أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر الحسان - يا أيها الطفل السائر














المزيد.....

يا أيها الطفل السائر


عمر الحسان

الحوار المتمدن-العدد: 4559 - 2014 / 8 / 30 - 15:51
المحور: الادب والفن
    


يا أيها الطفل السائر
خلف أرتال المسلحين
تصفق، وترفع يدك، وتصرخ
وتؤيد بكل العبارات الثورية.
ولا تعلم أنهم سوف يحتموا بمدرستك
حتى تنهار
ثم يحتموا ببيتك حتى ينهار
ثم يقتلوا أهلك وتصبح بلا والدين
ثم يقولوا لك... كل شيءٍ فداء
من أجل الوطن والطائفة
وتلك حقيقةً زائفة.،!!
ستدركها بعد أن تعاني وحدك،، مرارة الأيام.
وبعد أن ترى ماضحيت به
كان من أجل بقاء الأصنام
ستدرك ذلك عندما لاتجد
مكان فيه تنام ..،،
وعندما تحرج .؟لأنك لاتجيد القرءاة والكتابة
ستندم لأنك في أحد الأيام ركضت خلف الدبابة
ستشعر بذلك عندما يغلق القريب والبعيد
في وجهك بابه
ستتألم عندما تكبر،، وتعلم
أن الصراع كانت تافهه أسبابه....



#عمر_الحسان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الشرق الأوسط.. أقتل جارك. حتى تصبح بأمان!!!
- بعد الربيع العربي
- تحرك العالم ضد داعش من أجل النفط.. لا من أجل الأنسانية!!
- لعنة الأيام
- الجمهورية الاسلامية في العراق وايران (ماعش).
- هل ستشكل حكومة بدون موافقة مقتدى الصدر وعلي الحاتم ؟
- رحل الطاغية
- الله وياك يانوري.. أهلاً بيك حيدوري...
- كان لي صديق
- حجي عبوب اليك الفرق بين بغداد ودبي
- الولايات المتحدة الى أين تذهب بالعراق ؟
- الانتخابات لاتعني الديمقراطية
- لاتسامح
- حفل السحور السنوي لمجموعة mbc ..أهانة للعرب .
- ايراني.باكستاني.أفغاني.يتحكمون في الشأن العراقي !
- لا تصالح ( أيها الأحرار ).
- لم أكن أنوي البقاء
- ايران لن تسعى الى أطالة الحرب في العراق.
- رسالة الى السيد علي السيستاني.بسم الجهاد الكفائي عادت الأتاو ...
- هل ماتت عروبتنا ؟


المزيد.....




- الإعلان الأول ضرب نار.. مسلسل المتوحش الحلقة 35 مترجم باللغة ...
- مهرجان كان: -وداعا جوليا- السوداني يتوج بجائزة أفضل فيلم عرب ...
- على وقع صوت الضحك.. شاهد كيف سخر ممثل كوميدي من ترامب ومحاكم ...
- من جيمس بوند إلى بوليوود: الطبيعة السويسرية في السينما العال ...
- تحرير القدس قادم.. مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 25.. مواع ...
- البعثة الأممية في ليبيا تعرب عن قلقها العميق إزاء اختفاء عضو ...
- مسلسل روسي أرجنتيني مشترك يعرض في مهرجان المسلسلات السينمائي ...
- عيد مع أحبابك في السينيما.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك أ ...
- في معرض الدوحة للكتاب.. دور سودانية لم تمنعها الحرب من الحضو ...
- الرباط تحتضن الدورة ال 23 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر الحسان - يا أيها الطفل السائر