أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل الجنابي - ستون عام من النضال الطلابي المجيد 14 / نيسان / 1948 ميلاد إتحاد الطلبة العراقي العام















المزيد.....

ستون عام من النضال الطلابي المجيد 14 / نيسان / 1948 ميلاد إتحاد الطلبة العراقي العام


خليل الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 2248 - 2008 / 4 / 11 - 10:53
المحور: المجتمع المدني
    


لو تتبعنا المسيرة النضالية للطلبة منذ اجيال عديدة لوجدناها زاخرة بالتضحية والفداء دفاعاً عن المصالح الطلابية والنقابية وحقهم في حياة حرة كريمة الى جانب شمولهم بالدراسة الإبتدائية والثانوية الإلزامية وتحسين مستواهم العلمي وأعدادهم كوادر علمية تساهم في
عملية البناء والتقدم , لذا فهم ورود المجتمع وعلى اختلاف الوان الورود فهم رائحتها العبقة الزكية الطيبة التي تعطي للحياة معنى لحب الوطن والامل المشرق في الحياة الحرة الكريمة. والطلبة شرائح مهمة دخلت التاريخ جنباً الى جنب مع شرائح المجتمع الاخرى وطبقاته دفاعاً عن مصالحها وحقوقها واهدافها , وبأعتبارهم الحلقة الأكثر انفتاحاً ووعياً كانت لهم حظوظاً وافرة في برامج الأحزاب والمنظمات الجماهيرية المختلفة ، وتوجهت اليهم الجماهير في ازماتها المعيشية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وكانت في الصفوف الامامية من المواجهات مع السلطات الملكية واجهزتها الامنية القمعية . وحين اشتد عودها تداعت النخبة المتقدمة منها في 14 نيسان عام 1948 وفي ساحة السباع - بغداد - في عقد مؤتمرهم الأول الذي عُرف " بمؤتمر السباع " واعلنوا عن تأسيس" اتحاد الطلبة العام في العراق" الذي إنظم لاحقاً الى اتحاد الطلبة العالمي ، وثبتوا البرنامج النقابي والوطني , والنضال من اجل مستقبل افضل ومن اجل الحرية والتفوق العلمي والادبي ومن اجل السلم وضد التمييز العرقي والعنصري.
لقد تواكب الآلاف على المؤتمر وحمتهم الجماهير الغفيرة من العمال والفلاحين والكسبة من عرب واكراد وتركمان مسلمين ومسيحيين وصابئة ويزيديين, وكان شاعرنا الكبير ( محمد مهدي الجواهري ) يُلهب حماس الجماهير المحتشدة وهو ينشد قصيدته الرائعة ( يوم الشهيد ) في تأبين أخيه ( جعفر الجواهري ) الطالب الذي سقط شهيداً برصاص شرطة النظام الملكي في إنتفاضة وثبة كانون الثاني عام 1948 . ومنذ ذلك الحين تأسست الفروع الطلابية في الكليات والمعاهد والمدارس المهنية والثانوية وفي مختلف انحاء العراق , ولم تخل النشاطات الطلابية من رفع شعارات اتحاد الطلبة العام في الحفلات الخاصة والعامة وكذلك السفرات المدرسية , وكانت حاضرة في كل المناسبات الوطنية والانتفاضات الشعبية . كما أن المد الثوري الذي اجتاح العراق بعد وثبة كانون عام 1948 وإنتفاضة تشرين عام 1952 وبشكل خاص بعد العدوان الثلاثي الغاشم ( الإنكليزي الفرنسي الإسرائيلي ) على الشقيقة مصر حين تأميمها لقناة السويس عام 1956 كان للطلبة دوراً فاعلاً في المظاهرات الصاخبة والاحتجاجات التي عمت العراق من شرقه الى غربه ومن شماله الى جنوبه هاتفة ضد الاحلاف العسكرية ومنددة بالعدوان الغاشم , فما كان من الأجهزة الأمنية والبوليسية للنظام الملكي إلا الرد بقسوة على جماهير الانتفاضة من القوى الوطنية المختلفة من عمال وفلاحين ومثقفين وكسبه ، وكان للطلبة نصيبهم الكبير من عشرات ومئات المعتقلين الذين زُجوا في المواقف والسجون , إلا أن شوكتهم لم تلن وبالهم لم يهدأ واصرارهم على المضي قُدماً مع نشاطات باقي المنظمات الجماهيرية الأخرى في التصدي للقوى الأستعمارية الغاشمة وللأنظمة العميلة التي كانت ساعية في ضرب حركة التحرر الوطني في المنطقة وحرفها عن مسارها ، وتمزيق عرى التلاحم بينها وبين المعسكرالاشتراكي وفي المقدمة منه الإتحاد السوفيتي آنذاك . وكما مر سابقاً فإن النشاطات الطلابية للأعضاء المنظمين تحت راية "اتحاد الطلبة العام" وأصدقائهم كانت حاضرة في كل وقت وزمان , ففي ليلة 13-14-4-1958 انتشرت العديد من الفرق الطلابية في مدينة "الموصل الحدباء" تخط وتكتب الشعارات واللافتات على بنايات المدارس والمؤسسات الحكومية والشوارع العامة والازقة .. حيّت فيها الذكرى السنوية لتاسيس اتحاد الطلبة العام , وشعارات ضد الاحلاف العسكرية وحلف بغداد المقبور وضد الاستعمار ,
