أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - الى متى تبقى الحكومة تطبق فكيها على الهاربين من جيش المهدي !! وقوى الشر !! ملايين من عراقيو المهجر يريدون الحماية الاوربية..















المزيد.....

الى متى تبقى الحكومة تطبق فكيها على الهاربين من جيش المهدي !! وقوى الشر !! ملايين من عراقيو المهجر يريدون الحماية الاوربية..


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2038 - 2007 / 9 / 14 - 08:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقول الحكومة اننا نريدكم ان ترجعوا للعراق رغم اننا كنا السبب في هجرتكم القسرية وبعد مااستطاعت مليشيات غطائها الطائفي بعبائتها الدينية ونجاحنا بتنظيف اماكن معينة في بغداد منكم انتم اهل السنة ومن طائفتنا نحن الشيعة العرب الذين لا ينالون رضاء طهران العنصري رغم كونهم مذهب واحد ولكنهما يختلفان بالعنصر وماكان للعربي الشيعي فرصة بولاء وحب الصفويين.
ردة اهل السنة كانت متوقعة بعد ان احرقت اكثر مساجدهم وهي مايقارب الـ 300 في بغداد وعشرات في البصرة واغضت حكومة المالكي عينيها عن كل هذه الاحداث وسمحت اكتساحه الطائفي الشرس وهو من الحيوانات القاطعة والاضراس المدببة الطويلة والتي تقطر سماً طائفياً وحقداً اسود على كل من لا يوالي ايران واعطيناهم الخيار بين الموت او الهجرة او الولاء!! منهم من لم تسنح له الظروف ان يهرب بجلده الى دول الجوار ومنهم من استطاع ، قسم منهم بالاردن وقسم منهم في سوريا وقسم ثالث الى دول اخرى.. هذا التمساح الطائفي المفترس اجبر ضحاياه على السفر الى جحيم اسمه الاغتراب، والتغرب دائما قاسي بالاخص الذين لا يملكون ماينفقون على عيشهم واولادهم وعائلتهم حتى يصلوا الى حالة ان بعضهم يبيع الجسد والعيش من الثدين.
لم يكن في ظننا نحن قوى الشر ان للعراقيين سبع ارواح رغم عمليات المجازر التي تمت على ايادي عدة مجاميع منها الجيش الامريكي وقصف طائراتهم ومحاصرة مدنهم واخرى عن طريق اعتداءات جيش المهدي ومليشيات بدر والدعوة وعصابات القتل من اجل المال.. والذين زاد على المليون و 300000 عراقي الا ان هناك سبع ملايين فروا بجلودهم وانقسموا الى قسمين:-
القسم الاول الذين يملك مايستطيع ان يصل به الى بلد الجوار والاكثر قدرة مالية وعلى درجة غنى اكبر وصل الى اوربا وبعضهم الى امريكا القسم الذي لم يستطع ان يصل الا الجوار هو القسم (الحيمي) الذين لا يملك ريشا يطير بها الا ابعد من مناطق تشبه القرية بقساوتها في مناطق كردستان رغم كل العوائق التي وضعتها حكومة الاقليم لشركائهم في الوطن النازحين سواء سنة او شيعة حتى وصل العدد الى ماوصل اليه علما ان النزوح والهجرة القسرية لازالت وتيرتها عالية وستبقى طالما بقت حالة العنف الطائفي وحرب الابادة والوجود وتشير اخر الاحصائيات ان هناك 2000 عائلة في اليوم تعبر الحدود.. هاربة من الموت الاكبر.
