أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - العراق متى يتجدد ؟؟ واعصار السحاب الاسود متى يتبدد ؟؟















المزيد.....

العراق متى يتجدد ؟؟ واعصار السحاب الاسود متى يتبدد ؟؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 782 - 2004 / 3 / 23 - 07:04
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بعد مضي سنة كاملة على الحرب التي حسمت تاريخا عراقيا طويلا ، لابد من قراءة راصدة لملابسات التداعيات الصعبة التي انتجتها تلك الحرب من خلال نقد اشكال القيادة التي رافقت الحملة الامريكية وقوى التحالف الدولية او تلك التي جاءت كونها عراقية انتقالية كنتيجة لتأسيس العراق الجديد ، وانها لعمري ملابسات تاريخية سيحكي عنها المؤرخون القادمون حكاياتهم الطويلة وهم يحللون كل من دور المحتل والفقيه والسلطة والمنتقلون بين الداخل والخارج والسجال الذي سوف لن ينتهي بسهولة ابدا اّلا بعد ان يفرز شكلا من اشكال القيادة العراقية الجماعية الذكية المحكمة المستقلة والنظيفة والقادرة على قيادة دفة السفينة بالاتجاه الصحيح اقترابا من الوطنية العراقية الحقيقية وتأسيس مجتمع عراقي مدني ودولة شرعية حرة ومستقلة وابتعادا عن كل الانتماءات والميول والاتجاهات التي تمّزق العراق لا سمح الله . لقد كنت اراقب قبل بضعة شهور من اشتعال الحرب على نظام بغداد السابق ، ذلك النقاش المحتدم والعاطفي بين انواع من النخب العراقية السياسية ( المعارضة ) المختلفة حول مستقبل البلاد بعد الاجهاز على نظام صدام حسين .. وكان بدوره يتسع الى دوائر وحقول لا مثيل لها عند اقلية من العراقيين ، في حين كانت الاغلبية منهم تؤثر الصمت والسكوت خوفا ورعبا من النظام الفاشي .. كان ثمة يقين لدى البعض، بأن الحرب واقعة لا محالة، وان النظام سيلقى انهياره المدوي، في حين بقى البعض الاخر يناصر بقاء النظام خوفا من الاحتلال وتأييدا لصدام ! وأذكر انني كنت انادي في مقالاتي المتواضعة أن على القوى الحية في البلاد كلها ان تعد نفسها لقيادة طوارىء تاريخية لئلا تحل الفوضى والتشتت وفقدان الامن او العنف الاهلي او التقسيم والحرب الاهلية ، ويصبح العراق كله بلا قيادة وهذا ما يعلمنا اياه التاريخ وتاريخ العراق بالذات ، او ان تنصّب هناك على استعجال قيادة مهما كان جنسها من العراقيين انفسهم .. ربما قد تفشل بفعل انها سترث تركة ثقيلة لن تستطيع ان تنوء بحملها خصوصا وان النظام السابق قد جّذر نفسه في الارض وله دعائمه بل وله من يدافع عنه في الداخل والخارج . لكن الشيء الذي كان لا مناص من حدوثه قد حدث .
تداعيات ما بعد الحرب
دقّت ساعة الصفر واندلعت الحرب التي غدت حدثا تاريخيا كبيرا وزلزالا استثنائيا مروعا في تاريخ العالم كله وخصوصا بعد ان اسقط النظام السابق بعد ثلاثة اسابيع فقط من اندلاع الحرب ! وبالرغم من الاعلان عن انتهاء الحرب الا انها لم تضع اوزارها بعد اذ انتجت تداعيات خطيرة على امتداد سنة كاملة من حياة العراق الذي تسّمى بـ " الجديد " .. اما الحوارات والكتابات والخطابات والمقالات والمنشورات .. فلقد تدفّقت بشكل لم يسبق له مثيل ابدا في تاريخ اي بلد من بلدان الشرق الاوسط قاطبة ! لقد تفاقمت الاوضاع بصيغة اكثر احتداما وغدا موضوع العراق والعراقيين مادة دسمة للاستلاب والمعايشة والتجاذب في كل هذا العالم الواسع خصوصا مع ايام الحرب وما اعقبها من تداعيات دراماتيكية مخيفة وأحداث تراجيدية مروعة انتقلت من عمليات سقوط بغداد الى احتراق الوزارات والارشيفات الى نهب المتحف الوطني والمأثورات العراقية الى عمليات السلب والنهب الى احداث القاء القبض على رموز العهد السابق الى ليلة القبض على صدام في حفرته القذرة .. الى حرب التفجيرات وقتل الرموز السياسية العراقية وغير العراقية .. الى تشكيل مجلس الحكم وصولا الى مشروعات القتل الجماعي الى الدستور المؤقت !!
