أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جهاد علاونه - كيف فقد الإنسان الفردوس الدائم؟















المزيد.....

كيف فقد الإنسان الفردوس الدائم؟


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2845 - 2009 / 12 / 1 - 18:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تمهيد:

سبب كتابتي لهذا المقال هو بسبب بعض التعليقات التي وردت قبل يومين من بعض الزميلات على مقالتي لأنني تحدثت عن الإنسان ما قبل الألفية الثالثةأو الرابعة واستغرب الزملاءُ والزميلات وأيضاً بسبب تحدثي عن الفردوس الضائع والمفقود والدائم وهو حقيقة علمية وليست دينية , أي أن هنالك جنة حقيقية كان يعيشُ فيها الإنسان البدائي ولكن بسب بعض التغيرات خسر الإنسان جنته ليس بسبب خطأ لغوي صدر من آدم أو أمنا حواء بل بسبب تغير المناخات بعد نهاية النهر الجليدي الذي تقريباً كان يضخ في كل دقيقة 60 ألف طن من الماء في المحيطات ..إلخ, ويمكن للقارىء بأن يراجع بعض المادر العلمية للإستفسار عن (الحزام الناقل).

تنطلق فرضية هذا المقال من ثلاث أوأربع نقاط وأنصح بقراءتهن قبل قراءة المقال وأريد القول من أن هنالكطرق علمية كشفت عن وجودالإنسان وعن طبيعة حياته أما قول بعض المعلقين على مقالاتي من أن وجودالحضارة بدء تقريباً سنة 3000قبل الميلاد أوأربعة فهذا اعتقاد غير صحيح .
أولاً : من التغيرات المناخية التي حدثت في نهاية الألفية العاشرة قبل الميلاد .

ثانياً:من عدم تعب الإنسان وعدم سعيه في البحث عن مصدر رزقته لأن ألطبيعةكانت توفر له كل شيء نظراً لندرة السكان ولتكاثر المحاصيل .
ثالثاً: حين حدث التغير وازداد عدد السكان أصبح الإنسان يتحسر على أيام الماضي وصارت لديه معتقدات تقول أنه كان يأكل من غير تعب ولا كد , وتطور هذا الاعتقاد للقول بأن المرأة أيضاً كانت تلد من غير الاحساس بآلام الولادة.

رابعاً : وهوالأهم من كل شيء إذا ما نظرنا إلى طبيعة الإنسان وجدناه دائماً يتحسر على أيام الماضي وهي فطرة فُطر عليها الإنسان .

لم يكن الإنسان ينوي دخول العصر الزراعي وإنما دخله لسببين مهمين الأول متعلقٌ بالصيف الطويل الذي بدء بعد انحسار النهر الجليدي سنة 10000آلاف قبل الميلاد.
وكان الصيف قبل ذلك قصير والنهار قصير ولكن بسبب التغير المناخي ظهر نظام الصيف الطويل والنهار الطويل وأدى هذا إلى تشجيع الإنسان على الإنتاج والعمل .

والسبب الثاني الذي أدى إلى الزراعة كان بسبب دفن الموتى فقد دخل الإنسان العصر الزراعي سنة 9000 قبل الميلاد وذلك حين لاحظ أن الحبوب التي يدفنها مع الموتى تنبت على أسمدة الجثث الميتة , ومنذ تلك اللحظة بدء يحفر ألأرض من أجل الزراعة وكانت الشعوب السومرية هم أول من أٍستخدم ألألفاظ الزراعية , علما أن ألإنسان لم يعرف اصطلاحات أسرية مدنية مثل ألأسرة وتحديد ألنسل ولم تكن تلك المرحلة التاريخية ثورة زراعية بالمعنى الحقيقي لها.

