أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد المسعودي - الذات والاخر في صورة النقد المزدوج















المزيد.....

الذات والاخر في صورة النقد المزدوج


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2174 - 2008 / 1 / 28 - 09:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تولد الاحزاب السياسية والحركات الاجتماعية نتيجة عطل في ادوات النظام السياسي والاجتماعي في مرحلة زمنية معينة او في مجتمعات بشرية معينة، ولان النظام السياسي في شكل سلطة الدولة (او قديما في شكل سلطة المدينة) يعاني من ازمات تتعلق بالاضطهاد والتهميش والنبذ على صعيد الكرامة الانسانية، فضلا عن التفاوت من حيث توزيع الخيرات والثروات، وجدت هنالك ثنائية وان (تعددت في ازمنة لاحقة متقدمة) من السلطة والمعارضة تتبادل الادوار والتمثيل العضوي لثقافتين مختلفتين احدهما تمثل المحافظة على القيم والمكتسبات والظهور العلني لقوى تتدعي المشروعية والتمثيل الحقيقي للمجتمع والدولة والسياسة بشكل عام .
وبين قوى اخرى تقف موقف المعارض الذي يسعى الى التغيير والى تجاوز الاوضاع الراهنة سواء كان بهدف ذرائعي مصالحي يدافع عن طبقة او مجموعة بشرية معينة او لهدف انساني يشمل المجتمع ككل، وكلما انتصرت ايديولوجية معينة على غيرها يولد هنالك المنطق الجديد الذي يرسخ فيما بعد المحافظة والجمود او عدم التطور، وهكذا في حلقة متواصلة ومستمرة من عدم القطيعة والتجاوز لذلك الامر.
وهنا نتحدث بشكل عام لدى المجتمعات البشرية قاطبة والمجتمعات العربية الاسلامية على وجه الخصوص، ضمن حدود النسبي وليس المطلق ، فالحداثة الغربية استطاعت ان تتجاوز عملية تبادل الادوار تلك وصولا الى الدور الوحيد لقوى اقتصادية اكثر هيمنة وخالقة لقيمها ومسيطرة على مستقبل العلم والانسان بشكل عام وان اختلفت هذه الحداثة او تم تجاوزها الى ما بعد الحداثة من حيث المعرفة التي تباشر فعلها بشكل افقي سلعي باعتبار المعلومة او المعرفة تمثل سلعة تهم البلدان او الدول المتقدمة من حيث تطورها وتنافسها مع الدول الاخرى . وهنا لا نعني عدم وجود “ اعطال “ في ادوات النظام السياسي تظهر من خلال الازمات الاقتصادية والاضرابات العمالية ومجاميع التمرد الطلابي .. الخ بل ان النظام السياسي استطاع السيطرة على المستقبل عبر ادوات التحالف بين القوى الاقتصادية والسياسية، فضلا عن عدم الاختلاف في البرامج والاهداف السياسية والثقافية خصوصا لدى الدول التي تهيمن عيها نماذج معينة من الاحزاب السياسية او وجود حزبين رئيسين لاغير يتفقان او يتشابهان في الاهداف والبرامج والاستراتيجيات المستقبلية من حيث ادوات التحالف او من حيث المكتسبات على صعيد المستقبل، فتصبح الاحزاب الصغيرة لا تشكل اهمية تذكر في مجال التغيير المجتمعي ، خصوصا واننا نعلم ان كيفية انبثاق المعلومة او المعرفة اصبح موجها من قبل مؤسسات تمتلك ايديولوجية معينة ليس غير ضمن حدود النسبي.
ان عملية تبادل الادوار من حيث الهيمنة وبناء النموذج الجاهز لدى المجتمع لا يعني عدم وجود عملية تلاقح وتأثير ثقافي بين حقبتين زمنيتين مختلفتين بل هنالك التواصل او التكملة “لما قبل” او التجديد والاختلاف بشكل نسبي في التاريخ العربي الاسلامي، فالاسلام كنظام سياسي اجتماعي وثقافي لم يؤسس القطيعة مع “الزمن الما قبل” او بالتعبير السائد “الجاهلية” فقد اخذ الكثير من ذلك الزمن ومن ثقافته متمثلا بالبداوة والعصبية وان تطورت بشكل ديني اكبر من القبلي من حيث المثال ولكن الواقع لا يمثل ذلك الامر من حيث التحالف مع القبائل وتكوين قوى جديدة متوحدة عمل من خلالها اي الاسلام على تجاوز موضوعة الغزو المحدود الى ماهو اكبر واوسع مكانا وثروة وغنائما بالتعبير الجاهز.
