أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيلم - ثلاثة قرود - لنوري بيلجي جيلان وترحيل الدلالة من الحقيقة الى المجاز















المزيد.....

فيلم - ثلاثة قرود - لنوري بيلجي جيلان وترحيل الدلالة من الحقيقة الى المجاز


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2409 - 2008 / 9 / 19 - 05:57
المحور: الادب والفن
    


ضمن مسابقة الأفلام الأسيوية_ العربية في الدورة العاشرة لمهرجان " أوشيَن سيني فان " لعام 2008 فاز المخرج التركي نوري بيلجي جيلان بجائزة أفضل مخرج عن فيلمه الموسوم " القرود الثلاثة " الذي يعُّد بحق تحفة بَصَرية جديرة بالمشاهدة. وقد فاز هذا الفيلم بجائزة أحسن اخراج في الدورة الحادية والستين لمهرجان " كان " السينمائي لهذا العام أيضاً. وقد سبق لهذا المخرج المبدع أن فاز بعدد كبير من الجوائز المهمة في أغلب المهرجانات السينمائية العالمية. وجدير ذكره أن رصيد نوري بيلجي لم يجتز الستة أفلام وهي كالآتي " الشرنقة " 1995، " المدينة الصغيرة "، " غيوم أيار "، " بعيداً عن "، " مناخات " و " القرود الثلاثة " مناط بحثنا ودراستنا.
الدلالة المجازية للعنوان
لا شك في أن القارئ الكريم يعرف المثل القائل " لا أرى، لا أسمع، ولا أتكلم " في إشارة واضحة الى الأشياء المحجوبة والمسكوت عنها وهي كثيرة في هذا العالم. فثمة أشياء عديدة في المجتمع التركي الراهن يجب تجاوزها أو المرور عليها مرور الكرام أو السكوت عنها، وربما القبول بها على مضض في ظل العولمة التي يعيشها عالمنا المعاصر. وانطلاقاً من هذه الدلالة المجازية التي تكشف عن أبعادٍ كثيرة ومسكوت عنها الى الدرجة التي يمكن ترحيلها الى المسار الكوني وما يحدث في هذا العالم من أحداث وتطورات كثيرة غالباً ما يَسكت عنها الكبار أو تتفاداها الأيادي الخفية التي تسيِّر هذا العالم. ولأن الفيلم في النهاية ينطلق من نتوء واقعي على الرغم من الشحنات الرمزية والمجازية المبثوثة في تفاصيل هيكله العام، فلابد من التعاطي مع القصة انطلاقاً من منظور واقعي يحتمل التأويلات الفنتازية والمجازية كلما دعت الحاجة الى ذلك. ولكي لا نحمِّل الفيلم أكثر مما يحتمل فلابد من تأمل حكايته، والأحداث التي تعزز بنيته الدرامية، والنتائج التي اقترحها علينا مخرج الفيلم وكاتبا السيناريو وهما، إبرو جيلان وأركان كيسال، اللذان اشتركا معه في كتابة القصة السينمائية المشذبة.
متوالية الاستدراج
يبدأ الفيلم بداية بصرية ناجحة حيث نرى السياسي ثروت " أركان كيسال " وهو يقود سيارته ليلاً في طريق ريفية ضيقة، غير أن النعاس كان مهيمناً عليه، فلا غرابة أن يصدم أحد المارين ويرديه قتيلاً في الحال. وقد تعمّد المخرج التعتيم على هذه الضحية. وما أكثر الضحايا الذين يموتون على أيدي السياسيين في تركيا وفي مختلف أنحاء العالم؟ غير أن العقل السياسي اليقظ، والذي يتقن لعبة الربح والخسارة، ويتفنن في كيفية الخروج من المآزق والمواقف المحرجة سرعان ما يفكر بسائقه الطيب أيوب " يافوز بينغول " والذي لا يرد له طلباً لأنه سيده في العمل وولي نعمته. فحينما يقترح عليه ثروت تحمل مسؤولية حادث الدهس مقابل مبلغ كبير من المال يسلّمه إليه بعد خروجه من السجن الذي قد يستمر 9 أشهر في ظل ظروف مخففة، إضافة الى استمرار راتبه الشهري الذي سيوصله الى هاجر " خديجة أصلان " زوجة أيوب. وعلى الرغم من أن الابن الوحيد لهذه العائلة اسماعيل " أحمد رفعت سنغار " لم يكن ناجحاً في حياته، بل أنه كان ضحية أوضاع نفسية مربكة. وقد عاد ذات ليلة بوجه مدمّى بعد