أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - التوحّد- القسم الاول















المزيد.....

التوحّد- القسم الاول


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 1974 - 2007 / 7 / 12 - 11:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


AUTISM
تحديد المفهوم
مع أن اكتشاف " التوحد " ( وبعضهم يسميه الذاتوية ) يعود إلى عام 1943 ، عندما لاحظ الدكتور (leo Kanner) ، وهو اختصاصي في مجال الطب النفسي للأطفال ، بعض مظاهره ، فانه ظل إعاقة مثيرة للحيرة . ولهذا فانه لم يظهر في الدليل الإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM) إلا في طبعته الثالثة المعدلة في أواخر الثمانينات من القرن الماضي . ثم ظهر في الطبعة الرابعة (1994) منه في ضمن مجموعة أطلق عليها اسم مجموعة " اضطرابات النمو الارتقائي الشاملة Pervasive Development Disorders " ، التي تضم أربعة اضطرابات هي : الاوتيزم (التوحد) ،الاسبرجر ، الرت (Rett)، واضطرابات النمو التفسخي (Children Disintergrative Disorder) ووصفها بأنها :
" حالات اضطراب أو توقف في نمو المهارات المتوقعة للطفل في الجوانب الاجتماعية واللغوية والتواصل ، وفي رصيد السلوكيات المرغوب فيها ، أو فقدها بعد أن تكون قد بدأت في التبلور في المراحل المبكرة من حياة الطفل بما يؤثر سلبياً في اكتشاف المهارات المختلفة ، وفي بناء شخصيته " (APA,1994, P.231).
فيما تعرفه (Wing , 1976) بأنه الفشل خلال الطفولة في استعمال الكلام بوصفه وسيلة اتصال ، وعدم القدرة على استعمال مفاهيم غير محسوسة ، وعدم الوعي بالناس واستعمال الوتيرة نفسها في النشاط ، وعدم اللعب بطريقة إبداعية (خيالية) بالألعاب مع الأطفال الآخرين (في : يحيى ، 2000 ، ص201) .
ويعرفه المعهد الوطني للصحة العقلية في الولايات المتحدة بأنه اضطراب دماغي (Brain Disorder) يؤثر في قدرة الشخص على الاتصال بالآخرين ، واقامة علاقات معهم ، والاستجابة للبيئة على نحو ملائم .
ويقدم (Howlin , 1995) وصفاً اكثر تفصيلاً فيعرف التوحد بأنه مصطلح يطلق على أحد اضطرابات النمو الارتقائي (التكويني) الشاملة ، يتصف بقصور أو توقف في نمو الإدراك الحسي واللغة ، يؤثر - من ثم - في نمو القدرة على التواصل والتخاطب والتعلم والنمو المعرفي والاجتماعي. ويصاحب ذلك نزعة

