أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس عشر















المزيد.....

الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس عشر


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1871 - 2007 / 3 / 31 - 11:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد رأينا فيما سبق كيف أصبح الماخيين الروس يدافعون على الماخية دون وعي بأخطائها الفادحة معتبرين أنفسهم من الماركسيين في محاولة منهم لدحض آراء بليخانوف ، جاهلين أنهم في محاولة دحضهم لبليخانوف محاولة لدحض الماركسية باعتباره أقوى الماديين كما اعتبره لينين ، الذي يحاول بازاروف بكل وقاحة النيل من آرائه خاصة في قوله ب"إن الوعي هي الحالة الداخلية للمادة" ، و يقر بذلك أن الدماغ هو المسؤول عن التفكير الذي يتناقض مع أقوال إفيناريوس و ماخ حول علاقة الإنسان بالطبيعة ، ذلك ما لا يعجب بازاروف الذي يحارب مادية ماركس و إنجلس و فويرباخ حيث يلتقي مع أفيناريوس و ماخ اللذان ينكران أن التفكير وظيفة فيزيولوجية و لا تمثل الحالة المادية للدماغ ، و يقران أن التصورات ليست عملية فيزيولوجية لدماغ الإنسان و بمعنى آخر أن الأحاسيس لا نمثل العملية المادية للدماغ ، عكس أقوال إنجلس التي تقول بأن التفكير و الإدراك ما هي إلا نتاج للدماغ البشري ، و أننا ندرك العالم الخارجي بواسطة حواسنا و نحن ننتمي إلى هذا العالم الذي يعتبر العالم الواقعي الوحيد ، و أن التفكير و الإدراك نتاج للدماغ الذي يعتبره جهازا ماديا معتبرا الروح مستوى أعلى من نتاج المادة .
و يرفض أفيناريوس هذه الإستنتاجات المادية و يسمي تفكير الدماغ ب"فتشية العلوم الطبيعية" في تعارض تام مع العلوم الطبيعية كما هو الشأن بالنسبة لماخ و جميع الماخيين و أنصار الكمونية ، و هو يتهم المادية ب"أنها تتبنى وجهة نظر مادية عفوية غير واعية" مما جعله يعارض علم النفس الحديث الذي يقول عنه أنه "حقن" بشكل جائز الفكرة في الدماغ و ذلك بإدخال الأفكار في دماغنا و الأحاسيس فينا ، مما يجعل المذهب النقدي التجريبي الذي يرفض "حقن" الدماغ يتعارض مع العلوم الطبيعية ، و يقول عنه لينين أنه يحاول التظاهر بمحاربة المثالية في الوقت الذي يحول فيه العالم الخارجي إلى أحاسيس و تصورات عكس اعتبار الأنا و البيئة حقيقة واحدة دون إدخال العالم الخارجي في الدماغ ، و أفيناريوس يعمل على تشويش ذهن القراء باستعمال كلمات يسميها "جديدة" في نظرية "جديدة" دون أن يستطيع التخلص من مقدماته المثالية.
و يقول بوغدانوف عن مذهبه عن "الحقن" الذي اكتشفه أفيناريوس أن "الحقن" موجه ضد المثالية ، في الوقت الذي ينكر فيه الوظيفة المادية للدماغ و الجهاز العصبي المركزي لدى الإنسان تلك الوظيفة التي تقرها الفيزيولوجيا ، و بذلك تكون آراؤه متعارضة مع حقائق العلوم الطبيعية و في إقراره ذلك يكون ضد المادية و ليس ضد المثالية ، معتبرا أن ما أنجزه أفيناريوس في اكتشافه الجديد هو "إثنينية" الروح و الجسد التي تدحض المثالية في الوقت الذي يعتبر فيه أفيناريوس أن الأفكار و الأحاسيس ليست نتاج المادة و أساسية و ليست ثانوية ، و يقول عنه لينين أن كل ما فعل أفيناريوس بالإثنينية هو دحض وجود الموضوع بدون ذات ، وجود المادة بدون فكر ، وجود العالم الخارجي بصورة مستقلة عن الأحاسيس و ذلك بطريقة مثالية ، و يقول فوندت في لومه لأفيناريوس الذي يلوم المادية ، لكونها تقول بأن الدماغ ينتج التفكير و يملك الفكر الشيء الذي لا يمكن التحقق فيه في الواقع مما يجعله يقر بأن الإنسان يفكر بدون دماغ ، يقول عنه أن نظرية الحقن موصولة من الخارج ب"مذهب الحقن" بطريقة إصطناعية ، و يقول عنه إيفالد أن "مذهب الحقن" قد تم اختلاقه للمذهب النقدي التجريبي للتغاضي عن أخطائه ، و يقول عنه نورما سميت أنه ينكر كل ما نملك حول علاقة الفكر بالدماغ ، و يكون بيرسون واضحا في حكمه حين ينكر جميع الأغطية التي حاول أفيناريوس إستعمالها متمسكا بالمثالية الذاتية الخالصة ، و يقول عنه فوندت إن مذهبه "الجديد" عبارة عن سكولاستية خالصة ، و يقول عنه فيللي إن أفيناريوس يساوره حلم اكتشاف البيوميكاانيك إلا أن أسلوبه لا يرتكز إلى ما يمكن أن يصل به إلى فهم حياه الدماغ.
