومعتداً بنفسه ولكنه كان ضعيف الشخصية أمام نانا , كانت نانا تشعره بضعفه كلما اقترب منها , ولم يكن البطل إلا رجلاً قامر بعمره وشبابه في كل شيء , لقد قامر في السياسة وفي الثقافة وفي الحرية وخسر كل شيء ولم يربح في أي تجارة خاضها غير أن ظهور نانا في حياته أنقضه من أمور كثيرة ولولاها لما كان أصلاً شيء في الوجود اسمه جهاد العلاونه .

وسيتصدى الكثيرون لهذه الأقاويل الكاذبة ليقولوا : كان خلف كل رجل عظيم امرأة إلا جهاد العلاونه كان هو خلف نفسه , وعلى العكس من كل ما يقال لقد كانت في الأصل علاقته فيها قد ساهمت في تراجع مستوياته الإبداعية واللفظية ولو لم تظهر في حياته لكان نتاجه أغزر وأفضل, وكان جهاد العلاونه متزوجاً في السر ولكن ليس منها .
وسيكتب أحد أساتذة التاريخ بحثاً مطولاً عن أعظم الشخصيات التي ظهرت في بداية هذا القرن وسيقول الباحث: كان في عصر البطل والبطلة أبطال غرام أكثر منهم روعة , وكان في عصرهما أناس مهتمون بقضايا المرأة والفكر العربي أفضل منهما وكان هنالك مؤثرون على المجتمع والناس أكثر منهما , وسيرد عليه باحثٌ آخر ليقول:
كانت البطلة أعظم أهل زمانها لولا ظهور البطل الذي خطف منها الأنظار , وسيقول البعض: كان البطل هو أروع أهل زمانه لولا أنها خطفت منه الأضواء التي سُلطت عليها بدلاً منه , وسيكتب أحد الأساتذة بحثاً قيماً ووسطياً ومعتدلاً ليقول: كانوا بطلين في تاريخنا الماضي مهمين جداً وكانوا رائعين جداً وكان البطل فعلاً يستحق أن نكتب عنه وكانت البطلة فعلاً شخصية فذة تستحق أن نكتب عنها وعنه وكانوا أروع أهل زمانهما بسبب ظهور الإنترنت , فلولا الإنترنت لبقي أبطالنا غير معروفين على الإطلاق , وسيقول معتدلٌ أخر : كانت البطلة أروع أهل زمانها على الفضائيات أما بالنسبة للنت فقد كان البطل هو الأفضل, وسيأسف محللون سياسيون على فشلنا في الزواج أو اللقاءات الودية وسيغضب منها الكثيرون بسبب أنانيتها المفرطة وحبها الزائد لذاتها , أما بالنسبة لعلماء الاجتماع المتخصصون بالأسرة فسيقولون : تسرع البطل قبل لقاءه بالبطل فتزوج مما أحرج البطلة جداً وجعلها غير قادرة أن تتخلى عن دورها الذي تلعبه أو الذي لعبته ضد تعدد الأزواج .
وسيقول علماء الفكر السياسي:كان يوم مولد البطل يوم شؤم على المعاهد الدينية القديمة وكان يوم مولد البطلة يوم شؤم على نظام الأسرة العربي الإسلامي , وفي العام الذي كتبت فيه عن تعدد الأزواج بعث الله سيلاً على جدة وعُمان كنذير شؤون , وكان العام الذي كتب فيه البطل أروع مقالاته عن تلك المواضيع عام شؤم أيضاً على الأنظمة العربية , وكانا من الخير لأرباب القصور أن ليولد البطل والبطلة.

وسيقول البعض: لقد كانت جدتي على علاقة بنانا وكانت نانا تكبر جدتي بعشرين عاماً وقد قالت جدتي بأن نانا أفصحت لها يوماً أنها كانت تعشق جهاد العلاونه ولكن لم تكن تريد أن تظهر ذلك خوفاً على نجوميتها لقد كانت تحب أن ترى كل الناس مهتمة بها وأصلاً وفعلاً كانت هذه هي شروط النجومية , أما بالنسبة لنهاية العلاقة فإنها لم تكن محزنة بقدر ما كانت مؤلمة للجميع , لقد عاش البطل وهو يرثي نفسه ويكتب أشعاره في شيء وهمي اسمه نانا .