في العالم العربي لم يتم تجاوز النظام السياسي القائم على الاستحواذ والهيمنة وفرض الايديولوجيا على حساب المصلحة العامة من اجل غايات ومكاسب فردية او طبقية معينة، فالنظام السياسي يواجه فشله بالقمع والاستبداد ومن ثم عدم معالجة “الاعطال” او التخريب الذي يمارسه، فتظهر الدولة في صورة القبيلة الصغيرة المستبدة او في صورة الحزب العائلاتي المستبد، وهكذا تبدو الصورة اكثر وضوحا في اشكال التضخم الاقتصادي وانتشار مدن الصفيح والفقر والحركات الاصولية المتطرفة في بعض البلدان وفي بعضها يظهر “العطل” او الخلل ليس ضمن هذه الاشكال بل في طبيعة الاستهلاك وليس الانتاج، وكذلك الغرق في سلعية او متعية زائفة لا تقدم بديلا مستقبليا هادفا لمجتمعاتها مثل بلدان دول الخليج التي تفتقر الى جاهزية مستقبلية تتجاوز ما هو تقليدي، من اجل تغيير البنى الاجتماعية والسياسية والثقافية السائدة، التي تؤسس الموانع والسدود امام اية بوادر لحرية الراي والفكر والسلوك والعمل.. الخ، وهكذا كلما كانت البنية السياسية ابوية وسلطوية تمارس الرقابة والمعاقبة على المجتمع كلما ظهر الاخير نسبيا في صورة الركود والجمود على مستوى الفكر والمعرفة والسلوك الاجتماعي.. الخ.
ان مجتمعاتنا ما تزال تراوح بين القديم والحديث في صورة مشوهة من الاستهلاك والانتاج على حد سواء، اي من حيث استهلاك “قديمنا” المعنوي والثقافي بطريقة تخلو من الادراك بأن هذا القديم قد خضع لتاريخ ومستويات من التبدل والتغير ضمن اشكال مختلفة وصولا الى ما هو سائد وموجود لدينا، فتم انتاجه بطريقة لا تتلائم قيم الانسان الحديث ومكتسباته . كذلك الحال مع الحديث او الجديد خضع لذات الادوات والبرامج من حيث عدم استيعابه او السيطرة عليه والتحكم به ، على الرغم من ان هنالك من يقول “الدكتور علي الوردي” ان الحضارة سوف تأتي ليس بطريقة الشخص الذاهب الى السوق كي يختار ما يريد وما يناسبه، فانها سوف تأتي ضمن منافعها ومساوئها معا، وهنا يدرك الدكتور علي الوردي بالطبع ضمن تقديرنا مستوى الضعف والتخلف الذي يصيب مجتمعاتنا من حيث صيرورتها في خانة الاطراف او الهوامش البعيدة، التي لايمكن ان تتحكم بمستويات الحضارة القادمة، والتي تحمل في داخلها قوى المركز والهيمنة والاحتواء. كل ذلك يؤشر طبيعة الخلل او العطل السائد في نظام القيم الاجتماعية والثقافية والسياسية في المجتمع العربي من حيث قدرتها على انتاج المختلف او الجاهز القيمي وان توفر عن طريقة آلية المؤثر والمؤثر عليه بطريقة الاكتساب الحر والتغيير الاجتماعي الداخلي.
