أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1887 - 2007 / 4 / 16 - 12:19
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.




محمد الحنفي

*******************






عـلاقة الثقافة بالعلم:

وما قلناه على علاقة الثقافة، حسب فهمنا لها، بالمعرفة العامة، نقوله كذلك عن علاقة الثقافة بالعلم:

وإذا كنا قد نفينا التطابق بين المعرفة، وبين الثقافة، فإننا ننفي كذلك التطابق بين المعرفة، والعلم. لكننا نتساءل:

ما هو العلم؟

وهل العلم معرفة؟

ولماذا نفرد فقرة عن علاقة العلم بالثقافة؟

وما طبيعة العلاقة القائمة بين العلم، والثقافة؟

وهل يمكن أن تكون هناك ثقافة لا تتأثر بالعلم؟

وهل يمكن أن يكون هناك علم لا يسترشد بالقيم الثقافية؟

فمفهوم العلم يقتضي أن نميز بين المعارف المتفرعة عن المعرفة العامة، كالمعرفة الأدبية، والمعرفة الفنية، والمعرفة العلمية.

فالمعرفة الأدبية هي المعرفة المتعلقة بالآداب المختلفة، وبالإبداعات الأدبية المختلفة، وبتاريخها، وتطورها، وبالنظريات التي توجهها، وبدورها في إنتاج القيم الثقافية، التي توجه المسلكيات الفردية، والجماعية، لدى كل شعب على حدة.

والمعرفة الفنية، كالمعرفة الأدبية، تهتم بالدراسات الفنية المختلفة، وبتاريخ الفنون، وتطورها، وبأنواعها، وبالنظريات التي توجهها، وبما يجب أن تكون عليه في الواقع، حسب التوجهات المختلفة، وما هي الأهداف التي يجب تحقيقها عن طريق الممارسة الفنية اليومية.

أما المعرفة العلمية، فهي التي يتم التوصل إليها عن طريق توظيف مناهج معينة، من منطلقات معينة، تتناسب مع طبيعة المجال المستهدف بتلك المناهج، من أجل الوصول إلى بناء معرفة علمية دقيقة خاصة بذلك المجال.

ولذلك نجد أن للعلوم الطبيعية منطلقاتها، ومناهجها، وللعلوم الفيزيائية منطلقاتها، ومناهجها، وللعلوم الاجتماعية منطلقاتها، ومناهجها، وللعلوم التاريخية منطلقاتها، ومناهجها. وهذه المنطلقات، والمناهج، تختلف حسب الزمان، والمكان، وبسبب تطور العلوم المختلفة، ونظرا للتطور الحاصل في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافين والمدني، والسياسي، وانطلاقا من طبيعة الفلسفة المعتمدة في تلك المناهج، وفي اختيار منهج معين، وهل هو مثالي؟ أو مادي؟

والوصول إلى تحقيق المعرفة العلمية في واقع معين، وفي مجال معين، لا يعني في نهاية المطاف إلا صياغة علمية للقوانين المؤدية مباشرة إلى الوصول إلى نتائج علمية دقيقة، سواء تعلق الأمر بالمعرفة العلمية الطبيعية، أو بالمعرفة العلمية الفيزيائية / الكيميائية، أو بالمعرفة العلمية التاريخية، أو بالمعرفة العلمية الاقتصادية / الاجتماعية. وهكذا...

وبناء على ما ذكرنا، فان مفهوم العلم ينصب مباشرة على المناهج المؤدية إلى صياغة القوانين المؤدية مباشرة إلى نتائج علمية دقيقة، لا يمكن التنكر لها، ولا يمكن تجاوزها إلا بتعديل منطلقات تقود إلى صياغة قوانين علمية أكثر تطورا، تؤدى إلى نتائج أكثر دقة. وهكذا...

وعلم هذه طبيعته، يختلف جملة وتفصيلا عن المعرفة الأدبية. وعن المعرفة الفنية، ولكنه يندرج في نفس الوقت، ضمن المعرفة العامة، التي تستهدف المجتمع ككل.

والمفروض في حامل المعرفة العلمية: أنه أكثر تطورا من حامل لمعرفة أدبية، أو فنية؛ ولكن الحاصل في الواقع، أن حامل المعرفة العلمية يكون غالبا غير مستوعب للفلسفة العلمية، أو فلسفة العلم، مما يجعله لا يدرك أهميته في الواقع بصفة عامة، وفي المجال الذي يهتم به بصفة خاصة. وهو أمر يؤدى إلى استبعاد حامل المعرفة العلمية في عملية التطور التي تعرفها البشرية على المستوى الثقافي بالخصوص، الأمر الذي يحوله إلى مجرد متاجر بالمعرفة العلمية، في علاقته بالدول، وبالشركات المحلية، وبالشركات العابرة للقارات، وفي علاقته بالمجتمع كذلك، كطبيب، أو كمهندس، أو كأستاذ. والذي يهمه، هو ما يهم أي تاجر آخر.

ولكن هذا الاستنتاج لا ينفي ضرورة استحضار العلم، والمعرفة العلمية الدقيقة، في مجمل عملية التطور، وفي مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تستهدف المجتمع كذلك.

ولذلك فالعلم يعتبر من المعارف الإنسانية، التي تلعب دورا كبيرا في مختلف مجالات الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. ومن المجالات التي تنال حظا من التأثر بالعلم، وبالمعرفة العلمية بالخصوص، المجال الثقافي كمنتوج قيمي، مما يؤدي بشكل، أو بآخر، إلى تقويم المسلكية الفردية، والجماعية، في حياة الشعوب.

