أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9















المزيد.....

ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1897 - 2007 / 4 / 26 - 12:12
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى :

- الحوار الممتدة في ريادتها، في ذكراها المتجددة باستمرار، باعتبارها منبرا لحوار الرأي، والرأي الآخر، وعلى أسس ديمقراطية سليمة.

- أعضاء هيأة تحرير، وإخراج الحوار المتمدن، الذين يحرصون على أن تصير منبرا ديمقراطيا، تقدميا، يساريا، علميا، علمانيا، عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- كل الأقلام الجادة، والمسئولة، والهادفة، التي فضلت الحوار المتمدن منبرا لنشر إنتاجها.

- كل القراء الذين يزورون موقع الحوار المتمدن من أجل التزود بالفكر المتنور، والعلمي، والديمقراطي، والعلماني.

- كل المساهمين في مناقشة الأفكار المطروحة على صفحات الحوار المتمدن، وعلى أسس علمية دقيقة، ودون قدح، أو نيل من أصحاب الأفكار الخاضعة للنقاش.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن منبرا عربيا، إسلاميا، إنسانيا.


- من أجل جعله مقصدا للقراء، مهما كانت لغتهم، أو لونهم، أو جنسهم، أو الطبقة التي ينتمون إليها.

- من أجل اعتباره منبرا للحوار بين الآراء المختلفة، والمخالفة، والمتناقضة، وصولا إلى إعطاء الأولوية للحوار قبل أي شيء آخر.

- من أجل اعتبار الحوار المتمدن أداة لبناء إنسان جديد، بواقع جديد، بتشكيلة اجتماعية متطورة، بأفق تسود فيه الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

- من أجل جعله وسيلة لسيادة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

- من أجل التحسيس بأهمية النضال، ومن خلال المنظمات الحقوقية المبدئية، من أجل فرض ملاءمة القوانين المحلية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

- من أجل إبرار أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم على مصير البشرية.

- من أجل اختيار الصراع الديمقراطي السليم، وسيلة لتداول السلطة بين الطبقات الاجتماعية القائمة في الواقع.

- من اجل تحقيق سعادة الإنسانية في كل مكان، وعلى أساس احترام الاختلاف القائم فيما بينها، ودون إجحاف بأية جهة، مهما كانت.

- من أجل الارتقاء بالبشرية إلى الأسمى، على أساس الحوار المتمدن.




محمد الحنفي

*******************




المستهدف بالثقافة:.....1
وبعد وقوفنا على تنوع الهدف من الثقافة، تبعا لتنوع الثقافة نفسها، نجد أنفسنا أمام السؤال:

ما المستهدف بالثقافة؟

وهذا السؤال كغيره من الأسئلة التي اقتضاها سياق معالجة هذه الفقرة، "ما هي الثقافة؟"، والتي قاربنا الأجوبة عليها، يقتضي منا أن نرتب عليه أسئلة أخرى. وهذه الأسئلة هي:

هل المستهدف هو تطوير الفكر؟

وهل المستهدف هو تطوير المسلكية الفردية، والجماعية؟

وما هو الاتجاه الذي يأخده الاستهداف؟

هل هو الاتجاه الإقطاعي؟

هل هو الاتجاه الرأسمالي التبعي؟

هل هو الاتجاه الرأسمالي الليبرالي؟

هل هو الاتجاه البورجوازي الصغير؟

هل هو الاتجاه العمالي؟

هل هو الاتجاه اليساري المغامر؟

هل هو الاتجاه المؤدلج للدين؟

وما هي الغاية من ذلك الاستهداف؟

هل هي بناء مجتمع على مقاس الاتجاه الإقطاعي؟

هل هي بناء مجتمع على مقاس الاتجاه الرأسمالي الليبرالي؟

هل هي بناء مجتمع على مقاس الاتجاه العمالي؟

هل هي بناء مجتمع على مقاس الاتجاه اليساري المغامر؟

هل هي بناء مجتمع على مقاس الاتجاه المؤدلج للدين؟

ونحن في مقاربتنا للأجوبة على هذه الأسئلة المترتبة عن السؤال:

ما المستهدف بالثقافة؟

نستطيع أن نسجل أن أي عمل معين، سواء كان مخططا له، أو عفويا، أو طبيعيا، لا بد أن يؤدي إلى نتيجة معينة، كنتيجة لاستهداف معين.

