أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....11















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....11


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1899 - 2007 / 4 / 28 - 11:39
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.




محمد الحنفي

*******************




المستهدف بالثقافة:.....3

وبوصولنا إلى هذه الخلاصة، نجد أنفسنا وجها لوجه مع السؤال:

ما هو الاتجاه الذي ياخده الاستهداف؟

إن الاستهداف الذي استعرضناه، من خلال الفقرات السابقة، يأخذ اتجاهات متعددة، ومتنوعة، تنوع الثقافات المختلفة، والمتناقضة أحيانا، ومن هذه الاتجاهات نجد:

ا ـ الاتجاه الإقطاعي، لأن القيم الثقافية الإقطاعية عندما تنتشر في مجتمع معين، لا تسعى إلى تحقيق المجتمع البورجوازي بأشكاله المختلفة، أو العمالية، أو اليسارية المغامرة، أو المؤدلجة للدين؛ بل إننا نجد أن الاتجاه الذي تأخذه الثقافة الإقطاعية، هو ترسيخ القيم الإقطاعية في المسلكيات الفردية، والجماعية، من أجل تحويل المجتمع برمته إلى مجتمع إقطاعي، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وفي مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، التي تصير بسب ذلك متناسبة مع التوجه الإقطاعي، المؤدي بالضرورة إلى قيام نظام إقطاعي، يقوم بفرض النمط الإقطاعي، على مستوى القوانين، وعلى مستوى أجراة تلك القوانين على أرض الواقع، حتى يصير الإقطاع قائما في الواقع.

ب ـ الاتجاه البورجوازي التابع، لأن القيم الثقافية البورجوازية التابعة، هي قيم تحاول أن تظهر بأنها قيم ديمقراطية، ومنفتحة على القيم الوافدة في نفس الوقت، وهي، في نفس الوقت، تحاول أن تظهر بأنها تحتضن القيم المحافظة، والإقطاعية بالخصوص، حتى تتمكن من استقطاب جميع شرائح المجتمع حولها. وبناء على ذلك، فإن الثقافة البورجوازية التابعة، تأخذ مسار التوجه البورجوازي التابع، الذي يوظف الإمكانيات الضخمة التي يتوفر عليها، بما في ذلك أجهزة الدولة التي يسيطر عليها، من أجل إقناع جميع الطبقات الاجتماعية، بتمثل القيم البورجوازية التابعة، حتى يعتقد الجميع بصلاحية النظام البورجوازي التابع لحكم المجتمع، ولأجرة اختياراتها الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، التي تحول قبلة المجتمع برمته في اتجاه النظام الرأسمالي العالمي، وباعتبار تلك القبلة هدفا أسمى، رغم ما يتكبده أفراد المجتمع من خسائر، في سبيل صيرورتهم جزءا لا يتجزأ من البورجوازية التابعة، ومن نظامها البورجوازي التابع.

ج ـ الاتجاه البورجوازي الليبرالي، الذي يسعى، بدوره، إلى أن يصير اتجاها لجميع أفراد المجتمع؛ لأن القيم الثقافية البورجوازية الليبرالية، عندما تسعى إلى قيام فكر بورجوازي ليبرالي، وإلى قيام مسلكية ليبرالية، فمن منطلق التوجه الليبرالي، ومن أجل ترسيخ هذا التوجه بين جميع أفراد المجتمع، حتى يصيروا جميعا يشعرون، وعلى اختلاف الطبقات التي ينتمون إليها، بانتمائهم فكرا، وممارسة، إلى البورجوازية الليبرالية، ويسعون جميعا إلى فرض نظام البورجوازية الليبرالية، ويعملون على تأييد ذلك النظام.

غير أن التوجه، أو الاتجاه البورجوازي الليبرالي، لا يستطيع الصمود أمام الاتجاه البورجوازي التابع، نظرا لوحدة المصالح البورجوازية من جهة، ولتناقض أهداف التوجه الليبرالي مع التوجه البورجوازي التابع من جهة أخرى. ولذلك، نجد أن الاتجاه البورجوازي الليبرالي، سرعان ما يتحول إلى السير في نفس اتجاه البورجوازية التابعة، بسبب وحدة المصالح الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية.

