أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - امال الحسين - الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة















المزيد.....

الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1920 - 2007 / 5 / 19 - 10:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



أولا أنا جد متأسف على ما عاشته الجامعة هذه الأيام من أحداث دموية بين الأطراف الثلاث و التي لا تعدو أن يكون مصدرها الأساسي مؤامرات النظام القائم ، إلا أنه لا يمكن تبرئة الأطراف المتصارعة من تحمل مسؤولياتها فيما جرى دون استثناء أي طرف من الأطراف ، الشيء الذي جر هذه الأطراف الثلاث إلى السقوط في تأجيج هذه الأحداث بإطلاق الأحكام المجانية على كل طرف من الطرف الآخر ، و المؤسف هو انسياق بعض التنظيمات خارج الجامعة إلى المساهمة في تأجيج هذا الأحداث الشيء الذي يطرح أكثر من علامة استفهام في مواقف هذه التنظيمات و عن مشروعيتها في المجالات التي تشتغل فيها .
و لا أستطيع أن أبني موقفا محددا من أي طرف من الأطراف خاصة و أن جميع هذه الأطراف المتصارعة في هذه الأحداث مستهدفة من طرف النظام القائم ، إلا أنني أريد أن أعبر عن إدانتي الصارخة لاستعمال العنف الهمجي ضد الطلبة من طرف أجهزة النظام القائم و من أي طرف يمكن أن يصدر منه ضد الطرف الآخر مع سابق الإصرار ، و لا يمكنني أن أنفي حق الدفاع عن النفس لأن العنف يجب أن يتجه ضد النظام القائم ، كما لا يمكن القبول بالمشاركة في تمرير مؤامرات النظام القائم عبر أي طرف كان ، حيث أن جميع الأطراف المعنية من ماركسيين لينينيين و صحراويين و أمازيغ ينتمون إلى الطبقات الشعبية التي يتم استغلالها من طرف الطبقات المسيطرة من رأسماليين و ملاكين عقاريين كبار ، لهذا فالإنتماء الطبقي يحتم على هذه الأطراف التوحد و ليس التشرذم و الصراع الثانوي الذي يخدم مصالح التحالف الطبقي المسيطر ، هذا ما يمكن أن يتفق عليه جميع الأطراف التي ستوحدها المصلحة المشتركة انطلاقا من موقع الإنتماء الطبقي بضرورة التحالف الطبقي ، و كيف لا و الأطراف الثلاث كلها تنتمي إلى فئة اجتماعية مثقفة و واعية و هي الطلبة الذين من المفروض عليهم التصدي لكل المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الحركة الجماهيرية .
لقد سبق لي في كتابات سابقة حول الحركة الطلابية أن أشرت إلى أن العمل على هيكلة الإتحاد الوطني لطلبة المغرب يجب أن يأخذ بعين الإعتبار الشروط الموضوعية المطروحة اليوم داخل الجامعة ، لأن البحث عن الحلول غير الموضوعية ما هو إلا مضيعة للوقت و هدر للجهود و أن لا حاجة إلى الهيمنة على هذا الإطار من طرف أي فصيل كان ، و أن المهمة الأساسية للماركسيين اللينينيين هي الإنغراس وسط الطبقات الأساسية في الصراع القائم و هي الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء و الكادحون ، هذه الطبقات الحاسمة في الصراع بين البورجوازية و الطبقة العاملة لكون أغلب الطلبة منحدرين من هذه الطبقات ، و أن الجامعة ما هي إلا انعكاس للواقع الموضوعي للمجتمع المغربي الذي يشكل فيها الطلبة البورجوازية الصغيرة ، التي من المفروض عليها أن تكون ثورية لتلعب دورها من أجل تحقيق الثورة الإشتراكية ، لهذا فالجامعة مستهدفة من طرف النظام القائم لتسخيرها لخدمة مصالحه التحالف الطبقي المسيطر خاصة في الوقت الذي تكونت فيها حركة ثورية في مجابهة سياساته الطبقية في مجال التعليم .
