أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - مع الأحداث (11) العراق بالمزاد















المزيد.....

مع الأحداث (11) العراق بالمزاد


نوري المرادي

الحوار المتمدن-العدد: 600 - 2003 / 9 / 23 - 03:50
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


      النفط لأمريكا والأرض لإسرائيل!

 

أصدر رئيس مؤسسة الاحتلال الأمريكي في العراق بول بريمر مرسوما، صار بحكم القانون، قضى بتحرير الاستثمار الاجنبي والقطاع المصرفي من القيود وتعديل القواعد الضريبية والجمارك، والسماح بتملك أجنبي 100% في كل القطاعات باستثناء النفط، فضلا عن ملكية مباشرة ومشتركة ومعاملة على قدم المساواة مع الشركات المحلية، مع أحقية استيفاء الأرباح والفوائد والرسوم فورا، كما قضى بالسماح لستة مصارف أجنبية بامتلاك مصارف محلية بنسبة 100% وباستقلالية كاملة عن البنك المركزي العراقي، بينما قضى أن تزال كل القيود بعد خمس سنوات من تاريخه على كل المصارف الأجنبية وعلى عملياتها وأشكال تواجدها ونسب ملكياتها في العراق.

والمرسوم لم يعلن في العراق وإنما على هامش إجتماعات صندوق النقد الدولي المنعقد في صالة المزادات في مركز التجارة الدولي في دبي. وأعلنه وزير المالية التابع لمجلس الإمعات العراقي وبعد لقاء له مع وزير الخزانة الأمريكي جون سنو المشارك في الاجتماعات.

فكيف نفهم هذا القرار، وما هي التبعات المترتبة عليه؟!

 

أولا:

معلوم، أن سلطات الاحتلال تعاني الآن المأزق تلو الآخر على أرض العراق. وآخر هذه المآزق هو سقوط الأسطوانة الدعائية الثالثة والأخيرة له على أرض الواقع. والأسطوانة الأولى هي أن المقاومة عناصر أجنبية والثانية محصوريتها بمثلث السنة، والثالثة أنها فلول. والمقاومة الوطنية أثبتت عراقيتها ووطنيتها وأن كل مثلث العراق هو ساحتها البرمودية وأنها منظمة وتعرف أهدافها وهي التي تملي الشروط وهي بالتالي لسيت فلول وإنما طلائع تحرير،، تحرير لا محالة قادم رغم أنف بريمر وإمعاته.

وحيث سقطت هذه الاسطوانات وحيث سقطت الصرعات الإعلامية التي توخاها المحتل لينقذ ماء وجهه، فلابد من حدث فائق الأهمية، يجلب الأنظار ولو لحين، عسى ولعل غودو (لابده من نوع الأعور الدجال) يأتي فينقذ أمريكا وجبروتها، التي مرغها العراقيون الأبطال في الوحل.

ومن هنا، فتوقيت إعلان هذا المرسوم، هو صيحة إعلامية، ستتبدد وتهفت، وبالوتيرة العاجلة ذاتها التي ذهبت بها الصيحات الإعلامية السابقة، ليبقى الواقع الموضوعي وهو الضربات المتتالية التي تكيلها المقاومة إلى المحتل.

 

ثانيا:

إن هذا المرسوم أساسا هو دعوة منفردة وموجهة إلى مؤسسة عالمية واحدة فقط وهي الصهيونية. وإن لم يسمها المرسوم علنا، فذلك بيت القصيد.

فسابقا، لم تستشرس هذه المؤسسة ولم تبلغ قوة كالتي هي عليه الآن. أما أن تكون هذه القوة كومضة اليأس الأخيرة فهذا ما سأثبته، والحديث عنه ليس الآن.

المهم أن المؤسسة الصهيونية الآن تمتلك القوى الأساسية في عالم اليوم: المال والإعلام والمعلوماتية والانتشار الأخطبوطي والعسكر.

