أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم علاء الدين - لست مع ابن تيمية في تحريم الكيمياء واعترض على كيمياء اللغة















المزيد.....

لست مع ابن تيمية في تحريم الكيمياء واعترض على كيمياء اللغة


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2327 - 2008 / 6 / 29 - 01:49
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لست من اتباع شيخ الاسلام ابن تيمية لأحرم الكيمياء والاشتغال بها وتحريم التعامل مع مشتقاتها، وما زلت على موقفي من الزميل القديم ماجد الشيخ الذي اجهل في أي موقع من مواقع التشرد مكان اقامته ، (وانتهزها فرصة لأوجه دعوة لمن يعرف عنوانه أي يرشدني اليه)، والذي اختلفت معه عندما اصدر ديوانا شعريا تحت عنوان "كيمياء اللغة". مكتوبا بلغة الكيمياء .

فانا مع ابن تيمية اذا كانت فتواه (وهذا مستيعد) تتعلق ب "كيمياء اللغة" لان الاشتغال بها لا يؤدي الى الغرض الذي يسعى اليه الكاتب الذي هو بمثابة المرشد والمعلم والموجه والقائد الفكري والسياسي والثقافي للجمهور العريض. بل يؤدي الى الغموض والتضليل وتغييب الحقيقة.
فالكيمياء علم معقد لا يتقنه الا المختصون، ويقف الجمهور امامه موقف التائه، ينظر اليه باستغراب لا يستطيع فهم كنهه الا لماما ، وبالتالي سرعان ما يطوي الصفحة وينصرف نحو ما يستطيع فهمه وادراكه.

فالكتابة وفق مفهوم "كيمياء اللغة" كتابة معقدة غير واضحة مليئة بالتعميم واطلاق المصطلحات غير المفهومة والاستنتاجات التي تستعصي على الفهم وتشيع الغموض والتضليل في اوساط الناس.

وحتى لا انزلق نحو "كيمياء اللغة"فلا بد من توضيح ما اقصد بتعبير "كيمياء اللغة".
فما اقصده بهذا التعبير هو توصيف الكتابة المعقدة غير الواضحة المليئة بمفردات اما مستمدة من بطون الكتب أي لغة قديمة عفى عليها الزمن (اللغة تتطور كالكائن الحي) او بتحريف المفردة مثل استخدام مفردات مثل (الاسلاموية او القومجية او البوشية او الانطالوجية او الهرطكلوجية الى اخره )، او باستخدام مفردات فلسفية يعود اصلها للغات اخرى غير العربية مثل الديماغوجية او الشوفينية او الانتلجينسيا وما شابهها من مفردات. او باستعارة فقرات وجمل من ممثلي هذا التيار الفلسفي او ذاك .
ويعتقد بعض الكتاب والادباء انه كلما استخدم مثل تلك المفردات كلما برهن على ثقافته وعلمه وتفوقه على اقرانه.

ويغيب عن اذهان بعض الكتاب ان سلاسة المفردة وشيوعها توصل فكرته بسهولة الى جمهور القراء وبالتالي يؤدي الغرض من كتابته، اما من يكتب لخمسة من اصدقائه من عشاق كيمياء اللغة فهذا ليس كاتبا للجماهير وانما لصالون ادبي حتى لو كان يعقد جلساته على مقهى او مطعم، علما بان الكتابة باسلوب كيمياء اللغة هي الاسهل حيث لا يكون رقيبا او حسيبا على الكتابة مجرد فذلكه كلامية لا اكثر ولا اقل.
وحتى اعطي امثلة على الكتابة باسلوب "كيمياء اللغة" وبنفس الوقت لا يشعر أي من الكتاب انني اسيء اليه او استخف بكتاباته فانني سوف اؤلف جملا باسلوب كيمياء اللغة لتوضيح الفرق بينه وبين الاسلوب السهل الواضح المباشر.

