أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - الاختطاف في العراق من المسؤول عن مستقبل العراق والعراقيين ؟















المزيد.....

الاختطاف في العراق من المسؤول عن مستقبل العراق والعراقيين ؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 809 - 2004 / 4 / 19 - 06:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لقد بدأت مرحلة جديدة من الصراع في العراق ، او قل ان العراق يمر اليوم بمرحلة جديدة من التحديات التي لم تصل بعد الى درجة الخطورة التي ستفني العراق والعراقيين لا سمح الله .. والعراقيون اليوم بين ثلاثة تحديات مريرة لا يأبه بها اولئك الذين لا يعرف العالم ماذا يريدون ، والتحديات الثلاثة هي بابعادها الثلاثة : المطرقة الدولية والسندان الاقليمي وما بينهما من الفوضى الداخلية .. والغالبية العظمى من العراقيين لا تدرك حجم التحولات التاريخية التي لابد من اجتيازها للوصول الى الاهداف الحقيقية . واذا كانت تلك الغالبية تنشد الاستقرار والامن بعد كل الذي مّر بها من الصدمات القاسية المؤلمة عبر عشرات السنين ، فان هناك من يريد ن يفرض اهواءه واساليبه وافكاره على الواقع ويجعل هذا الشعب كله ضحية من ضحاياه من دون التفكير بالمستقبل ولا بتحقيق اي اجماع وطني على اهداف سياسية واجتماعية حقيقية يجمع عليها العراقيون كلهم .. ان العراقيين اليوم اشبه ما يكونوا في تيه صحراء كبرى لا يعرفون سبيلهم نحو ابواب الخلاص ، او كأنهم غرقى في لجج بحر متلاطم لا يعرف الهدوء ابدا ! انهم لم يفرقوا حتى الان بين التحديات الثلاثة خصوصا اذا ما علمنا قوة التداخلات بينها .. ولم يعرفوا كيفية السبيل بالاستجابة اليها من اجل تجاوزها من اجل بناء تاريخ جديد !
كل الذين يتصلون بي يعلموني بأن العراق يضيع يوما بعد آخر وانا أعّول على الافكار التي ترّسخت في عقلي ووجداني بأن اقسى التحديات لم تمر بعد بالعراق والعراقيين فهي بانتظارهم من اجل تجاوزها حتى العام 2009 ! وكلنا تابعنا منذ سقوط النظام السابق مراحل العراق الصعبة التي بدأت بالاحتلال واختلاط الاوراق بعد انهيار المؤسسات واختفاء الاجهزة والفراغ السياسي وانفتاح الحدود واشتعال المشكلات الجديدة بين الحرب ضد المحتل والحرب ضد العراقيين بدءا بعمليات السلب والنهب والحرق .. ثم ولادة العصابات والجماعات وفقدان الامن والنظام .. ثم عمليات التفخيخ والتفجيرات .. ثم عمليات تفجير انابيب النفط والماء ومولدات الكهرباء .. ثم عمليات قتل الشرطة .. ثم عمليات قتل الاساتذة وايذاء النساء واختطاف الاطفال وصولا الى عمليات اختطاف الاجانب !