انسحابية انطوائية وانغلاق على الذات مع جمود عاطفي وانفعالي ، يصبح فيه جهازه العصبي وكأنه قد توقف تماماً عن العمل ، واصبح الطفل يعيش منغلقاً على نفسه في عالمه الخاص ، وتوقفت حواسه الخمس عن توصيل أو استقبال أي تنبيهات خارجية أو التعبير عن عواطفه وأحاسيسه فيما عدا اندماجه في أعمال أو حركات نمطية عشوائية غير هادفة لمدة طويلة ، او في ثورات غضب عارمة كرد فعل لأي تغيير أو ضغوط خارجية لاخراجه من عالمه الخاص (P. 31) .
ومع ظهور تعريفات متعددة للتوحد ، فان تعريف الجمعية الوطنية للأطفال التوحديين (National Society For Autistic Children) يبدو اكثر قبولاً بين المهنيين ، فيصف التوحد بأنه مظاهر مرضية أساسية تظهر قبل أن يصل عمر الطفل ثلاثين شهراً ، يتضمن الاضطرابات الآتية :
1. اضطراب في سرعة أو تتابع النمو .
2. اضطراب في الاستجابات الحسية للتنبيهات .
3. اضطراب في الكلام واللغة والمعرفة .
4. اضطراب في التعلق او الانتماء للناس والأحداث والموضوعات .
(في : يحيى ، 2000 ، ص203) .
أما الجمعية الأمريكية للتوحد (Autism Society of America) فتعرف التوحد بأنه إعاقة في النمو ، تتصف بكونها مزمنة وشديدة ، تظهر في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل ، وهو محصلة لاضطراب عصبي يؤثر سلباً في وظائف الدماغ John - Son & Dormam , 1996) ، في : يحيى ، 2000 ، ص204) .
في ضوء ذلك يمكن تعريف التوحد بأنه :
إعاقة في النمو اللغوي والسلوكي والانفعالي والتعبيري ، تظهر على الطفل في السنوات الثلاث الأولى من عمره ، ينجم عنها اضطرابات في : الكلام ، ومهارة الاتصال بالآخرين ، والاستجابات الحسية للتنبيهات البيئية .
ومع ذلك ، فانه ينبغي التعامل بحذر مع هذه التعريفات ، فهو لا ينطبق مثلاً على الطفل الذي يكون سلوكه الشاذ ناجماً عن تلف في الدماغ . ولا يمكن وصف جميع الحالات التي يرفض فيها الطفل التعاون لاسباب تعود إلى خوفه من بيئة أو مصدر غير مألوف بأنها " توحد " . فضلاً عن أن التوحد يصيب الأطفال بغض النظر عن مستوى ذكائهم . فقد يكونون طبيعيين أو أذكياء جداً أو متخلفين عقلياً .
هذا وتبلغ نسبة انتشار اضطراب التوحد (1 / 2500) ، وتكون نسبته عند الذكور أعلى منها عند الإناث (4/1) . ويمكن أن يظهر لدى اكثر من طفل واحد في الأسرة ، وان كانت حالة نادرة الحدوث .
- العلاقة بين التوحد والتخلف العقلي :
ينبغي التنويه إلى أن التوحد لايعني بالضرورة التخلف العقلي ، بل انك ستندهش إذا علمت أن بين الأطفال المصابين بالتوحد من يتمتع بقدرات أو مهارات نادرة في الرياضيات (عمليات الضرب أو القسمة المركبة) أو فنون الرسم ، أو الموسيقى (يذكر أن الموسيقار العبقري موزارت كان مصاباً بالتوحد) . ومن بينهم من يمتاز بذاكرة مذهلة ، فيتلو في سن مبكرة ابياتا من الشعر أو الأدب ، أو يعزف أو يغني ألحانا موسيقية كان قد سمعها من سنين . وهنك أخيرا Temple Grandin الحاصلة على شهادة الدكتوراه في علم الحيوان ، كانت في طفولتها مصابة بالتوحد . وقد ذكرت في كتابها التي تتحدث فيه عن طفولتها ، أنها لا تشعر بالأسف أنها كانت مصابة به ،بل تصفه بأنه كان خبرة مفيدة (Nolen-Hoeksema ,2003) .
ومع أن غياب التخلف العقلي لا يمنع من تشخيص الحالة على أنها حالة توحد ، فانه تصاحب التوحد نسبة كبيرة من حالات التخلف العقلي . وقد خلص أحد الباحثين إلى " أن احتمالات الإصابة بالتوحد تزداد مع انخفاض معدل الذكاء أو مع شدة التخلف العقلي " ( في : جامعة الدول العربية ، 2001 ، ص4) .
أعراض التوحد
حددت الجمعية الأمريكية للتوحد (ASA) أربعة أعراض أساسية تظهر على الأطفال المتوحدين ، هي :


