أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - التطور السلمي للراسمالية















المزيد.....

التطور السلمي للراسمالية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2164 - 2008 / 1 / 18 - 12:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشأ منذ فترة حوار بين الدكتور سيار الجميل والدكتور كاظم حبيب في حلقات عديدة متتابعة ومستمرة. ولم افكر في الاشتراك فيه ولا حتى في متابعته. ولكني في الايام الاخيرة قرأت عدة مقالات حول الحوار وخصوصا قرار الاخ صائب خليل بالانضمام الى الحوار بدون ان يدعى الى ذلك من قبل المتحاورين الاصليين ورايت ان في هذه المحاورات مواضيع قد تكون مهمة بالنسبة لقرائي الكرام فقررت العودة الى الحوار من بدايته. ارجو ان يعلم قرائي الكرام ان دخولي في الحوار لا يعني انني اقوم بمناقشة الحوار او انتقاده وهو ما يتطلب مجهودا كبيرا وانما توجد مواضيع تجري مناقشتها اثناء الحوار اجد من الضروري مناقشتها مع قرائي بالاستقلال عن الحوار ذاته. ليس في نيتي الدخول كمحاور اخر في الحوار نظرا لان شيخوختي ووضعي الصحي لا يسمحان لي بالدخول في مثل هذا المشروع الضخم. فليس في استطاعتي ان اجلس امام الحاسب اكثر من ساعتين او ساعتين ونصف كل يوم واحيانا لا استطيع ذلك اطلاقا. واوزع هذه الفترة عادة على القراءة والكتابة والاجابة على الرسائل الالكترونية العديدة التي تصلني من قرائي ومن اصدقائي. ولكني قررت مع ذلك مناقشة بعض القضايا التي ارى فيها بعض الفائدة لقرائي وارجو ان يسعفني الحظ بتحقيق ذلك. لهذا السبب حاولت الرجوع الى بداية الحوار كوسيلة سليمة للتعرف عليه ومتابعته. ولا اعد قرائي حتى بمواصلة قراءة جميع الحلقات الحوارية لان ذلك يتطلب مني مجهودا اضافيا ليس باستطاعتي تحقيقه. وفي المقال الاول الذي اطلعت عليه من مقالات الدكتور كاظم حبيب والمنشور في الحوار المتمدن بتاريخ۲٨/ ٨/ ۲۰۰٧وجدت الفقرة التالية:
"وفي عملية التحول هذه نشأت وتبلورت التناقضات والصراعات الطبقية وال اجتماعية في ما بين الطبقات والفئات الجديدة في المجتمع الجديد التي أمكن في الماضي ويمكن حلها في الوقت الحاضر بأساليب مختلفة تميز بها القرن التاسع عشر والقرن العشرين. وفي الربع الأخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين برزت وتبلورت شروط جديدة تشير إلى إمكانية حلها عبر التحول السلمي والديمقراطي , سواء بالتخلص من العلاقات شبه الإقطاعية , أم بإرساء دعائم الديمقراطية وحقوق الإنسان ... الخ في المجتمعات المدنية الحديثة القائمة على علاقات الإنتاج الرأسمالية , التي هي بالضرورة استغلالية , ولكن يمكن العمل على تخفيف ذلك الاستغلال وضمان تحقيق أشكال مناسبة من العدالة الاجتماعية التي تعتمد على موازين القوى السياسية والطبقية وعلى مستوى تطور المؤسسات الدستورية ودولة القانون الديمقراطية والتعامل الفعلي مع مبادئ الحرية والديمقراطية في هذا المجتمع أو ذاك. وهذه الإمكانية مفتوحة اليوم أمام الدول النامية , ومنها دول منطقة الشرق الأوسط."
ان الدكتور كاظم حبيب قدم هذه الجملة الملونة الى قرائه وكأنها بديهية لا تحتاج الى برهان كالبديهيات التي كنا نواجهها في الرياضيات. وعلى قرائه ان يصدقوه اذ لا يعقل انه كتب ذلك قبل ان يتحقق منه ويدرسه ويحلله تحليلا ماركسيا. ولكني اشعر بان قرائي الكرام قد لا يصدقونني اذا نقلت لهم رأي الدكتور كاظم حبيب كما هو. اذ ان ما كتبه يشكل تغييرا جوهريا للاراء المعروفة سابقا ولا يمكن تصديقه قبل البرهنة عليه بصورة علمية.
