أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عدنان حسين أحمد - الكاتبة الهولندية ماريا خوس. . قناصة الجوائز، ونجمة الموسم المسرحي الجديد في أمستردام ولندن















المزيد.....

الكاتبة الهولندية ماريا خوس. . قناصة الجوائز، ونجمة الموسم المسرحي الجديد في أمستردام ولندن


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 847 - 2004 / 5 / 28 - 06:01
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


لم تُرسِّخ الكاتبة والمخرجة المسرحية الهولندية ماريا خوس شهرتها بين ليلة وضحاها رغم أنها حصدت العديد من الجوائز في وقت مبكر من حياتها الفنية، بل أنها بَنَت مجدها الفني بدأب وصبر ومكابدة قل نظيرها خلال ربع قرن من الزمان. فقبل بضعة أيام تلقت خوس خبراً مفرحاً مفاده أن مسرحيتها الأخيرة " الجُحر " والتي حققت رقماً قياسياً غير مألوف، إذ إستقطبت قرابة "70.000 " مشاهد إندمجوا مع العرض بإسترخاء حيناً، وتفاعلوا مع تفاصيل هذه الكوميديا السوداء بأنفاس محبوسة حيناً آخر خلال مدة العرض التي إستمرت ساعة وثماني دقائق. كما عدّلت الكاتبة هذا النص المسرحي، وحولته إلى سيناريو فيلم ناجح حمل العنوان ذاته، وإستطاع أن يجذب أكثر من " 100.000 " مشاهد، فحاز على جائزتي الجمهور ولجنة التحكيم الخاصة عام 2003. لابد من الإشارة إلى أن ماريا خوس من مواليد 1956، وهي خريجة قسم المسرح في أكاديمية الفنون في ماستريخت عام 1982. وقد بدأت حياتها الفنية مخرجة، لكنها لم تقتنع بالنصوص المسرحية الموجودة فشرعت هي بالكتابة والإخراج معاً، هذا فضلاً عن إلتزامها الوظيفي كمدير فني لفرقة دوكامبن الشهيرة التي أمضت فيها أكثر من أربع سنوات قبل أن تتفرغ كلياً للتأليف المسرحي، وكتابة السيناريو للأفلام والدراما التلفزيونية، والإخراج. وقد كتبت حتى الآن أكثر من عشرين نصاً مسرحياً، حوّلت أغلبها إلى أفلام أو دراما تلفزيونية ممتعة، ومثيرة، وجريئة عاش معها الجمهور الهولندي شهوراً طوال. ومن أبرز هذه النصوص " الوقت الضائع، أمسية في أكستاسا، قياصرة بلجيكا، أبطال، العائلة، خفقة قلب، جمهور غفير. . بشر قليلون، المرافعة، إيكاروس، بعيداً عن البيت، عِش حياتك، أناس لطفاء، ليس الآن رجاءً، الآن رجاء، الرجال مرة ثانية، بعد أربع سنوات، دعوة إلى البار، النقود القديمة، وكلوكا أو " الجُحر " هذه المسرحية التي أخرجت ماريا خوس من نطاقها المحلي، ووضعتها في الفضاء العالمي المناسب لموهبتها، خصوصاً وأن النقاد لا يجدون حرجاً في مقارنتها بأبرز كتاب المسرح في العالم أمثال شكسبير، وتشيخوف، وشو، وإبسن.