مثل (1) نص سياسي :
ان التعامل مع الصراع في مرحلة ما قبل الاحساس بالانتماء للتطور الحضاري الذي الذي يستمد مقوماته من جوهر الفلسفة الماوراء غيبية التي ما انفكت تساهم بتوتير الانتماء الانساني للمرحلة التي تلعب فيها مكونات الدولة المعاصرة دورا مركزيا في توجيه علاقات الانتاج بارتباطها بمركز الراسماية العالمية المتربعة فوق صراع الطبقات كمنقذ لال موسى من الفرعون في عصر العبيد الثاني حين تمكنت البشرية من التعرف على اولى الخطوات التي تنقذها من ربقة السيف المسلط على رقابها في حركة داروينية ترى بالتطور الطبيعي مركز المعرفة في صراعها مع الانتلجنسيا المتحكمة بمرتكزات السلطة البوشية ، في صراعها مع اطراف ومراكز القوى الاخرى للسيطرة على سيرورة المجتمعات في عصر العولمة التي ما انفكت توجه مدافعها بعنف الى مؤسسات النظم الشوفينية والقومجية والاسلاموية ...
واستطيع ان اواصل الكتابة وفق هذا الاسلوب الى ما لا نهاية واصدر مئات المجلدات.
لكن ماذا يفهم القاريء مما كتبت في الجملة السابقة وماذا سيفهم لو كتبت الاف الصفحات وفق هذا الاسلوب ؟؟ بالتاكيد لا شيء على الاطلاق بل انه سيصاب بالبلبلة والاضطراب خصوصا وانه ينبهر للوهلة الاولى ظنا منه انه امام كاتب عملاق ما شاء الله عليه.

مثل (2) نص ادبي :
فيما كان يسير على اطراف خيوط الشمس قبل الصبح بقليل قفزت في الافق حمامة لمعت كسيف المتنبي في صدقه بين الجد واللعب، فرامت دمعة من العين غيرة من رفيقها يتأبط خصرها وشعرها يتطاير على كتفها كانك في بغداد الرشيدية قبل الديكتاتورية وقبل الغزو.
وتجرع الماسي كلها كتلك التي فقدت ابنها في سوق دمره حزام ناسف على خصر يانع في عمره الاول ، فبكت ترجف اهات الامهات مثلها على اغتيال قرة عينها في مخيم جنين او في تظاهرة في تطوان او ببسيف لامع في الفلوجة او قصف طائرة في غزة لمنزل.
تمرد في كل اتجاه وعبق الياسمين يرش نفحاته بين الثنايا فتدب في اعماق سيبيريا ومضة تسيع الدف في كل اتجاه ، ويتمنطق الرحالة بالتاريخ فيسمون البلاد باسمائهم ، الا عيسى فكان معتكفا مع حواريه يسال عن الجارية التي رفضت اتباع دينه ، فيمسك به بولس ويصحبه في رحلة الى الشام فتغريه حدائقها ويتسائل ان كانت جنة الله قد هبطت الى الارض.
لم تبك بغداد ليلة الاندحار وسكرت على وقع حوافر دبابات الغزاة ، فتاوهت فاتنة في الكاظمية وعلى خصرها وضعت اكليل غار وتمرغت باوهام حبيبها وعلى صدرها ناحت جحافل الكفار وامتشقت ضفيرتها موناليزا الشرق، اقدامها في تونس وعيناها في مجللة بالسواد ، ترمي ابناء الشرق المسروق من الحاضر بشعراتها كل منها قيدا يفتك بالرقاب.
وهكذا ايضا استطيع ان اضيف عشرات الجمل القصيرة التي لا تمتلك سوى خاصية السجع والاهات المتناثرة بين السطور,