و يعتبر لينين أن المثالية الذاتية منطلق المذهب النقدي التجريبي من خلال مقولة أن العالم هو عبارة عن أحاسيس ، و لف هذه المقولة بمجموعة من الكلمات التي يستعملها أفيناريوس و ماخ ، من أجل التغطية على تناقضاتها مع العلوم الطبيعية ، و تؤدي آراء الماخية هذه إلى السير في منحى السوليبسيسم ، و يحاول الماخيين الروس تبرئة ماخ من المثالية و السوليبسيسم بالقول بأن إتهامات ماخ بذلك ما هو إلا "ذاتية متطرفة" كما يقول بوغدانوف ، مما يتناقض و أحكام كل الكتاب حول الفلسفة الماخية المثالية الذاتية ، الشيء الذي يدل على "ذاتية" عدم المعرفة لدى الماخيين الروس الذي يعتبرون أنفسهم ماركسيين كما يقول لينين ، حيث أن جميع الفلاسفة يتعاطفون مع المثالية دون لومها عكس الماركسيين ، و ما يقوم به الفلاسفة هو معارضة منهاج ماخ المثالي يمنهاج آخر مثالي .
لقد دأب الماخيون على محاولة تفسير العلاقة بين الطبيعة و الإنسان إلا أنهم في محاولاتهم لتطوير المذهب النقدي التجريبي ، يكرسون التناقض الذي يشوب آراءهم في محاولاتهم لإصلاح ما أفسدته منطلقاتهم المثالية المتناقضة مع العلوم الطبيعية ، و هم سائرون في تعميق تناقضاتهم عند الوصول إلى ما يسمى "إثنينية الروح و الجسد" و "مذهب الحقن" الذي حاولوا من خلاله القضاء على إثنينية الروح و الجسد ، و هنا تكمن أخطاؤهم إذ أن الأحادية المثالية تقول إن الروح ليست الوظيفة المادية للجسد بينما الأحادية المادية تقول بأن الروح هي الوظيفة المادية للجسد ، و هما أسلوبان متناقضان لا ثالث لهما كما يحاول الماخيون إيجاد ذلك للتمويه على آرائهم المثالية في محاربتهم للماركسية.
و تعتبر اكتشافات لينين رائدة في مجال الدياليكتيك على المستوى المعرفي باعتباره النظرية المعرفية الماركسية التي وضع أسسها ماركس و إنجلس ، خلال أزيد من نصف قرن من النضال ضد بقايا الأفكار المثالية الكانطية في محاكمتهما لهيكل و فويرباخ ، إلا أن جهودهما من أجل ترسيخ المذهب الماركسي لم تسلم من هجوم الماخيين الذي يريدون إعادة الفكر البشري إلى الخلف ، لتكريس مثالية بركلي التي قادها كل من ماخ و أفيناريوس ضد المادية الدياليكتيكية محاولين في بعثهم لفلسفة بركلي المثالية دحض المذهب الماركسي ، و حاول الماخيون الروس الهجوم على آراء بليخانوف باعتباره الماركسي الروسي الذي تشبث بالمذهب الماركسي ، و يشكل الدياليكتيك المعرفي النظرية الماركسية اللينينية التي اكتشفها لينين من خلال محاكمته لآراء الماخيين و المذهب النقدي التجريبي ، و الذي لعب دورا أساسيا في ترسيخ المذهب الماركسي من خلال صياغة النظرية الفلسفية المادية الدياليكتيكية على مستوى المعرقة التي ترتكز إلى جوهر النظرية الماركسية الخالصة على المستوى المعرفي ، و بذلك تكون الماركسية اللينينية هي جوهر النظرية الماركسية و سلاح المادية في صراعها مع المثالية الذاتية و السولينسيسم .
و استطاع المذهب الماركسي اللينيني دحض جميع المذاهب التي تصب جميعها في بحر المثالية الذاتية و السوليبسيسم ، و يقول لينين حول نظرية المعرفة : " في نظرية المعرفة ، كما في جميع ميادين العلم الأخرى ، تجب المحاكمة بطريقة دياليكتيكية ، و هذا يعني أنه يجب علينا لا أن نفترض معرفتنا ناجزة و ثابتة لا تتغير ، بل أن نحلل و نبحث بأي طريقة تظهر المعرقة من اللامعرفة ، بأي طريقة تصبح المعرفة غير الكاملة و غير الدقيقة أكمل و أدق ".
و قد عمل على وضع أسس المعرفة الماركسية اللينينية من خلال مقارنة المذهب النقدي التجريبي بالدياليكتيك الماركسي ، من أجل تبيان العرفانية الرجعية الملازمة لآراء النقاد التجريبيين ، الذين حاولوا إتخاذ المصطلحات المختلفة للتغطية على أسس مذهبهم المثالي في محاولة للتمييز على أخطاء المثالية و اللاعرفانية ، و هم في عملهم هذا عمل الماخيون على الجمع بين المذهب النقدي التجريبي و الماركسية من أجل ضرب أسس الماركسية ، و المذهب الماركسي اللينيني يوضح كيف أن الفلسفية المادية نقيض للمذهب النقدي التجريبي باستعمال الدياليكتيك على المستوى المعرفي ، و أوضح لينين مكانة هؤلاء النقاد التجريبيون باعتبارهم أساتذة في مدارس فلسفية صغيرة و أن المذهب النقدي التجريبي ما هو إلا مدرسة صغيرة من بين المدارس الصغيرة الأخرى في العصر الحديث ، و أوضح كيف أن أفيناريوس و ماخ كانت إنطلاقتهما من الفلسفة الكانطية محاولان الوصول إلى المادية لكنهما عصفت بهما آراؤهما المتضارب في منحى المثالية الذاتية و السوليبسيسم للوصول إلى الهيومية و البركلية ،
