أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1886 - 2007 / 4 / 15 - 11:55
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.



محمد الحنفي


• مفهوم الثقافة

• وبعد هذه المقدمة المسهبة نسبيا، نتساءل:

• ما هي الثقافة؟

• وما علاقتها بالمعرفة؟

• ما علاقتها بالعلم؟

• ما علاقتها بالمؤهلات المختلفة التي يمكن أن يحصل عليها الإنسان؟

• وما الهدف من الثقافة؟

• وما المستهدف بها؟

• هل هو الفكر؟

• هل هو المسلكية الفردية والجماعية؟

• وفي أي اتجاه يصير الاستهداف؟

• وما هي الغاية من ذلك الاتجاه؟

• وهل هناك ثقافات متنوعة ومختلفة؟

• أم أن الثقافة واحدة لا تتجزأ؟

• ونحن عندما نطرح على أنفسنا سؤال: ما هي الثقافة؟ نجد أنفسنا أمام إشكالية عميقة، تقودنا إلى متاهات متنوعة، ومسارب غير معروفة المنتهى، خاصة، وأن هناك من يطابق بين الثقافة، والمعرفة بصفة عامة، ومن يطابق بين الثقافة، والدرجة العلمية، أو المعرفية، التي يحصل عليها في مجال معين، أو في تخصص معين. وحسب هذا التطابق، فإن كل خريجي المدارس، والجامعات، يعتبرون مثقفين. وهذا أكبر عملية تضليلية مورست، وتمارس في حق مفهوم الثقافة، ولذلك، فنحن سوف لا ندخل في المتاهات، ولا نلج أبواب المسارب اللا منتهية، ولا نقيم التطابق بين العارف، وبين المثقف، ولا بين الحاصل على درجة عملية معينة، وبين المثقف، بل نذهب مباشرة إلى القول بأن:

• "الثقافة هي مجموع القيم التي تطبع المسلكية الفردية، والجماعية لدى شعب من الشعوب، والمترتبة عن توظيف مجموعة من الأدوات الثقافية المؤثرة، والفاعلة في الواقع، عن طريق وسائل الإعلام المباشرة، وغير المباشرة، والتي يتصدى لإبداعها في مختلف المجالات المعرفية، والأدبية، والفنية، والفكرية، أشخاص يستحقون حمل وصف: "المثقفين"، بقطع النظر عن كونهم يحملون درجة معرفية، أو علمية معينة، أم لا".

• علاقة الثقافة بالمعرفة؟


وإذا كانت الثقافة حسب ما ذهبنا إليه هي مجموع القيم التي تطبع المسلكية الفردية، أو الجماعية، فان هذه الثقافة لا بد أن تتأثر ب:

1) المستوى المعرفي للأفراد والجماعات. لأنه بقدر ما تتسع معرفة الفرد أو الجماعة، بقدر ما يتأثر هذا الفرد، أو تلك الجماعة، يقيم المعرفة التي يحملها، حسب درجة الاتساع، ونوعها، وتخصصها، ودرجة ذلك التخصص، وعلميتها، أو أدبيتها، أو فنيتها.

2) نوعية الاقتصاد السائد في المجتمع، وهل هو اقتصاد إقطاعي؟ أو رأسمالي تبعي؟ أو رأسمالي ليبرالي؟ أو رأسمالي بورجوازي صغير؟ أو اشتراكي أو يسراوي؟ أو موجه من قبل مؤد لجي الدين الإسلامي؟ أو مختلط؟ لأن نوعية الاقتصاد السائد، والمعرفة العلمية الدقيقة به، تشكل إلى حد كبير الأساس المادي الذي تقوم عليه الثقافة السائدة في مجتمع معين، وهل هي ثقافة إقطاعية؟ أو رأسمالية تابعة؟ أو رأسمالية ليبرالية؟ أو بورجوازية صغرى؟ أو عمالية؟ أو يسراوية؟ أو مؤد لجة للدين الإسلامي؟ أو مختلطة من كل ذلك؟

3) نوعية الطبقات الاجتماعية المنفرزة من الواقع الاجتماعي، وفي إطار تشكيلة اجتماعية معينة، والمتصارعة إيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا؛ لأن الطبقة الحاكمة في مجتمع معين، تعمل، وبكل الوسائل، على فرض، وتكريس الثقافة التي تؤدي إلى تأييد سيطرتها، والى قبول غالبية المجتمع بتلك السيطرة، وفي نفس الوقت، تعمل المعارضة، وبكافة الوسائل الممكنة، على نقض الثقافة السائدة، والعمل على نقض الثقافة المضادة، لإعداد المجتمع للعمل على التخلص من السلطة القائمة، وفرض سلطة بديل لها. وعلى هذا الأساس، تكون ثقافة الطبقة الحاكمة، إما إقطاعية، أو بورجوازية تابعة، أو بورجوازية ليبرالية، أو بورجوازية صغرى، أو عمالية، أو يسارية مغامرة، أو مؤدلجة للدين الإسلامي، أو مختلطة من كل ذلك. وفي نفس السياق، فان الثقافة المعارضة تتنوع حسب الطبقة، أو الطبقات المشكلة لها، فتصير ثقافة إقطاعية، أو بورجوازية تابعة، أو بورجوازية ليبرالية، أو بورجوازية صغرى، أو عمالية، أو يسارية مغامرة، أو مؤد لجة للدين الإسلامي، أو مختلطة من كل ذلك.

وهذه الثقافة التي تتخذ شكل التنوع، قد تتخذ طابع المشروعية، وقد لا تتخذ ذلك الطابع. وهي لذلك تكون مشروعة، وغير مشروعة.

