أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - خليل خوري وسياسة التضليل القومي (1)















المزيد.....

خليل خوري وسياسة التضليل القومي (1)


فيصل البيطار

الحوار المتمدن-العدد: 2905 - 2010 / 2 / 2 - 23:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السيد خليل خوري يناقش في مقالين سريعين له ما أسماه بالمشهد العراقي من خلال عنوان مستفز لطرفين غاب واحد مهما عن التأثير الفاعل، والثاني مازال يسعى نحو نهوضه، عنوان المقال الأول كان " حمير صدام وحمير بوش وملالي إيران " وقد سعى في عنوان مقاله الثاني " حول حمير- صدام - مرة أخرى " لتدارك أمره والتخلص من المحظور الذي حذر منه وأدانه، لكنه مارسه بالفعل عندما وجه للآخرين نفس سلاح التراشق غير المبدأي والحضاري .
في الموقف من المشهد العراقي، يضع الكاتب، الإدارة الإمريكية والحكومة الإسلامية في إيران والكتاب الماركسيين والحزب الشيوعي العراقي في سله واحده، لكنه ووفق هذا المنهج لا يضع نفسه ومعه فريقه إلى جانب كتاب دول وإمارات ومشايخ الخليج رغم أنهم يلتقون في نفس المربع المعادي لعراق ما بعد صدام !!!! منهج خلط الأمور هذا هو الذي ساد أوساط القوميين العرب على كافة تلاوينهم السياسيه ومازال، وواحده من أبرز سماتهم السياسيه هي تقديس القائد الرمز الذي تذوب الشعوب وثرواتها بشخصه ولا مكان في التاريخ لغيره ... السياسة والإقتصاد والعلوم والثقافه والعلوم العسكريه والنمو هو الذي يصنعها جميعا، إن في عراق صدام حسين أم في مصر جمال عبد الناصر من قبل، وعليه، يجب أن يدين الشعب له بنسبة 100% أو أقل قليلا، ومن أجل هذا القائد الضروره، لا بأس من ذبح الحقيقه ومعها مئات الألوف من أبناء الشعب تحت رايات وعناوين مختلفه، هذا المنهج لا يعدو عن كونه لياً لعنق الحقيقه بإشاعة مناخ تمجيد الفرد وإلغاء دور الشعوب في تقرير وصناعة تاريخها، وفي العراق، إخفاء متعمدا لكل ما إقترفه ديكتاتور البعث بحق شعبه وشعوب مجاوره من جرائم ، وأيضا إخفاء لما جرى وما يزال يجري على يد فقهاء الفاشية أيتامه وحلفاؤهم من التكفيريين .
منذ الجمهورية الأولى وحتى الآن، يعتمد هذا الخطاب على انتقاء مواقف من أزمان متنوعه بعيدا عن الظروف الموضوعية التي فرضتها، وتلك الظروف الخاصة بأطراف القوى السياسيه، ثم هو يبني عليها لإستخلاص موقف سوف لن يكون بكل الإحوال أكثر من مجموعة حواديت يُراد لها أن تتحول إلى برنامج، هو ينتزعها قسرا عن مسارها عبر مرحلة تاريخيه ليدفع بها نحو مرحلة أخرى خالقا التبريرات بواسطتها لسياسات السلطه في جرائم قلما شهد التاريخ لها مثيلا . فالمقابر الجماعية لم تأتي إلا مع وصول خميني للسلطه وقراره بتصدير الثوره للعراق، والحزب الشيوعي يتحمل مسؤولية المقابر الجماعية بإعراضه عن إستلام السلطه أخذا بموقف خروتشوف وليس بمواقف قواعده التنظيميه، وإحتلال العراق للكويت ليس أكثر من وحده قسريه، ويبرر أيضا لتلك التظاهرات المؤيده للذي أُعدم على منصة مشنقه أمريكيه، وهو يضع المالكي إلي جانب ديكتاتوريات الحجاج وملوك وأمراء الجزيره، ويدعو لأن يكون صندوق الإقتراع هو الحَكَم المُعلّى ومن ثم ضرورة السماح للبعثيين من خوض الإنتخابات .. إلى آخر ما إحتواه المقالين للسيد خوري من تعميمات وخلط في ظروف الأحداث، والأهم من كل هذا، تلك الخلفية التي يتمترس بها السيد الكاتب والتي أعلنت عن نفسها دون شطارة منه بوضع التسميات الجديده لصدام ونظامه بين مزدوجين، ولا ينسى أن يلصق بنا تهمة معاداة الفلسطينيين وكل العرب .
