أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - الأسلام السياسي زاد على فشل السابقين














المزيد.....

الأسلام السياسي زاد على فشل السابقين


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 22:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأسلام السياسي زاد على فشل السابقين

الأسلام السياسي أثبت انه لايملك لآذ مة ولاظمير ولاوجدان يملك، سوى الظلم وكبت الحريات والسرقه والنهب وأستعباد النساء بأسم الدين الحنيف ، حيث كانت مجمل ممارساتهم ، ممارسات غير شرعيه وغير دستوريه وسيئه وســيســوا القضاء حارس الوطن والشـعب وسنوا القوانين التي تحميهم من الفســاد والسرقه ,صدروا قانون كمن يفصل حذاء على قدميه فقط وأنا أعتقد بأن السيد العبادي سيكون أسـفنجه لك يمتص
صيحة وصوت الشعب الهادر، وهيجان الشارع ، يقدم بعض الأجراءات الشكليه وكمن يسقي الضمأن بربع كاس من الماء، وبنفس الوقت سيحتا ل على تفويض المرجعيات الرشيده بالضرب بيد من حديد على كل الفاسدين والذين رفعوا راية الأسلام ضلماً وبهتاناً ولكونه من نفس الحزب حزب الدعوه ، فلا يمكن أن يتجاوز مسؤوله الحزبي عليه اول شئ يتخذه أن أراد الأصلاح وصدق بذلك هو خروجه من هذا الحزب أن كان جاداً بعملية التغيير ، ليكون حراً عن قرارات الحزب وليكن السيد العبادي يغدو بأمكانه أن يحلق في مجال أوســـع ، مجال كل الشــــعب العراقي مسـلمين ســنة وشـيعه ومسيحين وصابئه وأزيدين لأن سيف المرجعيه بيده الآن وهي المناديه بالأصلاح والتغير فمثل هذه الفرصه لن تتكرر للسيد العبادي ثانيةً فالدستور أن كان لايلائم المرحله ممكن أن يغيره أو يســتبدل بعض مواده ، هنالك مثلاً الدول الحره تعيد النظر بدسـاـتيرها كل عشــرة سنوات فتغير ما تريد تغيره ، الدستور ليس بالكتاب المقدس ، الذي يصلح لكل زمان أو مكان ورغم هذا أعطى مجال الأجتهاد ، مع الأسف يمكن أن يتحول هذا السيف الى سنبلـه جافه لأن كبير الفاسدين هو مسؤوله الحزبي فبذلك لايمكن له أت يتصرف خارج قرارات وتوجهات حزب الدعوه اللأ اسلامي ، فيقال بان السيد الجعفري سرق كل ما أعيد من ميرزانية 2006 عندما كان رئيس الوزراء وقدرت ب 36 مليار دولار وكذلك قام السيد نوري المالكي بتسـيلم رئاسة الوزراء الى الدكتور العبادي مع ماليه مليار ونصف الملياروكانت الميزانيه المقره تقدر ب 120 ملياردولار ونحن في بداية السنه الماليه فسكت العبادي عن سرقة المالكي مقابل تكليفه برئاسة الوزراءكما سكت المالكي عن سرقة الجعفري لأنه أستلم رئاسة الوراء قيل العبادى قبل بهذه الصفقه بعد الضغط الأمريكي على المالكي عندما أدخلوا داعش الى الموصل وتكريت وصاروا على ابواب بغداد وبادر السيد السيستاني بأعلان الجهاد الكفائي لينقذ بغداد والنجف وكربلاء والعراق كله ولبى هذا الجهـــا د مئات اللأف من شـــباب ومواطني العراق وأمام هذا المشهــد المأساوي قبل المالكي بتسليم الحكومه الى العبادي مقابل أن يستلم الحكومه بالسكوت عن مصير ماتبقى من ميزانية 2015 والعبادي والمالكي يعرفون وحدهم هذه الصفقه المجرمه والسيئه والتي يمكن أن يشار اليها بالخيانه العظمى التي أقسموأ بالدفاع وحماية الشعب من كل ظلم وليس أن يكون ثلث الشعب العراقي تحت خط الفقر والكثير يعتاش على المزابل والقمامه . كم لغف المالكي والأنكي بقى المالكي يدير الأمور من خلف الستار ويهدد بالسيارات المفخخه والقنابل الموقوته ليرهب كل السياســين وماعرف من هذه اللعبه السيئه، هوابن المالكي أحمد عندما طار الى بيروت وفي حقائبه مليار وثمنمائة مليون دولار1800000 وله في أحد البيوت في لبنان خمسة مليارات دولار ، وقد كشفت هذه المليارات السفاره الأمريكيه في بيروت وأودع رهن التحقيق من قبل سلطات مطار بيروت ثم دفع وأخليه سبيله بكفاله ليهرب الى باريس وليقدم هنلك طلب اللجوء وقد رفض هذا الطلب ثم طار الى فلنده وقدم طلباً لجوء أنساني هنلك والخافي أعظم . حاول المالكي الهرب الى دمشق ليهرب الى ايران وأمام هكذا مشهد ، فأنا أتسائل .... هل سيسلم المالكي نفسه ويقبل بأن يخضع للتحقيق؟ أم سيطلب من مهربي داعش أو الكرد لتهريبه الى سوريا أو ايران!! أم سيضغط هو وحزبه وقواته عصاءب الباطل عفوا عصائب الحق بتنفيذ عدة عمليات تفجير كتفجير جميله ليضع العراق وحكومة العبادي في موقع خطير لتسحب بعض من القوات الى بغداد لتتنفس الصعداء داعش وكل التنظمات الأرهابيه وبعض المليشات المحسوبه على هذا الطرف أو ذاك ..! أو ينتفض السيد هادي العامري والذي يملك الحشد الشعبي والذي متكونه نواته وقواته المقاتله من قوات بدر وحزب الله ، يقود قسم من هذه القوات ليدخل بغداد فاتحاً وممثل طلبات المتظاهرين وحاميهم من تصرفات المالكي ويكن شجاع ويقوم بأعتقال المالكي وتقديمه للمحكمه قسم كبير من الفاسدين قبل أن يهربوا الى خارج الوطن مع مليارات الدولارات التي سرقوها من المال العام ؟؟؟