أن أشبعه أصحابة ضرباً وركلاً مبرِّحين. يذهب الوالد الى السجن، ولم نره في مشهد السجن إلا مرتين فقط. بينما تتطور خيوط علاقة خفية بين السياسي ثروت والحسناء هاجر، زوجة السائق الذي ضحى بحريته من أجل مبلغ مالي كبير بالنسبة اليه. يفشل السياسي ثروت في الانتخابات، وربما يجد نوعاً من التعويض عن خسارته السياسية بعلاقته الجنسية العابرة مع هاجر، هذه العلاقة التي تتكشف لابنها اسماعيل فيعيش صراعاً نفسياً مريراً حيث يصفع أمه غير مرة، ثم يحاول العيش بعيداً عنها، وذات مرة أوشك أن يخبر والده السجين بطبيعة العلاقة غير الشرعية القائمة بين ثروت وأمه، ولكنه يكتم هذا الأمر الخطير في نفسه. يبدو أن غياب الزوج لمدة طويلة قد أشعل الرغبات الجنسية المكبوتة عند هاجر، ولم تجد بُداً من الذهاب الى ثروت الذي بدأت تحبه على ما يبدو، فحاجتها إليه أكبر من إطفاء النزوات الجنسية العابرة، لكنه يصدها بقوة، ويذلها بطريقة قاسية بحيث لا تنفع معه حتى تنازلاتها الكبيرة التي تمثلت بتقبيل قدميه! يا، ترى هل ستنتقم لهذا الذل الذي تعرضت له؟ أم أن الابن الذي توعده بالويل والثبور سينفذ وعده؟ أم أن الأب هو الذي سيحسم القضية حينما يخرج من السجن؟ ثمة احتمالات كثيرة ومرجحة وغير مستبعدة. يخرج الأب من السجن وأول ما يراه هي السيارة التي اشتراها الابن بمبلغ كبير. تكبر الشكوك في قلب الزوج، وحينما يتجاذب أطراف الحديث مع زوجته يكتشف محاولاتها العديدة للتملص واللف والدوران. فثمة شيء مخبأ يحس به ولا يتلمسه أو يراه. هاتفها الذي يرن بأغنية معروفة يثير في زوجها شكوكاً لا حصر لها. والغريب لماذا يتصل بها العشيق ثروت طالما أنه صدّها، وتركها تواجه مصيرها المحتوم لوحدها. وقد فكرت في الانتحار لحل هذا الاشكال المؤرِّق الذي تعيشه ليل نهار. يغيب الابن إسماعيل فيعود ذات ليلة ليكتشف الوالد بأنه متورط بقتل السياسي ثروت. فالشرطة قد استدعت أيوب واخبرته بطبيعة العلاقة السرية بين السياسي المقتول ثروت وبين زوجته هاجر. غير أن " القرود الثلاثة " ثروت، وأيوب وإسماعيل، لا ترى، ولا تسمع ولا تتكلم! ومع ذلك فإن الزوج المخدوع أيوب يستدرج " بيرام " عامل المقهى البائس الذي لا يؤمِّن عيشه إلا بصعوبة بالغة، ويقترح عليه أن يتحمل مسؤولية قتل السياسي ثروت مقابل مبلغ من المال كي ينقذ ابنه إسماعيل من جريمة القتل التي ارتكبها انتقاماً لشرف أمه. إن الإذعان الذي مارسه أيوب غريب من نوعه في ظل مجتمع شرقي مثل المجتمع التركي، ولكن إشارة المخرج أبعد من ذلك. ففي ظل المتغيرات الجديدة لعصر العولمة، ومحاولات تركيا المستميتة للانضمام للاتحاد الأوروبي والقبول بقيمه وتقاليده الاجتماعية والثقافية والأخلاقية تجبر كل من ثروت، وأيوب، وإسماعيل، وبقية القرود الذين على شاكلتهم أن يغلقوا عيونهم، وألا يصيغوا السمع لأية كلمة، وألا ينبسوا بحرف واحد. يشترط " عدم الرؤية، وعدم السماع، وعدم الكلام " عماءً شبه مطبق، وآذاناً مسدودة، وصمتاً مدلساً يتيح للمخرج أن يفيد من هذه الثلاثية المرعبة. فاللغة ليست وسيلة إتصال هنا، وإنما هي وسيلة انفصال، وربما تشويش. فالمشاعر الداخلية هي التي ترى وتسمع وتتحدث بلسان فصيح لا تشوبه أية شائبة، ولا يعتريه الشك. وقد أفاد المخرج نوري بلجي جيلان من هذه المشاعر والأحاسيس الداخلية التي مسكها في اللقطات المقربة التي كانت تعبر عن حقيقة واحدة وهي الاستسلام لما هم فيه من محنة جارحة يجب أن يتحملها الأب والابن والزوجة. وأكثر من ذلك فإن الزوج أيوب رفض أن يتخلى عن زوجته هاجر على الرغم مما آلت اليه علاقتها العاطفية بثروت. لا تقتصر فجيعة الأُسرة التي ضُربت في الصميم وأوشكت على التفكك، وربما تفككت في واقع الأمر. فالأم ارتكبت فعل الخيانة الزوجية، والابن ارتكب جريمة، والأب تحمل نتائج جريمة قتل لم يرتكبها، وهناك شخص رابع في العائلة وهو الذي الذي مات غرقاً ولم يظهر إلا في لقطات مبتسرة تعزز الجو النفسي المشوش الذي تعيشه العائلة برمتها.
