أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سندس سالم النجار - الشاعرة العراقية المهاجرة سندس النجار ل-الشرق-















المزيد.....

الشاعرة العراقية المهاجرة سندس النجار ل-الشرق-


سندس سالم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2026 - 2007 / 9 / 2 - 11:53
المحور: مقابلات و حوارات
    


أرشح الشاعر العراقي البصري الكبير " سعدي يوسف " لإمارة الشعر العربي
حكومة المالكي لا هم لها سوى جمع المال والاستحواذ على ثروات العراق
سندس سالم النجار عراقية الجنسية تعيش منذ مدة ليس بالقليلة في فيينا العاصمة النمساوية بعد أن طافت كالطير المهاجر عبر ألمانيا قادمة من بلد الرافدين الذي يعيش سنوات الدمار و أحلك الأزمان،متحصله على بكالوريوس في اللغة الانكليزية من جامعة بغداد كلية التربية قسم اللغة الانكليزية عام تسعين،تجيد الانكليزية والألمانية،والكردية إضافة إلى اللغة العربية التي تنطلق من خلال حروفها في زمن غير الزمن الحقيقي،هو زمن تقول عنه سندس النجار أنه الزمن الذي أجد فيه نفسي بعد أن ضاعت في زحمة العالم الماجن،وفي أرض وطأتها الأقدام الوسخة،، تقرض الشعر وتكتب المقالة وتتفنن في رسم كل ما يعبر عن بهجة النفس وخلجاتها،،تقيم أمسيات شعرية باستمرار في النوادي الثقافية بفيينا مقر إقامتها،كما تشارك إلى جنب كثير من العراقيين الذين اختاروا لمنفى على الموت بشظايا السيارات المفخخة في نقل وجع الوطن والشعب العراقي إلى العالم من منفذ أوروبا،،

الشرق: تعيشين في الغرب منذ فترة ، كيف تجدين هذا الغرب من حيث المسؤولية الملقاة على عاتقك كامرأة أديبة وشاعرة ولها همّ قضية العراق ؟

