أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عبد العالي الحراك - نشر الوعي عبر الانترنيت














المزيد.....

نشر الوعي عبر الانترنيت


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2367 - 2008 / 8 / 8 - 11:00
المحور: الصحافة والاعلام
    


ان اختراع جهازالكومبيوتروشبكة الانترنيت ,يعتبرنعمة من نعم العلم الكبيرة ,بل من اهمها واكبرها بعد نعمة الكهرباء واختراع الآلة عموما ,ولهذا الجهاز والشبكة فوائدعديدة منها نشر العلم والثقافة بالسرعة الفائقة والسهولة البالغة الذي يؤدي حتما الى نمو وتطورالوعي الجماهيري الذي نحتاجه نحن العراقيون في بلدنا العراق الذي يحتاج الشعب فيه الى كثيرمن التوعية والتنبيه ومن هنا يتحمل الادباء والمثقفون و(كتاب الانترنيت) مسؤؤلية كبيرة في ايصال الفكرة بيسروسهولة الى القارئ وبمختلف المستويات من خلال التركيز على الاحداث الجارية وما يؤثر منها مباشرة على حياة الناس ابتداءا بالتعريف بالولايات المتحدة الامريكية واحتلال قواتها للعراق,اسبابه,اهدافه ونتائجه.. والتفريق بين الديمقراطية وما جلبته امريكا من نقيض لها.. الواقع السياسي في العراق قبل وبعد الاحتلال.. تاريخ الحركة الوطنية في العراق والاحزاب السياسية الوطنية واليسارية التقدمية العراقية وما قدمته من خدمات مختلفه وفي مقدمتها نشرالثقافة ورفع الوعي العام والحس الوطني من خلال برامجها المختلفة والتضحيات الكبيرة التي قدمها مناضلوها الاشداء .. تاريخ ظهوراحزاب الاسلام السياسي في العراق والفكرالمذهبي الذي تعتمده والضررالكبيرالذي تلحقه والحقته بالشعب والوطن وخاصة فك اللحمة الوطنية وتبعثرالبلاد الى انتماءات طائفية وعشائرية هزيلة وفقدان الدولة لأهميتها وهيبتها.. مع ضرورة التركيز على خطورة ربط الدين بالسياسة ..العلاقة بين هذه الاحزاب في الفترة ما قبل الاحتلال الامريكي للعراق والكيفية التي وصلت بها الى السلطة.. العملية السياسية ,بنيتها ,اعمدتها ,اهدافها , نتائجها ومكوناتها الرئيسية والنتائج السلبية التي اوصلت الشعب اليها خلال الفترة الماضية . الاحزاب الوطنية العراقية واليسارية .. تاريخ الحزب الشيوعي العراقي والانقسامات التي حصلت في صفوفه والتبريرات السياسية لمواقف اطراف اليسارالمختلفة .اختيارات الاحزاب واشتراكها في العملية السياسية , التبريرات التي ساقتها .ماهو دورها الحقيقي في العملية السياسية ومسؤؤليتها في ما يحصل . دورايران في العراق وخطورة تدخلها وتدخلات دول الجوار. الدورالامريكي في العراق الى اين ينتهي . انتشار الطائفية واضمحلال الحس الوطني ودورالقوى الفاعلة والثانوية في ذلك. وامورسياسية عديدة اخرى , تحتاج الى المزيد من التطرق والعرض والتعميق والبحث والحوارات والمجادلات والدعوات والمراجعات لفعل الافضل , دون الانجرار وراء ما يضر العمل الوطني في العراق مثل المهاترات الجانبية ونبش الماضي لغرض الاساءة للاشخاص وسمعتهم . يفترض ان يتركز دورالكاتب والمثقف الموجود في الخارج على متابعة ما يحصل في الداخل وطرح البدائل والحلول للمشاكل اليومية التي تعصف بالمواطن وعرض الرؤى لتصحيح الاخطاء والاخفاقات دون مجاملة ودون خشية غضب الاخرين والقيام بالدراسات التخصصية البحثية كل في مجاله لأغناء الفكر والتجربة وتطويرها وفي كافة المجالات التي يحتاجها الانسان العراقي في حياته اليومية وكيفية مواجهة الصعوبات والتغلب عليها كمجال توفير الخدمات الاساسية من امن وسكن وصحة وفرص عمل للعاطلين عن العمل وتربية الاجيال والبناء والاعمار وغيرها .




#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النية فعل وممارسة وسلوك
- تحية لهدى عدنان.. وهكذا الامل
- لامجال لعودة الفكر السياسي القومي العروبي
- رئيس جمهوريتنا منحاز
- لا تغب عنا يا بهرزي
- دعوات مخلصة فقط.. ام ماذا؟؟
- الى متى تبقى الطائفية والقومية تعبثان بحياة الشعب العراقي؟؟
- أسئلة عراقية وجيهة..ايها الاخ ايمن قاسم
- حتمية سقوط العملية السياسية في العراق
- عراقي يتألم العراق يتألم
- بذمة اليسار والقوى الوطنية..تقع مسؤؤلية حماية الشعب العراقي
- الاحتلال والطائفية شوها الديمقراطية والوطنية
- بذمة اليسار والقوى الوطنية الديمقراطية العراقية..تقع مسؤؤلية ...
- ضرورة تقويم الخطاب السياسي اليساري
- ماذا ينوي بوش والمالكي؟ وماذا ينتظر الشعب العراقي؟
- تتجاذب التصريحات وتتنافرحول الاتفاقية
- اتفاقات خارجية تعويض فاشل عن انقسامات داخلية
- أنسو اعتذر اليك
- في سبيل المراجعة والنقد واعادة البناء
- تداعيات العمر ام تداعيات العقل؟


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عبد العالي الحراك - نشر الوعي عبر الانترنيت