ونظرا لعدم حسم التوجه البورجوازي الليبرالي مع التوجه البورجوازي التابع، فإن التوجه البورجوازي الليبرالي يفقد قيمته، ويصير بدون مشروعية جماهيرية، وواقعية.

د ـ الاتجاه البورجوازي الصغير، المعروف بطبيعته التوفيقية، والتلفيقية، القائمة على أساس ما يتناسب مع الطبيعة البورجوازية الصغرى، المأخوذ من الاتجاهات الإقطاعية، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والعمالية، واليسارية المغامرة، والمؤدلجة للدين، من أجل أن يجد كل فرد من أفراد المجتمع ضالته في هذا الاتجاه، ويعتقد أن النظام البورجوازي الصغير هو الأصلح للبشرية. غير إن تذبذب البورجوازية الصغرى، ووقوعها فريسة لتطلعاتها الطبقية، فإن هذا الاتجاه، سرعان ما يتحول إلى الاندماج، والذوبان، إما في الاتجاه الإقطاعي، أو البورجوازي التابع، أو البورجوازي الليبرالي، أو العمالي، أو اليساري المغامر، أو المؤدلج للدين. وقد ثبت، فعلا، أن هذا الاتجاه لا يشكل إلا مجالا للاستقطاب، من قبل هذا الاتجاه، أو ذاك، والمنتمون إليه، لا يثبتون على حال، كما ثبت، ويثبت غيره بالملموس على أرض الواقع.

ه ـ الاتجاه العمالي، الذي يتميز بكونه يبقى ثابتا، وعاملا على الترسيخ بالخصوص في صفوف الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، على أساس قيادة الصراع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل أن يصير هذا الاتجاه إفرازا مجتمعيا، ينحو إلى الاقتناع به جميع أفراد المجتمع، وعلى جميع المستويات، وفي جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

وهذا الاتجاه يعاني من الاستهداف بالاستئصال، من الاتجاهات الإقطاعية، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، واليسارية المغامرة، والمؤدلجة للدين، نظرا لصلابته، ولإخلاصه للمستهدفين بالقيم الثقافية العمالية، ولدوره في تحقيق التغيير الذي يتناقض مع مصالح الجهات المستهدفة له بالاستئصال، ولسعيه إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

ويتميز هذا الاتجاه عن غيره من الاتجاهات الأخرى، بأنه اتجاه مستقبلي لعلمية الأسس التي يقوم عليها.

و ـ الاتجاه اليساري المغامر، الذي يتميز بمزايدته على جميع الاتجاهات، وخاصة على الاتجاه العمالي. والاتجاه اليساري المغامر، هو اتجاه بورجوازي صغير، يعتمد بالدرجة الأولى شعارات محسوبة على الماركسية، ومحرفة لها في نفس الوقت، من أجل الظهور بمظهر الاتجاه الأكثر صلاحية من غيره، لقيادة عملية التغيير على جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وبناء على هذا التصور للاتجاه اليساري المغامر، نجد أن الثقافة اليسارية المغامرة، تأخذ منحي اتجاه ترسيخ مبدأ الأخذ بشعارات اليسار المغامر، من أجل إشاعة هذه الشعارات، وما يترتب عنها من ممارسات في المجالات الحياتية المختلفة، حتى يصير هذا الاتجاه بديلا لجميع الاتجاهات الأخرى. ومن أجل الوصول إلى تشكيل نظام يساري مغامر، يعمل على فرض الممارسة اليسارية المغامرة على جميع أفراد المجتمع. والاتجاه اليساري المغامر، لا يتعامل مع مبدأ الديمقراطية إلا من منطلق كونها ديمقراطية الواجهة، من أجل أن تصير في خدمة شعارات الاتجاه اليساري المغامر. ومن هذا المنطلق، فهو لا يحترم مبادئ العمل الجماهيري، ولا إرادة الجماهير الشعبية الكادحة، لأن ذلك الاحترام، إن حصل، سيؤدي إلى تفنيد الشعارات المتياسرة.