قبل حوالي ثلاثة اشهر جرى حوار غير مريح مع وزير العمل في وزارة المالكي وقد ذكر الوزير في فضائية الـ ANB وهو يقول بالحرف الواحد ان حكومة المالكي لم تجبر احداً وتقسره على ترك العراق ابداً وحكومة المالكي تحاول بكل جهد اقناعهم بالعودة الى الوطن ، لماذا لا يعودون ونؤكد نحن اذا شعروا هؤلاء المهاجرين في دول الجوار بعدم امانهم في منطقة بغداد فأننا نرحب بهم في جنوب العراق المستقر!! لقد اثار هذا التصريح كل مكامن الوجع في مكامن احساسي وقد كان جوابي له وانا اتجاوز الخطوط الحمراء في الحوار وتعليمات القوانين البريطانية للفضائيات العاملة وقد اسمعته همساً باني ادافع عن ملايين العراقيين وفضائيتكم وهي عندي منبر حر في التعبير عن هذا الدعم اللامحدود وسوف اتردد في قبول الحضور الفضائية اذا احسست ان هناك قيوداً على تفكيري وصراحتي المعروف بها واكملت حديثي مع الوزير قائلاً.. ياسيادة الوزير انك في هذا القول تطلب من العراقيين الرجوع لتضعهم تحت رحمة حماية حكومتك المشكوك فيها ، حكومة لا تخدم حقوق الانسان وانهم لو عادوا سوف تكون ارواحهم بيد المليشيات وجيش المهدي. ان حكومة المالكي تسلك هذا السلوك وتضع نفسها في احد فكي الكماشة لانهم يعتبرون تواجد المغتربين في الاردن وسوريا وبقية الدول ينفي طروحاتهم السياسية بوجود الطائفية.. وليس هناك طائفية بين كل المغتربين.
وكذلك تفسير المالكي ان هؤلاء المغتربين يشكلون خطرا اعلاميا واضحا ولهم قدرة اعلامية واضحة في الفضائيات العربية والانكليزية مما تجعل المنظمات الانسانية وجمعيات حقوق الانسان تصطف معها في هذه المواقف النبيلة وتبدأ هذه المنظمات بالسير معها وينسجم الرأي العام العربي والدولي مع هذه الطروحات التي ترفض العنصرية والطائفية.
ان الحكومة تعلم جيدا ان العراقي الذي يهاجر يحاول ان يكون له راس مال كافٍ لفتح محل عمل يرتزق به رب العائلة وهذا المال الذي حصله عن بيع داره واثاثه حتى يجد له مصدرا في الرزق يتعاملون به في المقر الجديد.

ومنهم من لم يجلب معه هذا المال فيضطر على اخذ ادنى مستويات العمل حتى نجد ان بعض العراقيين من حملة شهادات الدكتوراه يعملون موظفين في مكتب الاستقبال في الفنادق الكبرى وكل العراقيون الاكاديميون يحاولون ان يتشبتوا بالوصول الى دولة اوربية ليعيشوا في مجتمع يقدر كفاءاته العلمية. ثم ان هذه المجاميع التغربية الموجودة التي تملك حق مواصلة الرجوع لعراق بشكل غير علني يستطيع ان توصل الكثير من مستلزمات المقاومة المسلحة مما جعل الحكومة تفكر جديا بالطرق التي تجبر العراقيين الى الرجوع مستعينة بالنفوذ الامريكي العالمي بالضغط على الاردن وسوريا وبقية الدول لتحجيم هذا السيل الهائل من المرعوبين الهاربين من موت محقق ، والموت المحقق والرعب لا يشعر بها اعضاء الحكومة لانهم يعيشون بالمطنقة الخضراء المسيجة والمحصنة تحصينا كاملا ويتواجد بهذه المنطقة 90% من رجال الحكومة وكل وزير من هذه الدولة يملك عددا كبيرا من المرتزقة لحمايته تدفع له الحكومة 400 دولار يوميا وتعتبر امريكا هذه الحالة هي الفوضى الخلاقة التي تعمل بها ومن اجلها وصولا الى الحرب الاهلية ساكبة النفط على حرائق تتنوع بالزمن ولكنها تحمل شعارا واحدا هو الطائفية.
