أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سيار الجميل - الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن رهائنها !!















المزيد.....

الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن رهائنها !!


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 780 - 2004 / 3 / 21 - 08:01
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الخرافة والحقيقة
لقد شبّه الباحث سكوت اتران في مقالته الاخيرة في نيويورك تايمز الصراع بين الولايات المتحدة الامريكية والارهاب الاصولي الذي تقوده منظمة القاعدة كذاك الصراع الذي كان الامبراطور البيزنطي هرقل يخوضه ضد الهيدرا ( والهيدرا : أفعى خرافية مخيفة تنبت لها عدة رؤوس مكان أي رأس يتم قطعه ) التي بدأت منذ حرب افغانستان وحرب العراق تفّرخ لها رؤوسا في كل مكان !! ويمكنني القول بأن أفعى الهيدرا لا تقبع في مكان واحد لتنفث فيه سمومها ، بل انها تزحف من مكان الى آخر في هذه الارض .. كما انها لن تتقّيد بزمن معين ، بل ان رؤوسها أخذت تنبت في اي مكان في العالم وتفّرخ لها المزيد من الهيدرات التي ستزيد يوما بعد آخر مع توالي هذه الايام .. وتلك مصداقية لما قاله صموئيل هانتينغتون في كتابه " صراع الحضارات " والذي اصدره قبل عدة سنوات ، ولم يدرك مغزاه لا العرب ولا العالم الاسلامي كله ! فالهجمات الارهابية التي ضربت نيويورك بعد نيروبي توالت في اندونيسيا والمغرب .. في الشيشان وتركيا ثم السعودية .. لتضرب العراق في العمق وباكستان ولم تزل واخيرا وصلت الى اوروبا ! وعليه فان الهيدرا لن تبقى ثاوية ملتفة على نفسها في افغانسان فقط ، بل تحّركت في كل مكان وخصوصا بعد ان قطعت بعض ذيولها الممتدة بين افغانستان والعراق . ان فحيح الارهاب الذي طال الان اوروبا من بوابة مضيق جبل طارق يمّثل خطورة بالغة من نوع آخر ضد العرب والمسلمين .. اي ان الارهاب بدأ يسّوق نفسه الان بعد افريقيا وامريكا الشمالية وآسيا الى اوروبا الغربية .
التفخيخات والتفجيرات : اعاصير الموت
عندما تساءلت قبل ايام وبعد ساعات على انفجارات قطارات مدريد عن المسّبب فيها ، وقلت ربما كانت منظمة القاعدة وراء هذه الجريمة .. هّب الجميع من زملائي في القسم الاكاديمي ضد ما أقول وتراشقوا عبارات سيئة ضد الغرب وضد امريكا واسرائيل باعتبار ان مسؤولية التفجيرات تقع على الاثنين ، بل وانبرى أحد الاخوة المصريين ليأخذني طولا وعرضا في تفنيده الواهي ممن اتهم بتفجيرات مركز التجارة العالمي في نيويورك يوم 11 سبتمبر 2001 ! لم استرسل معه ، اذ اعتقدت ان مجرد الاطالة والحوار معهم سينقلونه الى مجموعة اتهامات باطلة ضد هذه الدنيا التي يعتقدون اعتقادا راسخا انها تسيىء الى عالمنا العربي والاسلامي الذي تقطر منه الوداعة والطيبة والمحبة وروح المساعدة ! وايضا فان اي حوار مع هكذا اناس لا يفقهون وسيكون مضيعة للوقت وهم لا يعرفون الا العداء للغرب بشكل مطلق ، بل ويصل الامر الى حد كراهية الغرب كله .. بل وان مجرد الاستطراد والاجابة عليهم سيدخلني في رد وبدل يحرق اعصابي وانا في غنى عن ذلك !