وهذا التأثر الذي تفرضه شروط التطور العام، والتطور المعرفي، والتطور العلمي بالخصوص، هو الذي دفعنا إلى أفراد هذه الفقرة التي ترصد علاقة الثقافة بالعلم، وبالمعرفة العلمية، من أجل بيان دور العلم، وتطور المعرفة العلمية في تطور منظومة القيم الثقافية، التي تستهدف مجموع أفراد المجتمع، وفي تطور العلم، والمعرفة العلمية، اعتماد على منظومة القيم الثقافية في نفس الوقت، نظرا للعلاقة الجدلية القائمة بين الثقافة، وبين العلم والمعرفة العلمية.

وبالنسبة للعلاقة القائمة بين العلم، والمعرفة العلمية من جهة، وبين الثقافة من جهة أخرى، فإن هذه العلاقة يمكن أن يعتبرها البعض علاقة تطابق بين العلم، والثقافة، فيصير بسبب ذلك كل عالم مثقف، وكل معرفة علمية ثقافة، بينما نجد أن الأمر ليس كذلك، لأنه قد نجد عالما يتشبع بقيم ثقافية لا علاقة لها بالقيم الثقافية العلمية، وقد نجد معرفة علمية، يعتقد منتوجها أن قوى غيبية معينة، هي التي تقف وراء وجودها، ويمكن أن يعتبرها البعض علاقة تبعية. وبالتالي فإن الثقافة قد تكون رهينة بقيم العلم، والمعرفة العلمية، وإن العلم، والمعرفة العلمية قد يكونا رهينين بقيام ثقافة محددة. وسواء تعلق الأمر بحالة التطابق بين العلم، والثقافة، أو تعلق بتبعية الثقافة للعلم، أو بتبعية العلم للثقافة، فإن علاقات من هذا النوع غير واردة، إلا من باب التصور، وعلاقة ذلك التصور بالمنطلقات المتخلفة، والخاطئة.

والواقع أن العلاقة الصحيحة التي يجب أن تقوم بين العلم، والثقافة، هي العلاقة الجدلية، التي تقتضي تبادل التأثر، والتأثير بين العلم، وبين القيم الثقافية.

وانطلاقا من صحة هذه العلاقة، ونظرا لعلميتها، فإن تطور العلم، والمعرفة العلمية، وانتشارهما بين جميع أفراد المجتمع، لا بد أن يساهما، وبشكل نوعي، في تغيير المسلكية الفردية، والجماعية، التي تقترب من العلم، ومن المعرفة العلمية، وتبتعد عن التأثر بالقيم المتخلفة، التي لا علاقة لها لا بالعلم، ولا بالمعرفة العلمية، وقيم من هذا المستوى، ونظرا لتأثرها بالعلم، وبالمعرفة العلمية، لا بد وأن تقف وراء اهتمام الأفراد، والجماعات، والشعوب، بالعلم، وبالمعرفة العلمية، ولا بد وأن يصير العلم بذلك الاهتمام متطورا، وفاعلا أكثر في الواقع، مما يساهم في تغيير حياة الناس الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ونظرا لدور تطور العلم، والمعرفة العلمية، في تطوير القيم الثقافية، نجد أن الأنظمة التابعة في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا تسمع بالمعرفة العلمية، إلا بالقدر الذي يخدم مصلحتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. وما سوى ذلك، فإنها تعمل على إغراق الطبقات المنتجة، والخدماتية، بالمعرفة القائمة على أساس غيبي / خرافي، إيغالا في التضليل، الذي يساهم، بشكل كبير، في تحقيق الخضوع المطلق للأنظمة التابعة.

فالعلاقة الجدلية القائمة بين العلم، والمعرفة العلمية من جهة، وبين الثقافة، كمنظومة من القيم، التي تستهدف الطبقات الاجتماعية المختلفة، على اختلاف إيديولوجياتها، وتنظيماتها، ومواقفها السياسية، ومصالحها الطبقية، وطرق، ووسائل حماية تلك المصالح، هي التي تجب المحافظة عليها حتى تقف وراء إحداث تطور مستمر في الاتجاه الصحيح.

وبناء على هذا التصور، فإن الثقافة عندما تكون متفاعلة مع المعرفة بصفة عامة، ومع المعارف المتفرعة عنها بصفة خاصة. فإنها لا بد أن تتأثر كذلك بالمعرفة العلمية، وفي إطار العلاقة الجدلية القائمة بين الثقافة، والعلم. فإذا كان العلم متقدما، ومتطورا، وشائعا، بين أفراد المجتمع، وقف وراء تطور القيم الثقافية للمجتمع ككل. أما إذا كان العلم متخلفا، فإن القيم الثقافية تكون أيضا متخلفة، والعكس صحيح.

ولذلك نجد أن الثقافة، مهما كانت، لا بد من أن تتأثر بمستوى العلم السائد في المجتمع.

ونفس الشيء نقوله في تأثر العلم بالقيم الثقافية السائدة في مجتمع معين؛ لأنه لا بد أن تكون المعرفة العلمية مستحضرة للقيم الثقافية، مهما كان التطور الذي يصل إليه العلم. لأن تلك القيم الثقافية السائدة في مجتمع معين، هي التي تقف وراء منع الكثير من النتائج التي يتوصل إليها العلم، والتي يمكن أن تلحق ضررا كبير بالبشرية. ولذلك فاسترشاد العلم بالثقافة، وخاصة في عصرنا هذا، صار أمرا مسلما، حتى لا يزيغ العلم عن الطريق، ويتحول إلى وحش يلحق بالبشرية الكثير من الأضرار الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. وبما أن القيم الثقافية، تبقى مراقبة للعلم، وللمعرفة العلمية، فان العلم أيضا لا بد أن يستحضر ضرورة الاسترشاد بالقيم الثقافية السائدة في مجتمع معين، وفي مرحلة تاريخية معينة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3