وهذه المرحلة هي التي أعقبت مرحلة الفردوس الدائم : لقد كان الإنسان الشرقي يعيش على جمع القوت وليس انتاجه كما سنرى وأول تحسر للإنسان الشرقي كان على (الفردوس المفقود ) الذي غدا حتى اليوم من أكبر الأحجيات الرمزية أو تحسراً على أيام ( الفردوس الدائم) ، وهي الأيام التي كان بها الإنسان يعيش في مستوى الاكتفاء الذاتي في الشرق الأدنى أيام كان عدد سكان الشرق الأدنى لا يزيد عن مائة الف نسمة يطارد خلالها الإنسانُ الطرائد ويعيش على والجذور والدرنات في بقعة تمتد من رأس البحر الأحمر في العقبة إلى مرتفعات تركيا على الحدود العراقية التركية ومن ثم من حوض البحر الأبيض المتوسط في لبنان وفلسطين إلى الحجاز العربي أوالخليج العـربي على أبلغ تقديره، وفي تلك الفتـرة لم يــواجـه الإنسـان بيئـة معاديـة في الشـرق الأدنى بــل بيـئة حليفـة منذ نزولــه من الكهوف إلى البيوتــات الصغيرة وهذا على أقل تقدير منذ(35،000) قبل الميلاد إلى(10،000ق.م) لم يتعلم بها الإنسان الحاذق أي طريقة لمواجهة ظروف الحياة ،لذلك نجد الذكر والأنثى في نعيم دائم ليس لأحد فضلا" على أحد .

وعاش على وجه الأرض منذ بداياته أكثرمن مائة بليون نسمة يعتقد علماء الاجتماع أن ما نسبته 6% مزارعين و4% عاشوا في مجتمعات صناعية(16)، ويبقى 90% منهم عاشوا على (جمع القوت) أي جمع الثمار وليس إنتاجها، أي أنهم عاشوا في بيئة استهلاكية وغير معادية توفر للإنسان حاجياته من غير تعب ، وأن هذه النسب المتفاوتة جدا" تدل على الفترة الطويلة التي عاشها الإنسان مستهلكا للطبيعة في الشرق الأدنى ، وان ما نسبته6% كانوا زراعيين هو دليلُ قوي جدا" على تأخر بدايات الثورة الزراعية ، إذ أنه ليس بالبعيد جدا" اكتشاف الإنسان للزراعة، وهذا يعني أن الحاجة إليها لم تك ذات أهمية نظرا" لتوفر فرص الحياة بكثافة لم يتعرض خلالها الإنسان الشرقي إلى ما يعرف اليوم ب¯(تناقص المردود) أو نفاذ المخزون أو (المحل) ، وانه منذ عشرة آلاف سنه قبل الميلاد بدأ الإنسان في الشرق الأدنى يفكر بالاستقرار، ومواجهة الظروف القاسية ، ذلك وانه من (12،000-10،000ق.م) بدأت البيئة في الشرق الأدنى تعامل الإنسان الشرقي معاملة عدائية وبدأ هو أيضا"الإحساس بالجوع ونقص المردود بسبب التغيرات المناخية والانقلابات المفاجئة وتزايد عدد السكان بسبب مفهوم التدجين والاستقرار على مصادر المياه في كل من ارض الرافدين (دجله- الفرات) (والنيل) في أفريقيا ولا بد أن الحريات الجنسية والعيش مع آباء اجتماعيين في تلك الفترة ساهم في هذا الموضوع إلى حد كبير بزيادة عدد السكان إذ أن مفهوم (التابو) أو المحرمات لم يكن منتشرا" نظرا" لضعف مفهوم الملكية الفردية وضعف تعميمها وكان عدد السكان قليل جداً بسبب الوفيات الناتجة عن سوء التغذية وقلة الإنتاج الغذائي وفائض الإنتاج وبالتالي نستطيع القول:

-أنه بسبب تغير البيئة بدأ الإنسان يفكر بالزراعة.

-وبسبب الثورة الزراعية البسيطة جداً بدأ الإنسان في محاولة الاستقرار حول الأراضي الزراعية.

-وبسبب الاستقرار الزراعي بدأ الإنسان يُدجن الحبوب ، ومن ثم يُدج الحيوانات ألأليفه.