سندس: كشاعرة وأديبة عراقية أقيم في المنفى منذ فترة ليست بقليلة من الزمن اعترف وافتخر أولا ، بأنني استُقيتُ بكثير من الرموز والإشارات من حضارة وجغرافية وتاريخ العراق الطويل ( السومريون ـ الآشوريون ـ البابليون ـ العرب ـ والأكراد ) ، وهذه الرموز هي النغمة الرنانة التي تقف على سلم ِ قصائدي بصورة بارزة وملفتة للنظر ، إنها النغمة الحزينة ، الغاضبة ، العاطفية ، الحماسية ، الملتهبة المتمثلة بالراية الشامخة التي أعبّر من خلالها ليس عن معاناتي الشخصية وإحساسي بالفقدان فحسب وإنما بالتعذيب والإذلال والقمع والموت العشوائي والمعاملة اللاإنسانية التي تعرض َ ويتعرضُ لها بلدي وأبناءه خلال عقود خلت والى يومنا هذا ..
إان ّ ما أعانيه أنا شخصيا يعمم نفسه على باقي زملائي من الشعراء والأدباء والفنانين الذين يقيمون في المهجر ، حيث يكشف ما نُشر حتى الآن عن الشعور بالغضب والنقمة ليس على الحرب والاحتلال الانجلو-أمريكي الصهيوني للعراق فحسب وإنما على النظام السابق في العراق والنظام الحالي وبقية الحكومات العربية ومؤسساتها ، وكما لاحظ ( جاسبر مورتير )مراسل وكالة ( الاسو شتيدبرس ) للانباء في تقريره بتاريخ 2003 ـ 5 ، 19 إن الشعراء والفنانين والكتاب عامة ، يشكل العراق وأحداثه صدمة استثنائية لعالمهم منذ أن هزمت إسرائيل ثلاثة جيوش عربية عام ( 1967 .
الشرق:كما تعلمين نحن في زمن السلاح الفتاك هل ترين فعلا أن سلاح الشعر والأدب يجدي نفعا في مثل هذه المشاكل التي تعرفها أمتنا ؟
سندس: في البدء ،كانت الكلمة ولازالت وسيبقى فعلها المؤثر الرئيسي في الإنسان لكونها وسيلة تخاطب الإنسانية ، وقد ميز الله سبحانه وتعالى الإنسان عن الحيوان وسائر الكائنات الأخرى بالنطق ( اللغة ) والتي نعرفها بأنها امتن سلاح يمتلكه الإنسان ، فبها يمكنه التأثير في وجدان وضمير الإنسان الآخر والتأثير عليه فكرا ً وسلوكا ً وموقفا ً.
فعلى سبيل المثال ، قد تهّيج قصيدة واحدة وتثير مشاعر شعوبا وأمم ، فقصيدة الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي ( إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ،،هذا البيت تغنى به ولا يزال كل الشعب العربي منذ ثلاثينيات القرن الماضي وإلى يومنا هذا .
وبالإمكان أن نذكر الشاعر ( محمد الفيتوري ) في قصيدته :
يا أخي في الشرق في كل مسكن
يا أخي في الأرض في كل وطن .
وكذلك قصيدة الشاعر العراقي الكبير محمد الجواهري في وثبة كانون 1948 في العراق الذي رثا فيها أخاه جعفر حين قال :
أتعلم ُ أنت أم لا تعلم ُ
بأن جراح الضحايا فم ُ!
وكثيرون مثل هؤلاء الرموز أمثال ، الشاعر الروسي ( بوشكين ) والشاعر التركي الكبير ( ناظم حكمت ) والشاعر التشيلي ( بابلونيرودا ) .
الشرق: ماذا تقولين في الحكومة العراقية الحالية وهل استطاعت أن تحل ّ مشكلة العراق والعراقيين بعد الإطاحة بصدام ؟
سندس: يعيش العراق اليوم ليس أزمة فحسب بل مأزقا تاريخيا أسوء بكثير مما تعرض له عقب انتهاء الحرب العالمية الأولى وانكفاء الثورة العربية الأولى وقدوم القوات الانكليزية إليه حيث أصبحت حصتها من تركة الرجل العثماني ، فدخلته تحت شعار " جئنا محررين لا فاتحين " .
صحيح لم يكن الإنسان العراقي آنذاك بمستوى النضج والوعي الثقافي والفكري والاجتماعي كما هو عليه الآن ، لكنه لم يكن أيضا متناقضا مرتبكا يائسا مخذولا مهموما كما هو عليه الآن .
ماذا برأيك سأقول ؟ !!
ماذا أقول لحكومة طائفية يحكمها من وراء الستار رجل دين غير عراقي ، متعصب يهدف إلى تثبيت طائفيته بأي شكل وبأية ضريبة ،ورئيس الحكومة لا يستطيع مخالفته لأنه مرشح من قِبَلِه .ماذا أقول لحكومة المالكي التي لا هم لها سوى جمع المال وتبديد ثروات العراق.
ماذا أقول لحكومة تتضمن نماذج متدنية لرجال السلطة والسياسة ، طائفية مذهبية ، شيعة ( جوهرها التعصب ) ، أفراد بلا تاريخ ليس هدفهم سوى جمع المال وإشباع الغرائز والنوازع الفردية وحماية المناصب.


الشرق:مجهوداتكم ضمن جمعية الأقليات العراقية في النمسا ، هل وجدت وتجد آذانا ً صاغية ؟
سندس: بحكم علاقاتي المتميزة والإيجابية مع أبناء الجالية العراقية،فقد ساهمت وعبر كتاباتي بالدفاع عن حقوقهم في العيش واللجوء الإنساني واحترام كرامتهم وإيصال مطالبهم إلى الجهات المختصة ، وإيصال بيانات منظمة الوطن الأم إليهم وتقوية صلتهم بالوطن الأم ،كما إنني دعيت للمشاركة في مؤتمر زيوريخ للدفاع عن حقوق الأقليات في الشرق الأوسط وبالرغم من عدم حضوري لأسباب خارجة عن إرادتي إلا ّ أن كلمتي التي أرسلتها إلى المؤتمر اعتُبرت إحدى وثائق المؤتمر .
وقد تناولت فيها الدور الوطني والقومي من مقترحات جوهرية تتعلق بحقوق أبناء الديانة الايزيدية باعتباري واحدة منهم ...

