أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - مع الأحداث 16















المزيد.....

مع الأحداث 16


نوري المرادي

الحوار المتمدن-العدد: 660 - 2003 / 11 / 22 - 07:04
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


(( إيه يا فلوجة! هل أنت أور أم أريدو؟! ))
(( يا RBG أنا منذ اليوم أعشقك وأعشق الكاتيوشا معك! ))
(( المناطق المحررة، كجزر الطوفان، في البدء متناثرة، ثم تتكاثر فتلتحم، حين تجبر مياه الغمر على الانسحاب. وإجبار الماء على الانسحاب أسهل من استقدامه. فهو مجعول بالخضوع للجاذبية، فإن بقى ابتلعته الأرض، وإن سهلت له الدرب بحث عن منخفض فرحل إليه! ))

في العراق، وكما يبدو عادت حالة الحرب على أرضه بكل مفاهيمها. فالطائرات تضرب ليليا والهجمات على المحتلين لا تهدا طوال اليوم. وقد ضربت العمليات الاستشهادية كركوك والناصرية وبغداد والرمادي. ودمر مقر الموساد في كركوك بمن فيه ودمر مقر حزب طلباني وحرقت وزارة النفط الأمريكية في بغداد وقصف منزول مجلس الإمعات وسماسرتهم في فندقي شيراتون وفلسطين. كما دمر مقرا المخابرات الأمريكية ومجلس الإمعات في الرمادي مع تصفية متعاون.
وفوق الموصل أسقطت طائرتا هليوكوبتر أمريكيتان وبطريقة، إذا ما صدق أدعاء الناطق الأمريكي عنها، فستثير الغرابة. فقد قال: ضربت قذيفة RBG الطائرة الأولى، فصارت من حلاوة الروح وخوف الموت، ترفس أو تتبرغث في الهواء، أو ليختر القارئ كلمة مناسبة لهذه الحالة الجديدة، فارتفعت إلى الأعلى وضربت الطائرة الثانية فأوقعتها!! أي أن الطائرات الأمريكية، ومن شدة الخوف، صارت كل 2 بقذيفة!!
وقد سافر بريمر إلى رئيسه للمشاورة وعاد مطلقا فقاعة صابون ما لبثت وانفجرت. وإثرها بدأت الدول تمنع أو تحجج لجهة عدم مشاركتها بوش في حربه. فأستراليا لن تزيد من حجم قوتها في العراق، وفيجي ستعرض طلب بوش على برلمانها، واليابان محتارة بين إرسال جنودها وبين دفع بدل نقدي عنهم لأمريكا. وكوريا الشمالية أرسلت لجنة تتقصى وستعود حتما باستنتاج أن لا مجال لإرسال جنودها.
وأخبار العراق عموما القت بكابوسها على رأسي بوش وبلير، فلا مستحضرات التجميل فادت ولا الإبتسامات المصنّعة غطت ذلك العبوس والتجهم على وجهيهما وهما يتحدثان إلى الصحافة. وحين تجهم بوش، تجهم آليا مجلس الإمعات وغلمانهم وتجهم الكتبة الجلاوزة فصاروا يتلاوموم ويلومون بريمر وولفريتز على تجاهلهم النصائح الصادقة التي قدموها.
على أية حال، ما مجلس الإمعات ومن هو دونه إلا عبيدا، دينهم على دين مولاهم. ولا حاجة بنا لندس مبررات تجهمهم، لأننا سنبحث عنها عند سيدهم بوش وإدارته. 
فما هي مباعث تجهم بوش وبول وباول والأخنس القميء وذات الكيس؟

أولا
ولقد هزت عدة هجمات بسيارات مفخخة تركيا وقامت قائمة الأمريكان ومن يتبعهم. وتركيا خارج همنا العراقي، لكن لو كنا بصدد إدانة أحد وتحميله المسؤولية، فأمريكا أولا وآخرا. لنتذكر مشاريع (( مسودة تنت )) ثم (( تقرير ميشل )) ثم (( خارطة الطريق )). هذه المشاريع رغم إجحافها الشديد فهي حلول أمريكية صرفة وبلا مشاركة من أية دول. ومع ذلك فأمريكا أول من يقف مع إسرائيل في إجهاضها. ولا احد مضطر لأن يحابي أمريكا أو إسرائيل، ولا أحد مضطر أيضا أن ينتظر فتاة الحلول وهو يرى عدوه يتبجح بالقتل والتدمير وتوزيع تهمة الإرهاب على هواه. ألم تعلنها أمريكا حربا على الإرهاب؟ فهذا هو الإرهاب أو الإرهاب المضاد، سمه ما شئت، يكشف عن نفسه وفي حرب لابد وينتصر بها الأقوى. ولا داعي للتظلم، ولا لفرك الأيادي تحسفا. أليس هذا واحد من نتائج غزو العراق؟!