إن ما يقع اليوم داخل الجامعة المغربية من صراعات ما هي إلا نتيجة لما كان يحاك ضد هذه الفئة الإجتماعية منذ زمن طويل ، خاصة عندما رفعت المنظمة الطلابية الإتحاد الوطني لطلبة المغرب شعار الثورة منذ المؤتمر 15 في أوج الحركة الماركسية اللينينية المغربية ، تلك الحركة التي عرفت امتداداتها داخل الجامعة الشيء الذي يعتبر موضوعيا لاعتبار الجامعة انعكاس للواقع الموضوعي للمجتمع المغربي ، ذلك ما لا يروق لبعض الأقلام المسخرة للطعن في مواقف الإتحاد المغربي لطلبة المغرب خاصة في قضية الصحراء الغربية و الثورة الإشتراكية ، و نلاحظ اليوم نفس الهجوم على مواقف الماركسيين اللينينيين داخل الجامعة من طرف نفس الأقلام المأجورة ، فما وقع في الجامعة المغربية ما هو إلا نتاج للصراع بالساحة السياسية الذي يقوده النظام القائم و يسخر له الأحزاب البورجوازية و النقابات و ما يسمى بالمجتمع المدني ، هذه التنظيمات التي تعمل على تمرير السياسات الطبقية للنظام القائم من خلال الإلتفاف حول مشروعه التبعي للرأسمالية الإمبريالية ، و التي لعبت أدوارا هامة في تشتيت الطبقات الإجتماعية لتسهيل استغلالها من طرف التحالف الطبقي/ الرأسماليين و الملاكين العقاريين الكبار.
إن فشل الأحزاب البورجوازية في لعب دور الوسيط في تمرير السياسات الطبقية للنظام القائم بدأ منذ ثلاث سنوات مضت و ذلك بعد :
ـ بروز الحركات الإجتماعية المطلبية للفلاحين الفقراء بتأطير من التنظيمات الذاتية لهم و التي عرفت تناميا ملحوظا
ـ ما عرفته الحركة العمالية في الآونة الأخيرة من حركة نضالية مكافحة خارجة عن الهيمنة البيروقراطية للقيادات النقابية البورجوازية .
ـ ما عرفته الحركة الطلابية من حركة نضالية مكافحة ضد المشروع التصفوي للتعليم الجامعي .
هذه الحركات الثلاث تبلورت خارج الهيمنة السياسية للأحزاب البورجوازية التي أصبحت عاجزة عن احتواء نضالات الجماهير الشعبية بعد اختيار قياداتها الهرولة وراء المشاريع الطبقية للنظام القائم .
و في ظل تنامي هذه الحركات الثلاث ما كان أمام النظام القائم إلا تسليط آلته القمعية على المناضلين المكافحين الذين انبتقوا من رحمة الحركات الإجتماعية الجماهيرية ، إلا أن الحركة الطلابية نظرا لمستوى الوعي الذي تتميز به كانت دوما مستهدفة أكثر من الحركة العمالية و حركة الفلاحين الفقراء ، ذلك ما يمكن ملاحظته من خلال فرض الحظر العملي للإتحاد الوطني لطلبة المغرب و استهداف الحركة الطلابية من خلال تمزيق وحدتها ، و ذلك بالهجوم على الطلبة بالقمع و الإعتقال و الإغتيال و المحاكمات الصورية و السجون و الذي لم يعرف توقفا منذ المؤتمر 15 إلى اليوم .
إن أشكال الهجوم على الحركة الطلابية لم تستطع أن توقف زحف هذه الحركة نظرا لما تتميز به من وعي على جميع الحركات الإجتماعية ، لذلك فالقمع و الإرهاب وحدهما لا يكفيان لإيقاف مدها الجماهيري داخل الجامعة فكانت المؤامرات ضرورية لضرب الحركة الطلابية ، و هذه الصيغة الناجعة للوصول إلى قلب الحركة الطلابية من أجل ضرب وحدة صفوفها و تخريبها من الداخل و كانت الإنتهازية وسيلة لتسهيل هذه المهمة ، فتواجد العملاء في صفوف الحركة الطلابية أمر لا غبار عليه كما هو الشأن في جميع المنظمات و تسخير هؤلاء العملاء من طرف النظام القائم أمر غير مشكوك فيه ، إلا أن كل ذلك لا يعفي الحركة الطلابية من مسؤولياتها اتجاه ما وقع من أحداث مأساوية كما لا يجب على المناضلين الماركسيين اللينينيين أن يقعوا فريسة هذه المؤامرات ، كماا يجب على قيادة الحركة الطلابية أن تكون على حذر من الوقوع في مصيدة الصراعات الثانوية و تنسى المهمة الأساسية التي من أجلها يجب توجيه النضال ، فكان لا بد من ضبط آليات الحيطة و الحذر عبر الجدلية بين السرية و العلنية لضبط العملاء و المندسين داخل الحركة الطلابية ، و في نفس الوقت لا بد من تصليب هود الحركة حتى لا تتهشم بمثل هذه العواصف العابرة التي لا يمكن إلا أن تكون سحابة صيف تنقشع على ذقون العملاء .