هل الاختطاف المنظم للأجانب هو مسألة ضغط على الاحتلال ؟
كيف يمكن ان تكون عمليات الاختطاف " مقاومة وطنية " ايها العراقيون ومقاومتكم لا اجماع عليها من شمال العراق حتى جنوبه ؟ كيف يمكن ان تكون هناك ثمة مقاومة وطنية لا تنطلق من اهداف محددة وموّحدة ونبيلة ومن بيئات متكاملة ومن مرجعيات وطنية متفّق عليها ؟ لماذا كل هذه الجهوية والطائفية التي لا تغذيها الوطنية العراقية بافكار سياسية حقيقية بقدر ما تندفع بعواطف ثائرة او ثارات قبلية او نزعات جهوية او قسمات محلية او اعلاميات تحريضية.. فضلا عن الدور الاقليمي والشوفيني الذي يغذيها لاسباب ليست وطنية عراقية طوال عام كامل ؟؟ لماذا كانت ثمة ازدواجية في ما تريد تلك العمليات تحقيقه ؟ ما هذه الضبابية في الطروحات بين الذي يريده السنة وما لا يريده الشيعة ؟ لماذا تسمحون ايها العراقيون ان تتلاعب بكم ايادي الاخرين من اجل تصفية حساباتها على اراضيكم سواء في عاصمتكم أو في مدنكم ؟ من هو الاقرب اليكم ايها العراقيون عراقي ام قادم من وراء الحدود ؟ لماذا كانت مطاليبكم غير واضحة المعالم ؟ لماذا تطالبون بشيىء ثم تتنصلون عن أشياء ؟ قد يكون اغلبكم مشّبع بالوطنية ولكن لا تفكير سياسي يتملكه من اجل ان يحصّل على مكاسبه من دون هذا العصف وهذا الاعصار ؟ قد نؤمن بأن عملياتكم وطنية ضد الاحتلال وان ليس هناك من يقف وراءها ، ولكن لماذا بقيت تتخفى وراء أستار كثيفة من الغموض ؟ سنة كاملة ولم يتجّمع العراقيون على كلمة واحدة ، بل وحتى من بدأ اليوم ثورته بقي ينتظر سنة كاملة لا ادري هل كان ينتظر اللحظة المناسبة للظهور إلى العالم؟ ولماذا تراجع وبدأ يتخّفى .. بمعنى ان مجموعة من اللعب الدولية والاقليمية والعربية تمر على هذا العراق وليس هناك من ضحايا الا ابنائهورجاله ونسائه وهذه الملايين التي كانت ولم تزل تنتظر ان تستعيد كرامتها وحريتها وان ترى النور بعد زمن المكابدات الصعبة ؟
من البدلات الزيتونية الى العمائم البيضاء
لقد توالدت جماعات واحزاب وفئويات وعصابات في العراق الى الحد الذي لا يمكن متابعة اسماءها او احصاء اعدادها ، ولقد تّحول العراق بقدرة قادر من بلاد النخب والمجموعات والافندية والمثقفين والمتخصصين الى بيئة لا اثر فيها للمجتمع المدني ابدا .. لقد نجح البعثيون من اصحاب البدلات الزيتونية والمسدسات المتدلية والشوارب السوداء الكثة الى ان يغيروا جلودهم بهذه السرعة فينزعوا عنهم وبسرعة كل هيئتهم فيخرجون اليوم وهم من جماعات العمائم المدورة والوجوه الكالحة واللحى الطويلة !! لقد اختقى مجتمع عسكريتاري تحكمه العصابات باسم الحزب الواحد ، وخرج من تحت عباءته مجتمع يستخدم الدين والاسلام وسيلة لتحقيق مآربه وتحكمه الجماعات والعمائم المتنوعة باسم هيئات وطوائف متمزقة !! والتفت الى الولايات المتحدة الامريكية لكي نقول انها السبب من وراء هذا الماراثون العجيب – وسيكون لي معها وقفة اخرى لأوضح الاسباب التي جعلتها تغرق العراق في هكذا مستنقع آسن - .. بعد ان اسقطت نظام الحكم السابق من دون ان تقضي على رؤوسه اذ لم يزل كل رموزه احياء يرزقون يتطلعون للعودة الى حكم العراق كرة اخرى ! وبنفس الوقت كان استخدامها لشعارات وتطبيقها لممارسات لا يمكن ان يتمتع بها شعب خرج من اتون مرحلة شمولية لا يدرك مصالحه الدنيا ، فكيف به يدرك مصالحه العليا ! وهو الذي اصبحت تمثلّه جماعات ( دينية ) من اجل تحقيق اهداف ( وطنية ) لا يمكن ان تتلاقى على تقرير المصير ، وقضية ( الانتخابات ) واحدة من الامثلة التي تنازع فيها العراقيون امام كل العالم !