لقد عاش العراق ولم يزل اعصارا من السحاب الاسود الداكن ليرسم بدايات حقيقية لتاريخ جديد في منطقة الشرق الاوسط ، اذ اراد الامريكيون والمتحالفون معهم ان يجعلوا من العراق مشروع بيئة تجريبية سياسية متقدّمة في تغيير الشرق الاوسط ، لكن راهنيته المليئة بالتناقضات وحرب الارهاب غدت تتضاعف الآن، حيث تتموضع البنى الارهابية بمساعدات واضحة من قوى انهزامية عراقية في الداخل وفي قلب الحدث لتنهال بالتفجيرات في عموم العراق على نحو لا سابق له، وهي الاسئلة نفسها تفرض نفسها اليوم والتي لم يكن احد يفّكر بها البتة .. لقد صوّرت حالة الانتقال من نظام قديم الى جديد بمنتهى السهولة او كونها رحلة ترفيهية حافلة باللهو والالعاب من دون اية خبرات ولا تجارب ولا اي احتكام للعقل في تجنيب العراقيين الاذى وكل الموبقات .. صحيح ان من حقّ العراقيين ممارسة الحرية بعد خمس وثلاثين سنة من الاضطهاد والاغلال ولكن كل القوى الجديدة لم تستطع ابدا التفوق على ما كانت تمتلكه اضدادها من قوى النظام السابق من الاموال والخبرات والعلاقات مع الخارج . فغدت الحالة تؤسس لاشكاليات الحاضر والمستقبل. ان الذي يتحّمل مسؤولية كل ما حدث في قيادة العراق بعد التاسع من ابريل 2003 هي قوى التحالف وبالذات الامريكان الذين لا ادري ان كانوا يمتلكون اي خبرات ومعلومات تؤهلهم للاستمرار في احتلال العراق بدل ان يشاركهم منذ اليوم الاول عراقيون عسكريون ومدنيون ومختصون او ان الواقع كان يفترض ان تؤسس مباشرة حكومة عراقية انتقالية تأخذ على عاتقها ادارة شؤون الدولة والمجتمع معا من اجل ضبط الاوضاع والحفاظ على وثائق العراق وكنوز العراق وامن العراق .. الخ وعلى امتداد عام كامل لم تستطع قوى التحالف من فرض الامن والاستقرار في العراق ، بل ان العراق قد تّحول الى ساحة تنجذب اليها قوى الارهاب وعملياتهم من كل محيطه المليىء بالاوبئة !