مضت ثلاثة ايام ، فاذا بثمة شواهد حقيقية وجنائية تتهم عناصر من القاعدة بهذا الاجرام في قتل الابرياء . ومن قبلها اعلن بيان رسمي تقّر فيه المنظمة مسؤوليتها عن الاحداث المأساوية والتي كادت تضيع في اسبانيا وسط انتخابات سياسية على السلطة انشغلت بها مع هذا العالم . وأنطوت مأساة اخرى اعلاميا لمئات البشر موتى وجرحى .. ولكن تلك الماساة المروعة قد هّزت البنية السياسية في اوروبا ! صحيح انها ليست بحجم احداث 11 سبتمبر 2001 في نيويورك ، ولكنها أثارت الحماسة والتعاطف الاوروبي بشكل خاص ضد الارهاب الذي تتبنى المعركة ضده الولايات المتحدة الامريكية ، وكأن الاحداث المأساوية في اسبانيا جاءت لتعّزز موقف امريكا العالمي ضد هذه الظاهرة التي لم يلصقها الاعداء الامريكان بنا بقدر ما هي بطولات وامجاد اسلامية كما يعتبرها العرب والمسلمون الذين غرقوا بالتخلف والكراهية وغاب عنهم الوعي بالمصير وأصبحوا صم بكم عمي وهم لا يفقهون !
لقد نتج عن هذه الاحداث في قطارات الموت بمدريد تداعيات خطيرة أهم ما فيها انعكاسات الرأي العام الاوروبي ضد العرب والمسلمين بعد ان كان الى حد كبير أفضل من الرأي العام الامريكي الذي كان قد اكتوى بنار الارهاب . لقد زعزعت الاحداث الراهنة الاسواق المالية العالمية كما وغّيرت السياسة الاسبانية 180 درجة موقفها من العراق – كما يبدو- وبذلك ستخسر اسبانيا مصالحها هناك لأنها بذلك قد اخّلت بالعهد الذي قطعته مع الولايات المتحدة الامريكية بالحرب ضد الارهاب وهذا كله قد عّبرت عنه تصريحات رئيس الحكومة الاسبانية المنتخب بسحب قوات كتيبة جنوده الاسبان وهذا وحده قد زعزع علاقة اسبانيا الراسخة بالولايات المتحدة الامريكية !
القاعدة .. المركزية والتفرعات الهلامية
وسواء كانت منظمة القاعدة وراء تلك التفجيرات ام لا ، فان مجرد اعلان المنظمة مسؤوليتها من دون اي تكذيب الى حد الان ومن قبل مسولي القاعدة ، فان اصابع الاتهام تشير الى ان اسامة بن لادن بدأ ينّفذ تهديداته خصوصا وانه أشار من قبل الى سقوط الاندلس في ايدي المسيحيين العام 1492 تحديدا ، وأوضح بكل جلاء ان أي ارض كانت تابعة للمسلمين في أي يوم من الايام تعّد ساحة مفتوحة للجهاد العالمي . ولما كانت منظمة القاعدة – كما كنت قد نشرت حولها قبل سنوات – منظمة هلامية ، بحيث ان اسامة وطاقمه نفسه لا يخطط لكل عملية ، بل ان المنظمة قد فرّخت عدة منظمات تمتد في كل القارات ، وبدأت رؤوس الهيدرا تستلهم نفس مبادىء القاعدة ، فان الارهاب قد اتخذ له انتقالات جد خطيرة ويمارس عملياته بمباركة من الصمت ان لم يكن في اسوأ الحالات التأييد وتحّمل المسؤولية على لسان عدة شبكات لا يمكن حصرها ابدا من كثرتها وامتداداتها الخطيرة وممارساتها المتشابهة من قبل مجموعاتها وخلاياها القاعدية في كل الاتجاهات ! المستقلة ذاتيا إلى حد كبير، والتي تسعى كل منها إلى تحقيق أهدافها الإقليمية الخاصة . نعم، هناك جماعة أنصار الإسلام في شمال العراق والجماعة الإسلامية في إندونيسيا وجيش محمد في باكستان ، والعدل والاحسان بالمغرب والجماعات الاصولية في الجزائر .. وصولا الى جماعة سمعت بها البارحة فقط وقد ولدت قبل ايام متبنية القيام باعمال ارهابية في غربي اوروبا والمسماة بـ " جماعة عباد الله القهار الرحيم " في فرنسا . علما بأن هذه الجماعات – كما يبدو – ان تنسيقا استراتيجيا أو عمليات تكتيكية وسريعة خاطفة تقوم فيما بينها. ويذكر بعض المحللين بأن مثل هذه الجماعات قد تشارك "القاعدة" في دوافعها ووسائلها ، ولكن الأمر المرجح هو أنها لا ترتبط معها سوى بعلاقة بعيدة مستلهمة جملة من مبادئه وافكاره