الشرق:ما الفرق بين هيئة البيت العراقي ومجلس الأقليات العراقية في النمسا ؟
سندس:البيت العراقي منظمة اجتماعية ثقافية ذات طبيعة وطنية وديمقراطية تهدف إلى توثيق وتقوية الروابط الاجتماعية والثقافية بين أفراد الجالية العراقية وترسيخ روح الاعتزاز والأصالة والتاريخ العراقي والتقاليد الاجتماعية وحب الوطن وتعميق روح التآخي بين كافة مكونات الشعب العراقي .
كما انه يساند شعبنا العراقي في سبيل نيل كافة حقوقه الاجتماعية والسياسية من أجل بناء العراق الديمقراطي .
كذلك يسعى إلى إقامة علاقات صداقة وتعاون مع النوادي والجمعيات الثقافية والاجتماعية من غير العراقية بهدف الدفاع عن حقوق الإنسان وحماية البيئة ومكافحة كل أشكال التمييز العنصري والطائفي والقومي . إضافة إلى تعزيز العلاقات مع المجتمع النمساوي والجاليات المتواجدة في النمسا وتعريفهم بتاريخ وطننا وتراثه الإنساني ..
أما بخصوص مجلس الأقليات العراقية الذي استُبدل اسمه لاحقا إلى ( منظمة الأقليات العراقية )والهدف واحد ، إنها منظمة تهتم بالدفاع عن حقوق الأقليات العراقية ( المكونات الدينية والقومية ) قليلة العدد في المجتمع العراقي حيث ساهمت هذه المنظمة ومنذ تأسيسها في تثبيت حقوق الأقليات في الدستور العراقي من خلال ممثلي المنظمة في البرلمان العراقي وكذلك في الحد من الكثير من التجاوزات التي مورست ضد الأقليات العراقية .
الشرق:معروف عنك انك تقومين بأمسيات شعرية في أوروبا ، هل كنت بكل صراحة ترين تجاوبا مع الذوق الشعري الذي تطرحينه على الجالية العربية ؟
سندس:الفن عامة والشعر بشكل خاص بأنواعه ظاهرة إنسانية استثنائية قبل كل شئ ، ومن ثم شعور وجداني ذو هدف نبيل سامي ليس كما يصوره البعض ، يشنّف الآذان فتطرب له النفوس لتحقيق متعة حسية وروحية لا متناهية ،
وهو أداة وصف لمظاهر الحياة المتنوعة بما فيها من خير وشر ، جمال وقبح ، موجب وسالب ، في لوحة فنية رائقة او في قصيدة جميلة أو في قطعة نثرية أدبية مؤثرة ..الشاعر هو من يكون بطهارة وبراءة الطفولة في نظافتها وعفتها
وهو ذلك الإنسان المسافر بين الماضي والحاضر والنورس الطائر ما بين الوطن الأم وارض المنفى ..
كلنا يعرف ، وبما أن السياسة تفرّق أحيانا وتوحّد أحيانا أخرى ، الشعر عكسها تماما هو ذلك السور المنيع الذي يوحدنا.دائما
فعليه أقول من المؤكد أن ما يحققه الشاعر في المنفى من منجزات أدبية أو أمسيات شعرية بلا شك تلقى صدىً اخّاذا ً من الجالية العراقية بل والعربية لأن كل ما اطرحه ضمن حروف قصائدي معني بهمومهم جميعا وهموم الوطن ومغمورا بأحداثه ومرتبطا ً بمعاناة الغربة الموجعة منطلقا ً بأروع ِ ما تعجّ ُ به روحي المتعبة ومن رحيق هذا التعب اختار مفرداتي وانتقي أجمل القوافي بما يليق ُبوجع الحب والغربة والحرمان من الوطن، والأحلام والعتاب والنجوى والشكوى .
والكلمة الصادقة هي المحور الأساسي لتوصيل الرسالة بكل أمانة.
الشرق: كيف توفقين بين الكتابة في علم النفس وكتابة الشعر والعمل في البيت ؟
سندس:الإنسان الشاعر والأديب إذا ما اتخذ في سلوكه وفكره شكلا حضاريا متقدما من حيث احترام الوقت وتقسيمه ، ومن حيث مواءمة الاهتمامات وتركيزها باتجاه الإنسان فإنه يستطيع أن يعمل ويكتب ويفكر ويعيش ويبدع في آن واحد ، فالعمل والكتابة والتفكير والعيش هو صور من صور الحياة المتعددة الألوان ويمكنني جزم ـ بأنها القوائم الأربعة التي يرتكز عليها عرش الإبداع وبذلك وكما قال الفيلسوف الروسي ( تولستوي ) ( أن تخبز خبزا أو تمشط شَعرا أو تصنع نعالا ً أو تكتب رواية ً فكلها خلق وإبداع) ...