إذا، هما بإمتياز، مقاليين يروجان لنظام لم يبقى له من أثر فاعل في العراق، وإن كانت تتجلى سماته وأحيانا بنفس الدمويه في أكثر من نظام عربي رئاسي، ونقولها بملئ الفم وإلا فليدلنا السيد الكاتب على مثيلتها عند غيرهم، تماما وكما كانوا أيام عراق صدام حسين، يتجاهل أصحاب هذا الفكر تلك المجازر الدموية والإغتصاب والتهجير الذي مارسه ويمارسه نظام البشير في السودان بحق أثنيات وطوائف واسعه من شعبه، كما يتجاهلون قمع الحريات في سوريا وإمتلاء سجونها بخيرة أبناء الشعب السوري من مثقفين ومناضلين، والوضع المزري لأبناء القوميه الكورديه هناك . عجلة التاريخ في العراق، لن تدور للوراء رغم السنوات السبع العجاف التي عاشها والتي إتسمت بالعنف الدموي الذي إعتادوه وكانوا هم وراءه لا غيرهم، في تحالفِ دامِ مع قوى إسلامية نفضت عنها غبار التاريخ لتنطلق في مسيرة التفجيرات العشوائيه والذبح لكل معارض، حاصده أمامها أراوح وممتلكات الألوف من البشر ومستبشره خيرا بسنة نبيهم وخلفاءه الأربعه الراشدون ومن تلاهم من الراشدين أيضا، يجمعهما العداء المتأصل للشيعه الروافض عراقيون كانوا أم إيرانيون أم غيره، وآخر لأحفاد القرده والخنازير ( هؤلاء لا يقولون حميرا ) ، لكن العداء في أصله، إن هو إلا لمبادئ الديموقراطيه وقبول الآخر الذي بدأ العراق يعرفه ولأول مره منذ الإطاحة بالملكيه، إختلف الأمر الآن، ولا من عوده لحزب البعث حتى لو شاءت أمريكا عبر زيارة نائب رئيسها، وعبر إجتماعات بعثية – أمريكية هنا وهناك ينظمها علاوي والمطلك، فقرار لجنة المساءله والعداله بيد العراقيين أنفسهم كما تُبيّن الوقائع على الأرض رغم كل تقولاتهم الفارغه من أي برهان عبر نوافذ إعلاميه معاديه للتغيير وتحت لافتات شتى .
نعم، قد تلتقي قوى متعارضه سياسيا وأيدلوجبيا على موقف تجاه مسألة محدده وفي ظرف تاريخي محدد، ولطالما حصل هذا في التاريخ، ألم يتحالف الإتحاد السوفيتي مع الحلفاء ضد المحور؟ هنا الإتحاد السوفيتي الذي يحكمه حزب يلتزم بالماركسيه – اللينينيه يتفق مع عدوه الرأسمالي على خوض حرب مكلفه وشاقه ضد عدو رأسمالي آخر، لكنه أشد خطرا على مسيرة الإنسانية وتقدمها في تلك اللحظه ، وفي تلك اللحظه فقط لمن يفشلون في قرآءة التاريخ ومتغيراته . هل يصح إذا أن نضع الطرفين في سلة واحده ونصفهما بالمعسكر الواحد رغم إتفاقهما على خوض الحرب ضد المحور ؟ طبعا هذا لايصح وإلا لماذا تأخر دخول السوفييت تلك الحرب حتى عام 1941 ولماذا أعلن الأمريكان الحرب ضد المحور بعد الإعتداء عليهم في بيل هاربور، ولم يخوضاها مجتمعين منذ اللحظة الأولى ؟ ... إنتهت الحرب وعاد الإتحاد السوفيتي ليحتل موقعه على رأس لائحة الأعداء الرأسماليه . أمراء ومشايخ الخليج الذين يشير لهم الكاتب، هم الذين دعموا نظام صدام حسين بالمال والسلاح والغذاء لمدة ثمانِ سنوات كامله، ومعهم كل دول العالم الكبيره، ومعظم الدول الصغيره، ولولا هذا الدعم ما كان له أن يصمد من بعد السنه الثانيه للحرب ولا ليوم واحد . نفس قوى الدعم هذه، هي التي وقفت ضد حليفهم لإخراجه من الكويت عام 1991 وهي نفسها التي أوقفت حربها ضده بعد ستة أسابيع مع مؤشرات الإنتفاضة العفويه للشعب العراقي، ففي حساباتها أن نظام صدام أقرب لهم من أي نظام يحكمه غالبية الشعب العراقي الذين هم من الشيعه والكرد، وهو ما إتضح لاحقا بعد سقوط النظام وإصطفاف كل