فالثقافة المشروعة هي التي تتشكل منها القيم الساعية إلى تطور المجتمع، والى تطويره في الاتجاه الأعلى، وهو ما يمكن تسميته بقيم التغيير، فالثقافة الإقطاعية كانت تشكل مصدرا لقيم التغيير بالنسبة إلى الثقافة العبودية، والثقافة البورجوازية، بدورها، كانت تشكل مصدرا لقيم التغيير بالنسبة إلى الثقافة الإقطاعية، والثقافة العمالية ستشكل مستقبلا مصدرا لقيم التغيير بالنسبة إلى الثقافة البورجوازية، وهكذا ... ولذلك نجد أن كل ثقافة عندما تستنفذ مهامها، تتحول بالضرورة إلى ثقافة محافظة، وهي لذلك كابحة للجديد من القيم الثقافية.

والثقافة غير المشروعة، هي الثقافة الساعية إلى العودة بالمجتمعات البشرية إلى الوراء، وخاصة تلك التي تحاول مصادرة الثقافات المتقدمة، والمتطورة، والهادفة إلى تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، إلى الأحسن، كما هو الشأن بالنسبة إلى الثقافة المؤدلجة للدين الإسلامي، بصفة عامة، وثقافة الإقطاع في ظل حكم البورجوازية، وثقافة البورجوازية بكافة ألوانها، وفئاتها، في ظل حكم الطبقة العاملة؛ لأن هذه الثقافات التي تحاول فرض سيادتها لا تقدم المجتمعات البشرية إلى الأمام ، بقدر ما تساهم في تعميق تخلفها.

ولذلك، ففهمنا للثقافة يحاول أن ينطلق مما هو قائم في الواقع، وأن يلمس ما هي عليه ، وما يجب أن تكون عليه، في ظل قيم التطور، والتقدم، والتغيير، مما يجعلنا نعتبر أن الثقافة الحقيقية، هي ثقافة الجنوح إلى التغيير، بما يخدم مصلحة غالبية أفراد الشعب، في تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

وانطلاقا مما أتيناه على ذكره في التعريف بالثقافة، نجد أن علاقة الثقافة بالمعرفة، ليست علاقة تطابق، كما يذهب إلى ذلك المثقفون المستلبون، والمضللون، وليست علاقة تبعية، كما يمكن أن توحي به. بل هي علاقة الاستقلال، الذي لا يلغي قيام علاقة جدلية، تجعل مستويات المعرفة المختلفة مساهمة في تطور القيم الثقافية في مسلكية الأفراد والجماعات، وفي مسلكيات الطبقات الاجتماعية المختلفة، والتي تتناقض مسلكياتها، تبعا لتناقض قيمها، الناتج عن تناقض ثقافتها، المترتبة عن طبيعة إيديولوجية كل طبقة على حدة، انسجاما مع طبيعة مصالحها الطبقية.

فالمعرفة بصفة عامة، تبقى مجرد إدراك عام لما جرى، ويجري، على المستوى العام، أو على المستوى الخاص، أو على مستوى المعرفة المتخصصة، الناتجة عن دراسة معينة، لمجال معين، لتخصص معين، لذلك المجال. ومعرفة من هذا النوع، قد تتوقف عند حدود المعرفة، التي لا يتأثر بقيمها الثقافية إلا الخواص، كل في مجال تخصصه. فلا تقف وراء إشاعة القيم الثقافية بين جميع أفراد المجتمع، ما لم تتحول إلى معرفة مغذية لحاجة المجتمع في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. فإذا صارت كذلك، تحولت إلى مصدر لتطوير القيم الثقافية للأفراد، والجماعات، وللطبقات الاجتماعية، مما يساهم بشكل كبير في تطور المجتمع، بصيرورته مساهما في تطور المعارف المختلفة، سواء كانت اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو سياسية.

وقد تكون العلاقة الجدلية في غير صالح المجتمع، وفي غير صالح تطوير القيم الثقافية، كما هو الشأن بالنسبة للمعرفة الرجعية، والمتخلفة، والتي تتحمل الطبقات الحاكمة مسؤولية كبيرة في إشاعتها بين جميع أفراد المجتمع، سواء تعلق بالتعليم، أو بوسائل الإعلام المختلفة؛ مما يجعل تلك المعرفة المختلفة، تساهم، كذلك، بشكل كبير في إشاعة قيم التخلف، التي تجعل مسلكيات الأفراد، والجماعات، والطبقات الاجتماعية متخلفة. وبدلا من أن يساهم الجميع في تطوير المعرفة، يصيرون مساهمين كذلك في جعل المعرفة متخلفة، لا تقوى على إنتاج قيم جديدة، ومتطورة.

فالتخلف، والتقدم الذي تعرفه المجتمعات البشرية، رهين ب:

أولا: طبيعة المعرفة: هل هي متقدمة، أم متخلفة؟

ثانيا: طبيعة القيم الثقافية التي تطبع مسلكيات الأفراد، والجماعات.

ثالثا: طبيعة العلاقة القائمة بين المعرفة، والقيم الثقافية، وهل هي علاقة احتواء المعرفة للقيم الثقافية؟ وهل هي علاقة توجيه القيم الثقافية لنوعية المعرفة التي يجب أن تسود في المجتمع؟ أم أنها علاقة جدلية؟

ولذلك، نرى أنه من الضروري حرص المجتمعات البشرية على:
أولا: إشاعة المعرفة المتقدمة، والمتطورة، بين جميع أفراد المجتمع.

ثانيا: العمل على التشبع بالقيم النبيلة، التي تتحقق معها كرامة الإنسان.

ثالثا: قيام العلاقة الجدلية بين المعرفة المتقدمة، والمتطورة، وبين قيم المجتمع النبيلة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيداالجزء الخامس:. ...


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2