ثانيا
وفقاعة بريمر عن تحويل السلطة إلى مجلس الإمعات يتلوه رحيل طوعي للجيوش الغازية عن العراق. وهي الفقاعة التي هلل لها الكتبة الجلاوزة فسبحوا ببول بريمر واستبشروا، لكن لساعات وحسب. فما لبث رامسفيلد وأنكر في أوكيناوا الرحيل العاجل أو الطوعي المؤجل للمحتلين عن العراق. بل وقال حرفيا: (( إن ما يقرره مجلس الحكم يتعلق بمجلس الحكم أما القرار عن الحالة الأمنية ووجودنا في العراق فهذا لن يتأثر. إنه أمر مناط بنا ونحن نقرره )). ثم تلاه كولن باول قائلا: (( أن لا أحد في مجلس الحكم العراقي يستأهل أن يكون قياديا ولو بمستوى كرزاي )) ثم أدلى بوش مثنيا عليهما قائلا: (( نريد أن يكون العراقيون أكثر انخراطا في حكم بلادهم، إننا نعتقد أكثر من قبل أن لديهم إمكانية إدارة بلادهم، وإننا نرس أمكانية منحهم حكما ذاتيا. الوضع الذي يواجه قوات التحالف في العراق صعب وأن قوات المقاومة منظمة ونشطة بشكل متزايد. والمهاجمون يهدفون إلى زعزعة إرادة العالم الحر، والأمر المشجع أن شريكي بلير لن يتزعزع وأنا لن أتزعزع أيضا. ويجب أن يعرف المواطنون العراقيون إننا لن نترك هذا البلد قبل الأوان. لن ننسحب فجأة لنتفادى الأمر)).
وما قاله السفاح رامسفيلد واضح. ومستوى كرزاي لا يستأهل الإيضاح، فالمسكين لا تتعدى سلطته سياج بيته، ومع ذلك سرق أحدهم حذاءه من غرفة نومه! وما قاله بوش لا يمكن حشره بين تصريحي مرؤوسيه باول ورامس، وهو ممتع، لأنه إن دل على شيء فعلى عقلية من وضعه القدر على رأس أفجر وأطغى دولة في العالم. فهذا المدلل صار الآن يعتقد بأن العراقيين قادرون على حكم أنفسهم. وسابقا لم يعتقد بهذا رغم أن دولة عراقية بكامل كيانها كانت، ورغم أن العراق حصرا، ساد العالم ست مرات خلال التاريخ البشري. وهي الحالة التي ما تكررت مع بلاد غيره. وأمر (( منح العراقيين حكما ذاتيا )) لابد وتلقنه بوش من برزاني أو طلباني. وإذا أخذ العراقيون من بوش حكما ذاتيا، فماذا سيأخذ الأكراد، وممن؟!
أما ما الذي جعل بوش الآن فقط يعتقد أن العراقيين قادرون، ولم يعتقد قبل شهر أو اثنين، فالله سبحانه يعلم السبب،،، ونحن أيضا نعلمه. وهو ذلك البصل الأخضر المحشى بالباذنجان الذي شوته المقاومة الوطنية العراقية على أذنه!
أما بشراه للعراقيين بعدم الانسحاب فجأة من العراق، فمن قبيل المثل الشعبي: (( الذي فيه ما يخليه! )) وإلا فلماذا يتحدث عن الانسحاب فجأة؟!

ثالثا
ويوم 031120 نشرت رويتر الخبر التالي: (( أظهرت مسح أجراه حارث حسن من مركز الدراسات النفسية في جامعة بغداد شمل عينة من 1000 شخص اختارهم من قطاعات مختلفة في شمال العراق،، بينت أن 71.5 % من المستطلعين يؤيدون بقاء القوات الأمريكية حتى تستتب الأوضاع الأمنية. وقال الرئيس جورج بوش أن مزيدا من القوات يمكن أن ترسل لضمان الأمن في العراق، وسوف ننهي المهمة التي جئنا من أجلها. وبين المسح أن 68% من العراقيين يرحبون بمجلس الحكم ويرون به حلا. ونحن مستعدون لمدهم بأية دراسات يريدون، ونحن بعثنا بنتائج المسح إلى بريمر ومجلس الحكم لكنهم لم يهتموا ))
وحارث حسن أو من وضع الخبر عنه تنقصه معلومات عن أوليات المسح الاستطلاعي للرأي. فقد حصر استطلاعه في منطقة واحدة من العراق وانتقى من سألهم وهو من اعتبرهم من مختلف قطاعات الشعب. أي أنه ألغى شرطي استطلاع الرأي الأساسيين الذين بدونهما يسقط الاستطلاع تماما، وهما: العشوائية، وعمومية العينة المأخذوة. وحسن اختار عينته على طريقة اختيار بريمر لمجلس الإمعات، وحصر استطلاعه في المنطقة الكردية وهو من جامعة بغداد، وبغداد إذن كانت الأقرب إليه. واستعداده لأن يزود من يريد بالدراسة التي يريد لم يغر أحد. أما حديث جورج بوش فمحشور في المسح ولا يمت للنتائج بصلة. وربما كان هو جوهر الخبر والمسح جعل حواشي للتسويق.
والأوضاع الأمنية في العراق آخذة بالتأزم والفوضى والبطالة تضرب أطنابها في المجتمع، إضافة إلى ما معدله 33 عملية يوميا ضد الاحتلال والتي لا ولن يستتب الأمن بعرف الاحتلال بدون أن يوقفها. والعمليات تتصاعد وقد كانت قبل 3 أشهر فقط 9 عمليات يوميا، وهنا، فما هو الوقت الزمني المحدد لاستتباب الأوضاع الأمنية، لكي ينسحب المحتلون بعده؟!