تواصل عملية غلق فكي الكماشة بمراحل:
المرحلة الاولى: امتنعت الحكومة عن تقديم اي مساعدة لاي عراقي باي بلد هاجر اليها، سواء اكانت هجرة قسرية او هجرة من اجل الرزق واخرجتهم من حساباتها ومن مسؤوليتها الغذائية بموجب بطاقات التموين والتي هي جزء اساسي من وجودها الذي حُرم منها المواطن العراقي بهجرته وعلى الحكومة على الاقل ان تعطيه البدل العيني للمواد الشهرية التي توزع عليها ويستطيع بها بالمبلغ ان يشتري مايعادلها من ثمن نقودا وبدل ذلك اخذت الحكومة العراقية تطلق التصريحات الخنفشارية الكاذبة بانها ستقوم بمد المساعدة لهم ومساندتهم واخذوا بالصراخ العلني ضمن مؤتمرات وزراء عراقيون ومسؤولون كبار يتبارون بنثر الوعود وتوزيعها بلهجة مصطنعة يضعونها باطار دبلوماسي وبوجوه صبوحه ضحوكة دبلوماسية قائلين انتم ابناءنا ونحن لن نتركم للجوع والهلاك والدعارة!!
ولد الخايبة صدقوا هؤلاء الجلاوزة وما احتوته من ابر مورفين ان رئيس وزراء العراق خصص خمس وعشرين مليون دولار للاجئين العراقيين في خارج الوطن ايعقل ان يكون هذا المبلغ التافه يسد حاجة هذا العدد الهائل من اللاجئين المتواجدين في الاردن او سوريا!! ايفيد!! واذا ماقارناه ماوعد به الحكيم رئيس الائتلاف الى حكومة طهران والبالغ الف مليون دولار سيكون المبلغ الذي تعهد به رئيس الوزراء العراقي مبلغا تافه اتجاه الأريحية والكرم للسيد عبد العزيز الحكيم ذاك لإيرانيين اجانب وهذا لعراقيين من وطنه ودينه!! ومع ذلك فان هذه الابر المورفينية لم تكن الا للاستهلاك المحلي ولم تتجاوز قيمتها الورقة التي كتبت عليه رغم اشتراك الفضائيات بنقله
المرحلة الثانية: قرر رئيس الجمهورية السفر الى سوريا والاردن واعلن ان ذهابه الى هناك سيكون لصالح اللاجئين !! وصرح من يحيط به من مسؤولي ان رئيس الجمهورية يحمل في جعبته الكثير من هذه المفاجأة التي تقيد الحالة الغير انسانية التي يمر بها اللاجئين اخواننا ابناء وطننا..
ابناء ديننا المغتربين ..وهم الاخوة الهاربين من موت اكيد..
وتوقع الكثير ان هناك مفاجئة لانهم لا يستطيعون ان يتفهموا ان رئيس الجمهورية لا يعني مايقول ولا يقصد مايصرح به ولا يعقل ان يلحق الضرر باولاد وطنه وهو رئيس الجمهورية!! وماكان من نتائج سفرة رئيس الجمهورية الا خيبة أمل كبيرة اذ زادت قيود الاقامة والقي القبض على مئات العراقيين الذين انتهت اقامتهم وبقى طلابنا محرومين من الدراسة الا اذا يلتحقوا بمدارس اهلية باهظة الثمن غالية الاجور هذه مفاجئة ودخل اناسنا واهلنا المغتربين بحلقة جديدة من المضايقات والتعامل القاسي من سلطات الهجرة والمخابرات والشرطة الاردينة والكل صامتون ، وزراء ورئيسهم وسفيرهم وكان المهاجرين ليسوا عراقيين ولا من مواطن العراق وهم يمثلونه.
لقد واجه العراقيون معاملة قاسية تشبه معاملة اعداء لا معاملة اولاد عم واصحاب جيرة يملكون خلق عربي فالعراقي وجد نفسه ان هناك املاً في ان تتعامل به الانظمة الاوربية والامريكية احسن بكثير من رجال الجوازات الاردنية في المطارات وعلى الحدود حتى وصل الحال المبكي انهم يدخلونهم في غرف تحقيقية وتفتيش اجسامهم بشكل استثنائي وغير طبيعي ويوجهون لهم السؤال هل انتم شيعة ام انتم سنة!! واسئلة محرجة اخرى وانا متاكد ان العاهل الاردني لو علم بها لا يرضى ان تستمر ولا يرضى بها ابدا ابدا.