لماذا خسرنا حتى الاصدقاء القدماء ؟
نعم ، لقد ولدت العديد من كتائب وفصائل ما يسمى بالمقاومة العراقية وبدأت باصدار البيانات واخذت توزعها بصورة علنية في المساجد على مرأى ومسمع من الناس دون خوف أو وجل ولكن يبدو ان ابتداعها لاساليب من المقاومة ستسيىء جدا الى العراق والعراقيين ، وهذا ما يعترف به كل العقلاء ليس في العراق وحده ، بل في كل العالم ! وانني اشبه عمليات اختطاف المدنيين بعمليات تفجير المدنيين فهل من المعقول ان تتم عمليات الاختطاف لأناس مهنيين ومختصين جاءوا من بلاد بعيدة ليس لهم مع العراق والعراقيين الا المعروف واعادة الخدمات الى العراق ! لماذا تريدون ايها الجهلاء ان تستعرضوا عضلاتكم على حساب هؤلاء اليابانيين والروس والفرنسيين والايطاليين والصينيين والبلغاريين .. الخ ما هذه الهجمة التي اساءت الى سمعة العراق والعراقيين باسم مقاومتكم ؟ كيف يمكن ان تعيدوا بناء العراق وقد فقدتم ثقة هذه الشعوب التي هي ليست ضدكم ابدا ؟ هل يجازي العراقيون الصين بمثل هذا الجزاء وينسون وقفاتها معهم ؟ هل يدرك الخاطفون الذين يستخدمون الاسلام وشعاراته في اساليبهم وهم لا يعرفون قراءة جملة مفيدة واحدة ان اليابان قد اطفئت ديونها التي كانت مستحقة وبرقبة العراقيين ؟ كيف يمكن للمهندسين الروس ان يرجعوا ثانية لاصلاح المولدات الكهربائية بعد ان تعّرضت حياتهم للخطر من قبل العراقيين ؟ هل يمكن لهؤلاء من اصحاب الوساطة المعمّمين من هيئة العلماء المسلمين ان يفهموني كيف يمكنهم التعامل مع هكذا عصابات شريرة لا تدرك اولويات مصالحها الوطنية ؟ هل لا يأتي استعراض القوة عند العراقيين الا مع اناس لا حول لهم ولا قوة ؟ فهناك من يختطفوه وهناك من يقتلونه وهناك من يمثلّون بجثته ويعلقونها على الاعمدة ؟ انها الحالة الاستثناء في تاريخنا المعاصر ان يقتل العراقيون حتى من يساعدهم وكما قال الاخ الاخضر الابراهيمي قبل يومين في كلمته بمؤتمره الصحفي ان خمسين سنة قضاها في الامم المتحدة ولم ير من يريد قتل اعضائها الا في العراق ! واذا كنت لا اصدق ان يصل العراقيون الى هذه الدرجة من التوحش ، فهل هناك طابور غير عراقي يعشش بينهم ليفعل هذه الافاعيل ؟ ولماذا لا ينتظر العراقيون قليلا لنرى كيفية تسليم السلطة للعراقيين عند نهاية شهر حزيران / يونيو 2004 ؟ ان العراقيين قد وقعوا بين ثلاث تحديات احدهم اسوأ من الاخر : الاحتلال والاختراق والفوضى .. وانا متأكد بأن العراقيين اذا بقوا من دون صمام امان ، فسيأكل احدهم الاخر لا سمح الله والعبرة في النتائج .. وساذكركم بما اقوله اليوم في قابل الايام !
من يشّرع هذا الاسلوب باسم المقاومة ؟
انه ليس تكتيكاً جديداً في العمليات تسلكه تلك التي يسمونها مقاومة عراقية وانها ليست اساليب نظيفة تستهدف الوجود المحتل في العراق ، ويبدو ان الاساليب هي من مواريث وتركة نظام صدام حسين الجائر الذي عّلم العراقيين كراهية الاخرين مهما كانت نوعية الاخر ، فكل اجنبي في الذهنية المتخلفة هو عدو لدود لابد الاقتصاص منه .. وعليه فان هناك من العراقيين من لم يّفرق بين المحتل والاجنبي ، وكأنه اذا اختطف الاجنبي سيحصل على مكسبه فالعكس هو الذي سيحصل اذ انه سيفقد حسن نوايا الاخر به ، وسيخلق له سمعة سيئة في هذا الوجود ! ليس كل العالم عدو لكم ايها النفر المتخلف من العراقيين ، فلقد وقفت شعوب ودول معكم ومع قضيتكم .. فلا يمكن ان تكافؤوها بهذا الشكل القبيح ! وليست عمليات الاختطاف – كما يقول البعض – انها تكتيك جديد تلجأ إليه الجماعات المسلحة يدل دلالة واضحة على أن هذه الجماعات بدأت تفكر بطريقة أكثر جدوى من اجل الضغط الداخلي الذي ربما يكون هو الأنجع والأكثر فاعلية في التعامل مع تلك الحكومات، المساندة لقوات الاحتلال. لا ابدا ! هل يمكن ان يمنع هذا البعض هذه الجماعات من خطف العراقيين واطفال العراقيين ومساومتها بملايين الدنانير ؟ هل يمكن لتلك الحكومات ان تخرج عن تحالفها مع الولايات المتحدة وتعريض مصالحها للخطر من اجل مجموعة خاطفين لا يدركون اثر ما يفعلونه ! هل أمن العراقيون على حياتهم واموالهم واولادهم من قبل قتلة وجماعات تعّودت على اطلاق النار حتى نعتقد بأن مشروع الخطف سيحرر العراق .. فتصوروا كيف سيغدو العراق بيد محرريه الخاطفين ؟