اشكاليات قوى التحالف
ان سحابة سوداء كللت فوق كل العراق ولم تنقشع حتى الان بعد الاحداث الصعبة والتواريخ المنقضية؟ ان العراق ليس كأي بيئة جغرافية عادية بحتة ولا نمطا جغرافيا موحّدا ولا بلدا نقيا خالصا من الشوائب ولا تشكيلا اجتماعيا مبسطّا او تاريخا قاحلا ولا شعبا متجانسا مستسلما صاغرا سيوفر للامريكان كل الطرق ويقّدم لها واجب الشكر ويجعل من الولايات المتحدة صديقا وحليفا بسهولة بالغة ! ولا ادري لماذا يستمر الامريكان باخطائهم التاريخية في العراق من دون ان يتعّلموا شيئا ذي بال من تجاربهم ولا من العراقيين أنفسهم ! اليس هناك دراسات امريكية كتبها خبراء بالعراق وبتاريخه ومجتمعه تتعلّم منها القيادة السياسية الامريكية كل ما يمكن ان يعرف عن بلاد صعبة المراس جدا اسمها العراق وشعب اصعب من الصعب نفسه يدعون بالعراقيين الذين ليس من الهين ابدا ارضائهم ولا التوفيق بين تناقضاتهم ولا جمعهم على كلمة واحدة الا بشق الانفس وبالنفس الطويل.. وهذا ليس كلام عادي اقوله حتى يشبعني العراقيون قدحا وذما كما هي عادتهم اذ لم يرضوا ابدا عن اي شيىء ، بل قاله العشرات من الحكماء والحكام وفي مقدّمتهم الامام علي بن ابي طالب ( رض ) وهو الذي جمع صفة الحكم والحكمة معا ، فمن يريد ان يعرف اهل العراق يقرأ خطبه الرائعة فيهم ، وتلك لعمري مصاديقها ومسمياتها التي تعلن عن مخفياتها وبواطنها ليس ضمن نقطة جغرافية محددة ولا في زمن تاريخي محدد . ويستدعي الامر ايضا من الامريكيين ان يطلعوا العراقيين على كل الامور لا ان يكتفوا بترديد كلمة ( الديمقراطية ) وتفاصيل الحياة اليومية والامنية لا يعرفها العراقيون ! ونتائج التحقيقات مع كل المتهمين والمشتبه بهم لا يعرفها العراقيون ! ان خيوطا متقّطعة بين الجانبين نجدها ولا يمكن ان تستمر هذه الحالة .. لقد تّعود العراقيون على ان يعرفوا كل الامور وكل ما يحدث وهذا من حقّهم فلا يجوز ان تبقى الامور معّلقة ومبهمة بمثل هذا الشكل ؟؟ لقد تعّودوا منذ القدم ان يعرفوا التفاصيل كاملة وبسرعة ولكن هذا لم يتبع اليوم معهم ! واذا كان لقوى التحالف من برنامج او اية مشروعات ، فليطلع عليها اهل العراق ، فلا يمكن ان ينتقل العراق من سيىء الى أسوأ من الناحية الامنية خصوصا مع وجود تحّسن في الاوضاع الاقتصادية والمعيشية باعتراف الجميع .
اخطاء مجلس الحكم
هذه الهيئة الموقرة من الاخوة العراقيين التي تسّمت بـ ( مجلس الحكم ) وقد جمع اطياف العراق كلها ، ولكن بطريقة عشوائية كما يبدو ، فمع احترامنا لكل الاعضاء الا انه سّبب اشعال فتيل ملتهب كونه لم يرض كل الاطراف او كل تلك الاتجاهات كتحصيل حاصل، وكحالة جديدة لم يألفها الناس ابدا في نماذج القيادة منذ تأسيس دولة العراق الحديث وحتى الآن. ان اشكاليات القيادة في مجلس الحكم ليس لكونه معيّن غير منتخب حسب ، بل لأن هناك من اعضائه من لم يتمتع بمؤهلات حكم العراق حتى لو كان ذلك الحكم انتقاليا ! ومن خلال قراءة ما جرى على امتداد الاشهر السابقة اجد ان ثمة مثالب واخطاء قد ارتكبت بقصد او من دون قصد ، ويرى البعض ان قرارات اتخذها المجلس وهو منقوص السيادة ، وان اغلب الاعضاء فيه لم يتمتعوا بالحياد والممارسة الديمقراطية ولم يجعلوا انفسهم فوق الميول والاتجاهات والانتماءات .. لم يعرفوا الاتفاق على قرار استراتيجي لوحدهم ، ولكنهم يرضخون لارادة الحاكم المدني بول بريمر بالضرورة ! انهم يأخذون بالطول والعرض في امور لا تستحق ان تعالج اصلا ! لقد بدوا للعالم وللعراقيين انهم قليلوا خبرة في الشأن السياسي وليس باستطاعتهم