وبالرغم من الاهداف النبيلة لمثل هذه الكتابات وما اكثرها لسهولتها الا انها لا تؤدي الى تحفيز العقل على استنباط رؤيا وتوضيح اتجاه ، انها كتابات عاطفية قد تحفز العاطفة الماساوية وتزيد من سوداوية الصورة وتعميق الشعور بالاستسلام للقدر وانتظار طير الابابيل لتاتيهم بحجارة من سجيل.
مثل (3) نص اقتصادي :
ان انتشار الفقر في يلادنا يرجع لجشع الطبقة المسيطرة على مقدرات الوطن هذه الطبقة التي تستمد قوتها من القيم الميتافيزيقية المتلغلة في اوساط طبقات ما قبل الراسمالية التي ما زالت مسربلة بشباك لا انفكاك منها مع عصر الاقطاع الاغليركي ومتاهات الدور الذي فشلت نخبته في صياغة عناصره المنطقية المتشابكه مع الارتفاع الحاد في اسعار النفط والسلع الغذائية فيزداد الفقراء فقرا وينهك الجوع اعدادا متزايده من المهمشين والمعدمين فيما البؤس السياسي يستفحل في ثنايا البنية الهيكيلية للنظام الاقتصادي وعلاقته بجوهر الانتماء الوطني وضرورة الحد من الافتراس الاجنبي لقوت الناس وفك التحالف او تصويبه مع طرفي الصراع في بعده القومي والطبقي متناغما مع السيرورة التاريحية للبناء الفوقي منسجما مع طبيعة الانتاج وما يفرزه من علاقات انسانية متلازمة مع البعد الدولي ... الخ
ايضا يستطيع الكثيرين طالما عندهم وقت ان يواصلوا الكتابة بهذا الاسلوب الى ما لا نهاية

وقد يلاحظ البعض ان الامثلة الثلاثة التي اوردتها غالبا تنطبق على كتابات اليسار او اشباه اليسار او المتاثرين بالافكار اليسارية ولكن ماذا عن كتابات التيارات الاسلامية؟

كتابات الاسلاميين لا تقل (كيمياء) تعقيد عن كتابات اليسار او الحداثة كما يحلو للبعض تسميتها وايضا لاعطي بعض الامثلة :
اولا : ان الالتزام بتحرير الوطن هو فرض على المسلم فقد قال الله تعالى في كتابه الحكيم ( يورد الكاتب اية قرانية) ثم يتابع قائلا فعندما يعتدي الكفار على ديار الاسلام على كل مسلم ان يتقدم للجهاد في سبيل الله (يورد الكاتب اية قرانية) وهكذا الى مالا نهاية حيث يستطيع ان يعيد كتابة الايات كلها مكتفيا بفقرة قصيرة قبل كل اية يوردها .
واذا كان المقال عن الاخلاق فان نفس الاسلوب جملة قصيرة ثم اية او حديث وكذا الامر في معظم كتابات المسلمين (هناك استثناءات قليلة) سواء كان المقال يتحدث عن الشمس او ثقب الاوزون او ارتفاع سعر السكر او الورق او ان اكل المنسف الاردني حلال او حرام.
ولما كانت ايات القران الكريم ليس متفقا على تفسير واحد لها بين علماء وفرق المسلمين فان هذه الكتابة تكون مثل كتابات اليساريين الكيميائة لا تؤدي سوى الى التعبئة العاطفية مع او ضد دون وعي او ادراك حقيقي من قبل المتلقي وبذلك تكون كغيرها لا تساهم بالارتقاء بوعي الجماهير وتطوير مفاهيمهم وبالتالي الارتقاء بحس المسؤولية لديهم كطرف يساهم بصناعة المستقبل ويساهم بتقرير مصيره ويلعب دورا مركزيا في تسيير حاضره.

ثانيا : اما اذا كانت كابة الاسلاميين ادبية فانها تكون مليئة بالاستعارات والتشابيه المستمده من التاريخ اعلاما ومفردات واحداثا حتى مكونات البيئة القديمة تكتظ بها كتاباتهم مما يحول دون وصول الصورة المعاصرة الى المتلقي فتكون بذلك كتابات كيميائية غامضة معقدة لا ضرورة لها.
ثالثا : اما اذا كان النص شعريا فالشاعر يتباهى بقدرته على استلهام الماضي سواء على شكل شخصيات تاريخية او عناصر بيئية او قيم تراثية ومفردات عفى عليها الزمن .
من يريد التعرف على المزيد من هذه النماذج عليه ان يشاهد بعض القنوات التلفزيونية المتخصصة بالشعر العربي .