إن الوسيلة الأساسي للخروج من مخلفات النكسة أو الهزيمة هي مراجعة الحسابات السياسية بشكل صارم و الوقوف عند الأخطاء و ذلك بمراجعة التاكتيك ، لأن عمليتي التاكتيك و الإستراتيجية أساسيتان في عمل كل حركة خاصة لدى الحركة الثورية حيث أن التاكتيك يمكن أن يصبح استراتيجيا في مرحلة من المراحل خاصة عند الهزيمة ، و أن هذا التاكتيك لا يمكن أن يطول أمده في الوقت الذي يصبح في استراتيجيا لحسم أمور الوحدة و استجماع القوى ، يجب تعلم كيفية التراجع الصحيح عند النكسة من أجل بناء الهجوم الصحيح لأن عملية البناء بعد الهدم أصعب و أخطر لذلك يتحول التاكتيك إلى استراتيجي من أجل البناء الصحيح ، فاستراتيجي اليوم بعد النكسة هو فتح الحوار و الإعتراف المتبادل بين الأطراق الثلاث وفق برنامج يراعي المصلحة الآنية للحركة الطلابية دون غيرها ، إن الإنفجار وسط الحركة الطلابية يجب أن يتوقف و بسرعة و هذه هي المهمة الأساسية بحيث يجب تعليق جميع البرامج النضالية من أجل البناء ، و الجلوس إلى الحوار أصبح اليوم مسألة استراتيجية يجب العمل على تحقيقها و بدون أي تردد من أي طرف من الأطراف الثلاث المتصارعة اليوم ، إن هذه الأطراف الثلاث هي الفصائل الأساسية اليوم داخل الحركة الطلابية و ما يجمع بينها أكثر بكثير مما يفرق بينها و في وحدتها قوة للحركة الطلابية و في تنافرها خسارة للجامعة المغربية ، يجب أن نعترف أن الفرز السياسي داخل الجامعة قد أفرز اليوم ثلاثة فصائل أساسية تحمل مشاريع متباينة و متشابكة شاء من شاء و كره من كره .
إن تناول أحداث الجامعة المغربية ليس بالسهل بمكان و لا يمكن لجرة قلم من الأقلام المأجورة أن تتناولها بالدرس و التحليل لكون هذه الأقلام تحكمها خلفية خدمة مصالح التحالف الطبقي المسيطر ، و هذه الأحداث لا يجب الحكم عليها على أنها سلبية و بكل بساطة ساذجة و الوقوف عند هذا الحد من النظر إليها ، كما يتناولها أعداء الحركة الطلابية الذين يجدون لذتهم في تناولها و نعتها بغير المسؤولة و لا تخدم المصلحة الطلابية و ما إلى ذلك من التحاليل التبسيطية ، إن هذه الأحداث في هذه الفترة بالذات طبيعية لما كان يشوب الحركة من تناقضات داخلية إلا أنها يجب أن تكون قفزة نوعية لبناء الحركة الطلابية ، و حتى لا ننظر إليها بعين الأسف النابع من التأمل يجب وضعها في سياقها التاريخي على اعتبار أنها نتاج لصراعات داخلية ، و هي بذلك تكون قد وافقت طبيعة الحركة المتسمة بالتناقضات الداخلية التي يمكن أن تتحول إلى عامل من عوامل البناء إذا ما أخذنا بعين الإعتبار المصلحة العليا للحركة الطلابية ، و ذلك بالرجوع إلى الذات و مراجعة ذات كل حركة على حدا داخل كل طرف من الأطراف الثلاث بعد أن تم تثبيت الذات بإيجابياتها و سلبياتها ، و ربط هذه الذات بالموضوع / الحركة الطلابية الواقع الموضوعي الذي أفرز كل ذات من الذوات الثلاث و ربطها بالواقع الموضوعي الذي أفرز الذات الأم / الحركة الطلابية ، هذا الواقع الموضوعي الذي لا يعدو أن يكون إلا الحركة الإجتماعية الجماهيرية بالمدن و البوادي و التي تشكل فيها الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء و الكادحون الطبقات الأساسية ، إن مراعاة مصلحة هذه الطبقات و أخذها بعين الإعتبار يمكن أن يكون عاملا أساسيا لنفي التناقضات الداخلية للحركة الطلابية و بناء هذه الحركة على أسس صلبة .