صانعة الفرص الذهبية
يقول أغلب المتابعين لتجربة ماريا خوس الإبداعية تأليفاً وإخراجاً أن هذه المبدعة تتوافر على موهبة كبيرة تؤهلها لأن تكون شديدة الثقة بنفسها، ومُعتدة بمَلَكتها الإبداعية من غير تبجّح أو تنطّع أو غطرسة، فهي تصف الكتابة بأنها " عمل تجاري أكثر من كونه فناً. " وفي موضع آخر تقول: " بالرغم من هذا الضجيج العالي الذي يقرن الكتابة بالإلهام، إلا أن الكتابة هي مجرد مهنة ليس إلا. أنا أكتب منذ التاسعة صباحاً حتى الثالثة عصراً. أتوقف خلالها لمدة ساعة واحدة فقط كي أصطحب كلبي إلى خارج المنزل. وإذا لم تنهِ مخطوطة في غضون ثلاثة أشهر، فلابد أن يكون هناك خطأ بنائي ما. ومن الأفضل أن تتخلى عن الكتابة. ". وبطبيعة الحال لا يستطع أي إنسان أن يقول كلاماً من هذا النوع ما لم يكن مبدعاً حقيقياً يمسك بأعنة الخلق والإبداع. ماريا خوس لا تنتظر لحظة الإلهام كي تشرع بالكتابة، وإنما هي تذهب إليها بعد أن توفر لنفسها مناخ الكتابة في الموضوع الذي تنتقيه، وغالباً ما يكون هذا الموضوع رمزياً معبّراً، وإشكالياً مثيراً، هذا ناهيك عن جرأة كل النصوص التي كتبتها، ولعل تعاطيها الفني مع " المثليين، وبائعات الهوى، والمدمنين على المخدرات، والهامشيين " هو مثال ناصع لما نذهب إليه. كما تعاطت في مسرحيتها الأخيرة مع شخصيات من هذا النوع تنوء تحت وطأة ظروف قاسية لم تنجُ منها إلا باللجوء إلى المخدرات كما فعل المحامي توم، المدمن على الكوكايين، والذي خرج لتوه من مستشفى الأمراض العقلية، بعد أن ظل غارقاً في أحلام يقظته، وهلوساته المستمرة، وإكتظاظ مخيلته بالأحلام العصية على التحقيق، أو بالإنتحار كما فعل بيتر المولع بجمع اللوحات الثمينة. وقبل الخوض في تفاصيل الأسلوب الذي تتبناه خوس في كتابة نصوصها المسرحية لابد من التوقف عند الثيمة الأساسية التي لفتت إنتباه كيفن سبيسي " Kavin Spacey " وهومخرج وممثل أمريكي مشهور حائز على جائزة الأوسكار، ويشرف حالياً على إدارة " The Old Vic Theatre " وهو من المسارح الفخمة والمهيبة في لندن، ويعوّل كثيراً على الأعمال الجادة، والجمهور الرصين ذي الذائقة الفنية العالية. يا تُرى، ما الذي دعا كيفن سبيسي لأن يختار مسرحية خوس كعرض إفتتاحي يدشن به موسمه المسرحي الجديد الذي سوف يبدأ في شهر سبتمبر القادم من هذا العام؟
دلالة العنوان ورمزية الثيمة
لم تختر ماريا خوس طوال تجربتها الإبداعية عنواناً عابراً، ولا تكتب بلغة صريحة جوفاء، إذ غالباً ما تحمل العناوين معانٍ إستعارية عميقة تنطوي على إشكالات متعددة في التأويل. وعنوان مسرحية " Cloaca " هو مثال واضح لهذا النزوع. فكلمة " Cloaca " في اللاتينية تعني " البالوعة " وهي تعني أيضاً " مَخْرج الطيور والأسماك التي تلفظ منها فضلاتها، كما تستخدم الفتحة ذاتها بوصفها رحماً للتناسل والإنجاب ". من هنا فإن هذه الفتحة أو التجويف الداخلي سواء أكان في باطن الحيوان أو في باطن الأرض، وما ينطوي عليه من معانٍ متناقضة قد تكون " سلبية " مثيرة للتقزز والقرف ولكنها تمثل حاجة حياتية مُلحّة، أي أنها تنطوي على الجانبين السلبي والإيجابي معاً، أو تكون إيجابية مثل التسافد والتكاثر، أو قد تكون مجرد بالوعة