- وبهذا أصبح بمقدور الإنسان أن يبدأ ولأول مره في الشرق الأدنى بمحاولة المحافظة على البيئة وتعميم ملكيتها له والذي يدل على ذلك أيضا هو الازدياد الملحوظ لعدد السكان في الشرق الادنى حيث ارتفع من ما نسبته مائة ألف في عام ( 10000 ق.م) إلى ثلاثة ملايين نسمة عام (6000 ق.م) وهذا كله بسبب مفهوم الاستقرار الزراعي وبدايات التدجين، ومن الملفت للنظر أيضا" أن عدد السكان لم يك متزايدا" أيام ( الفردوس) أي أيام ( جمع الثمار) أو (جمع القوت) وذلك بسبب الهجرات المتكررة بحثا" عن الطرائد لأنها هي أيضا" تهاجر سنويا" ، وبسبب هجرة الحيوانات كان الإنسان يهاجر وراءها بحثا" عنها ، ولكنه بعد الألفية العاشرة قبل الميلاد بدأ بتربيتها وتدجينها بدل الهجرة وراءها ومطاردتها ، حوالي (7000-3000ق.م) غير أن عدد الوفيات بقي على ما هو عليه بسبب سوء التغذية وسوء الرعاية الصحية.
وهناك قصة مرسومة على نقش سومري يعود إلى ألألفيه الرابعة قبل الميلاد وقبل عصر الكتابة بألف عام تصور رجلاً وامرأة وبينهما شجرة نخل وخلف المرأة أفعى تهمس للأنثى وهي مادة يدها والرجل ماد يدهُ إلى الشجرة ومن هنا بدأت الحياة تصعب على الرجل الشرقي والمرأة الشرقية ، وبدأ الإنسان الشرقي فصلاً مؤلماً جداً من حياته أعطاه فرصةً جديدة ليبدأ أسلوباً جديداً في حياته ؟ يعتمد على التعب والجهد وأيام عمل طويلة ، وللتغير الجيولوجي اكبر أثر على الإنسان الشرقي ، إذ أنه منذ (12000 ق.م -8000 ق.م) انسحب النهر الجليدي وتشكلت ظاهرة الحزام الناقل وهذا أدى إلى تغير مفاجئ في المناخ الشرقي ،أدى إلى تطور أنظمة جديدة تعتمد على ألتدجين وعلى الإنتاج الزراعي بشقيه ، الحيواني والنباتي وللتغيرات هذه خاصية وهي:- انها أولاً :- بطيئة الحركة من حيث تحولاتها الديموغرافيه ، وثانياً أنها :- بطيئة الموت والتلاشي من حيث إحلال أنظمة اجتماعية بديلة عنها .

وهذه حقيقة ما يميز العصور القديمة عن العصور الحديثة بتناسب عكسي جداً فمثلاً :- تظهر اليوم التغيرات الاجتماعية سريعاً وتظهر في كل يوم أنظمة وابتكارات جديدة سريعة الحركة وسريعة الموت والتلاشي ، وهذا يظهر من خلال الحركة السريعة للصناعات والأحداث وهذا ما يشبه فعلاً الدولاب الذي يسير ، أسرع... ثم أسرع ... ثم أسرع لذلك فأن حركة التطور من (12000 ق.م) إلى بداية عصر النهضة والإصلاح الديني في أوروبا بعد الميلاد كانت تمشي ببطء شديد" وهذا يفسر لنا سبب تأخر اكتشاف( الخبز) في أريحا ومن ثم (الشعير) فقد بدأ في هذا المناخ الذي أصبح جافا" تدجين حبوب القمح والشعير في كل من (أريحا) في فلسطين و( البيضاء) في جنوب المملكة الأردنية قبل حوالي (5000ق.م) وقد سبق اكتشاف الخبز عصور عديدة مثل الحجري القديم والحجري الحديث ، وهذا كله بسبب المناخ الجاف الذي أعطى الإنسان درسا" قاسيا" بعد تعلقه به آلاف السنين يأكل من غير تعب .

ومنذ ذلك الوقت ولأول مرة في التاريخ بدا الإنسان يشعر بالعبودية للآخر ولكن هذا الآخر لا يتعدى على ان يكون هو (الطبيعة) فقد بدأ الإنسان يشعر بانتمائه لها وبدأت النواحي الفسيولوجية تنمو في أطرافه وأحاسيسه ، وبدأ يشعر بغلبة الطبيعة عليه ، وهكذا بدأ إحساسه يتخلى عن مشاعر التحالف مع الطبيعة والصداقة معها وأصبح ينظر إلي نفسة على انه منتمي إلى الطبيعة وليس متميزا" عنها بل أقل منها ،ولأول مرة في التاريخ الشرقي ولآخر مرة أصبحت (المرأة) هي العضو الأكثر فعالية من الرجل ، كان هذا في الشرق الأدنى لاول مرة ولآخر مرة منذ بدايات عصر الزراعة قبل الميلاد (9000إلى 4000 ق.م).