وما دام الأمر كذلك، فإننا نجد أن الثقافة، باعتبارها وسيلة للبث القيم الثقافية في المجتمع، تستهدف:

1) ترسيخ القيم الفكرية، التي تلعب دورا كبيرا في توجيه المسلكية الفردية، والجماعية. لكن يبقى أن نتساءل أيضا:

2) ما هو الفكر المستهدف بالثقافة ؟

- هل هو الفكر الإقطاعي؟

- هل هو الفكر البورجوازي التابع؟

- هل هو الفكر البورجوازي الليبرالي؟

- هل هو الفكر البورجوازي الصغير؟

- هل هو الفكر العمالي؟

- هل هو الفكر اليساري المغامر؟

- هل هو الفكر المؤدلج للدين؟

إن معرفة الفكر المستهدف بالثقافة، يقتضي منا أن نسجل أن طبيعة الاستهداف، تقتضي منا تحديد طبيعة الثقافة؟

- هل هي ثقافة إقطاعية؟

- هل هي ثقافة بورجوازية تابعة؟

- هل هي ثقافة بورجوازية ليبرالية؟

- هل هي ثقافة بورجوازية صغرى؟

- هل هي ثقافة عمالية؟

- هل هي ثقافة يسارية مغامرة؟

- هل هي ثقافة مؤد لجة للدين؟

وبمعرفتنا للثقافة، وطبيعتها، نستطيع أن نحدد:

ما هو المستهدف بالثقافة؟

وبناء على هذا التصنيف العلمي للثقافة، كمنظومة للقيم، تختلف من طبقة إلى أخرى، نستطيع أن نسجل:

ا ـ أن الثقافة ذات الطبيعة الإقطاعية، وفي حال سيادتها في مجتمع معين، في زمن معين، وفي مكان معين، تستطيع أن تستهدف بناء، وتنمية، وتطوير الفكر الإقطاعي، لضمان وجوده، واستمراره، حتى يؤدي دوره في ترسيخ القيم الإقطاعية، التي تصير قيما مجتمعية، يتمثلها جميع أفراد المجتمع، سعيا إلى تحقيق أهداف الإقطاع الاقتصادية، بصيرورة الاقتصاد الإقطاعي سائدا في المجتمع، والاجتماعية ببناء المجتمع، في مختلف المجالات الاجتماعية، على أساس التصور الإقطاعي، والسياسي، بالقبول، والمساهمة في بناء النظام السياسي الإقطاعي؛ لأن الثقافة الإقطاعية، باعتبارها منظومة من القيم الإقطاعية، تستطيع في شروط معينة، أن تفرض سيادتها على باقي الطبقات الاجتماعية، وخاصة في المجتمعات التي عرفت، وتعرف تطورا غير طبيعي، بتحولها إلى ثقافة بورجوازية تابعة.

ب ـ أن الثقافة البورجوازية التابعة، باعتبارها منظومة من القيم التي تمتزج فيها القيم الثقافية الإقطاعية، والبورجوازية الوافدة، بالقيم البورجوازية المحلية، مما يجعلها قيما تؤدي إلى تحول البورجوازية المحلية، إلى وسيط بين القيم الثقافية المحليةن التي تصير تابعة، وبين القيم الثقافية الغربية، التي تصير مهيمنة. وهذا النوع من الثقافة، لا يمكن أن يستهدف إلا تنمية الفكر البورجوازي الرأسمالي التابع، الذي يعمل على ترسيخ القيم البورجوازية التابعة، في المسلكية الفردية، والجماعية، في المجتمع على اختلاف انتماءات أفراده الطبقية، حتى يقبل الجميع بالنظام الرأسمالي التبعي، وبهمجية استغلاله.

وفي إطار تنمية الفكر البورجوازي التابع، نستطيع أن نسجل في نفس الوقت، تنمية الفكر الإقطاعي، والفكر البورجوازي، والفكر البورجوازي الوافد، باعتبارها مكونات للفكر البورجوازي التابع، مما يؤدي، في نفس الوقت، إلى ترسيخ مختلف القيم الإقطاعية، والبورجوازية، والبورجوازية الوافدة، باعتبارها مكونات قيم البورجوازية التابعة، وفي إطار تسييد هذه القيم على جميع أفراد المجتمع، وتغييب القيم المتناقضة معها.

ج ـ أن الثقافة البورجوازية الليبرالية، باعتبارها منظومة من القيم البورجوازية الليبرالية، تهدف إلى تنمية، وتطوير الفكر البورجوازي الليبرالي، الذي يقف وراء ترسيخ قيم البورجوازية الليبرالية بين أفراد المجتمع، لإعداده لقبول النظام البورجوازي الليبرالي، على جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، والعمل على تغييب القيم المخالفة لها من المسلكيات الفردية، والجماعية، حتى تعجز عن التأثير في المسلكيات الفردية، والجماعية، مما يجعلها تقف وراء تنمية الفكر البورجوازي الليبرالي.