أو مجرور للمياه الثقيلة وهذا المعنى لا يخلو من دلالات كثيرة. ولهذا فقد إشترطت ماريا خوس على المخرج الكبير كيفن سبيسي عدم التلاعب بشيئين أساسيين وهما العنوان أولاً، وعدم تجزئة النص ثانياً. وقد وافق سبيسي على هذه الشروط، مثلما أذعن إلى رغبتها في عدم متابعة البروفات إلا لمرتين أو ثلاث مرات قبل بدء العرض في سبتمبر القادم. بإختصار شديد يمكننا أن نلخص ثيمة هذا العمل المسرحي بأنه تجسيد للعلاقات الإجتماعية المحبطة، وخيانة لمفهوم الصداقة، وترميز لبرودة الحياة وجفافها وقسوتها في كثير من الأحيان، وفشلنا، نحن البشر الفانون، في إدامة زخم التواصل مع الآخرين في ظل التطورات العلمية المتسارعة التي تجعل من بعضنا جزراً منعزلة في بحر الحياة المتلاطم أبداً. كما ينبغي التنويه إلى أن هذه المسرحية تسلط الضوء على حياة الطبقة المثقفة التي تمثل النخب الحالمة من شرائح المجتمع. تتناول المسرحية أربع شخصيات في سن الأربعين كانوا أصدقاء منذ أيام التلمذة، وكان كل واحد منهم يرسم أخلامه المستقبلية على وفق ما تمليه مخيلته المكتظة بالأحلام التي تدور في مثلث الثروة والسلطة والمنزلة الإجتماعية. المسرحية تعكس بعض الجوانب الأنانية والإنتهازية في الشخصية الهولندية، والكاتبة لا تتحامل كثيراً على الجانب الذاتي في هذه الشخصيات، بل تعتبر الأحلام الفردية حقاً مشروعاً للجميع إذا كانت الطرق المفضية إلى تحقيقها سليمة، وغير عدوانية، ولا تُلحق أضرار ببقية أفراد المجتمع. ولهذا فهي تدين الإندفاع الأهوج نحو السلطة، وتعترض على الإنسياق وراء هاجس الثروة وجمع المال الأمر الذي يفضي بهم إلى خسارة أشياء مهمة لا تعوّض كالصداقة، والحب، والعائلة، والفن كما حدث بالضبط مع شخصيات المسرحية الأربع. فبيتر الموظف الحكومي الذي تبدأ المسرحية في شقته، مولع بجمع اللوحات الفنية الثمينة، وهو خائف، متردد، وذو نزوع إلى الجنس المثلي، ينتهي منتحراً. توم محام، حالم، يتعاطى الكوكايين، وقد خرج لتوه من مصحة عقلية. يوب سياسي، مصاب بالبارانويا، وزير نساء تحطمت حياته الزوجية، وينتظر من الجهات المعنية قراراً بالإنفصال عن زوجته. ومارتين المخرج المسرحي الذي أخرج نمطاً مهماً من المسرحيات في فترة السبعينات وتحمل نكهة جدية، قد اصبح الآن منغمساً في إخراج المسرحيات الإباحية وفي آخر عرض له كانت إبنة يوب تمثل دور البطولة. وثمة فكرة مومس يفاجئون بها صديقهم بيتر الذي طلب مساعدتهم في ذلك اللقاء الغريب الذي جمعهم في عطلة نهاية الأسبوع بعد أكثر من عقدين من الزمان. كل الشخصيات التي تتحرك في متن النص أو على خشبة المسرح كانت معبّرة، ومشفّرة، ومليئة بالدلالات، وهذا التحدي الإيحائي هو في إيصال قوة الأفكار الكامنة هو الذي منح العمل برمته روحاً عالمية دفعت المخرج كيفن سبيسي لأن يعوّل على هذا العمل المسرحي، ويراهن على نجاحه إعتماداً على حدوسه القوية، وثقة بجمهوره النوعي الذي يستمتع بمشاهدة هذه الأعمال الجادة التي سوف تشترك في الموسم المسرحي القادم، وهي على التوالي " الجحر " إخراج كيفن سبيسي، وعلاءالدين لإيان ماكيلين، وهاملت لسير تريفر نن، والنشيد الوطني لدينس ماكنتايرز، وقصة فلاديلفيا لكيفن سبيسي أيضاً.
