تعليقات الموقع (19)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 843805 - الست الفاضلة
|
2021 / 9 / 2 - 10:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدلي جندي
|
أم لهب الشهيرة بالأستاذة ماجدة اعتقد وآمون وزرادشت أعلمون هم وإلههم ينتمون إلي فصيلة الجعجعة ولكن في حقيقة الأمر الأنثي سببت وتسبب للذكر الإله وأتباعه من ذكور الإنس هوس وش ب ق هواجس وأخطار وخطايا وأحلام وجنات تجري من تحتها الأنهار تختفي أغلبها في الجزء الأسفل مما يؤثر عليهم ونجدهم وطوطمهم غالبا ف موقع لا يحسدون عليه تكتولوجيا فن علم الخ ألخ هوني عليكي سيدتي الكريمة وتمتعي بمشاهدة سريالية لحدوتة هرافية لا اكثر ولا أقل دمتم بكل الخير والسلام وراحة البال تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 843807 - الناقة أم المرأة العربية؟
|
2021 / 9 / 2 - 11:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
الأستاذ عبد العظيم الطيب من الفيس بوك وضع المرأة العربية مع الله العربي مشكلة ضخمة و لن يجد العالم المتحضر حلا لهذه الإشكالية حتى الآن.0 المراة العربية تعاني من مشكلة وجودية مع رب الإسلام منذ عقود طويلة و لا أرى أملا كي تتخلص المرأة من تهميشها و عذابها إلأ بتعرية هذا الإله من قبل المثقفين و الأكادميين إذ أنه قد أتى الوقت الآن كي تعلم المرأة مقدار الظلم و الغبن الذي أصابها نتيجة تعاليم هذا الله. أسعدني مرورك الكريم0
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 843818 - البحث عن معزي
|
2021 / 9 / 2 - 21:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الفادي
|
تقولين ست ماجدة : (أنا بحاجة حقيقية لإله من نوع آخر تماما. إله يحبني و يحتضنني و يواسيني....الخ) . إذن عليك يا ست ماجدة ان تزوري سوق الألهة وتتفحصين بضاعة كل واحد منهم لعلك تجدين عند احد منهم ما يطابق تمنياتك خاصة وانت تقولين ان هناك إله يعيش في داخلك فقد يكون هو من يوحي لك هذه التمنيات التي تسد حاجتك فأبحثي عنه لأن الإنسان القابع في ضميريك هو مصنوع وليس الصانع فأبحثي عن الصانع لعلة نفس الإله الذي تقتبسين منه عبارة (الحق الحق اقول لكم) ، تحياتي واحترامي لكِ
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 843820 - المسميات
|
2021 / 9 / 2 - 22:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
انتى تقولى ان اله العربان هو اله بدوى سادى ومتوحش وهمجى بربرى ودائما يذكر النكاح فى اياته , هذا الاله البدوى هو من تأليف المدعو محمد رسول الله , اذن هنا لايوجد مشكله بسبب ان الله هو المحمد الدجال ولايجب ابدا ان نفرق بينهم , فى الحقيقه ان اسم الله هو اسم احد الاصنام العربيه وكان يسمى الله وايضا كان يسمى اللات , نحن نعيش فى وقت صعب اكيد
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 843826 - هوس و شبق
|
2021 / 9 / 3 - 00:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
أيوه أستاذ عدلي...هو الهوس و الشبق الجنسي بالأنثى منذ بدء الخليقة على إعتبار أننا صدقنا أن الإنسان مخلوق!!0 قد أعطي مبررا للإنسان القديم لشبقه المهووس بالأنثى و لكن كان ذلك في العصور القديمة التي كانت همجية و متوحشة بحكم مستلزمات حياتهم وقتئذ ! و لكننا الآن في عصر مغاير تماما عما كان و مع ذلك أجد أن معظم المسلمون--وليس كلهم-- قد أخذوا بالتراجع الكارثي الى الوراء أي أنهم عكس التطور الطبيعي للإنسان الذي ينظر للمستقبل !!0 هنا لا بد لنا من إمعان النظر في سلوكهم الغريب هذا...سلوكهم المضاد للتطور و التحضر فوجدت أن سبب هذا هو رب محمد و إلهه.0 حضورك يا أستاذ يضيف لصفحتي تألقا و توهجا. شكرا لمرورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 843828 - سوق الآلهة و المحترم عبد الفادي
|
2021 / 9 / 3 - 01:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
معك حق فيما ذكرته في تعليقك الكريم و أزيدك علما بأني قد زرت أسواق الآلهة ...إلاه...إلاه..و فتشت في ( كتبه السماوية) إبتداء من العهد القديم ومرورا بالعهد الجديد و إنتهاءا بالقرآن ولم أجد إلها واحدا خرط مشط راسي.0 جميع آلهة الأديان لا أشتريها بقشرة بصل...أي و حق عشتار التي بها يمترون.0 الإله الوحيد المناسب لي هو ((القانون العالمي لحقوق الإنسان))) أتدري لماذا ؟؟لأنه قد تم تشريع و سن هذا القانون من قبل أناس محترمون إهتموا بحياة الإنسان على الأرض و ليس بالسماء0 نحن بحاجة لإله ( أرضي ) و ليس سماوي...وعليه فقد أخترت الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كإله ينظم شؤون كوننا المضطرب هذا.0 أهلا بك دائما على صفحتي مستر عبد الفادي