ما الذي حدث في الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين في الدول الراسمالية؟ في الولايات المتحدة جاء بوشان. بوش الاول وبوش الثاني. وبوش الاول دفع صدام حسين الى الحرب ضد ايران والى احتلال الكويت ثم شن حربه المدمرة الوحشية على العراق وفرض فترة الحصار على العراق التي استمرت حتى في فترة حكم كلينتون. وجاء ابنه بوش الثاني الذي استغل حادث الهجوم على البرجين فاعلن حربا عالمية مازات البشرية كلها تعانيها. واحتل بوش الثاني افغانستان والعراق وهو يعد لاحتلالات اخرى لا نهاية ولا حصر لها. هذا ما حدث في الولايات المتحدة في هذه الفترة.
وماذا حدث في بريطانيا في هذه الفترة؟ جاءت ثاتشر ثم ميجر وتلاه بلير. ولا حاجة الى التذكير بسياسات ثاتشر وميجر وكون بلير اصبح ذيلا لبوش في حربه العالمية فاشتركت بريطانيا في احتلال افغانستان والعراق. هذا ما حدث في بريطانيا. فاي من هذه الاحداث كان العامل الاساسي في التغير الجديد الذي طرأ على العالم وما هي الشروط الجديدة التي نشأت وخلقت هذه الامكانيات الجديدة؟
هل التغير الذي حدث جاء نتيجة لان علاقات الانتاج اصبحت " بالضرورة استغلالية" بعد ان لم تكن استغلالية بالضرورة؟. لا اعتقد ان احدا بمن فيهم الدكتور كاظم حبيب يعتقد ان هذا هو التغير الذي طرأ. فقد كانت العلاقات الانتاجية دائما علاقات استغلالية وما زالت استغلالية. ولكن يبدو ان الشروط الجديدة غير المعروفة خلقت امكانيات "العمل على تخفيف ذلك الاستغلال".
كيف يمكن تحقيق امكانية تخفيف ذلك الاستغلال؟ لا يشير الدكتور كاظم حبيب الى ذلك. لعل بالامكان تخفيف الاستغلال باقناع الطبقة الراسمالية بان تتنازل عن نصف ملياراتها لتوزيعها على ملايين العاطلين في "المجتمعات المدنية الحديثة"؟ ام باقناع الراسماليين بتقصير يوم العمل الى خمس ساعات؟ اعتقد اننا بحاجة الى معرفة الوسائل التي تمكن الشعوب من تخفيف هذا الاستغلال.
وهل يمكننا تخفيف الاستغلال "بإرساء دعائم الديمقراطية وحقوق الإنسان"؟ اية دعائم ديمقراطية يتحدث عن ارسائها الدكتور كاظم حبيب؟ هل هناك دعائم ديمقراطية في المجتمعات المدنية الحديثة لكي يمكن ارساؤها؟ هل هناك ديمقراطية اصلا في البلدان التي تسمى جزافا البلدان الديمقراطية؟ هل يمارس بوش سياسة ديمقراطية في الولايات المتحدة؟ هل مارست ثاتشر او بلير سياسة ديمقراطية في بريطانيا؟ وهل يمارس بوش او بلير او غيرهما سياسة ديمقراطية في البلدان المحتلة؟ فقبل امكان ارساء الديمقراطية كان يجب ان توجد الديمقراطية وهذا عزيزي القارئ لا وجود له في اي بلد راسمالي في التاريخ.