واستمرت زيارات المسؤولين سواء نائب رئيس الوزراء السيد برهم صالح او وزير الخاريجة السيد هوشيار زيباري تمثل غيمة سوداء تمطر تعاسة ومشاكل على اهلنا في الاردن او سوريا سواء زيادة القيود او الخشونة في التعامل ، لقد هزني من الاعماق المؤتمر الصحفي والمقابلة التلفازية في الجزيرة ماردده الاستاذ الفاضل الدبلوماسي صاحب الديمقراطية الحالية في العراق الاستاذ سعد الحيالي يوم صرخ في جوابا لسؤال وجه اليه قائلا ماذا تريد ان نعمل !! استاذ نحن لا نستطيع ان نلتزم بهذه الهجرة الواسعة ونحن لسنا مسؤولين عنها (ها ها ها) واضاف...
الا تعلم ان للاردنيين قوانينهم ..
الا تعلم ان الاردنيين هم اصحاب الوطن...
الا تعلم انهم احرار يطبقون مايريدون تطبيقه...
الاتعلم انكم لم تكونوا ضمن دعوة رسمية جاءت ضمن القصر الملكي وانتم اصبحتم ثقلا على الاردنيين!! هذا الدبلوماسي الاستاذ السفير نسى انه في زمن فيه اتفاقيات دولية ونصوص قانونية تحمي حقوق الانسان وهذه الاتفاقية تلزم دول الجوار ومنها سوريا والاردن على فتح حدودها كاملة ولا تسئل حتى على جواز سفر ويكتسب عابر الحدود الاقامة الدائمية وعلى المجتمع الدولي ان يوفر المال والمستلزمات لهذه الجموع اللاجئة..
الا تعلم انت ايها السفير بان ماتتقاضاه انت ومصاريفك من راتب ومخصصات ورفاه عيش ومصاريف من السفارة هي من ضلوع هؤلاء اللاجئين دافعين الضرائب في بغداد وان من واجبك ان تضع ثقل سفارتك الكامل لخدمتهم.
نحن نعرف ان اي عراقي يجابه اي مشكلة من المطار الى الدار وهذا ماهو منصوص قانونا في واجبات السفير وما مسجل على كل جواز عراقي ان مسؤولية امنه وامانه تقع على السفارة العراقية.
كماشة حقيقية تشبه فكي تمساح شرس مفترس جائع اشترك في تقوية هذا الفم الهائل للتمساح الذي يعادل اضراسه ثلث طوله المتري الامريكان والحكومة العراقية وازلامهم وجوقة الترويج له وكل من خطط ان يخلق من العراق ساحة حرب اهلية وتقسيمه الى دويلات..
اما الكماشة الثانية ان من سوء حظ العراقيين في الخارج جواز سفرهم قد اصدرته حكومة هي المسؤولة عن حالتهم والتي تتهم بحصول هذه الحالة الكارثية لهم وهي تستمر في مضايقة اللاجئين حتى ترجعهم لتدخلهم في حرب اهلية وعليه فان اللاجئ العراقي في دول الجوار له ثلاث من الحالات التالية:
- ان يرجع الى العراق قسرا بطرق الغير قانونية المذكورة حتى يكون حطباً للحرب الاهلية ويقتل على يد المليشيات او جيش المهدي.
- او ان يبقى ويعصي اوامر طرده فيدخل في السجون الاردنية او السورية.
- او ان يدخل في صفوف المزمرين للاحتلال وان يبيع دينه ووطنه وضميره وسوف لن تتخلى الحكومة العراقية عن مؤامرتها الملتوية واخرها اصدار قرار سوري اردني بان لا يدخل احد الى البلدين الا بتاشيرة دخول.