ان عملية تجاوز التمثيل المتبادل للادوار على اساس مصالح الاقلية طبقة او عائلة على حساب المجتمع امرا حيويا واساسيا في سبيل تحقيق الديمقراطية الاجتماعية التي تتشكل على اساس تعليم الناس جميعا مبادئ الديمقراطية من حيث قيمها القائمة على الاختيار والحرية وكذلك على القيم التي تدعم جانب المساواة والعدالة الاجتماعية والسيطرة على هيمنة راس المال المتوحش على المجتمعات اكثر واكثر عبر استثمار الدولة وتحويلها الى قطاع خاص لاغير. كل ذلك من شأنه ان يمر في مراحل من الممكن ان نوجزها على الرغم من انحسار “فضائية” القوى الاجتماعية الهادفة الى بناء الذات بطريقة المعرفة القائمة على النقد المزدوج كما يسميه عبد الكبير الخطيبي، والذي يمارسه الكثير من الباحثين امثال محمد اركون وغيرهم حول نقد التجارب العربية الاسلامية في السياسة والثقافة والمجتمع وكذلك نقد “الاخر” وطبيعة وجوده داخل “مزدوجتين” من التقدم على اساس المفاهيم الحديثة التي يعتمدها من جهة وكذلك دعمه لقوى المحافظة والجمود العقائدي والسياسي والاجتماعي في العالم العربي. وهذه المراحل تبدا من خلال مايلي
1)مرحلة الشك وتدهور اليقينيات: هذه المرحلة تقوم على اساس الشك في مصادر المعرفة والقيم الاجتماعية والسياسية والثقافية المكتسبة منها والقديمة على حد سواء، بحيث يغيب عن اذهاننا لغة المطلق واليقين القائم على الثبات والجمود، وهذه المصادر المعرفية تتمثل في سلطة الدولة والحكم، خصوصا اننا نعيش كمجتمعات عربية ثقافة الرمز او البطل الذي ترغب ذواتنا الجريحة بان ينقذنا افرادا ومجتمعات، وثقافة الرمز لا تظهر داخل سلطة الدولة في صورة الرئيس او الملك او السلطان او الامير فحسب بل تظهر داخل المؤسسة الثقافية والتعليمية او داخل الحزب السياسي الذي تهيمن عليه شخصيات هرمة وقديمة في قيمها وافكارها واتجاهاتها، فضلا عن سطيرة وسيادة عقلية الغنيمة والاستحواذ لديها على حساب المجتمع الذي تمثله. ان الشك في مصادر المعرفة التي تؤكد ان الحاكم ظل الله في الارض غاية حقيقية من اجل تجاوز صورة الحاكمية التي يستثمرها السياسي لصالحه ويغطيها في عبارات الدفاع عن الدين والامة والناس.. الخ وهنا نؤكد ان الشك يشمل الطبيعة المعرفية للحضارة الغربية على اعتبار ان الاخيرة كما يراها البعض دخلت الينا عن طريق العنف والفرض والوصاية او عن طريق رسم الادوار المستقبلية لهذه المجتمعات بشكل لاينتمي الى الجديد او الى القديم بل الى صورة التأرجح داخل ما اسميه بـ”تيار العدم” ضمن حدود النسبي وليس المطلق، فتدهور اليقين حول ذلك الامر من الممكن ان يؤسس لتيار اجتماعي ثقافي لديه القدرة على تجاوز اشكالية الذات والاخر على حد سواء وصولا الى منطقة جديدة لا تحمل “الطوبى” او الشمولية او المثال، التي كثيرا ما وقعت بها التيارات ذات البعد السردي عال المستوى او ذات الاحلام “الميتابشرية” اي فوق مستوى البشر انفسهم. ان الشك لا يعني الرفض المطلق لهذا الشكل المعرفي او ذاك بل وضعه في مكانه الواقعي والموضوعي، فمثلا تتغير طبيعة المعرفة الموجهه نحو الغرب الى فهم طبيعي وواقعي غير قائم على ثنائية الخير والشر على سبيل المثال وكذلك الحال مع طبيعة فهمنا لمصادرنا المعرفية ضمن صورة التحول والتبدل وليس الثبات والاستقرار.
2)مرحلة البناء الايجابي: وهذه المرحلة مرتبطة اشد الارتباط بالمرحلة الاولى لان البناء الجديد ياتي بعد تدهور الاشكال القديمة او التقليدية، وذلك الامر يحتاج الى اجيال اجتماعية جديدة ليس في طبيعتها الزمنية فحسب بل في طبيعة ادراكها وثقافتها الجديدتين، من خلال كونها ثقافة غير ثابتة على صورة معينة. وهذه المرحلة من الممكن ان تجد الكثير من المعوقات والمواجهات مع السائد القيمي الذي تدافع عنه سلطة الدولة والمجتمع على حد سواء، فطريقة تثبيت وجودها تحتاج الى جهد مجتمعي ثقافي والى مجتمعات تتمتع ببعض الحرية في الاختيار والاستقلالية خصوصا واننا نعي جيدا كيف اصبح دور المعرفة او المعلومة اما موجها من قبل الدولة في شكلها الاستبدادي او موجها من خلال قبل المؤسسات السياسية والحزبية التي تهيمن عليها ارادة الافراد في العالم العربي ضمن حدود النسبي وليس المطلق، وهذه المرحلة تعتمد على قيم العقلانية والحرية واحترام تبادل المعرفة والسلطة والحقيقة داخل المختلف البشري، فضلا عن قدرتها على كشف طبيعة الاستغلال الذي تباشره قوى الاستهلاك البشري متمثلة بالسياسة والاقتصاد والمجتمع، تلك التي تستغل الانسان وتجعل الحقائق اوهاما او بالعكس، بحيث يكون الصراع تنافسيا ومدنيا الى حد بعيد من اجل تجاوز صورة الاستبداد الاقتصادي والسياسي والاجتماعي لدى الكثير من المجتمعات.
