زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 5792 - 2018 / 2 / 19 - 15:10
المحور:
الادب والفن
بخَبّي طيفِك بِعيوني
لَوْ شو ما صار
وبأقلَع مِن فِكري ظْنوني
وبحرقها بنار
يا عدرا يا حَنوني
يا ورد وغار
ابنِك حُبّي وجْنوني
وأحلى الأنسام
+++
خُدي بإيدي وعدّيني
بحر الآلام
وعند يسوعي خلّيني
اركع بسلام
انتِ أحلى يَسميني
بتلّ الأحلام
وزهرة حلوي عَ جْبيني
على الدّوام
+++
الطُّهر بتباهى فيكي
ومن الفرحة طار
ما بيغفى تَ يهديكي
شال وزنّار
انت الفرحة وعليكي
الشَّعب المُختار
مستنّي لمس إيديكي
طول الأيام
+++
ابنِك غَمَر ليالينا
بنور وضَيْ
وزرع فينا وحوالينا
وعَ طْراف الحيّ
محبّة تَ يخلّينا
ما إلنا زيْ
نوصل لعند المينا
بعزّ وسلام
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