للتنسيق ، ومن المؤكد ان لكل جماعة او مجموعة منها لها بيئتها وموطنها الذي تخطط فيه وتتحرك منه لتؤدي ضرباتها الموجعة وتهرب الى حيث الخفاء . ويظهر مثل هذا واضحا في عمليات استانبول وعمليات الجزائر وعمليات الشيشان وعمليات اندونيسيا وعمليات الباكستان وعمليات السعودية واليمن .. في حين ان عمليات كالتي تجري في العراق قد تبلورت مع الوجود الامريكي كونها زحفت من كل جوانبه بعد الضربة الموجعة التي تلقتها جماعة انصار الاسلام في شمالي العراق بعد دخول القوات الامريكية جبال كردستان وطاردت تلك الجماعة بلا هوادة ولا رحمة !! وعليه يمكن الاستنتاج بأن قتل الشيخ اسامة بن لادن او اعتقاله مع بطانته سوف لن ينهي هذه الظاهرة الخطيرة الآخذة بالاستفحال والتوالد والامتداد والقوة والشراسة ضد المدنيين باساليب انتحارية ووحشية .. وهي تضرب دون هوادة الوسائل الحية بالطائرات والقطارات والسفن والسيارات المفخخة واستخدام الانتحاريين من البشر الذين يمثّلون ذروة الكراهية والعداء للحياة والغرب وحياة العصر والانسان وكل البشرية الحديثة !
ماذا يمكننا أن نفعل لمواجهة هذا النمط من الهجمات؟
قبل ان اتحدث في هذا " الموضوع " اسجل العتب الشديد على حكوماتنا العربية والاسلامية اولا وعلى كل النخب الفكرية وعلى مراكز البحوث والدراسات ووسائل الاعلام العربية والاسلامية وكأنها لم تتلمس الخطر ، وكأن الامر لا يعنيها في شيىء من الاشياء .. وكأن المسألة بسيطة وان القضاء على هذا الارهاب سيتم في يوم وليلة .. اعتب على اقراني من الكتاب والمختصين والمفكرين العرب الذين ينشغلون في توافه الامور او انهم يكتبون على استحياء او يؤثرون الصمت وذهب بعضهم ليشغل نفسه في مسائل شرعية ودينية وغدا الاخرون لا ينشرون الا الانشائيات المملة وكأن الامر لا يعنينا في شيىء من الاشياء .. وكأن الناس تذبح في الجزائر قرابين لهم ولحكوماتهم .. وكأن التفجيرات في العراق ومشروع القتل الجماعي لا يعنيهم ابدا ! وكأن اي عمليات ارهابية ضد المصالح الامريكية والاوروبية والغربية عموما هي انواع من الجهاد في حرب مقدّسة .. وكأن المنظمات العربية والاسلامية التي تعيش في سبات لا يعنيها امرنا ومستقبل اجيالنا عندما يتعلق الامر بصراع حقيقي بين الحضارات .. ويكذب من يقول العكس او انه يغّني على هواه بنغمات المحبة بين الشعوب !
أقول وأنا اسجل ما يقترحه العديد من الخبراء الغربيين في مواجهة تحديات الارهاب : هناك نهجان تقليديان رئيسيان في هذا الصدد والذي بدأت الولايات المتحدة ومن تحالف معها يؤديانه هما القصف الاستراتيجي، والغزو العسكري . بيد أن استخدام هذين الاسلوبين ضد خلايا الجهاديين الانتحاريين وشبكاتهم الخفية الممتدة عبر البيئات المختلفة والتي يستخدمونها وهم يتنقلون بين الحدود والدول والقارات لن تكون له أي فائدة، بل وقد يزيد من مقدار الدعم الشعبي جراء التعاطف الديني المقدم لهم . إن تدمير شبكات الإرهاب العنكبوتية يتطلب ما أطلق عليه أحد الخبراء بمؤسسة راند اسم (حرب الشبكات) التي تعتمد على تقليد تكتيكات الخلايا التي يتبعها الارهابيون الانتحاريون ( الذين لهم تسميتهم المختلفة في بيئاتهم من العالم الاسلامي : الجهاديون الاستشهاديون ) ، كما ويطالب بعض الخبراء أيضا القيام بمهام استراتيجية وتعبوية طويلة بواسطة وحدات عسكرية أصغر حجما، تتمتع بمرونة الحركة، ويمكنها أن تقوم بسهولة بمداهمة المجموعات الإرهابية. وهذا النمط من العمليات يتطلب نوعا ما من الشبكات العنكبوتية العالمية على شكل مجموعة من التحالفات الدولية، بين أتباع الأديان المختلفة التي تجمعها الثقة ووحدة الهدف.