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 843829 - محمد هو الله
|
2021 / 9 / 3 - 01:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
نعم أستاذ علي سالم...صدقت تماما...إن محمد هو الله و الله هو محمد و لا فرق بينهما بالمرة0 و صدقت المتمردة الأولى السيدة المحترمة عائشة حين قالت لمحمد: ما لي أرى إلهك يسارع في هواك؟؟؟)0 إن الله وملائكته يصلون على النبي فيا أيها اللذين آمنوا صلوا على النبي و سلموا تسليما!!!0 هذه العبارة التي ذكرتها لك هي سبب إرتداد مجموعات كبيرة من المسلمين فأخذوا يخرجون من دين الله أفواجا و أنا واحدة منهم.0
أهلا بك في صالوني دائما فأنت من اصدقائي القدماء.0
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 843831 - الأخلاق سبقت الأديان
|
2021 / 9 / 3 - 02:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
الأستاذ حسان من الفيس بوك كلامك صحيح..إن الأخلاق سبقت الأديان و ما كفري بالأديان إلا تنزيها لخالق كوننا.0 يكفي أن نرجع لبرديات الفراعنة و لقانون حمورابي و فلسفة اليونانيون القدماء و تعاليم بوذا 0 الراقية لندرك أن الأخلاق قد سبقت الأديان بزمن طويل0 شكرا لمرورك الطيب
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 843842 - رد على تعليق رقم 6
|
2021 / 9 / 3 - 18:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الفادي
|
قولك ست ماجدة في تعليقك رقم 6 : (لأنه قد تم تشريع و سن القانون العالمي لحقوق الإنسان من قبل أناس محترمون إهتموا بحياة الإنسان على الأرض و ليس بالسماء) ، كلام جميل ، ولكن هذا القانون الذي تتحدثين عنه سُنّ من قبل لجنة كانت رئيستها إمرأة متدينة وجاء في احد بنوده ضرورة احترام معتقدات الآخرين حتى إن كانت آلهتهم من الأصنام ، وقولك انك لا تشترين آلهة الأديان بقشرة بصل انتٍ بهذا القول تخرقين قانون العالمي لحقوق الإنسان وتجعلين افكارك فوق ايمان البشر وهذا تسفيه بلا مبرر ، فهل يحق لك لمجرد ورثتِ إلاه لا يعجبك ان تقومي بتسفيه المعتقدات الدينية لكل البشر وأنت تؤمنين بحقوق الإنسان !!! اليس هذا تناقض في شخصيتك ؟ تحياتي وأختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 843853 - عبد الفادى
|
2021 / 9 / 3 - 23:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
من الواضح انك مبشر للرب يسوع , انت تتمنى ان يجئ الجميع الى الحظيره , حظيره الخرفان , لكن يجب ان تتقبل انسان لايريد ان يؤمن بالرب يسوع , هو حر يا اخى ولاداعى للاالحاح
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 843857 - الأستاذ عبد الفادي
|
2021 / 9 / 4 - 01:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
أرى أنه لا ينفع أن أرد عليكم بتعليق قصير .0 نظرا لأهمية ما طرحته فإني أرى أنه من الضروري أن أرد عليكم بمقال قادم سوف أبدأ بتسطيره من الآن.0 إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية مثلما ذكرت بل على العكس تماما أقول لكم إنك تغني مقالي هذا برأي جدير بأن أرد عليه بمقال متكامل.0 حضورك يسعدني
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 843860 - تعليق رقم 10
|
2021 / 9 / 4 - 02:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 13
|
العدد: 843871 - رد على تعليق رقم 11
|
2021 / 9 / 4 - 08:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الفادي
|
اشكركِ استاذة ماجدة على تقافتك العالية في الحوار وسأنتظر مقالتك بلهفة فحتما سنستفاد منها لزيادة معلوماتنا ، وبهذه المناسبة أقدم لكِ اعتذاري للخطأ الذي ورد في تعليقي رقم 9 والذي ذكرت فيه خطاً عبارة (هذا تناقض في شخصيتك) ، والمفروض ان تكون العبارة (هذا تناقض في آرائكِ) فأرجو ان تعذريني عن هذا الخطأ غير المقصود مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 843875 - أستاذ عبد الفادي
|
2021 / 9 / 4 - 08:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 843876 - أستاذ عبد الفادي
|
2021 / 9 / 4 - 08:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