1. الاتصال (Communication) .
ويعني ضعف وبطء في تطور اللغة ، واستعمال كلمات ليس لها علاقة بالمعنى المراد توصيله .
2. المهارات الاجتماعية :
يقضي الأطفال المتوحدون وقتاً أطول لوحدهم اكثر من وجودهم مع الآخرين ، ولديهم اهتمام قليل في تكوين الصداقات ، وليس لديهم ردود فعل وأساليب تواصل مع عيون الآخرين وابتساماتهم .
3. السلوك :
لديهم تصرفات عدوانية نحو الذات . كما أن إحساسهم بالأشخاص من حولهم يكون قليلاً .
4. الإدراك الحسي :
تتصف استجاباتهم للمثيرات الحسية أما بالبرود والتبلد أو بالحساسية الفائقة بشكل لا يتناسب مع شدة أو تفاهة المثير أو التنبيه . فقد تكون الاستجابة اقل أو اكثر حدة من استجابة الطفل السوي في حالة المثيرات مثل الأصوات أو الأضواء أو الألم.
- مشكلات أطفال التوحد :
1. مشكلة التخاطب والتواصل اللغوي :
يعد اضطراب النمو اللغوي (قصوره أو عجزه أو توقفه) من أهم الأعراض التي يتصف بها التوحد ، وأحد المعايير الرئيسة في تشخيص حالته . وغالباً ما يظهر هذا العرض في الشهور الثلاثة الأولى من خلال هدوء غير طبيعي للطفل مصحوباً بغياب المناغاة المعروفة لدى الأطفال .
وبعكس الطفل السليم الذي يكتسب مبكراً مهارات الاتصال أو التواصل التعبيري مع أمه ، فان الطفل المتوحد يكون اتصاله بأمه عشوائياً أو عديم المعنى . وقد ينطق كلمة معينة ، ولكن يعجز عن استعمالها مرة ثانية بعد يوم أو أسبوع .
وغالباً ما يكون كلام الطفل المتوحد مصحوباً بما يسمى ظاهرة رجع الصدى (Echoloalia) ، أي انك إذا سألته مثلاً : أين الكتاب ؟ فانه سيعيد ترديد السؤال : أين الكتاب ؟ أين الكتاب ؟ ... ويمكن أن يكرر دعاية في التلفزيون إلى ما لا نهاية .
وقد يوجه لك مثل هذا السؤال : " أنت تحب تأكل شوكولاته " وهو يقصد بفعله هذا انه هو يحب آكل الشوكولاته وليس أنت . وما الى ذلك من مشكلات التخاطب والتواصل اللغوي .
وتشير الدراسات في هذا المجال إلى أن مشكلة التخاطب والتواصل اللغوي ليست راجعة إلى عدم رغبة الطفل في الكلام أو أن الدافعية تنقصه، ولكنه يرجع إلى قصور أو خلل وظيفي في المراكز العصبية للغة والكلام والتعامل مع الرموز الواقعة على النصف الكروي الأيسر من المخ (في: جامعة الدول العربية ، 2001، ص7) .
2. مشكلة التصرفات أو الأفعال النمطية .
تتصف أفعال أو تصرفات الطفل المتوحد يكونها جامدة متكررة متشابهة (Montonous) أو طقوس ثابتة (Ritualistic) أو أعمال قسرية (Compulsive) . فهو غالباً ما يحب الدوران حول نفسه في مكانه أو حول طاولة أو جدار ... ويفضل الارتباط بالأشياء الجامدة اكثر من البشر . وفي كثير من الحالات يقوم بتكرار حركات نمطية ( هز الرأس وثني الجذع والرأس إلى الأمام والخلف ) لمدة زمنية طويلة دون تعب أو ملل لا سيما عندما يتحرك الطفل وحده دون شغله بنشاط معين (National Autistic Society , 1997 , P. 77) .
وطفل التوحد يحب الروتين ويقاوم التغيير ( الملابس ، الأثاث ، نظام الحياة اليومية بشكل عام ) . وفي حالة حدوث هذا التغيير ( الانتقال إلى بيت جديد مثلاً) فانه يتضايق بشدة ، أو يثور غضباً وقد يصل الأمر إلى إلحاق الأذى بنفسه أو بمن حواليه .
3. العزلة الاجتماعية واللامبالاة .
وهذه خاصية بارزة ومشكلة أساسية لدى طفل التوحد تميزه عن الأطفال الآخرين لدرجة غياب ارتباطه أو انتسابه حتى لأبويه . فلا تبدو على وجهه البسمة أو توقع الفرح عندما يلتقطه والده أو والدته . كما يغيب تلاقي العيون أو أي مظهر من مظاهر التعلق (Attachment) مع من يلتقطه أو يتحدث معه ، حتى لو احتضنته أو عانقته فهو لا يهتم بذلك وكأن الأمر لا يخصه . ولا يبدو على معظم أطفال التوحد أي حزن أو غضب أو ضيق عندما يفارقهم آباؤهم أو إخوانهم ، أو حتى حينما يتركونهم وسط أفراد أغراب لا يعرفونهم ، فانهم لا يبدون أي نوع من القلق .
غير أن معظم أطفال التوحد ، لا سيما الذين يخضعون إلى تدريب، يصبحون لدى التحاقهم بالمدرسة اكثر قدرة على الاتصال بالآخرين ، أو بعبارة أدق تخف لديهم حالات الانسحاب الاجتماعي . ومع ذلك يظلون بعيدين عن مشاركة أقرانهم في اللعب ، وتظل بعض تصرفاتهم الساذجة أو الغريبة ولا مبالاتهم بمشاعر الآخرين مستمرة معهم .
4. تقلبات المزاج والاستجابات الانفعالية غير المناسبة .
يختلف مزاج طفل التوحد واستجاباته الانفعالية عن الأطفال الآخرين . فغالباً ما يحدث تغيير مفاجئ في مزاجه مصحوباً بنوبات من الضحك أو البكاء من دون سبب واضح يبرر ذلك .
واللافت أن طفل التوحد يندمج مع الموسيقى ويستمتع بالمثيرات السمعية والبصرية . وقد يبدي اهتماماً فائقاً بصوت عادي مثل دقات الساعة ، إلا انه عندما يصاب بجرح ويسيل الدم منه ، فانه لا يشكو ولا تظهر على وجهه حتى تعبير الألم.
وطفل التوحد يتصف بالنشاط الزائد (Hyperactive) لا سيما في السنوات المبكرة من عمره . وهو قد يندمج في أنشطة عدوانية أو ثورات غضب من دون مبرر فتسبب له أذى جسمي (جروح ، رضوض) . كما انه يتصف بكثرة وسرعة تنقله من نشاط إلى آخر .
هذا وقد يعاني طفل التوحد من نوبات صرع قد تتكرر يومياً أو أسبوعيا أو شهرياً تأتي أحيانا بشكل خفيف دون أن يلحظها أحد .