ومن المفارقات أن يقع الإختيار علع المجموعة التي كنت معها على المدرسة التي كنت أدرس فيها ( المتوسطة الغربية ) فتسلقت الجدار الخارجي للمدرسة ليلاً مع الرفيق العزيز "محمد صالح محمد" وكانت عدتنا الفرشة والصبغ الأبيض والأحمر ، وملأنا جدران المدرسة الداخلية والخارجية بشعارات اتحاد الطلبة والشعارات الوطنية الأخرى وضد
الإستعمار والملكية العميلة , وفي صباح اليوم الباكر من 14 نيسان عمت الفرحة مئات الطلبة الذين شاهدوا هذه الشعارات وهي تملأ فناء المدرسة الواسع , كان يوماً بهيجاً ومشحوناً بالتوتر , وفي نفس اليوم جاءت مجموعة من رجال الأمن الى المدرسة ، بعد أن صعقها الخبر في كل أطراف المدينة وبدأت التحقيق فيما إذا كانت عناصر من داخل المدرسة قد ساهمت في هذا النشاط "الهدام" , إلا أن ادارة المدرسة لم تكن متعاونة معهم , رغم وجود شكوك من قِبل احد المدرسين لاحظها على "البنطلون" الذي كنت ارتديه وهي بقعة صغيرة من الصبغ الذي كُتبت به الشعارات على جدران المدرسة , إلا انه لم يخبر إدارة المدرسة ولم يخبر أحداً بذلك , ونبهني إلى الاسراع بالتخلص من "الدليل" , مما دفعني إلى قص مكان البقعة "بالموس" لحين وصولي إلى البيت
( لترقيعه ) . وبعد ثورة 14 تموز 1958 ، أُفتتح في بغداد مقراً لأتحاد الطلبة العام - المركز- وكذلك في باقي المدن العراقية الأخرى ومنها مدينة الموصل , حيث افتتح مقراً لأتحاد الطلبة العام - فرع الموصل - في شارع نينوى وفي الزاوية التي يلتقي فيها مع شارع النجفي - شارع المكتبات وفي الطابق الثاني , وكان لكل مدرسة و ثانوية و متوسطة و معهد ممثلين في الفرع . وتنفس الطلبة الصُعداء بعد أن وجدوا لهم مكاناً يلتقون فيه ويتابعون نشاطاتهم العلمية والثقافية والمهنية وكان المقر يحتوي على مكتبة متواضعة من عشرات الكتب والصحف والمجلات الثقافية والادبية والعلمية المختلفة ، تبرع بها الطلبة أنفسهم وكذلك من أصدقائهم وذويهم . ونشطت الحركة الطلابية وأصبحت لها في كل مدرسة ومؤسسة علمية نشرة حائطية يكتب فيها الطلبة مساهماتهم الثقافية والأدبية والعلمية . إن الالتفاف الواسع من قبل الجماهير على هذه المنظمات الطلابية والشبابية والمهنية والتي انتشرت كذلك بين أوساط العمال والفلاحين وباقي المهن الاخرى من مهندسين وأطباء وفنانين ومحامين إلى جانب المنظمات النسائية , إن هذا الالتفاف كان داعماً قوياً لثورة 14 تموز وقائدها الزعيم الراحل عبدالكريم قاسم وصحبه الابرار .
إن هذا النشاط لم يرق بطبيعة الحال القوى الرجعية وأذناب الاستعمار , فعملوا مابوسعهم لعرقلة هذه النشاطات بغية أضعاف الثورة والانقضاض عليها , فما كان من هذه الزمر إلا العمل وبشتى الوسائل لغلق هذه المنظمات , وماحدث في الموصل حدث في باقي المدن العراقية الأخرى فأخذت تتوالى على مقر "اتحاد الطلبة - فرع الموصل " عناصر غريبة كانت غايتها رصد الحركات الطلابيه ونشاطها ورموزها , وفي أحد الأيام زارنا شخص قدم الينا نفسه وهو "عبدالوهاب الغريري".. وقال انه يمثل مجموعة من الطلبة في بغداد , ودخل معنا في نقاشات حادة وطرح آراء مملؤة بالحقد والشوفينية والتعصب القومي , وكان يرفض أن يسمع منا جملة "الشعب العراقي".. يُصحح ويقول " الشعب العربي في العراق " , وحين إنبرى له الزملاء الأكراد والتركمان من المتواجدين معنا عن الموقف من باقي القوميات الاخرى التي يزخر بها العراق كان يقول إن هذه اقوام سكنت العراق العربي وانصهرت في بوتقة الشعب العربي , كما تحدث عن عدم شرعية اتحاد الطلبة العام ، لأن هناك منظمات طلابية أخرى ، وكثير من الكلام الذي ينم عن الحقد والكراهية لمنظمتنا الطلابية . وفي اليوم التالي لزيارته داهم المقر رجال الشرطة والامن , وهم نفس رجال الامن القدامى من العهد الملكي الذين استمروا في الخدمة في العهد الجمهوري , واعتقلوا كل المتواجدين في المقر وكان عددنا يربو على الثلاثين طالباً ، وصادروا كل الكتب المتواجدة في المكتبة واعتبروها جميعاً كتب " هدامه ! " تدخل ضمن قائمة الكتب والنشريات الممنوعة وغير المرخصة في سجلات الأمن للعهد الملكي المباد والتي إستمرت تتعامل بها الأجهزة الأمنية بعد ثورة 14 تموز , وفي السيارات التي كانت معهم نُقلنا الى التوقيف ، وأُغلق المقر بالشمع الأحمر ، ورُفعت من على الواجهة الأمامية يافطة " اتحاد الطلبة العام - فرع