3)مرحلة القطيعة والاختلاف: وهذه المرحلة تتحدد من خلال احداث القطيعة والتجاوز لبنى اجتماعية وسياسية وثقافية تنتمي الى مجال اليقين او المطلق من حيث التعامل مع الذات او الاخر ومن حيث تجاوزها لاشكالية السلطة التي تعيد عملية الانتاج في شكل مستمر وداخل حلقة مفرغة من الابداع والاختلاف بدءا بالمؤسسة الاولى متمثلة بالاسرة والمدرسة وانتهاءا بمؤسسات الدولة والمجتمع المدني، بحيث يتم تجاوز عقلية المعلم الذي يجهل كيفية امتصاص طاقات ومهارات تلاميذه نحو قيم الابداع والاختلاف من خلال العمل الفني والرياضي وكذلك اسلوب المقارنة بين المتميزين والمبدعين داخل المدارس المختلفة، فيكون صورة قريبة ومشابهه لصورة الاب السلطوي الذي يكرس تربيته على اساس العقاب ليس غير، وصولا الى مؤسسات الدولة التي يتحول فيها الحاكم الى شخص عادي وبسيط دون وجود عوامل تتعلق بالتقديس والتفخيم ضمن صفات مطلقة ما تزال الكثير من “الدول” العربية تحتفي بها ضمن طبيعة الوصي الذي يشتري ارادة شعبه لترسخ في صورته المطلقة لا غير. وفي هذه المرحلة تخلو الساحة الثقافية والسياسية والاجتماعية بشكل نسبي من مفردات: الاستبداد، الاصالة و الهوية في صورتيها الثابتة واليقينية، الجمود الثقافي او السكونية ، اليوتوبيا او الاوهام.. الخ وهنالك ايضا المقابل لها متمثلا بالحرية، النسبية، التغيير، التجاوز، المرونة، قبول الاخر المختلف، وهذه المرحلة لا تمثل حدودا من خلالها ينتهي الفكر البشري كما تدعي الرأسمالية من خلال فلسفتها الذرائعية البراغماتية بل انها تملك القابلية في التجديد والاختلاف على صعيد تحقيق الديمقراطية الاجتماعية التي تعيد فتح ملفات النقد والتجاوز للذات والاخر في صورة الثبات والجمود المعرفي والثقافي على حساب الانسان ووجوده .




#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معوقات مجتمع المعرفة في العالم العربي
- سياسة الاندماج الاجتماعي الفعال في بناء الدولة العراقية
- حرس بوابة الاخبار
- مشروع ديكارت الفلسفي وإعادة ترتيب الوجود
- المجتمع الجماهيري .. عامل محافظة ام تطور
- مفهوم الحرية ركيزة اساسية لتطور المجمتع
- محددات ثقافة الارهاب
- لماذا يفشل المثقف الحر في في انتاج ابداع مختلف (المثقف والمؤ ...
- الاحزاب السياسية والوعي العمالي ( نكوص مجتمعي ام استقلال سيا ...
- المؤسسات الثقافية العراقية ( مصدر ابداع أم تأسيس فراغ معرفي ...
- جذور الغنيمة والانتهازية لدى المثقف العراقي (محاولة في نقد ا ...
- سيميائيات حجاب المرأة
- الكتابة بين نموذجين
- نحو مدينة عراقية ..بلا هوامش واطراف .. بلا عنف واستبداد
- الهويات المغلقة - الهويات المفتوحة
- نقد سلطة المعرفة .. الحداثة والتراث في مقاربة جديدة
- هل يمكننا تجاوز تاريخ الانغلاق في المجتمعات العربية الاسلامي ...
- التعليم وصناعة الخوف لدى الطلبة .. نحو تعليم عراقي جديد
- نحو تكوين فلسفة شعبية عراقية
- لحظة إعدام صدام .. نهاية الاستبداد في العالم العربي ؟


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد المسعودي - الذات والاخر في صورة النقد المزدوج