الشرق:منَ مِن الشعراء في العصر الحديث ترشحينه ليكون أمير الشعراء بعد خمسين سنة ؟
سندس:أرشح الشاعر العراقي البصري الكبير ( سعدي يوسف ) لكون هذا الشاعر الحد اثوي الكبير الأمين على قصيدة الشعر الحر والمجدد المبدع فيها ، الذي يصول ويجول في ميدان الفكر الإنساني وخير من يجسد عذابات الإنسان ويوثق لوجوده الكوني في هذه اللحظة التاريخية .
وقد استخدم رمزية محلية وعالمية أهلته أن يكون وعلى ضوء نتاجه الشعري في مصاف شعراء العالم الكبار .
و إن وريث إمارة الشعر العربي في رأيي ينبغي أن يكون وريث لعذابات الإنسان العربي وهذا ما نجده في شعر ســعدي يوســف .
ويمكن القول عنه بأنه آخر الأمناء وأمراء الشعر العربي الحديث الذي خط له الشاعر العراقي الكبير ( بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وبلند الحيدري وعبد الوهاب البياتي ) وآخرون ..


الشرق:أكيد إن انتماءك إلى مدرسة معينة جعلك تقرضين الشعر، فإلى أي مدرسة تنتمين ؟
سندس: يمكن القول مدرسة ( النفس ـ اجتماعية ) في الشعر العربي الحديث التي يكتب فيها قلة من الشعراء أنا إحدى أبناء هذه المدرسة، والتي تهتم بتأثير النفس على السلوك الاجتماعي وانعكاس البيئة الاجتماعية على النفس ، ولذلك نجد إن حروفي وأبيات قصائدي سائحة بين هذه الضفة وتلك ( النفس ـ اجتماعية ) .
ونحن نحاول أن نؤسس عبر قراءاتنا لعلم النفس وعلم الاجتماع مدرسة يمكن الاصطلاح عليها بانها ( مدرسة النفس ، اجتماعية ) في الشعر العربي وبذلك تكون لقصائدنا وظيفة وهدف واثر ايجابي في تقويم السلوك الاجتماعي وتهذيب النفس البشرية ...


الشرق:في ختام هذا اللقاء هل تقدمين لنا شيئا من عصارة قريحتك الشعرية ؟
سندس:
لن احتفي هذا اليوم !!
انا ! لن احتفي بهذا اليوم الخالد !!
كيف احتفي ؟؟ !!
كيف لي أن احتفي َ
وحبيبي كاد يختنق !
وجسده بالأسلاك ِ محاط ٌ
ووجهه العراقي ّ ُبالقهر ِ والخجل ِ المر ِ
كاد يحترق ْ!
وأنا لا أرى سوى رعشة ً
ونارا ً تجتاح ُ رافديه َ
صمت الشجر ِ
لون الطبيعة ِ العقيم ِ
لون الحداد ِ لون البلاد
لون السواد ِ
ألوان لم تُخلق َ بعدْ ـ ـ ـ
يعلوهُ حزن ُ الأطفال ِ ونحيبُهم
ودموع الآباء والأمهات ِ ونواحهم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه يا وطني المختنق !!!
أيها الأعز على فكرة :
أراهن ُ انك َ ستشفى
ولحبيبتك َ العراقية ُ ستبقى
وستشدو لها أجمل الإلحان ِ وأحلى
أتدري لماذا ؟
لان حبُك كبييييييرٌ كبير ْ
فما اطهر ُ حبُك وما اسمي !!
أنفاسك يرددها حبُّ الشموخ ِ والكبرياءِ
والحرية ُ بها تعظم ُ وتقوى
أحبائي بالله عليكم ، لا تعذلوني
إن بالبكاء ِ بالغتُ وبالشكوى
ففجرٌ حي ّ ٌ قديم ٌوليس ُ لي سوى
الفراق َنديم ٌ وأنيس ٌ
في شراييني يغلي ويتلظى !!
من تيم ِ العشا ّقِ ِ
من جرح ِ الأعماق ِ
من حرقة ِ الآهات ِ
من الحزن ِ من قلبي َ التواق ِ
أناديك َ ، تعال ،
تعال َ نعُدْ إلى حبنا الكبير ِ
إلى الابتسامة ِ إلى الصّفا
فما سواه ُ بالأركان نعتصم