وان السبب في ذلك يعود إلى تشابه وظائف المرأة البيولوجية مع وظائف الطبيعة الأم (قلة الإخصاب) وندرة المحاصيل الزراعية والثمار وانحسار مياه الأمطار والتعرض لنقص المردود ، وكل هذه العوارض جعلت من الطبيعة تجاه الإنسان عدواً يخشى الحذر منه، ولهذا بدأت في الشرق الأدنى أولى (ديانات الخصب) والنماء وقُدست الطبيعة على أنها هي خالق الإنسان بنظر الإنسان القديم ، وكان هذا على اعتبار أن الطبيعة هي (واهبة الحياة) وليس أحداُ غيرها من حيث أنها توفر للإنسان كل ما يحتاجه وما يشتهيه، وكل شيء يتعلق بالإنسان من حيث النمو والتكاثر فهي التي تعطي (القمح- الشعير - الثمر .. الخ) وهي التي تمنعه أيضا عن الإنسان في أعوام القحط والسنين العجاف ، ولقد اشتركت مع شعوب الشرق الأدنى كثيرُ أو قل كل شعوب العالم في هذه الظاهرة، ذلك- وكما أسلفنا- أن الظواهر الاجتماعية تتكرر مع تشابه ظروف الحياة ، ولكن لا مجال هنا إلا للإنسان الشرقي.

ومن أجل المغالاة في العبادة فقد ظهرت (المرأة الشرقية بصورة تشبه الطبيعة وبدأت المرأة الشرقية تتميز عن الرجل لأنها تشارك الطبيعة في اخطر وظائفها من حيث :-
- أولا"- قدرة المرأة على الإنجاب والإخصاب وكانت هذه الظاهرة عند المرأة بالنسبة للذكر معجزةٌ صعبة وكان الرجل لا يعرف أن له مع المرأة علاقة بالإنجاب لذلك ظهرت المرأة كأول معبود في الشرق الأدنى إذ كان يعتقد الذكر أن هذه المرأة التي تلد ما هي إلاَّ خالق لذلك أول ما عبد في التاريخ كانت المعبودات الأنثوية.
- ثانيا"- تشابه جميع وظائف المرأة البيولوجية مع وظائف الطبيعة.

وأصبحت (المراه الام) أول معبود شرقي في تاريخ الديانات الشرقية وتحول مفهوم الجنس من حاجه (بيولوجية) إلى (عباده سحريه ضرورية) وخصصت لذلك أماكن رسميه تسمى بـ (الهيكل) أي (المعبد) حيث مارس رجل الدين الشرقي الجنس مع المرأة الشرقية بدواعي طقوس عباديه وهو ما يسمى بـ( السحر التشاكلي) وبعبارة أبسط ، أصبح الإنسان الشرقي في أولى الديانات الزراعية يمارس ( السحر التشاكلي) مع المرأة الام من اجل تجديد ظاهرة الخصب والنماء، على اعتبار أن المرأة الأم هي الطبيعة نفسها وعند ممارسة طقوس الجنس فكأنما تقول - المرأة - للطبيعة:- ( هيا أغدقي على الإنسان من خيراتك من مطر وزرع طالما انا المرأة شبيهتك أغدق عليه) والشاهد على ذلك تمثال ( ربة الينبوع) الذي يعد أجمل تحفة فنيه تظهر فيه (عشتار) حاملة جره فخارية.




#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء متمردات1
- أوهام
- الإنسان في العقيدة الدينية
- كل عام انت بخير
- فائدة الموت والحرب
- الرأسمالية لعنت أخت الطبقه الكادحه
- حل مجلس النواب الأردني
- الفكر المعاصر
- غريب في عالم عجيب
- حرارتي مرتفعة
- دعاء أمي
- هذا هو الزمن العربي
- زيارة المريض
- سن الأربعين
- أريدُ الضياع
- الضباع
- مراحل نمو الداعية الاسلامي
- أحلام اليقظة
- الغني والفقير
- لحظات الذروة


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جهاد علاونه - كيف فقد الإنسان الفردوس الدائم؟