رابعا
ولقد أوردت bbc تصريحا لجون أبي زيد في تامبا – فلوريدا، يوم الخميس 031113 قال فيه: (( أن أعداء الولايات المتحدة في العراق لا يتجاوزون الخمسة آلاف، وهذا العدد قد يبدو قليلا لكن حين تعلمون أنهم مسلحون بشكل جيد ويعملون ضد قواتنا في خلايا ويعرفون كيف يتحركون بسرية تعرفون إلى أي حد هم خطيرون. وأن بين هؤلاء بعثيين موالون للنظام السابق ويشكلون أكبر تهديد للسلام والاستقرار في العراق ))
وحبذا لو عرف السيد أبي زيد، وغلمانه الكتب وغيرهم، بأن المقاومة الوطنية العراقية تتكون من التشكيلات التالية: الحرس الجمهوري، فدائيي صدام، كتائب الحسين، كتائب الفاروق، خلايا البعث وفروعه التي أعيد تشكيلها، الجماعة السلفية، جيش السنة، القوى الكردية العلمانية والسلفية، القوى الوطنية اليسارية والناصرية، مستقلين يعملون بدافع الثأر لقتلاهم خلال الحرب* وآخرين ثأرا لتلك الكذبة الكبرى عن التحرير. ومن يقود المقاومة هو لأرض الرافدين والعالم الثالث وشعوب الأرض بمثابة المخلص الذي سنبقى له مدينين قرونا وقرونا إذا انتصر وهزم جبروت أمريكا، أو انتهى المقام باستشهاده لا سامح الله، هذا المخلص ليس بوارد التبجح حاليا بمآثره، فقد أنذر ووضع روحه على كفه وصار بها إلى احتمالين ليس لهما ثالث: أما أرض الرافدين الحرة، أو أرض الرافدين الحرة!
أي أنه لم يترك خيارا للمحتلين غير الرحيل وهو فاعل لما أراد، ومعه أبطال ميامين ومعه أولا وأخيرا رب الأكوان الذي أول ما تجلّى لإنسان وأول ما عُبد على الأرض، في شنعار أرضه ودار جنته!
والشيء الأكيد عن المقاومة أنها ليست وليدة الاحتلال، وإنما هي خطة سابقة معدة كبديل أخير لمقاومة الغزو. ولا أحد، لا جيش أمريكا ولا ciaــها ولا fbiــها ولا عملائها الإمعات وغيرهم، لا أحد يعرف أعداد المقاومة ولا يدري كيف تفعل. بدليل أن أبي زيد وبعد سبعة أشهر من احتلاله للعراق ليس لديه عن هذه المقاومة سوى تخمين ساذج، رغم ما تحويه سجونه من آلاف الوطنيين العراقيين الذي يدعي أنهم من أنصار نظام صدام حسين وفلوله.
وادعاء أبي زيد أن عدد المقاومة الوطنية هو خمسة آلاف، لاشك وتضمن رسالة إلى ألي الأمر، ربما تفيد تطيب الخواطر أو تهوين أمر هذه المقاومة عبر تصغير أعدادها. لكن في هذا التصغير طامة لو يعلم أبي زيد ورؤسائه. ونبسط الأمر عليه فنتساءل:  إذا كان خمسة آلاف يا أبي زيد ويفعلون كل هذه الفعائل والمآثر بـ 150 الفا من جنودكم ومخابراتكم وأسلحتكم، أليس هذا ما وصفته الآية الكريمة: (( وكم من فئة قليلة غلبت فئة كبيرة )). والغلبة من النصر، أو هي النصر بعينه، أليس كذلك؟!
أم أن جدتي ستكون مخطئة لو توصلت إلى هكذا استنتاج؟!