والمؤسسة الصهيونية منتشرة الآن في كل المؤسسات المالية في العالم وأحيانا تمتلك أسهما مقرِّرَة فيها، كما تنتشر عبر الشركات الفرعية في غالبية إن لم نقل كل الشركات، ومن هنا فأي شركة تتقدم إلى مزاد بيع العراق هي أساسا أما صهيونية أو مرتبطة بها. والقوة المالية لهذه المؤسسة أو فروعها تمكنها من المنافسة وإعطاء أفضل العروض، وكل هذا يتزامن مع إعلام محبوك عن المحاسن والإمكانيات والقدرة الإبداعية، خصوصا وهم على إطلاع معلوماتي جيد على كل نقاط ضعف وقوة المؤسسات الأخرى والأفراد أيضا. فإن لم تنفع كل هذه فالقوة العسكرية أو العمليات الفردية القذرة كترغيب الخصم وصاحب الشأن أو ترهيبه وربما الاغتيال والتفليس وغيرها.

ومن هنا فكل الطرق تؤدي بداهة إلى صهيون. ومن هنا فالإعلان عن عنوان صهيون سيكون زائدا عن الحاجة ولا يحتاجه حتى سكان المريخ لو جاؤوا إلى الأرض.

وكم من شخص في هذا العالم سأل عن عنوان الكعبة!

 

ثالثا:

وهذا المرسوم هو مجرد إعلان رسمي لتقاسم للتركة بين أمريكا وإسرائيل فقط وعلى شيئين فقط. النفط لأمريكا والأرض ومن عليها لإسرائيل.

مجرد إعلان، لأن نصوصه وما قضى به قد أقرت في مؤتمر لندن سيء الصيت حيث اجتمع ممثلو المعارضة الستة ومندوب عن حزب الدعوة وآخر عن القوى الصغيرة المرتبطة مباشرة بوكالة المخابرات عبر وسيط كويتي، اجتمعوا بزلماي في صالة في الطابق الأعلى من فندق المؤتمر وخارج إطار الاجتماعات العامة. وهناك وافق الجميع على هذه القرارات بل ومع شديد الأسف كان المجلس الأعلى لما يسمى بالثورة الإسلامية المتحمس الأكبر لها مقابل الخمسة والثلاثين مقعدا التي أعطيت له.

هذا من حيث الإقرار. أما تنفيذ ما قضى به هذا المرسوم فقد بدأ على أرض الواقع منذ اليوم التالي لسقوط بغداد، حيث سارعت المؤسسات الصهيونية (فقط) بشراء العقارات والفنادق والمقاطعات وحتى البيوت علنا أو بأسماء وسطاء عراقيين، حتى جاءت فتوى فضحت ذلك وحرمته بل وأحلت دم البائع والمشتري.

هذا عن الأرض ومن عليها.

أما النفط، فقد استحوذ عليه المحتل الأمريكي في ثاني يوم لسقوط بغداد أيضا حيث احتل مبنى وزارة النفط. وفي يوم 22 مايو أي بعد شهر فقط من الإحتلال ويوم إعلان نهاية العمليات العسكرية، استصدرت أمريكا من الأمم المتحدة القرار 1483 الذي وفر الحصانة ضد أية إجراءات قانونية لعوائد بيع النفط المودعة في صندوق التنمية، وحصن الصندوق ضد طلبات الدائنين ممن لم تصف حساباتهم مع الحكومة العراقية السابقة. وبالتزامن مع هذا القرار وفي اليوم ذاته أصدر بوش أمرا برقم 13303 أعطى شركات النفط الامريكية والمتعاقدين الأمريكيين حصانة شاملة ضد أيّة مسؤولية أو مطالبة تصدر عن أي إجراء أو موقف له علاقة بالنفط العراقي. بل ونص الأمر على ما يلي: (( إن خطر الضم أو أي إجراء قانوني آخر يمكن أن يقع على صندوق التنمية في العراق, والبترول العراقي والمنتجات البترولية العراقية، والعوائد المتحققة عنها, والالتزامات المرتبطة بها, وأية إجراءات مالية كانت، تتعلق ببيع أو تسويق ذلك البترول وتلك المنتجات البترولية، كل هذه الأخطار تشكل تهديدا استثنائيا غير عادي للأمن القومي الأمريكي وللسياسة الخارجية الأمريكية، وهو تهديد يترتب عليه إلزام بإعلان حالة طوارئ قومية ))

وهذا الأمر نشر بالصحافة الأمريكية وقتها، وقرأه كل من رد اسمه في مشروع تأسيسي مجلس الإمعات. طبيعي أن يسكت الإمعات وغلمانهم وكتبتهم على هذا الأمر الإداري، وإلاّ فعلام يستلمون رواتبهم إذاً؟!