ممارسة ادوار او التفاوض من اجل مصالح عليا .. لم نجدهم يستقرون على رأي واحد موحّد في مسائل تتطلب الثبات في الشأن السياسي العراقي في هذه المرحلة الصعبة ! تصريحات طالما نسمعها بآذاننا فيها فجاجة وتسرّع وغلظة سرعان ما يتنصلون عنها ومن دون اي خجل ! اشهر عديدة وهم يقولون قبضنا على فلان وتم التحقيق مع علان لمسؤوليته في كذا او كيت .. ولا يعرف الشعب ولم يطّلع على اي نتائج او حقائق ! هناك امور مبهمة وقضايا مغيّبة لا يعلن عنها الاعضاء الموقورون .. ولم يعلن عنها الامريكان ! فكيف يا ترى يقتنع هذا الشعب بأن هناك صلة تربطه بالدولة ؟ اعضاء مجلس حكم يجلسون في بغداد ولا يعرفون او لا يريدون ان يعرفوا شيئا عن باقي انحاء العراق ! اليس حّريا ان يكون المجلس الموّقر مسؤولا عن كل شبر من ارض العراق ؟ ثم اين الاهتمام بدواخل العراق وكل مدنه واقضيته وقراه من قبل اعضاء لا تهمهم الا شاشات التلفزيون والسفر الى الخارج ؟؟ هل مطلوب من اعضاء مجلس حكم ان يجعلوا بغداد محطة استراحة لهم والعراق يعاني محنة حقيقية من الارهاب وفقدان الامن والنظام ؟ ثم هل يعقل ان ينشغل الاعضاء بتوافه الامور ليصدروا قرارات ساذجة تلغى فيها قوانين راسخة .. ثم يتراجع عنها المجلس ؟ اين مهابة مجلس لا يدرك اولويات الحكم وهو مّوزع او تائه في مثل هذه الظروف الحرجة لارضاء المراجع والعشائر والطوائف والاقليات والاحزاب والجماعات ..
وأخيرا أقول ...
وأخيرا ، انني ادرك ان في المجلس اعضاء وساسة وقادة عراقيون مقتدرون ولهم حنكتهم ومهارتهم وتجاربهم وتواريخهم ونضالاتهم ولكن هناك بنفس الوقت اعضاء لا يصلحون للعملية السياسية اصلا وحبذا لو وجدوا لهم وظائف اخرى يرتزقون منها ! وليعذروني في توجيه مثل هذه النقدات القاسية .. فالامر كله لصالح وطن اسمه العراق ومصالح عليا ومستقبلية لشعب يعشق الحياة والعمل والارض والانسان .



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن ره ...
- الدستور العراقي المؤقت التوافقات والتباينات بين الواقع والرؤ ...
- ايها العراقيون : من يقتلكم باعصاب باردة ؟عاشوراء الجميلة تتج ...
- تاريخ العراق المعاصرهل من فهم مضامينه من اجل مستقبل جديد ؟
- العراق الجديد ولعبة الاتجاهات بمستقبله !
- ايام العراق المرعبة - قراءة في السنوات الصعبة لهاديا سعيد
- نداء الى جميع العراقيين هل من تفكير جديد يحدد ملامحنا في الو ...
- مشروع الارهاب المجنون ينحر العراقيين : هل من ادانات عربية وع ...
- عبد الرحمن منيف الروائي البارع يرحل عنّا من دون وداع !
- الحريات الشخصية قبل غيرها ! هل يفهم العرب معنى الصداقة والعل ...
- هل للعرب المعاصرين فلسفة وفلاسفة؟ ام انهم انتجوا كلام اللواغ ...
- قانون الاحوال الشخصية في العراق ليست ورقة عادية
- ليس من حقكم أبدا الغاء قانون الاحوال الشخصية في العراق يا اع ...
- في ذكرى البروفسور ألبرت حوراني العاشرة: رجــل -أقــلــيــات ...
- التفسّخ العربي ازاء محنة العراقيين واحتقاناتهم تفكيك نموذج ر ...
- النظام التربوي والتعليمي في العراق : التطور.. الفاشية والدما ...
- العراق : احتلالهم سينتهي ووصايتكم لن تنتهي !! قصة حوار ساخن ...
- الثورة الديمقراطية : هل يدركها العرب ؟ مشروع من اجل التغيير ...
- احمد صدقي الدجاني المؤرخ والمفكر والسياسي الراحل ذكرى شاهد ا ...
- جامعة الدول العربية أزاء العراق والعراقيين تساؤلات عراقية نق ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - العراق متى يتجدد ؟؟ واعصار السحاب الاسود متى يتبدد ؟؟