وأخيرا : لابد من تحقيق الامن اولا
ان هناك في العراق رجال شرفاء وهم يعملون من اجل العراق واستقلال العراق واعادة اعمار العراق ولا يمكنهم ان يكونوا من الكاذبين الدجالين الذين يلتزمهم الاعلام العربي فيجعل منهم ابطالا وهم بمثابة معول هدام لمصالح العراق والعراقيين في المستقبل .. وهنا التفت الى مجلس الحكم الموقر ونسأله عما فعله في مثل هذه الازمة الصعبة ؟ لماذا لا يفعل شيئا من اجل استعادة الامن والنظام ؟ لماذا لا يحاسب من استقال وهرب بمسروقاته ؟ وبالرغم من أن هيئة علماء المسلمين العراقية قد دعت لإطلاق سراح المختطفين الأجانب في أسرع وقت ممكن، وإحسان معاملتهم، استجابة لأوامر الشريعة الإسلامية، وكون اختطاف المدنيين من الأمور المستهجنة جداً فإن الرأي السائد لدى الهيئة يظل موضوع جدل من حيث شرعيته الأخلاقية والدينية! وهناك الجهات الاعلامية وخصوصا قنوات فضائية عربية كالجزيرة مثلا التي جعلت من نفسها ممثلة شرعية للخاطفين الذين تعلن رسائلهم وخطاباتهم واسماء جماعاتهم وكأنها قناة للمقاومة الوطنية العراقية .. ومن الاشياء الغريبة التي لا افهمها كيف باستطاعة الولايات المتحدة الامريكية ان تحتل العراق وتسحق أعتى نظام سياسي مخيف ولا تقوى على كبح جماح محطة فضائية معينة ؟ انني ادعو الى فرض الامن والقانون في البلاد من اجل ايقاف الاختراقات الخارجية وتأمين اوضاع الامن والنظام .. فاذا وقف العراق على رجليه يمكنه ان يفاوض المحتل من موقع القوة ويخرجه .. فهل باستطاعته ان يمر بهذا السبيل من اجل حياته ومستقبل اجياله ؟



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القمة العربية ستبقى فاشلة ! مطلوب من جامعة الدول العربية ان ...
- العراق والامهات الثلاث متى تهجع الجماعات .. من اجل تطور الحي ...
- العراق متى يتجدد ؟؟ واعصار السحاب الاسود متى يتبدد ؟؟
- الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن ره ...
- الدستور العراقي المؤقت التوافقات والتباينات بين الواقع والرؤ ...
- ايها العراقيون : من يقتلكم باعصاب باردة ؟عاشوراء الجميلة تتج ...
- تاريخ العراق المعاصرهل من فهم مضامينه من اجل مستقبل جديد ؟
- العراق الجديد ولعبة الاتجاهات بمستقبله !
- ايام العراق المرعبة - قراءة في السنوات الصعبة لهاديا سعيد
- نداء الى جميع العراقيين هل من تفكير جديد يحدد ملامحنا في الو ...
- مشروع الارهاب المجنون ينحر العراقيين : هل من ادانات عربية وع ...
- عبد الرحمن منيف الروائي البارع يرحل عنّا من دون وداع !
- الحريات الشخصية قبل غيرها ! هل يفهم العرب معنى الصداقة والعل ...
- هل للعرب المعاصرين فلسفة وفلاسفة؟ ام انهم انتجوا كلام اللواغ ...
- قانون الاحوال الشخصية في العراق ليست ورقة عادية
- ليس من حقكم أبدا الغاء قانون الاحوال الشخصية في العراق يا اع ...
- في ذكرى البروفسور ألبرت حوراني العاشرة: رجــل -أقــلــيــات ...
- التفسّخ العربي ازاء محنة العراقيين واحتقاناتهم تفكيك نموذج ر ...
- النظام التربوي والتعليمي في العراق : التطور.. الفاشية والدما ...
- العراق : احتلالهم سينتهي ووصايتكم لن تنتهي !! قصة حوار ساخن ...


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - الاختطاف في العراق من المسؤول عن مستقبل العراق والعراقيين ؟