تنويه
تتداخل المشكلات المذكورة سابقاً ، مع عدد من الاضطرابات الاخرى في مقدمتها فصام الطفولة . ويمكن التفريق بين التوحد والفصام باعتماد الآتي:
1. توجد الهلاوس والأوهام في الفصام ولا توجد في التوحد .
ب. لا يطور التوحديون علاقات اجتماعية مع الآخرين . فيما يستطيع ذلك الفصاميون .
جـ. يبدأ اضطراب التوحد قبل شهر الثلاثين من عمر الطفل ، ولا يحدث بعد ذلك . فيما يظهر الفصام عادة في بداية المراهقة ، او في وقت متأخر من الطفولة.
ويوجد هنالك شبه كبير بين التوحديين والمصابين بالاضطرابات اللغوية قد يؤدي إلى خلط بينهما . ومع ذلك يمكن التمييز بين الاضطرابين بالانتباه إلى أن الأطفال المصابين بالاضطرابات اللغوية عندما يفشلون في استخدام اللغة بوصفها وسيلة للتواصل مع الآخرين ، يلجئون إلى الإيماءات وتعبيرات الوجه ومفاهيم ورموز أخري ، فيما يعمد أطفال التوحد إلى إعادة الكلام ، لا سيما المفردات الأخيرة منها. ولهذا تعد القابلية على التعلم والتعامل مع الرموز الفارق الرئيس بين المجموعتين .





#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يحصل هذا للعراق والعراقيين ؟!
- أستاذ ( مجنون ) يحصل على جائزة نوبل !
- العراقيون ..وسيكولوجية الاحتماء
- الرهاب ( الخوف المرضي )
- الاضطرابات النفسية الجسمية ( السيكوسوماتك )
- لسيكولوجية الفتنه...قوانين !
- العربي..والهوس بالسلطة
- العرب .. أكثر المجتمعات تعرضا- للاصابه بالشيزوفرينيا
- الحول الإدراكي...في العقل العربي
- أحقا... أننا خير أمّة ؟
- روح فهمّه للديج!
- الهوس والاكتئاب
- الاضطرابات الانشطارية ( التفككية ) أو ( التفارقية )
- فلسفة التعليم العالي في العراق وأهدافه إشكاليات وأفكار
- لو تكاشفتم ...ما تدافنتم !
- الانتحار...أسبابه ... ومشاهير انتحروا
- الانتحار...حوادثه وأساطير عنه وحقائق..-القسم الأول -
- اللهّم عجّرم نساءنا !
- اضطرابات التفكير
- أحول عقل !


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - التوحّد- القسم الاول