المؤثرات الفنية
لا يمكن الحديث عن فيلم " القرود الثلاثة " من دون الاشارة الى تقنية التصوير، والمؤثرات الصوتية والبصرية. فبغض النظر عن الموسيقى التصويرية التي كانت تمهد لكل مشهد أو ترافقه إلا أن أصوات الرعود التي تخللت العديد من المشاهد ومنحتها بعداً درامياً شديد التأثير. كما أن وميض البرق الذي يسبق هذه الرعود كان يشير من طرف خفي الى غضب السماء على ما يحدث من معاصي في هذا الجزء من العالم. طغت الألوان البنية والرمادية والسوداء والخضراء الباهتة على عدد كبير من مشاهد الفيلم بما ينسجم مع طبيعة الأحساسيس والمشاعر الإنسانية التي تمر بها مجمل شخصيات الفيلم المفجوعة. وفي الختام لابد من الإشارة الى المنعطفات الأساسية في الفيلم لعل أبرزها أن قصة الحب التي قد يتصورها البعض عابرة هي ليست كذلك، فهي لم تتعلق بثروت بسبب شهوة مؤقتة، أو نزوة عابرة، أو لحظة سأم ثقيلة، بل لأنها أحبته بصدق، ووجدت عنده ما لم تجده عند زوجها، وقد أصبح هاجساً من هواجسها الرئيسة. المنعطف الثاني في الفيلم هو البعض رأوا فيه منحىً سياسياً على الرغم من غياب المعطيات السياسية المباشرة، لكنه قال من بين ما قاله الفيلم إن أصحاب الثروة والنفوذ في كل أنحاء العالم لا يدفعون ثمن أخطائهم وحماقاتهم، لأن هناك طابوراً طويلاً من الفقراء والمساكين الذين يبددون سنواتٍ طوالاً من أعمارهم مقابل مبالغ نقدية مغرية. أما المنعطف الثالث والذي أشارت اليه لجنة تحكيم الأفلام الأسيوية والعربية فقد رأت فيه معالجة سينمائية متميزة للصراعات الإنسانية الداخلية القوية التي تتجلى في المواقف الصعبة التي عاشتها شخصيات الفيلم الرئيسة. كما أن الفيلم برمته يكشف عن قدرة المخرج نوري بيلجي جيلان في فهمه العميق للطبيعة البشرية، وتفرده في التعاطي الخلاق مع الممثلين. وعلى الرغم من أداء الممثلين جميعاً كان جيداً إلا أن أداء يافوز بينغول وخديجة أصلان كان متميزاً ولافتاً للانتباه. تجدر الإشارة أخيراً الى أن مسابقة الأفلام الأسيوية العربية لمهرجان أوشين سيني فان في نيودلهي قد ضمت " 15 " فيلماً روائياً طويلاً. وقد فاز فيلم " سوناتا طوكيو " للمخرج الياباني كيوشي كوروساوا بجائزة أفضل فيلم. فيما حاز المخرج التركي نوري بلجي جيلان على جائزة أفضل مخرج عن فيلمه " القرود الثلاثة ". أما جائزة أفضل ممثل فقد نالها الجزائري عمور حكّار عن فيلم " البيت الأصفر " وهو من اخراجه أيضاً. فيما ذهبت جائزة أفضل ممثلة مناصفة بين الفنانة الفلسطينية هيام عباس ورونا ليباز ميشيل عن فيلم " شجرة الليمون ". أما جائزة التحكيم الخاصة فقد أُسندت الى فيلم " ملحُ هذا البحر " للمخرجة الفلسطينية آن ماري جاسر. ومن بين الأفلام الأخرى في هذه المسابقة نذكر
فيلم " وحدة " للمخرج الإيراني هوجات قاسم زادة أصل، و " مدينة موزارت " للمخرج الكوري الجنوبي كيو هوان جون، و " طرفة عين " للمخرج الفليبيني رونالدو مارسيلو بيرتوبن، و " ليلة ويوم " للكوري هونغ سانغ سو، و " مدينة رائعة " للتايلندي أديتيا آسارات، و " فراشة " للمخرج التايواني جانغ تسو جي، و " جُنينة الأسماك " للمخرج المصري يُسري نصر الله.




