إبتسم...فأنت في أستراليا

قد تكون هذه المقالات مغايرة شكلا و موضوعا لطريقتي المألوفة في الكتابة و لكني قررت خوض غمار هذه التجربة...فقد تتعلمون منها شيئا...و كذلك أنا أيضا .
سوف أنطلق من تجاربي الشخصية التي خضتها في أستراليا لمدة تزيد عن 25 عاما...فتجاربي كانت و ما زالت غنية للغاية فأنا منخرطة تماما بمجال الأعمال و الإستثمارات أيضا..لذا ستأتي كتاباتي حقيقية بنسبة مائة بالمائة و ذلك لأني أنا هي
صاحبة هذه التجارب الغنية و المثمرة .
ما أود التنويه له أنني لا أستطيع الكذب حتى ولو بكلمة...فالكاذب يطاله القانون أيضا.
لذا فأنا سأراقب كلماتي بحذر شديد...كي لا ينتج عن مقالاتي القادمة ما لا يُحمد عقباه.
و سأبدأ غدا بتسطير تلك التجارب الشخصية و بإسوبي البسيط الذي تعرفونه عني.
شكارا للأستاذ الزميل خليل الشيخة الذي أوحى لي بهذه السلسلة من المقالات و التي أخترت لها عنوان : إبتسم...أنت في أستراليا
الى اللقاء