ان هذا القرار يشمل حتى المليون ونصف في سوريا والمليون وسبع مئة في الاردن الموجودين لان قوانين البلدين تجبر العراقي ان يخرج خارج الحدود كل ثلاثة اشهر ويدفع خمسون دولار ولا يرجع الا بدفع تلك القمة المالية ومعنى هذا انه لا يملك سمة الدخول مرة ثانية ليرجع وهذا وضع المواطن العراقي امام مسؤولية قانونية واستحالة دخوله الى بلد الاغتراب وقد ابدى الرأي العام العراقي ومن جملتهم محامون بلا حدود حملة واسعة مع الفضائية البغدادية التي اجبرت رئيس الحكومة ان يتراجع عن طلبه من السوريين ويتراجع عن مضايقة العراقيين بالخارج والطلب اليهم تقديم فيزة الدخول لهذه الدول.
ان شعب العراق لن ينسى هذه المواقف السيئة وسيحاسب كل الذين سببوا له ولعائلته هذه المواقف الصعبة والمآسي التي لا تمحى من الذاكرة.
الشعوب في مجال حياتها واتساع تشابك مصالحها لها حساب خاص بينها وكم كان حساب الشعب العراقي دائن لاكثرية الشعوب العربية ، الشعب العراقي استضاف اربعة مليون مصري بدون ان يتذمر ، الشعب العراقي استوعب كل الفلسطينيين بعد حرب 1948، الشعب العراقي ضم اليه كل قادة البعثيين من سوريا وكل من طلب اللجوء الى العراق لقى ترحابا وكذا فعل مع بقية الشعوب وضل الشعب العراقي يقدم العون المادي للشعب الاردني نفطا بدون تعويض استيرادا لبضائعه من جبل علي ، سفرا الى اوربا يكون المحطة الاولى كل هذا لا نقول ان فضل من شعب على شعب بل هي حقوق يجب ان تذكر ويتوقع الشعب العراقي ان تضغط الشعوب العربية لتقف امام هجمة حكومة العراق وهجمة الارادة الشريرة الدولية في رفع المعاناة الانسانية الذين جاءوا لهم وارواحهم على اكفهم والموت يلاحقهم كما تلاحق الصقور اجسام متحركة تريد افتراسها لا نريد ان نذكر اكثر من هذا ونذكر هذه الشعوب بواجباتها ..
والا....






#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رغم كل المؤثرات حكامنا في العراق .. لا يريدون ان يسمعوا او ي ...
- ياحافر البير....!
- هل يصادق القانون العراقي على قانون النفط والغاز!!
- على المالكي ان يفهم .. الأمن والاستقرار يأتي عبر تعايش عادل ...
- الزيارة المفاجئة للرئيس بوش مع اركان دولته!!!
- يجول بخاطر المعتدلين ان الضفة والقطاع واسرائيل دولة علمانية ...
- أيعقل أن الاحتلال ينصف العراقيين في حقوقهم النفطية!!!
- ما يجري في العراق يقود الى قعر الفوضى
- أمراء الحرب بالعراق ..... الطائفية لهم الغذاء والوسيلة
- أذا أراد الدكتور نوري المالكي البقاء في السلطة عليه أن يعالج ...
- الف سبب وسبب والاحتلال واحد
- هاجس الخوف غرسه فينا صدام وزاده الاحتلال
- دور السعودية في البصرة
- العدالة والديمقراطية هي الجسر نحو بر الاستقرار والامان
- نفطنا...واللصوص...
- اين خيمة الامان والاستقرار في العراق الآن
- صياغة دستور لا يضمن الديمقراطية بل اليد التي تطبقه هي التي ت ...
- البعد والاغتراب لا يمنع مشاركة العراقيين اليومية
- ايها الناس كفى هدرا للمال العام
- سَمِها ماشئت !!! ولكنها زلزال....


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - الى متى تبقى الحكومة تطبق فكيها على الهاربين من جيش المهدي !! وقوى الشر !! ملايين من عراقيو المهجر يريدون الحماية الاوربية..