ملخصا فما قضى به مرسوم بول بريمر الأخير كان ساريا على الأرض، ومن زمن.

 

رابعا:

وفي المسابقات هناك عرض وهناك حكماء. والحكماء والحمد لله موجودون وهم ستة فقط ومستوطون في مكان ما من العالم. ومعلوم أنهم يتحكمون بالمصائر عبر خطط موضوعة باحتمالات عديدة. والخطط عادة ما تعرض واقعيا على هؤلاء الحكماء، ليستخلصوا العبرة ثم يأتوا بلعبة محكمة هي حقيقة نتاج الخبرات التي أعطتها العروض.

وقد شاهدت بعض هذه العروض بعيد نهاية الإتحاد السوفييتي. فأول الأمر صعدوا إلى الواجهة السيد شوميكو فجعلوا منه نائبا ليلتسن لينفذ عملية سرقة روسيا. وعمل الرجل مستطاعه، لكنه أخفق بحكم حداثة التجربة، فأبدلوه بالسيدة ستارافيتوفا لتكون صاحبة القرار، حتى لقد نوى يلتسن تعيينها لوزارة الدفاع، ثم أبدلت بيكور كيدار الشاب الذي لم يتجاوز التاسعة والعشرين عاما، ثم بعدها صعد لموقع القرار بريزوفسكي، وهكذا، أبدلت الوجوه (وكلها صهيونية) على أرض الواقع لتعرض مهاراتها على الحكماء، حتى حكمت الظروف وأظهر رجل جديد ليس من تلك الوجوه وإنما يمثل مجموعها.

ويكور غيدار بالمناسبة هو مرشح الأم المتحدة لتولي إعادة! أعمار!! العراق!!!

والمشروطية الأساس بنظر الحكماء هي ليس الإخلاص واليهودية أو العمل لصالحها فحسب وإنما الحنكة الإدارية. فكم من مخلص فشل لعدم حنكته؟

وعلى القياس العراقي، فقد أظهر السيد الجعفري إلى الواجهة لتراجع مهاراته. لكنه أخفق رغم أنه موافق على مرسوم بيع العراق ومتعايش معه، ويكذب إذا ادعى العكس. أخفق لقلة التجربة أو لأن مهاراته محدودة بسبب ارتباطاته المرجعية!

ثم جاء دور كلبي،، دلوعة اللوبيات الصهيونية والعلماني المتحرر من كل القيود واللص الظريف المجرب والذي وعد بأنه سيكون رجل إسرائيل في العراق. ولابد من تجربة مهاراته الإدارية على أرض الواقع لينظرها الحكماء. وأحسن اختبار يجرى عليه هو معرفة ردة فعل الشارع على هذا المرسوم ومعرفة الإمكانيات الإبداعية التي سيقوم بها هو لإدارة اللعبة، لتؤخذ بعين الاعتبار لاحقا. ومن جانب آخر فقد حتمت الظروف التي فرضها المقاومون العراقيون أن يخرج المحتل بصرعة إعلامية ما. فاختير المرسوم ليعلن عنه.

أي توافقت حاجة العدو الملحة لصرعة ما مع العرض التقليدي الدوري لأصحاب المهارات والذي كان الدور فيه على كلبي.

وبالمناسبة فإن فشل كلبي بإدارة اللعبة أو نجح، فمصيره محتوم وهو الطرد. لمجرد أنه رجل مرحلة عروض وليس مرحلة ملك.

المهم أن عاملين حتما الإعلان عن المرسوم الآن هو تجربة ردة الفعل والحاجة إلى صرعة إعلامية.