ومع هذه الوضعية التي يعيشها الاتجاه اليساري المغامر، نجد أنه مستهدف من قبل البورجوازية التابعة، وبحدة، ومن قبل الإقطاع، أو بقاياه، ومن قبل البورجوازية الليبرالية، ومن قبل مؤدلجي الدين، وفي معظم الأحيان، من قبل البورجوازية الصغرى. والاتجاه الوحيد الذي يحترم الاتجاه اليساري المغامر، هو اتجاه العمالي، الذي يعتبره حليفا له، ويعمل باستمرار على العمل المشترك معه. غير أن الاتجاه اليساري المغامر لم يستطيع أن يتجاوز وضعية المزايدة التي يعيشها، مما يجعل تأثيره في الواقع، في تجلياته المختلفة، يراوح مكانه.

ز ـ الاتجاه المؤدلج للدين، الذي يعتمد أدلجة الدين وسيلة للوصول إلى جميع أفراد المجتمع باسم الدين. ونحن عندما نمارس الدراسة المعمقة لهذا التوجه، وللشروط الموضوعية التي وقفت وراء وجوده، وللأهداف المباشرة، وغير المباشرة، التي يسعى إلى تحقيقها، نجد أن هذا التوجه ما هو إلا مظهر من مظاهر ممارسات الشرائح ذات الطبيعة البورجوازية الصغرى، التي لها علاقة بالبحث عن إيديولوجية معينة، حتى تصير إيديولوجيتها. وقد وجدت أن الدين يمكن أن يصير كذلك، مما يجعله خير وسيلة للوصول إلى أوسع الجماهير، باستغلال منظومة قيم الثقافة المترتبة عن اعتناق دين معين، التي تصير بدورها مؤد لجة، حتى تصير قادرة على إعداد المتلقي لتلك الثقافة، للتسليم بقبول الاتجاه المؤدلج للدين، الذي يسعى، عن طريق تلك الأدلجة، لتجييش جميع أفراد المجتمع.

والاتجاه المؤدلج للدين، الذي يقدم نفسه على أنه هو البديل لجميع الاتجاهات الأخرى، لا يتوقف عند هذا الحد، بل يعمل على نفي جميع الاتجاهات التي يتناقض معها، ويحرص على إذابة الاتجاهات التي يجمعه معها قاسم مشترك، في بوثقة أدلجة الدين، التي تصير متمكنة، قولا، وعملا، من مجموع أفراد المجتمع.

وهذا الاتجاه، يوظف كل الإمكانيات المتاحة لاستئصال الاتجاه العمالي، الذي يعتبر العقبة الكأداء، أمام أدلجة الدين، وخاصة، عند ما يتم إصدار الفتاوى في حق هؤلاء بالتصفية الجسدية، التي يبيحها لجميع أفراد المجتمع، لكون المنتمين إلى الاتجاه العمالي كفارا، وملحدين.

والاتجاه المؤدلج للدين، يضع في اعتباره محاربة الفكر العلمي، والعمالي، والعلماني، والتنويري، والديمقراطي، والاشتراكي العلمي، عن طريق إشاعة القيم الثقافية المؤدلجة للدين، والتي تعمل على جعل الاتجاه المؤدلج للدين هو السائد، وبقوة، في المجتمع، حتى يستطيع تحقيق أهدافه التي ينشدها، والمتمثلة، بالخصوص، في إقامة "الدولة الدينية".

وبذلك نجد أن الاتجاه الذي يأخذه الاستهداف، يختلف باختلاف طبيعة القيم الثقافية، فيكون إما إقطاعيا، أو بورجوازيا تابعا، أو بورجوازيا ليبراليا، أو بورجوازيا صغيرا، أو عماليا، أو يساريا مغامرا، أو مؤد لجا للدين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....8
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....6
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....5
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....4
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....11