فإذا أعدنا النظر، بما ورد أعلاه، فنحن أمام أرض تشتعل نارا تحت أقدام المحتلين، فأجبرتهم على العودة إلى حالة القصف، كآخر حل بأيديهم. و(( حاجة المخنوق يرفس )) لكنه رفس في الهواء، ولن تغطيه صرعة إعلامية كإعتقال مايكل جاكسون بفضيحة جنس. ولى زمان الصرعات، ليحل محله زمان الإستحقاق. والغارات الأخيرة على تكريت ووسط بغداد كما يفيد مركز الدراسات العسكرية في الكلية الملكية بأمريكا، سخيفة، وإن دلت فعلى أن القوات الأرضية تحت قيادة هزيلة جدا. ومن السذاجة كما يقول ضابط في مخابرات الأسطول الأمريكي الحالي دال ديفد، الاعتقاد أن إسقاط قنابل على مبان خالية في الصحراء سيكون له تأثير نفسي على المقاومين.
ومن هنا فلم يعد أمام الأمريكان غير الذي فعلوه على أرض الواقع. وهو أنهم أخلو وسط الرمادي وسيغادروه نهائيا، كما غادروا وسط الفلوجة وأهم قواعدهم في كركوك. ناهيك عن الخبر الأعظم الذي نشره جون أبي زيد في واشنطن يوم الأربعاء 031119 لشبكة abc، مفيدا فيه بأنه وبسبب ازدياد الهجومات على قوات التحالف، فما بين 10 – 15% من القيادة الأمريكة سينتقلون من بغداد إلى قطر، وسينقل الكير من الإداريين إلى كامبا في فلوريدا ليتابعوا العمل من هناك.
وسيان، أكانت نسبة المنقولين كالتي أعطاها أبي زيد أو أعلى، فالمنقولون لابد من عليه القيادات العسكرية، وأن الرحيل قد بدأ، وبما ينفي كل ما حلم به الغزاة الطامعين. والمناطق المحررة بدأت تظهر تباعا على أرض العراق. اليوم ثلاثة متناثرة متباعدة كالجزر بعد الطوفان، ما تلبث أن تتسع وتتصل ببعضها وحتى الحدود غدا أو بعده.
وعندها، ووصيتي لأبطال التحرير، أن لا تقتلوا العملاء والمتعاونين. وعوضا اعرضوهم بأقفاص فرجة طويلة حتى يحتفظ الناس بأشكالهم في وعيهم الجمعي. فيكون الطفل العراقي في الجيل القادم والذي يليه وما بعده من أجيال، وحين يراد منه رسم شكل الإنسان المسخ الخائن العميل، يستدعي من ذاكرته شكل كلبي أو بحرالعلوم أو الطرزان أو عبدو حكيم أو علاوي وحمد مجيد وكل من سولت له نفسه وباع أرضه للغزاة، يرسم صورة واحد من هؤلاء كرمز وشكل عن الخيانة فتكون لعنة أبدية ما بعدها من لعنة!
تهانينا لكم يا ابطال التحرير! وسلمت أياديكم!!

 www.alkader.net

--------------
• حسب مؤسسة ميدكات البريطانية الحائزة على جائزة نوبل، فإن عدد الذين قتلهم الأمريكان في عملية غزو العراق بلغ ما بين 21000 – 56000. مواطنا ما بين عسكري ومدني. راجع مقال الأستاذ مظفر الخميسي على موقع النهرين http://nahrain.com/d/news/03/11/17/nhr1117e.ht

 



#نوري_المرادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كان يا ماكان يا فتيان شنعار الشجعان!
- موت يا حمار لما يجيك الصيف!
- مع الأحداث 15
- مؤتمر دمشق والحالة العراقية!
- بلغوا الحضيض!!
- يا سادة الحوزتين، تعالوا نتباهل!!
- مع الأحداث 14
- بيانهم الذي كان!!
- نفط! لا فليسات! لا وجعة هلي ولا شربت! لا نفط! كالوا قواعدكم ...
- مع الأحداث 13!
- عمّ يتباحثــون؟!
- أربعينة فاجعة الصحن، أين الجناة؟!
- أسلحتهم البيولوجية لإبادة الشعب العراقي!
- مع الأحداث - 12
- مع الأحداث (11) العراق بالمزاد
- الفريق سلطان هاشم، ورقة (8 ماجه) أم (8 دِنر)؟!
- تصريح كوندوليزا
- الثقافة الجديدة!
- مع الأحداث 10
- الجمعة العظيمة! خسرت الرهان يا مجلس الإمعات!


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - مع الأحداث 16