الموصل . لقد هزت هذه العملية أبناء المدينة وسخطهم , وتوافد العشرات من أهالي وذوي الطلبة أمام المتصرفية منددين باعتقال أبنائهم , وفي نفس اليوم وبعد ساعات عديدة أحضرونا أمام آمر حامية الموصل العقيد الركن " عبدالوهاب الشواف " , وقال مبتسماً بخبث " لم يكن هذا الاجراء إلا حفاظاً على الثورة !! , لأنه وردت إلينا أخبار وتقارير كثيرة تؤكد بان المقر بؤرة لنشاطات معادية للثورة !! " , كما اننا لم نستلم من بغداد أي تصريح يسمح بافتتاح مثل هذه المقرات وعليه يطلق سراحكم بكفالة ويغلق المقر إلى إشعار آخر .
وهكذا كان أعداء ثورة تموز يسعون بكل السبل والوسائل لأبعاد الطلبة والشباب وغيرهم من الالتفاف حولها , لأنهم يعلمون أنهم الدرع الحصين لها , وضرب هذه المنظمات يسهل ضرب الثورة وإسقاطها وهو ماتم لاحقاً .
ولا بد في هذه المناسبة العزبزة أن نتذكر فروع إتحاد الطلبة العام في خارج الوطن تلك الجمعيات والروابط الطلابية المناضلة التي وقفت الى جانب قضايا الشعب العراقي في محنته بعد أن تحول العراق الى سجن كبير بعد الإنقلاب الفاشي في 8 / شباط / 1963 , وقتل قادته الأبرار عبد الكريم قاسم ورفاقه الميامين والبطش البربري بقادة الحركة السياسية والوطنية والمهنية ومنظماتها الديمقراطية وفي المقدمة منهم الرفيق الشهيد ( سلام عادل ) , وعشرات ومئات وألآف من كوادر وأعضاء وأصدقاء الحزب الشيوعي العراقي والأحزاب الوطنية الأخرى , الى جانب نشطاء نقابات العمال والفلاحين والطلاب ومنظمات الشباب والنساء والمهندسين والأطباء والمعلمين والكتاب والفنانين وباقي المهن الأخرى .
لقد لعبت جمعيات الطلبة العراقيين خارج الوطن دوراً مُشرفاً في فضح الأساليب الوحشية التي كانت تقترفها قوى الردة بحق أبناء الشعب من قتل وتعذيب وسجون وسلب الحريات العامة والخاصة , كما أقامت المئات من الندوات والمهرجانات واللقاءات مع سائر فروع الحركات الطلابية والنقابية العالمية المتواجدة في الخارج , حيث ذهب الآف الطلبة العراقيين للدراسة بعد ثورة 14 / تموز / 1958 الى الإتحاد السوفيتي وبلدان المعسكر الإشتراكي السابق والى إنكلترا وبلدان اوربا الغربية , كما عملت هذه الجمعيات والروابط على تشجيع الطلبة على التفوق العلمي وربطهم بالوطن من أجل العودة حينما تستدعي الظروف .
لقد تواجدت هذه الجمعيات والروابط الطلابية في كل من الإتحاد السوفيتي , جيكوسلوفاكيا , المانيا الشرقية , هنكاريا , بولونيا , يوغسلافيا , رومانيا , بلغاريا , تركيا , اليونان , فرنسا , إنكلترا وبلدان اخرى , وكثيراً ما كانت تلتقي هذه المنظمات في مؤتمرات سنوية تُعقد في إحدى الدول المذكورة يحضر فيها ممثلون من الطلبة العراقيين يتدارسون فيها أوضاعهم الطلابية خارج الوطن الى جانب وقوفهم ومساندتهم للقضايا الطلابية والوطنية في داخل الوطن , وهناك أسماء لامعة من الطلبة العراقيين قادوا منظمات إتحاد الطلبة العالمي وإتحاد الشبيبة الديمقراطي العالمي لسنوات طويلة وذلك للسمعة العالمية الطيبة التي يتمتع بها ( إتحاد الطلبة العراقي العام ) في الأوساط الطلابية والشبيبة في انحاء العالم .
واليوم بعد مرور خمس سنوات على سقوط النظام الدكتاتوري على أيدي القوات الأجنبية , تقف أمام الطلبة والشباب ومنظمات المجتمع المدني الأخرى وخاصة منهم النساء مهمات جسيمة للنهوض بوجه الردة الرجعية التي تعيق تقدمه وتطوره وتحاول أن تدخل مفاهيم التخلف في البرامج الدراسية وفرض أفكار لا تواكب العصر وتحط من قيمة المرأة وتشيع روح الفرقة والعداء والإستعلاء بين مكونات الشعب العراقي , هذه الهجمة التي تشتد ضراوة مع التدخلات الخارجية , وإنتشار المظاهر المسلحة والميليشيات عابثة بالأمن وقتل الناس الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ الى جانب تدمير البُنى التحتية ونسف محطات الماء والكهرباء وأنابيب النفط , وشل الحياة الإقتصادية والثقافية والسياسية وما يتعلق بحياة الناس المعيشية اليومية , والعمل على إنقاذ الوطن من مخلفات الحرب والإحتلال , إنها مهمات وطنية يتطلب من الجميع تحمل المسؤولية الكاملة للسير بوطننا نحو الهدوء والإستقرار وأن ينعم شعبه بكل طوائفهم الأثنية والدينية بحرياتهم كاملة , وأن يسير العراق نحو بنائه الديمقراطي الفدرالي التعددي الموحد .