تقنيات القص التقليدي
يُجمع النقاد الهولنديون على أن ماريا خوس تكتب بطريقة تقليدية لا تختلف عن النفَس السائد في الكتابة، ولكن براعتها الأسلوبية ككاتبة مبدعة تكمن في فحوى الثيمة، وما تنطوي عليه من " لُعَب فنية " تلوي عنق النص، وتُجبر القارئ أو المتلقي على الإنتباه لشيء لم يكن متوقعاً حدوثه، فهي ببساطة تكسر هندسة التوقعات التقليدية التي يمكن لها أن تخطر في ذهن المتلقي. وقد كتبت الدراماتورغي والصحفية المعروفة ماريان فان در ياخت لمجلة " فرايه نيدرلاند " عام 2003 قائلة " إن أفضل ما تقوم به خوس هو أن تدع شخوصها في المسرحية يتحدثون عن شيء آخر، شيء آخر يختلف عما تتحدث به الشخصيات المُتحاوِرة، شيء آخر عما تدور حوله المسرحية. " فغالباً ما يُدهش المتلقي عندما تذهب توقعاته أدراج الرياح، ويأخذ الحوار مناحٍ مختلفة تماماً لا تقتصر على نسف التوقعات المُرتقبة حسب، وإنما تذهب صوب لُعب وتقنيات فنية أخرى. لنقرأ ما تقوله فان در ياخت في المقال ذاته: " إن حوارات خوس تتضمن الكثير من النهايات السابئة، الأسئلة تحلّق في الهواء، التلميحات تخز من دون ردود أفعال، الفكرة تذهب إلى مكان ما، وفي منتصف الطريق تغير وجهتها.". في هذا المنحى الأسلوبي تقترب خوس كثيراً من مسرح العبث واللاجدوى، إذ تغدو اللغة " أداة إنفصال، وليس أداة إتصال " مثل الصديقين بيتر وتوم اللذين ينغمسان في الحديث في مسرحية " الجحر " بينما لا أحد يستمع إلى حكاية بوب ما عدا الجمهور ربما. إن إنعدام التواصل ليس خللاً بنائياً في النص المسرحي، بل بالعكس، أنه يحمل دلالات متعددة تخدم البنية الداخلية العميقة للعمل المسرحي برمته. تؤكد فان در ياخت قائلة " في مسرحيات ماريا خوس لا تمنحك النهايات السائبة إحساساً بالإغتراب، بل بالعكس أن هذه الأشياء الحرة السائبة يمكن أن ترينا الصلة بين الناس. ". لا تختر خوس شخصيات مسطحة، بسيطة، فالمتتبع لتجربتها في الكتابة والإخراج سيجد أنها تركز دائماً على الشخصيات المستديرة، العميقة، التي تنوء بإشكالاتها، وتناقضاتها الكثيرة، ومعضلاتها الجسام التي تتناسب مع حجم الإنعطفات التي تُحدثها الكاتبة في متن النص بحيث يرتبك جريان الأحداث من دون أن يتنافر مع الحبكة المسرحية المبنية بناءً محكماً. تكتب خوس بلغة شعرية مليئة بالتدفق والإحساس والتوهج، بل أن الكثير من النقاد يؤكدون بأنها تكتب بحساسية الشاعر المرهف، غير أن شعرية الكلمات لا تعيق حركة القص أو السرد المسرحي. وثمة ملاحظة أسلوبية أخرى لابد من التوقف عندها وهي جرأة خوس في التعاطي مع الجانب الإيروتيكي، وربما تذهب أبعد من ذلك حينما تنتاول مشكلة المثليين والمدمنين والشاذين جنسياً، وبالرغم من الكلام الصادم، والتعابير المكشوفة، والتوصيفات المنحطة التي قد تجرح الذائقة العامة إلى أن هناك شيئاً مُطَمئِناً واحداً وهو أن المتلقي قادر على متابعة العمل المسرحي من دون أن يغادر صالة العرض لأنه موقن تماماً بأن هذه الألفاظ الوقحة لا تُستخدم من أجل وقاحتها وصفاقتها وإنما لأنها تخدم آلية الكشف والإضاءة واللحظة التنويرية الباعثة على الدهشة في نهاية المطاف. لا تكتب خوس نصاً كوميديا خالصاً، وقد حاولت غير مرة لكنها تخلتْ عن الفكرة بعد