وماهي حقوق الانسان في البلدان المدنية الحديثة؟ هل يتمتع العامل في الولايات المتحدة ام في بريطانيا او المانيا او كندا او فرنسا بحقوق الانسان؟ اليس من شأن حقوق الانسان ان تضمن للعامل حق العمل من اجل بقائه وبقاء عائلته على قيد الحياة؟ هل يوجد في حقوق الانسان ما يضمن العمل لكل مواطن في البلدان المدنية الحديثة؟ ان ما يسمى حقوق الانسان هو حقوق الطبقة الراسمالية في مواصلة وزيادة استغلال الطبقات الكادحة والقضاء على كل من يحاول المساس بهذه الحقوق. ان الحقوق الشكلية التي ينالها بعض الاعلاميين في هذه البلدان قابلة للاستمرار طالما بقي الاعلاميون فيها خدما للطبقات الراسمالية ومروجين لمصالحها.
وما هي دولة القانون؟ هل يوجد في التاريخ دولة ليست دولة القانون؟ السنا نباهي بان العراق كان اول دولة شرعت قانونا مكتوبا عرف في تاريخ البشرية؟ الم تكن دولة حامورابي دولة قانون؟ الم تكن دول اسياد العبيد دول قانون تشرع القوانين التي تضمن خنوع العبيد لاسيادهم؟ أولم تكن بريطانيا دولة قانون حين شرعت في بداية الانتاج الراسمالي قانونا يعيد العامل الى المعمل الذي هرب منه للمرة الاولى مع وضع حلقة حديدية حول عنقه ليجري اعدامه اذا هرب للمرة الثانية؟
ولكن الدكتور كاظم حبيب يريد دولة قانون ديمقراطية. فما هي دولة القانون الديمقراطية؟ هل دولة القانون الديمقراطية قادرة علن سن قانون مثلا يعاقب كل راسمالي يطرد عماله بالسجن والغرامة؟ ليست هناك اية اشارة من الدكتور كاظم حبيب الى نشوء مثل هذه الامكانيات في الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين. وليست هذه الامكانيات مقصورة على الدول المدنية الحديثة حسب رأيه وانما هي "مفتوحة اليوم أمام الدول النامية , ومنها دول منطقة الشرق الأوسط."
وبما ان التحاور يجري خصوصا فيما يتعلق بالشرق الاوسط او بالدول العربية من الشرق الاوسط وخصوصا في العراق لنتفحص كيف نشأت الامكانيات المفتوحة حاليا امام الشعب العراقي وكيف يمكن تخفيف الاستغلال في العراق حاليا في بداية القرن الحادي والعشرين.
ماذا حدث في العراق في الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين؟ بدأ الربع الاخير من القرن العشرين بعقد الجبهة مع حكومة صدام حسين الفاشية بلغت اوجها في بداية الربع الاخير من القرن العشرين لدى انعقاد مؤتمر الحزب الشيوعي وكان ابرز ضيوفه الرفيق البكر والرفيق صدام. والكل يتحدث اليوم عن فترة خمسة وثلاثين عاما من حكم صدام ناسين او متناسين دور الحزب الشيوعي في ترسيخ حكم صدام ومشاركة حكومته في اضطهاد الشعب العراقي عن طريق الجبهة. وشاهد الربع الاخير من القرن العشرين حرب الانصار في كردستان التي كان من احداثها مجزرة بشت اشان ثم النجاح في اعادة جزار بشت اشان الى خندق الجبهة لكي يعد لبشت اشان ثانية اذا استطاع. وبعد انتهاء حرب الانصار تحولت المعارضة كليا الى خارج العراق ومارس الحزب الشيوعي قيادة الطبقة العاملة بالمراسلة. ونشأت المعارضة العراقية في الخارج تحت قيادة الولايات المتحدة وبفضل ملايينها التي وزعتها بسخاء على عملائها في المعارضة. واخيرا وفي بداية القرن الحادي والعشرين جاء غزو العراق واحتلاله فيما سمي تحرير العراق من الدكتاتورية الصدامية ونشأت العملية السياسية الاميركية وكان الحزب الشيوعي وما زال شريكا فيها.
لا اعلم عن مواقف الدكتور كاظم حبيب الشخصية في هذه التحولات السياسية ولكني اعلم انه كان احد قادة الحزب الشيوعي وبما ان المسؤولية جماعية فاستطيع القول بانه كان جزءا من كل هذه السياسات بصرف النظر عما اذا كان متحمسا للجبهة مثلا ام كان مترددا فيها او معارضا لها او اذا كان فاعلا في المعارضة التي جرت تحت قيادة الولايات المتحدة ام كان بعيدا عنها.