#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخرج قيس الزبيدي يجمع بين السينما والتشكيل والعرض المسرحي
- - الطنجاوي - لخالد زهراو... محاولة جديدة لهتك أسرار محمد شكر ...
- قراءة المهْجَر والمنفى بعيون أوروبية
- رواية - الأم والابن - لكلاوﯿﮋ صالح فتاح: نص يع ...
- - زيارة الفرقة الموسيقية - لكوليرين . . شريط ينبذ العنف ويقت ...
- في شريطه الروائي الوثائقي - فك ارتباط - عاموس غيتاي يدحض أسط ...
- جابر الجابري يتحدث عن الثقافة العراقية في مخاضها العسير
- مجيد ياسين ل - الحوار المتمدن -: في قصائدي لوحات تشكيلية رُس ...
- - مُلح هذ البحر - لآن ماري جاسر والاصرار على حق العودة
- ترجمة جديدة ل - هاملت - تسترشد بالأنوار الكشّافة للشُرّاح وا ...
- صلاح نيازي يعمل بروح الشاعر ومبضع الجرّاح
- ثنائية القامع والمقموع في - فندق رواندا - لتيري جورج
- الواقعية الإجتماعية وأهمية الإرتجال في فيلم - فيرا درَيك - ل ...
- القاص لؤي حمزة عباس: يتخلى عن الغموض، ولا يزال متشبثاً بشعرن ...
- القدس: قصة الجانب الشرقي للمخرج الفلسطيني محمد العطار: القدس ...
- علاء سريح في معرضه الشخصي الثالث: تكوينات متكررة على سطوح تص ...
- تلاقح الأجناس الأدبية في رواية - حبل السُرّة - لسميرة المانع
- الفنان علي النجار ل - الحوار المتمدن -: غرابة التشكيل المعاص ...
- متاهات اللون وجُزر الفراغ في ذاكرة الفنان علي النجار
- الشاعر أحمد الصافي النجفي بين غُربة الروح وغُربة الفكر


المزيد.....




- القضاء العراقي يوقف عرض مسلسل -عالم الست وهيبة- المثير للجدل ...
- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيلم - ثلاثة قرود - لنوري بيلجي جيلان وترحيل الدلالة من الحقيقة الى المجاز