لقد تم نشر المقال الآن تحت عنوان ( رسالة أنثى مسلمة لرب المسلمين 2) لقد وفيت بوعدي و لكن يجب علي الإعتراف أنني كتبت المقال على عجل حتى دون أن أراجعه0 أهلا بك دائما مهما إختلفنا في وجهات النظر
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 843890 - عبد الفادى ؟
|
2021 / 9 / 4 - 15:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
من الواضح انك شخصيه عدوانيه يسوعيه الذين دائما يصيحوا ويهللوا هاللويا هاللويا ؟ مجدا للرب , انت يجب ان تقف على ناصيه الشارع وتنصح الناس بأتباع رب المجد اياه ؟ ؟ هاللويا
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 843940 - الأخ علي سالم
|
2021 / 9 / 6 - 00:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الفادي
|
قمت بطلب من السيد المشرف على التعليقات بحذف تعليقي رقم 12 الموجه ضدك وقد تم حذفه فعلا كحسن نية لمد يد الصداقة معك ، بقية تعليقاتك لا اعتبرها مسيئة لي نسبيا ولا تزال ضمن الحوار المعقول وإنني لا ادعوك الى حذفها وقد ضحكت كثيرا عندما اقترحت في تعليق لك على المقالة الثانية بأنه احيانا استحق الضرب ، لك مني اجمل تحية وأحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 843943 - شكرا عزيزى عبد الفادى
|
2021 / 9 / 6 - 03:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
من المؤكد اننى لا أكرهك , الكراهيه شئ بغيض ومنفر , اذن دعنا ان نكون اصدقاء ودعنا ننبذ الحزازيات والضغينه والاحقاد , المشكله هنا اننى اعتبر الشخص الذى يفرض عقيدته على الاخرين بألحاح شئ غير مستحب ومنفر , هل تعلم انه يوجد هذا فى العالم اكثر من خمس الاف عقيده ودين وفلسفات بشريه مختلفه , كلهم يصروا ان دينهم هو الصحيح والباقى كفره ومهرطقين ومأواهم جهنم وبئس المصير ؟ من المؤكد ان هذا الوجود معقد جدا وصعب فهمه علينا فى وقتنا الحاضر , لذلك فان الوصول الى الحقيقه المطلقه شئ بعيد المنال , الى ان يجد جديد وتتضح الرؤيا قليلا بفهم الامور وربما مستقبلا نجد اجابات لااسئله كثيره يبحث عنها البشر فى كل مكان , اكيد الكل يبحث عن اجابات
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 843954 - توضيح للأخ علي سالم
|
2021 / 9 / 6 - 08:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الفادي
|
شكرا اخ علي على التجاوب لدعوتي ، ولي ملاحظة اود توضيحها وهو ان الحوار في الدين موجود في حياتنا لكن لا احد يستطيع فرض دينه او حتى افكاره على الآخرين لأن زمن الفرض قد ولى ونحن في عصر الحوار والإقناع بالكلمة الطيبة وفرض الشيئ لا يأتي إلا بنتيجة عكسية ، أحيانا ارى بعض المقالات الدينية فيها اخطاء تاريخية متعمدة لتشويه الدين الآخر فهذا يعتبر تدليس لا يمكن السكوت عنه ويجب ايقافه بمداخلة لكن البعض قد يتحسس من هكذا مداخلة فيعتبرها دفاع عن دين معين والتبشير به لكن في الحقيقة هو مجرد رد تصحيحي كدفاع عن حقيقة الأمر المثار، تحياتي الخالصة استاذ علي
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 859069 - هناك خلط اوراق متعمد من قبل البعض
|
2022 / 12 / 27 - 12:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
آدم جميل
|
انا استغرب ان يكون هناك اناس يعادون و يستهجنون عقيدة تقول احبوا اعداءكم و باركوا لاعنيكم ؟ لماذا يعادونها ؟ عقيدة تقول اذا كان عندك ثوبان اعط للسائل احدهما ، كيف يمكن لواحد شيوعي ان يكره عقيدة تحث على الاحسان و العطاء للفقير و المساواة بين كل البشر و تحرم القتل او الاعتداء تحت اي مبرر و تحث على ايواء الغريب مهما كان لونه و جنسه و دينه ، هذه العقيدة لا يمكن ان تصل الى رقيها النظريات الاشتراكية و لا قانون حقوق الانسان العالمي ، انا اعرف ان كلامي هو من المثاليات الخيالية التي لم يجري تطبيقها على ارض الواقع الا في القرون الثلاثة الاولى و انتشرت هذه العقيدة و اجتاحت الامبراطورية الرومانية بتضحيات الشهداء القديسين الذين لم يحملوا سيفا و لا فرضوا عقيدتهم على احد ، اذا كان هناك زعماء و ملوك و بابوات و رجال دين اساؤا تطبيقها فذلك محسوب علىيهم و لا يحسب على تلك العقيدة ، ببساطة لانهم خالفوا مباديء تلك العقيدة ، انا متأكد من شيء واحد و هو ان تلك العقيدة لا يعاديها الا الشيطان و لا يفرح بتهميشها الا من نجح الشيطان في التغرير به ، حرق الاخطر مع اليابس يستفيد منه صاحب البضاعة المغشوشة
إرسال شكوى على هذا التعليق
20
أعجبنى
|