سأبقى أتلو َ لك حلو َ القصائد َ
وأغني أجمل َ الأنغام ِ وأحلى
حتى اشرب ُ من مياه ِ واديك َ
عصارتها الأشهى
ستشفى والله ستشفى
رغم الزمان ِ المجرم ِ العنيد ِ
وسأزف ُالحمائم َ في دَوحكَ
صادحات ٌ ملءَ رافديك َ
أغان ٍ وأناشيد ِ...
ستحيا لا بد أن تحيا
وستعود ُ لك العافيةُ من جديد
وتعودَ شبابا ًتزهو
بعبق ِ وأريج ِ الخلود ِ...

حوار : عبد الباقي اصلاي





#سندس_سالم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا صباح الشانباك
- مشروع تأسيس اتحاد الجالية العراقية في النمسا
- عطِِّروا شهداءَ ألرابع َعشرْ مِنْ آبْ !!!
- انقذوا الايزيديين من الابادة الجماعية !!!
- امس ، اليوم والغد
- كرة القدم : فنُّها ، فلسفتُها وصداها على الانسان والا ُمم
- وتسطع شمس العراق على ذرى آسيا والعالم
- غجريٌ من آل ِ السّحر ِ
- بالله ارحل !!
- وباء العصر ( الايدز ) 4
- وباء العصر ( الايدز ) 3
- وباء العصر ( الأيدز ) 2
- وباء العصر ( الايدز ) 1
- من جبَروتِ ليلةٍ صامتة
- ماذا يعني يوم القيامة عند المسيحيين ؟
- لالش تبكي أبناءَها
- الأيزيدية والقرن الحادي والعشرين -دعاء ، شيرفان
- لا ادري ماذا يحدث !!!
- البحث الذي تم تقديمه في ( مؤتمر زيوريخ ) عن الأيزيدية
- ياليل لا تستعجل الرحيل


المزيد.....




- -علامة على الحظ الجيد-.. مصورون يرصدون حيوان موظ أبيض نادر ف ...
- -قد تكون فيتنام بايدن-.. سيناتور أمريكي يعلق على احتجاجات جا ...
- آية قرآنية عن قوم موسى يستشهد بها إعلامي إسرائيلي لدخول الأر ...
- عن الموت.. تفاعل على آخر تدوينة من بدر بن عبدالمحسن قبل تداو ...
- آخر تحديث لعدد القتلى في غزة منذ 7 أكتوبر تكشفه الصحة في الق ...
- تقرير إسرائيلي يكشف: قطر مستعدة لإبعاد قادة حماس من الدوحة ف ...
- فوتشيتش يرى أن شي جين بينغ يمكنه المساعدة في إنهاء بعض الحرو ...
- عريس جزائري يحدث ضجة في مواقع التواصل بهدية غريبة لعروسه (في ...
- بالتأكيد لا.. وزير الدفاع الإيطالي حول احتمال تدخل جيشه في أ ...
- النشر الإلكتروني يزاحم طباعة الكتب


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سندس سالم النجار - الشاعرة العراقية المهاجرة سندس النجار ل-الشرق-