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رساله الى متضاهري الوطن الجريح
- بداء يسيل لعاب الشركات الأورأمريكيه
- بيان يدين داعش وأرهابها
- بيان يدين العنف
- هل دقت ساعة الخطر فاليقضه والحذر
- لبست ثوب الصمت يا آل سعود أياكم وأحفاد الطرماح
- جهنم فتحت ابوابها على العرب
- عندما يتكلم القيصر تشتد و تفرج
- السعوديه تصالح القاعده وعندما ينهزم العزم
- النصر يا دمشق
- جهنم تفتح ابوابها على العرب
- داعش وأرهابه +البعث الصدامي = حفر خندق الى بغداد
- الى متى يبقى العراق مأزوما ً
- كلمات تنهش بعضها
- مسار معركة درعا
- التطابق بين زيارة بوتين وهجوم الجيش العربي السوري
- متى يستفيق العرب من سباتهم العميق
- وأخيراًَ انتصر الجناح السعودي
- مثل عراقي هل كعك من هل العجين
- هل ستحل موسكو عقدة المعارضه السوريه


المزيد.....




- هجوم دموي صورته كاميرا مراقبة في فرنسا.. لحظة وقوع حراس سجن ...
- ما هي أهم التجارب السياحية التي تقدمها أذربيجان في عام 2024؟ ...
- خصلات شعر تكشف سر إصابة بيتهوفن بالصمم
- -كاتيوشا الصغيرة-.. تشارك في العملية العسكرية الخاصة في أوكر ...
-  اندلاع حريق بمحطة وقود أثناء الدفع الإلكتروني.. ما حقيقة ال ...
- أشجار عتيقة تكشف السر الذي جعل العام الماضي هو الأشد حرارة م ...
- اتفاق الهجرة ـ ما الجديد في سياسة اللجوء الأوروبية؟
- حذارِ من استخدام عبوات الآيس كريم في تجميد أطعمة أخرى!
- محكمة العدل الدولية تبحث طلب جنوب إفريقيا إصدار أمر بوقف اله ...
- مقتل شاب فلسطيني بزعم محاولة تنفيذ عملية طعن في القدس (فيديو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - الأسلام السياسي زاد على فشل السابقين