ان العراق اليوم يرزح تحت نير الاحتلال الاميركي البريطاني منذ اكثر من اربع سنوات. وليسمح لي الدكتور كاظم حبيب بتسمية الجيوش الاميركية والبريطانية وغيرها جيوش احتلال وليست مجرد تواجد اجنبي كما يسميها حزبه. فما هي الامكانيات المفتوحة امام العراق من اجل تحقيق تخفيف الاستغلال في العراق الحالي؟ ليسمح لي القراء الكرام بالاقتصار على نموذجين محتملين فقط واترك لهم مواصلة البحث عن نماذج اخرى.
حين يقوم برلمان المنطقة الخضراء باقرار قانون النفط والغاز اكراما لتفضل مجرم الحرب بوش بزيارته للبلدان الشقيقة العربية والاسرائيلية وتقديمه الهدايا لاسرائيل بجعلها دولة يهودية وحل مشكلة اللاجئين بتعويضهم وانهاء عبارة حدود ٦٧ واستلام الهدايا من الحكام العرب بما فيها السيف الذهبي الذي ربما اهدي له لكي يقطع به رؤوس "المتمردين" العراقيين والفلسطينيين واللبنانيين وربما زيارته للعراق ايضا تفقدا لاوضاع جنوده واوضاع حكومة المنطقة الخضراء تنفتح الامكانيات امام الشعب العراقي بان يتوسل الى الشركات النفطية الناهبة لنفط العراق ان "تخفف الاستغلال". فبدلا من سرقة ٨٥% من نفط العراق تتنازل وتسرق ٧۰% منه فقط ولا تحاول على عادتها ان ترفع الاستغلال الى سرقة ٩۰% من النفط. وعند موافقة الشركات النفطية الاميركية والعالمية على الاستجابة الى توسلات الشعب العراقي يكون العراق قد خفف الاستغلال وسار خطوة في طريق تحقيق دولة القانون الديمقراطية وأشكال مناسبة من العدالة الاجتماعية.
والنموذج الاخر لتخفيف الاستغلال قد يطلبه الشعب العراقي من جيوش الاحتلال. فقد قتل من الشعب العراقي اكثر من مليون انسان خلال السنوات الاربع الاولى من الاحتلال. وتحققت امام الشعب العراقي امكانية ان يتوسل الى جيوش الاحتلال بان "تخفف الاستغلال" فتكتفي بقتل نصف مليون عراقي فقط في السنوات الاربع الثانية من الاحتلال. وهذا يكون نجاحا باهرا اخر في طريق تحقيق دولة القانون الديمقراطية. وبامكان اي انسان ان يتصور مجالات اخرى يفلح فيها الشعب العراقي باقناع ناهبي ثرواته واثاره ومدمري حضارته ودولته وجيشه وحتى هويته بتخفيف الاستغلال وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وازالة العلاقات شبه الاقطاعية وتحقيق "وطن حر وشعب سعيد."
ان الامكانيات الجديدة التي فتحها الدكتور كاظم حبيب امام شعوب البلدان النامية ومنها الشرق الاوسط والعراق هي امكانيات تحقيق التوافق بين مصالح الطبقات الكادحة ومصالح الطبقات الراسمالية المستغلة وتحقيق مجتمع ينعم بالسلام والحرية والديمقراطية ودولة القانون الديمقراطية واتمام فصل السلطات واستقلالها بطريقة سلمية. وقد اعتبر ان هذه الامكانيات نشأت في الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين. فهل حقا لم يتحدث احد عن وجود مثل هذه الامكانيات واكثر منها قبل الربع الاخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين؟ هذا سيكون موضوع المقال القادم.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط
- برلمان يخاف منتخبيه
- ملاحظة حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- وداعا صديقي وعزيزي ابو شريف سلمان شكر
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (اخيرة)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (2)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (1)
- جواب على رسالة قارئ
- حول مقال -كفى خداعا للنفس وخداعا للاخرين-
- حوار مع الاخ هاشم الخالدي
- تعقيب على مقال الاخ باقر ابراهيم


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - التطور السلمي للراسمالية