امثله عامة:
مثل عام ( 1)
مرة حضرت ندوة لاحد قادة المنظمات الثورية الفلسطينية ومما جاء بخطبته العصماء قوله " ان الاستنقاع الفكري وتقعير الاهداف الوطنية والاستمناء السياسي واصحاب الجملة الثورية يدعم مخططات الرجعية المسترقة حتى العظم والساقطة في اوحال التبعية والارتهان لاسيادها الذين لن يكون مصيرهم الا في مزبلة التاريخ) .
انها الكيمياء اليس كذلك؟؟؟

مثل عام (2)
قانون الديالكتيك يقول بتواجد الحرية تتواجد العبودية (قيد الإنتاج) بذات المقدار وباتجاه معاكس . وجد هذا التناقض (الحرية >< العبودية) حالما مد الإنسان يده ليتناول أداة خارج جسمه وبدأ رحلة الإنسنة
مثل عام (3)
مع إنكسار قيد الإنتاج في الحياة الشيوعية وتلاشي ثنائية الحرية/العبودية إلى الأبد، مع كل هذا لا تنعدم بالطبع العلاقة الديالكتيكية بين الإنسان والآلة، أداة الإنتاج، هذه العلاقة التي هي فعل الأنسنة . يُرجّح أن تنحل بصورتها المعروفة منذ فجر الإنسانية لتحل محلها علاقة ديالكتيكية لا يأسرها قيد الإنتاج ؛ غير أن أحداً لا يمكنه منذ الآن رسم هذه العلاقة بكل تفاصيلها وألوانها . لعلها حينذاك تتطور في إطار الإبداع والفنون التقنية وما إلى ذلك من أنشطة إنسانية رفيعة
الخلاصة : جهود ضخمة واهداف نبيلة (الا ما ندر من الباحثين عن الشهرة باي ثمن) ولكن النتائج الحقيقة على الارض صفرا او قريبه من الصفر، لماذا ... ؟ لان الغموض والتعقيد وعدم الوضوح لا يمكن ان يساهم بالارتقاء بالوعي الشعبي والثقافة الشعبية ، وبدون وعي الامة بكل ما يحيط بها وفي كافة الميادين لن تستطيع المساهمة في ادراة حاضرها وصناعة مستقبلها.
فيا حبذا لو تنبه الكتاب المحترمين الى اهمية دورهم ويبتعدوا قدر امكانهم عن الغموض والتعقيد لان الانتاج الرئيسي للكيمياء لا يباع الا بالصيدليات ولا شك ان زيارة الصيدلية امر لا يرغب به أحد. فكيمياء اللغة هي فذلكة كلامية لا اكثر ولا اقل.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس كل انسان .... انسان .. احدهما عنده عقل واحد والاخر اثنان
- الاسلام السياسي : بالايمان نقضي على الادمان
- في اجتماع خاص بالكويت .. الهدوء بالعراق يحتاج عشر سنوات
- ما هي المواصفات والمهام المطلوبة من القيادة الفلسطينية
- ام انس : من يجلس على المقاعد او الكراسي سيذهب الى جهنم
- شكرا ابو مازن .. نعم نريدها دولة ديمقراطية ليبرالية..
- سميره وجدت حلا للصراع الابدي
- سيدة مصرية : ديار الكفر احسن من ديار المسلمين
- الفلسطيني طرد الجن (شرلوك) من البدوية ام فهد
- هكذا يتخذ خلفاء المسلمين قرارتهم وهكذا يلغونها
- المستقبل المفقود .. امة تفتقد الى القادة رغم اعدادهم الغفيرة
- الرسول امر بقطع راس الاعلامي
- الاخلاق الاسلامية لا تختلف عما جاء في الديانات الاخرى السماو ...
- معلمة المدرسة تهدد بالاستقالة
- المحاربة هيلاري كلينتون الى اللقاء .. ولنساء المسلمين العزاء
- على حماس ان تعلن استسلامها لفتح افضل من استسلامها لاسرائيل
- عارية في ناد ليلي .. وسعيدة لانها قريبة من الله
- تركيا لماذا هذا الضجيج ؟؟ الحجاب مسالة سياسية وليست دينية
- شيوخ التزييف -الكيمياء- و-الزغل- يرتعون بيننا
- الجن خطفوا الاولاد


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم علاء الدين - لست مع ابن تيمية في تحريم الكيمياء واعترض على كيمياء اللغة