و في نقده للماخية يؤكد لينين على الصلة بينها و بين مدارس العلوم الطبيعية إذ نجد دائما أغلب الطبيعيين إلى جانب المادية و خاصة الفيزيائيين ، لكن فقط الأقلية منهم أنزلقت بهم أفكارهم حول النسبية إلى المثالية ، و ذلك ناتج عن جهلهم للدياليكتيك و انبهارهم أمام تقدم العلوم الطبيعية التي استطاعت دحض النظريات القديمة ، و تعتبر أزمة العلوم الفيزيائية في بداية القرن 20 أهم الأسباب التي جعلت الفيزيائيين يقعون في تناقضاتهم مع المادية ، كما أن الصراع بين المادية و المثالية منذ فلسفة سقراط و أفلاطون المثالية و فلسفة ديمقريدس و أبيقور المادية هو صراع حزبي ، و لا يجب إغفال الواجهة السياسية لهذا الصراع إذ أن الفلسفة المثالية يتم توظيفها من طرف الطبقات البورجوازية ضد البروليتاريا .
إن المذهب النقدي التجريبي يخدم الطبقة البورجوازية في نضالها ضد المادية و خاصة المادية التاريخية ، و استطاعت الماركسية اللينينية بلورة النظرية الدياليكتيكية الماركسة على جميع المستويات المعرفية ، بدحض المذهب النقدي التجريبي و تنوير الطريق للعلماء الطبيعيين التقدميين الذي أحرزوا نتاج هامة على مستوى الإكتشافات العلمية ، على المستوى الإقتصادي باكتشاف الأسس النظرية للرأسمال المالي في عصر الرأسمالية الإمبريالية ، و على مستوى السياسي من خلال الصراع الطبقي بوضع أسس الحزب الثوري و بلورة مفهوم الحركة الثورة بإنجاز الثورة الإشتراكية الروسية ، و بذلك تكون الماركسية اللينينية هي النظرية المادية الناجعة في عصر الرأسمالية الإمبريالية و لا غرابة أن نجد من يسمون أنفسهم بالماركسيين يتنكرون للماركسية اللينينية ، محاولين بث التشويش في أذهان القراء بأن الماركسية اللينينية قد سقطت بسقوط جدار برلين و أن عهد الصراع الطبقي و إنجاز الثورة قد ولى ، و في ادعاءاتهم هذه جهل بأن الماركسية اللينينية هي جوهر الدياليكتيك الماركسي على المستوى المغرقي قي جميع الميادين ، و مهمة دحض آرائهم التحريفية موكولة للماركسيين اللينينيين اليوم و سنعمل في مواضيع قادمة على دحض إدعاءاتهم .

تارودانت في : 29 مارس 2007



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الحادي عشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء العاشر
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء التاسع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثامن
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء السادس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الرابع
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثالث
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الثاني
- الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الأول
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...
- الماركسية اللينينية و دحض الفكر البورجوازي و الماركسي التحري ...


المزيد.....




- نداء حزب التقدم والاشتراكية للمشاركة المكثفة في المسيرة الشع ...
- فرنسا تؤجل قرار الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله أقدم سجين ...
- بعد أربعة عقود في السجن... محكمة باريس تحسم مصير جورج عبد ال ...
- بالعاصمة بيكين: نبيل بنعبد الله يلتقي مسؤولين رفيعي المستوى ...
- ليبيا.. ضبط أحد المتهمين بقتل المتظاهرين في -مجزرة غرغور- بط ...
- فرنسا: الناشط اللبناني جورج عبد الله أمام القضاء يوم 17 يولي ...
- شبيبة القطاع الفلاحي تعبر عن تضامنها مع طلبة معهد الزراعة وا ...
- حركة النضال العمالي والشعبي بالمغرب وكفاح فلسطين
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 16 يونيو 2025
- العدد 609 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية أم الماركسية اللينينية ؟ الجزء الخامس عشر