د – أن الثقافة البورجوازية الصغرى، باعتبارها منظومة من القيم التوفيقية، والتلفيقية، التي تأخذ من كل منظومة ثقافية ما يتناسب مع طبيعة الطبقة البورجوازية الصغرى، مما يساعدها على تحقيق وصولها إلى المؤسسات التمثيلية: المحلية، والوطنية، والى الأجهزة التنفيذية، حتى تتمكن من التسريع بتحقيق تطلعاتها الطبقية. وبما أن الطبقة البورجوازية الصغرى، هي طبقة عريضة، فإنها تستطيع أن تجعل قيمها الثقافية قيما اجتماعية، يأخذ بها معظم أفراد المجتمع، الذين تصير جزءا من مسلكياتهم الفرديةن والجماعية. ولذلك، فهذه الثقافة، تعمل على تنمية الفكر البورجوازي الصغير، الذي يصير فكرا لمجموع الطبقات الاجتماعية، وخاصة، تلك التي تكون مستهدفة بالتضليل البورجوازي الصغير.

ه ـ إن الثقافة العمالية، باعتبارها منظومة من القيم النقيضة لمنظومة القيم الإقطاعية، والبورجوازية التابعة، والبورجوازية الليبرالية، والبورجوازية الصغرى، تسعى إلى ترسيخ القيم الهادفة إلى جعل الطبقة العاملة، وسائر الكادحين، يمتلكون وعيهم الطبقي الحقيقي، الذي يؤهلهم إيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، إلى انتزاع حقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وهو ما يؤدي، بالضرورة، إلى تنشيط حركة الفكر، في علاقتها بالواقع المتحرك من جهة، وفي علاقتها بالقيم المتطورة، والمتقدمة من جهة أخرى. ولذلك، فالثقافة العمالية تستهدف في تنمية الفكر العمالي، والعمل على تسييد ذلك الفكر، حتى يتحول إلى فكر لغالبية المجتمع، التي تدخل في صراع مع الفكر الإقطاعي، والبورجوازي بكل تلا وينه، بما فيها تلك التي تمتلك القدرة على التضليل، لتوفيقيتها، وتلفيقيتها. وتنمية الفكر العمالي باعتباره فكرا للكادحين، يعتبر مستهدفا بالاستئصال من قبل أشكال الثقافة الأخرى، تبعا لاستهداف الثقافة العمالية، من قبل أشكال الثقافة الأخرى، وهو ما يقتضي ضرورة ايلاء العناية اللازمة لإشاعة الثقافة العمالية في المجتمع، وبكافة الوسائل الممكنة، بما فيها الوسائل العمالية نفسها، لضمان تواجد هذه الثقافة، وتطورها، واستمرارها، حتى تقوم بالدور اللازم في تنمية الفكر العمالي، الذي يمتلك وحده القدرة على مواجهة الفكر الاستغلالي، بأشكاله المختلفة، والمتخلفة.

و – أن الثقافة اليسارية المغامرة، باعتبارها منظومة القيم البورجوازية الصغرى، التي تدعى القدرة على تجاوز القيم الثقافية العمالية؛ لأن الثقافة العمالية التي تمتلك القدرة على كشف أساليب الثقافة المغامرة، التي تقف وراء إنتاج الفكر المغامر، الذي يحاول باستمرار، وبكافة الوسائل الممكنة، أن يتجاوز الفكر العمالي، ليصير فكرا للكادحين، حتى وان أدى الأمر إلى تبني قضايا فكرية تتناقض مع المصلحة الوطنية، والقومية، والإنسانية. وانطلاقا من تلفيقية الفكر المغامر، الذي يعتبر نتيجة للممارسة الثقافية المغامرة، فالفكر المغامر بادعائه تجاوز الفكر العمالي العلمي، والرصين، ليصير فكرا للكادحين، ولمجموع أفراد الشعب، إلا أن هذا النوع من الفكر، سرعان ما ينكشف، وينفضح ، بانكشاف، وانفضاح منظومة القيم البورجوازية الصغرى المغامرة.

ز – أن الثقافة المؤدلجة للدين، هي عبارة عن منظومة القيم الثقافية المؤدلجة للدين، والتي تهدف إلى ربط الحاضر بقيم الماضي، التي تلعب دورا أساسيا في صياغة قيم الحاضر، التي تقف بالضرورة وراء نمو الفكر المؤدلج للدين، في جميع مجالات الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والعمل على ترسيخ هذا الفكر بين جميع أفراد المجتمع بدون استثناء، سعيا إلى جعلهم يقبلون بعملية التجييش وراء مؤد لجي الدين، الذين لا يهتمون إلا بهاجس بناء "الدولة الدينية"، كاستبداد قائم يجب العمل على تأبيده، أو كاستبداد بديل يجب العمل على تحقيقه، من أجل أن يتأتى فرض الفكر المؤدلج للدين، والمساعد بالضرورة على ترسيخ القيم الثقافية المؤدلجة للدين.





#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....8
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....7
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....6
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....5
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....4
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....3
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....2
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف
- أجور البرلمانيين بالمغرب: ( أجور البرلمانيين في المغرب ليست ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...
- من أجل ريادة المرأة، أو الأمل الذي لازال بعيدا الجزء الخامس: ...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9