#خليل_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 31 / آذار / 1934 - ميلاد الحزب الشيوعي العراقي شجرة باسقة دا ...
- إحذر النصابين !!
- الحرب والسلام والمحرقة النووية القادمة !!
- وشَهَدَ شاهِدٌ من أهلِها !!
- كلب الشيخ مدلل !!
- بدعة جديدة للقتل إسمها ( السلاح الطُعُم ) !!
- تفشي مرض الجرب بشكل مُخيف بين نزلاء السجون العراقية الحالية ...
- قصص حقيقية في النصب والإحتيال عبر شبكة الإنترنيت
- لنزرع أشجار الزيتون في كل مكان ... ولنوقد الشموع من أجل ضحاي ...
- للذكرى فقط ... أمريكا والإنقلابات عِبر التأريخ!!
- العراقيون - مفتحين بأللبن !!
- الركعه زغيره والشك عريض
- لتكن ذكرى هيروشيما وناغازاكي المؤلمة عاملاً يدفع العالم نحوى ...
- في العراق .. نواب ( موافج ) وقانون النفط
- سوالف لها طعم الحنظل
- المجد الخلود للزعيم عبد الكريم قاسم وصحبه الأبرار ولثورة 14 ...
- 3/7/1963 - حسن سريع ورفاقه الشجعان - البطولة والتضحية والفدا ...
- السبح يولجي والعبور الى بَر الأمان
- واهليّه وهلاهل وهيل وجوبيّه للمؤتمر الوطني الثامن للحزب الشي ...
- زَعًل العصفور على بيدَر الدُخن


المزيد.....




- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل الجنابي - ستون عام من النضال الطلابي المجيد 14 / نيسان / 1948 ميلاد إتحاد الطلبة العراقي العام