من يعادي التغيير داخل معسكر واحد تحت لافتة محاربة أمريكا التي يستظل السيد الكاتب بظلها، ومعه كل أعداء نهوض العراق ووقوفه على قدميه، تلاوين متنافره إتفقت على تدمير العراق الديموقراطي الجديد، وليس هذا بالطارئ والجديد على التاريخ، إيران وسوريا متخوفتان من تكرار التجربه في بلديهما، وهي التجربه التي تثبت أن لا إمكانية لنجاح المشروع التوسعي الإيراني في المنطقه، ودول وإمارات ومشيخات الجزيره المتخوفه من هراء تحالف شيعي عراقي – إيراني يمتد ليصل إلى دولهم التي تضم أقلية شيعيه ليست بالقليله عددا، ومعهم تحالف البعثوتكفيريين منفذ سياسة الخراب الشامل والمدعوم خارجيا بشكل أصبح الحديث عنه تكرارا ممجوجا . ألم يلاحظ السيد الكاتب هذه التحولات في المواقف وأن لكل مرحلة تحالفاتها وإنحيازاتها حسب مصالح كل طرف ؟ نعم تتفق الآن وسائل الإعلام الإيرانيه والأمريكيه والشيوعيون العراقيون ومعهم الغالبيه العظمى من مكونات الشعب العراقي الدينيه والأثنيه، وأُزيد السيد الكاتب، الإسرائيليه أيضا واليابانية والسنغالية والماليه والغانيه وكل أوربا وغالبية العالم، من أن نظام صدام حسين كان من أسوأ الأنظمه التي عرفها التاريخ وعلى كافة الصعد، ولا يمكن لأي عاقل أن يضع كل هؤلاء في نفس السله كما فعل السيد الكاتب عندما وضع الماركسيين والشيوعيين إلى جانب الأمريكان والإيرانيين، ولا أن يضع الإيرانيين في معسكر الشيوعيين والأمريكان، ويصح هذا مع الأمريكان أيضا، ومن الذي يمكن له أن يدعي غير ما إدعى إعلام هؤلاء بعد أن كشف العراقيون ما كان العالم يعرفه حق المعرفه من دموية النظام السابق وتم التستر عليها عندما التقت مصالحهم ؟ تلك المصالح التي إفترقت بعد غزو صدام لدولة تتمتع بعضوية الجامعه العربيه ومنظمة الدول الإسلاميه وهيئة الأمم المتحده، ولا يمكن فرض الوحده عليها قسرا وهو الذي لم يحصل في التاريخ على الإطلاق، ولم يخبرنا السيد الكاتب لما لم يفرضها نظام صدام حسين على دولة مجاورة غير الكويت، الأردن مثلا أو سوريا . السيد الكاتب يستخف بعقولنا بهكذا هراء فهو يسمي الإحتلال وحده قسريه !!! وهو الذي يلوم موقع الحوار المتمدن على نشره هراء مماثل . ثم بماذا يتهم كاتبنا الإعلام الأمريكي والغربي عموما ؟ كنت أحسب أن إمتلاك الكاتب لهذه الشبكه العنكبوتيه قد حصنه وكون لديه فكرة عما هو حال الإعلام هناك، بل والحريات التي تسمح بتظاهرات أمَرّ من تلك التي يخرج بها السيد الكاتب وربعه مستنكرين إعدام طاغيه، إن كان لايعلم، وأظنه يعلم ولكنه الولاء الأعمى، فإن صحيفة القدس العربي هي جزء من الإعلام الغربي وهي صداميه حتى كاحل قدمها، وهناك كما في كل الرأسماليات، إعلام مستقل يعبر عن موقف مجالس إداراتها سواء كان يدين بالولاء لهذا الحزب أو لا يدين لأي حزب، وليس من أي تأثير للدوله عليه صغر أم كبر، وهو لا يشكل وجها للنظام كما كان الحال عليه في ديكتاتوريته المقبوره وأخريات لن يطول بها الزمن، وهل يذكر أن مقالة في صحيفه أمريكيه يوميه قد أطاحت بالسيد نيكسون، رأس الدوله حينذاك ؟ ليس لأحد أي عذر لمن يضع الإعلام الأمريكي المستقل إلى جانب إعلام الثيوقراطيه الإيرانيه ويكحلها بإعلام الشيوعيين العراقيين، من يضع هؤلاء في سله واحده ، يتعامي عن الحقيقه مروجا لأوهام تتعاكس معها، مردها المواقف المسبقه في تمجيد الديكتاتور ونفي دور الشعوب في صنع تاريخها، وهو ما أتسمت بها أقلامهم منذ النهوض القومي أواسط الخمسينات .