إن الجلوس إلى مائدة الحوار أمر أساسي لنفي التناقضات الثانوية داخل الحركة الطلابية التي تعتبر العامل الأساسي في إشعال هذه الأحداث التي نشاهدها اليوم ، فأصبحت هذه التناقضات الثانوية بين الأطراف الثلاث تناقضات أساسية في ظل التنافر و التشرذم و تسخير العملاء من طرف النظام القائم الشيء الذي ينخر الحركة الطلابية منذ زمن طويل ، إن التركيز على التناقضات الثانوية في الصراع داخل الحركة الطلابية ما هو إلا نتاج الممارسات السائدة في الحركة السياسية لليسار المغربي ، و ذلك بعد انهزامه أمام المشروع السياسي للنظام القائم حيث تسعى كل الأحزاب السياسية إلى الهرولة وراء هذا المشروع الطبقي ، مما جعل تنظيمات اليسار تبتعد سنة بعد سنة عن مصالح الجماهير الشعبية إلى أن تم انفصامها عن الواقع الموضوعي الذي أفرزها ، إلا أن الحركة الطلابية نظرا لما تمتاز به من وعي دأبت طيلة تاريخها النضالي على إعادة الفرز في كل مرحلة من مراحلها التاريخية ، و ذلك عبر ما يميز نضالها من الكفاحية و الصمود الذي أصبحت معه الأحزاب اليسارية بعيدة كل البعد عن قيادة الحركة الطلابية منذ المؤتمر 15 ، و أصبحت الحركة الطلابية تشكل عائقا أمامها حيث لا ترتاح لما يميزها من كفاحية التي جعلت هذه الأحزاب غير قادرة على احتوائها و كان لا بد من تفجيرها من الداخل لتنقيذ المشروع التعليمي الطبقي داخل الجامعة المغربية ، إلا أن هذا التفجير أفرز اليوم ثلاث قوى أساسية و هي الحركة الماركسية اللينينية و ما تحمله من مشروع استراتيجي و الحركة الأمازيغية و ما تحمله من مشروع استراتيجي و الحركة الصحراوية و ما تحمله من مشروع استراتيجي.
تارودانت في : 17 ماي 2007
امال الحسين



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهام النضالية للماركسيين اللينينيين
- السياسي و النقابي في علاقتهما بالمجتمع المدني في عصر الرأسما ...
- مهمات منظمات الشباب
- نجاحات السلطة السوفياتية و مصاعبها
- تثوير علاقات الإنتاج في ظل المجتمع الإشتراكي
- الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي ينعت اللينينية بالتايلور ...
- الماركسية اللينينية أعلى مراحل تطور الماركسية
- حزب النهج الديمقراطي و الماخية الحديثة في بداية الألفية الثا ...
- دحض الماخيين الجدد بحزب النهج الديمقراطي و بناء الحزب الثوري
- الماركسية اللينينية جوهر الدياليكتيك الماركسي
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الحادي عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء العاشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء التاسع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثامن
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس


المزيد.....




- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...
- ضجة كاريكاتور -أردوغان على السرير- نشره وزير خارجية إسرائيل ...
- مصر.. فيديو طفل -عاد من الموت- في شبرا يشعل تفاعلا والداخلية ...
- الهولنديون يحتفلون بعيد ميلاد ملكهم عبر الإبحار في قنوات أمس ...
- البابا فرنسيس يزور البندقية بعد 7 أشهر من تجنب السفر
- قادة حماس.. بين بذل المهج وحملات التشهير!
- لواء فاطميون بأفغانستان.. مقاتلون ولاؤهم لإيران ويثيرون حفيظ ...
- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - امال الحسين - الحركة الطلابية المغربية على ضوء الأحداث الجامعية الأخيرة