وأخيرا : ما الذي يمكنني قوله ؟
اناشد كل عالمنا العربي والاسلامي ان يقف وقفة شجاعة ضد الارهاب من اجل درء مخاطره قبل مخاطر الغرب ضدنا ! ان تفاقم هذه الظاهرة الخاطئة اليوم ليست في صالحنا وقد جعلتنا رهائن بقبضتها وهي تتحدث باسمنا وهي تتبنى ديننا وقيمنا وهي تحدد لنا مستقبلنا ومصيرنا ويا للاسف الشديد.. على الحكومات العربية والاسلامية ان تعي خطورة ما نقول .. وعلى الاخوة من الكتاب والمفكرين العرب ان يقفوا بأمانة وضمير وشرف في التعبير عن الحقيقة من اجل ان لا نفقد المزيد من مصالحنا في اطار ما يسمّمى بصراع الحضارات ! ان انعكاسات هذا الارهاب وردود فعله ضدنا سيكون أقسى من فعله ضد الاخرين . فهل ستتوالد الهيدرا لاقتناص العالم كله ونحن في قبضتها .. لتختنتق وتخنقنا معها ؟؟ ام ستكون نهايتها من اجل فجر جديد في التاريخ بعيدا عن الدمار والموت الاسود ؟ هذا ما ستنبؤنا به السنوات القادمة .



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدستور العراقي المؤقت التوافقات والتباينات بين الواقع والرؤ ...
- ايها العراقيون : من يقتلكم باعصاب باردة ؟عاشوراء الجميلة تتج ...
- تاريخ العراق المعاصرهل من فهم مضامينه من اجل مستقبل جديد ؟
- العراق الجديد ولعبة الاتجاهات بمستقبله !
- ايام العراق المرعبة - قراءة في السنوات الصعبة لهاديا سعيد
- نداء الى جميع العراقيين هل من تفكير جديد يحدد ملامحنا في الو ...
- مشروع الارهاب المجنون ينحر العراقيين : هل من ادانات عربية وع ...
- عبد الرحمن منيف الروائي البارع يرحل عنّا من دون وداع !
- الحريات الشخصية قبل غيرها ! هل يفهم العرب معنى الصداقة والعل ...
- هل للعرب المعاصرين فلسفة وفلاسفة؟ ام انهم انتجوا كلام اللواغ ...
- قانون الاحوال الشخصية في العراق ليست ورقة عادية
- ليس من حقكم أبدا الغاء قانون الاحوال الشخصية في العراق يا اع ...
- في ذكرى البروفسور ألبرت حوراني العاشرة: رجــل -أقــلــيــات ...
- التفسّخ العربي ازاء محنة العراقيين واحتقاناتهم تفكيك نموذج ر ...
- النظام التربوي والتعليمي في العراق : التطور.. الفاشية والدما ...
- العراق : احتلالهم سينتهي ووصايتكم لن تنتهي !! قصة حوار ساخن ...
- الثورة الديمقراطية : هل يدركها العرب ؟ مشروع من اجل التغيير ...
- احمد صدقي الدجاني المؤرخ والمفكر والسياسي الراحل ذكرى شاهد ا ...
- جامعة الدول العربية أزاء العراق والعراقيين تساؤلات عراقية نق ...
- مشهد العراق بين العروبة الوطنية والقومية العربية ..كيف يفهمه ...


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سيار الجميل - الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن رهائنها !!