الصفحة الرابعة على حد قولها، فنصها المسرحي يجمع دائماً بين الكوميديا والتراجيديا في آن معاً، وهذه سمة أسلوبية تقترن بماريا خوس في هولندا في الأقل. وهذه النكهة الأسلوبية المميزة، واللغة الرشيقة/ الحادة في آن معاً، والحوار المفخخ العميق، والحس المرهف العالي، وإنعطافات الثيمة المفاجئة هي التي دفعت كيفن سبيسي لأن يختار نصها المسرحي، كعمل مميز، ويفتتح به موسمه المسرحي الجديد. ومن الجدير بالذكر أن هذا النص المسرحي قد تُرجم إلى الأسبانية والإيطالية والألمانية والإنكليزية، ونال ثلاث جوائز، كما سبق لمؤلفته أن فازت بالعديد من الجوائز المحلية والعالمية من بينها جائزة نايبكوسخايف، والعجل الذهبي، والقلب الذهبي، وجائزة الأكاديمية الهولندية، وجائزة ليرا، وجائزة النقاد، والجمهور، وجائزة البوابة الذهبية لمدينة لوس أنجليس.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص ..قراءة نقدية في تجربة الف ...
- رفعت الجادرجي يسطو على تصميم لعامر فتوحي في رابعة النهار
- بعد أربعين من صدوره يسبّب- منهاج المسلم - بترجمته الهولندية ...
- التابو في المشهد الثقافي العربي والإسلامي إشكالية التحريم وا ...
- مهرجان السينما العربية في باريس يحتفي بالسينما العراقية، ويك ...
- مهرجان الحلقة التونسي في روتردام
- حوار مع الفنانة عفيفة العيبي : العمل الفني أشبه ببناء عمارة ...
- الفنان صادق الفراجي في معرضه الشخصي الجديد يدوّن ذكريات المد ...
- عفيفة العيبي في معرضها الشخصي الجديد: فنانة ترسم بتقنيات نحت ...
- صالة Ezerman في مدينة دوكم الهولندية . . تحتفي بأعمال الفنان ...
- المخرج السينمائي طارق هاشم: - 16 ساعة في بغداد - مليئة بالذه ...
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص قراءة نقدية في تجربة الفنا ...
- حوار مع الفنانة التشكيلية رملة الجاسم
- جائزة إيراسموس لعام 2004 يتقاسمها ثلاثة مفكرين: صادق جلال ال ...
- رموز وإشارات وعوالم خاصة في معرض مشترك لتشكيلي عراقي ونحّات ...
- رقصة الحلم و رجل وإمرأة معرض مشترك لستار كاووش وبرهان صالح ف ...
- حوار مع الفنانة إيمان علي خالد
- حوار مع الشاعر إبراهيم البهرزي
- حوار مع الشاعر العراقي كريم ناصر
- فوق الثلج الأحمر لكابول


المزيد.....




- -عبر السعودية-.. لبيد يرسم مسارا لنتانياهو للإفلات من المحاك ...
- هجوم إيران يطلق حربا عالمية في مواقع التواصل
- العثور على خاتم رئيسي في موقع الحادثة، ما قصة الشيعة مع الخو ...
- بعد أعمال العنف.. ماكرون يتوجه إلى كاليدونيا الجديدة
- طيران سنغافورة: وفاة شخص وإصابات إثر تعرض رحلة بين لندن وسنغ ...
- مظاهرة في اليونان ضد محاكمة 9 مصريين متهمين بإغراق سفينة مها ...
- هذه المرة أوروبياً...ليفركوزن يسعى لمواصلة كتابة التاريخ
- الماء الدافئ يذيب -نهر يوم القيامة الجليدي- ويثير قلق العلما ...
- استخدام الأسلحة النووية: أحلى على قلب زيلينسكي من العسل
- عواقب مقتل الرئيس الإيراني على بلاده


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عدنان حسين أحمد - الكاتبة الهولندية ماريا خوس. . قناصة الجوائز، ونجمة الموسم المسرحي الجديد في أمستردام ولندن