وسيأتي طالب دكتوراه هو وزوجته ويكتبون بحثاً مطولاً عنوانه : أوهام في دفاتر الأيام, وسيقولون من أن نانا والتي كان يذكرها البطل لم تكن في يوم من الأيام إلا شخصية وهمية غير حقيقية اخترعها جهاد العلاونه مثلما اخترع الأثينيون (بجماليون) وهي وهم وخيال مثلها مثل قصيدة (كامل الشناوي ) (لا تكذبي) والتي غنتها نجاة الصغيرة وعبد الحليم حافظ , وسيخلص البحث للقول : من أن (نانا) كانت شخصية وهمية غير موجودة على أرض الواقع.

وستكتب الصحف عنّا أنا و(نانا) أخباراً عجيبة ومثيرة وسيقولون : كانت تنورتها القصيرة تزيد من عُمر البطل , وسيقول أعداءك من أن ملابس كانت تتشابه مع جلود الأفاعي وأن دموعك كانت تتشابه مع دموع التماسيح , وكان الكحل في عينيها يضيف لمسات سحرية لوجود البطل , وكانت شفاهها تنطق بالحكمة من دون أن تنطق بأي حرف , وكانت آذانه تصغي لأصوات تنبعثُ من السماء , وكان شعرُ رأسها يستطيع أن يحيي البطل ويميته كما هي عيونها تحييه وتميته بنظرة واحدة, وكانت أصابع كفيها تغرس في قلب البطل مثل السيوف ومثل السكاكين وكان البطل كلما رآها أو سمع صوتها يشعرُ في ألمٍ فضيع يدبُ في خاصرته , كانت تقتله خدودها , وكانت تخنقه ضحكاتها وكانت وكانت..وكانت أسطورة ستتحقق لو ظهرت فعلاً في حياته شيئاً مُهماً.

واليوم بعد أن تقرأ بعض الناس مقالي هذا سيقولون : هذا البطل ليس بطلاً هو يتصور نفسه كذلك علماً أنه شخص عادي وهي شخصية عادية , يرقص في العتمة(على بال مين يلي إبترقص بالعتمه) , فلن تلاحظ (نانا) رقصاته ولن تنزل لمستواه الاقتصادي المتعفن , هذا الصعلوك يتخيل نفسه روميو وجوليت أو مجنون ليلى أو كُثير عزة وهو ما دون الصفر أو تحت الصفر ب 100 رقم ودرجة, ولم تكن الطيور تتحرك على نغمات نانا , ولم يكن للبطلة أي وجود مؤثر على ساحة الفكر العربي , وهذا الذي يدعي أنه بطل ,ليس بطلاً, وما يقوله لن يتحقق أبداً فلن يكون ولا حتى بعد 1000سنة مسلسلٌ تلفزيوني عنه , ولن يكون ل (نانا) ذكر في السينما , ولن يحسب أي إنسان لهما أي وجود , وهؤلاء معاتيه ومجانين يظنون أنفسهم أنهم سيكونون مشاهير في مجال الفكر والثقافة والتاريخ العربي الحديث



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لغتنا الجنسية
- فالنتاين سعيد يا حبيبتي
- انبوب بوري
- الاسلام ضد الابداع
- أهمية بقاء إسرائيل
- سوق الخُضره
- عدد النجوم وعدد النمل
- المرأه القرويه
- ما هية الفحشاء والمنكر
- هل تنهى صلاة المسلم عن الفحشاء والمنكر ؟
- جائزة الدكتورة وفاء سلطان
- المثقفات العربيات
- موقع إسرائيلي
- الضحية رقم2
- الضحية رقم 1
- -حا تجن يا ريت يا إخوانا ما رحتش لُندن ولاّ باريز-
- عذاب القبر
- كلشي بده واسطه
- حذاء السندريلا
- نهاية سعاد حسني1


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - انا وهي