 

خامسا:

وأختصر هذا الباب بسؤال واحد فقط، وهو: كم بقي من شيوعية الحزب الشيوعي العراقي – مجموعة حميد مجيد، بعد أن وافق على مرسوم بيع العراق هذا، فلن يبقى بعده شيء من الضمان للشعب العراقي،،، الشعب الذي يرد اسمه مقرونا بالسعادة في ديباجة شعار الحزب؟!!

 

سادسا:

أعود إلى ما كتبته مرة، من أن المثل الأكثر شيوعا في القرن الحالي سيكون: (( على نفسها جنت عائلة الصباح )) والذي ربما يحتاج إلى تعديل بسيط بعد هذا المرسوم.

فكل البحابيح التي تعيشها الدول التي ساعدت على احتلال العراق، مبنية على عاملين: النفط، والاستثمار المشترك مع الشركات الأجنبية والذي يبلغ 51% من الملكية (لصالح الدولة). وكلاهما سيذهب! ذلك أن العراق كما أعلن بوش، سيكون قدوة لكل المنقطة!! أي سيعيد بوش أو خليفته صياغة المنطقة كلها على قالب العراق. فلو ( لو!  لو!! لو!!! ) نجحت هذا الفكرة وصنّعت المنطقة على قالب العراق البوشي هذا، فلن يكون هناك استثمار مشترك بل ستستحوذ البنوك والشركات الأجنبية على كل شيء. وعندها ومع المثل عما جنت به على نفسها عائلة الصباح، سيتذكر أصحاب النيافة والسمو والسيادة والجلالة ممن كولس ودلّّس على غزو العراق يتذكروا البيت الذي قالته أم آخر خلفاء العرب في الأندلس يوم خرج باكيا، وهو:

إبك إن بكيت ملكا مضاعا   لم تحافظ عليه مثل الرجال

 

سابعا:

والصورة المرعبة التي رسمتها أعلاه للتبعات المترتبة على مرسوم بيع العراق،، هي مجرد صورة.

لأن الحقيقة يقولها صاحب القرار – الشعب العراقي وذراعه المقاوم!

المقاوم سلما – أي قيادات القوى والأحزاب السياسية المعادية للاحتلال، وقسمها الأقوى شكيمة وهم علماء الدين ورؤساء الطوائف وأصحاب الفتوى الوطنيون، والمقاومة عسكريا -  المقاومة الوطنية العراقية التي لا ترى بهذا المرسوم أكثر من صيحة للمحتل في سوق صفـّـارين!

هؤلاء هم المقررون وقد قرروا، فما بقى من هذا المرسوم غير هيكل فارغ أوهى من خيط العنكبوت

 

فيا قوانا السياسية مزقوا ما تبقى من مشروع بيع العراق!

ويا أصحاب الفتاوي جاء دوركم!

ويا أيها المقاومون لا تحيدوا قيد أنملة عن أهدافكم!




#نوري_المرادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفريق سلطان هاشم، ورقة (8 ماجه) أم (8 دِنر)؟!
- تصريح كوندوليزا
- الثقافة الجديدة!
- مع الأحداث 10
- الجمعة العظيمة! خسرت الرهان يا مجلس الإمعات!
- أستشهدت أنا ليندا
- إلى مقتدى الصدر
- البائسون!!
- إلى أبطال المقاومة الوطنية العراقية!
- مع الأحداث 9
- مقتل السيد محمد باقر الحكيم،، معالجة!
- قتل السيد محمد باقر الحكيم! اللهم تغمده برحمتك!
- مع الأحداث - 8
- مقر الأمم هذه المرة!
- الضمير الحي سلطان!لا تخش أن تأتمن عدوا شريفا!
- إستغاثة أحمد النعمان!
- حادث السفارة الأردنية!- العين الحمرا
- جنودك يقتلوهم حيث يثقفموهم،، أو يهربوهم إلى خارج العراق وأفغ ...
- مع الأحداث!! - 7
- إلى متابع،، عن - عدي وقصي


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - مع الأحداث (11) العراق بالمزاد