لن نخوض هنا بما إقترفه النظام البائد ( نعم البائد وبدون مزدوجين ) من جرائم لكننا سنسعى بشكل سريع لتبيان ما حصل فعلا وليس على طريقتهم في التعميه وترويج الأكاذيب .
نظام صدام مسؤول عن ثلاثة حروب أعادت العراقيين لعهد المصابيح الزيتيه وحرمته من الغذاء الكافي ودواء مرضاه، هل كان العراق بوابة الدفاع الغربيه عن الأمه العربيه كم روجت سلطته وما زال هؤلاء يلوكون بأفواههم هذا المقوله ( وصفنا الكاتب بالإجترار) من على منابرهم المعروفه . الحرب بدأها صدام بعد تسعة عشر شهرا من إنتصار الثوره الإيرانيه، وكان قد مهد لها بإنقلابه الدموي على رئاسة الجمهوريه وقيادة الحزب وتنصيب نفسه رئيسا لهما، ومع هذا الحدث بدأت المعونات العسكريه تنهال عليه من رأسماليات الغرب ومنهم الأمريكيه وحسب إتفاقه مع القيادات السياسيه لدول الخليج، صدام أعلن وبعد أن ساءت علاقته مع تلك الدول ومن على شاشة التلفزيون العراقي من أن دول الخليج هي التي دفعته لهذه الحرب وأكد زيارة وزير خارجية إحدى دولها ( يقصد الإمارات ) له، محذرا من نظام شيعي ملاصق لدولته التي غالبيتها من الشيعه وهو الذي من شأنه أن يثيرالمتاعب له وفي دولهم التي يتعبّد الكثير من أبناءها وفق المذهب الشيعي ، هذا الوزير والذي كان يحمل رسالة خليجيه، أبدى الإستعداد لتمويل الحرب .. وكما قال : الدم عليكم والمال علينا، إستدعى النظام إحتياطيه من الجنود وتم حشد جيشه على الحدود الوسطى والجنوبيه بشكل خاص، وكانت الصحف وقبل الحرب بشهور تحمل إعلانات تحث على بناء الملاجئ في البيوت مع قرض من المصرف العقاري يبلغ ثلاثة آلاف دينار، صدام ودول الخليج والغرب إستعدوا لحربهم، لكن الإيرانيون هم من تفاجأوا بها وهم الذين كانوا بدون أسلحه تقريبا وكان جيشهم القديم قد تم تسريحه بالفعل، في أقل من أسبوع كان جيش صدام قد أن أحتل كل مدنهم الحدوديه الوسطى والجنوبيه دون قتال فعلي وأخذ أهاليها وهم من قبائل عربيه أسرى بعشرات الألوف تم تغييبهم لاحقا وأفرغت محتويات منازل تلك المدن من كل أثاثها لتباع في أسواق البصره وغيرها من المدن الجنوبيه، صدام إعتفد أن الحرب قد إنتهت في ستة أيام أخرى، لذا خرج على الناس يوم 27 / 9 / 1981 بخطاب النصر وهو يرتدي بذلته التي تحمل رتبة رومل ومونتغمري والتي لازمته حتى النهاية، ليطلب من الإيرانيين أن يأتوا زاحفين على ركبهم ليقبل وقف إطلاق النار وبشروطه هو .
هذه الحقائق تغيب عن مقالات كتاب الديكتاتور ومداحيه ومنهم كاتبنا ليدعي أن المقابر الجماعيه جاءت مع خميني وتصدير ثورته، ولا أشك مطلقا من أنهم على علم تام بمقدمات تلك الحرب ونتائجها الداميه التي عاشتها شعوب الطرفين المتحاربين، لكنهم لا يستطيعون مغادرة مواقعهم القوميه خصوصا مع تمويل نظام صدام للكثير من أجهزة الإعلام والكتاب ونفخ جيوبهم بالمال، وهم يعلمون ايضا أن المقابر الجماعية لم تأتي مع الحرب العراقيه – الإيرانيه، بل مع إنتقاضة عام 1991 والتي شملت معظم المحافظات العراقيه ونصف بغداد .

يتبع



#فيصل_البيطار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الدين أم صراع الأديان ؟
- على هامش الغناء للزعماء ...
- مهنة التحريض في عراق اليوم
- القرامطه ... إشتراكيه مبكره
- أيام في كوردستان العراق ...
- في الصراع الإسلامي - المسيحي
- بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي ( 6 )
- أيام في بغداد ....
- جوله مع الاسماء ....
- الوعي المسلوب ...
- بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي ( 5 )
- بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي ( 4 )
- بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي (3 )
- إيران تستعجل قدرها .
- بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي (2)
- بعض إشكاليات وتطبيقات الفقه الاسلامي (1)
- فضاءات رحبه وأمينه في - الحوار المتمدن -
- حديث المئذنه ....
- أضواء على الأزهر ... غير الشريف .
- هل جاع - محمد - ومات فقيرا ؟


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - خليل خوري وسياسة التضليل القومي (1)