أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جواد بشارة - من الانتداب الأول إلى الانتداب الثاني: إنهيار نظام ما بعد الاستعمار - الحلقة الثانية















المزيد.....

من الانتداب الأول إلى الانتداب الثاني: إنهيار نظام ما بعد الاستعمار - الحلقة الثانية


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 570 - 2003 / 8 / 21 - 13:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بيير جون لويزار
باحث في المركز القومي للبحوث العلمية : مجموعة علم اجتماع الأديان  والعلمانية
الحلقة الثانية
ترجمة د. جواد بشارة / باريس
أعطى احتلال عام 2003 مرة أخرى الأولوية لمصلحة المحتل في إجراء المصالحة  بين القوى المحلية ، سواء أكانت قبلية ، أو دينية ، أو تلك القائمة من بقايا النظام القديم. في سنة 1917 أستند البريطانيون لسلطة شيوخ العشائر  وللنخب العربية السنية ، التي كانت تؤمن استمرارية الحكم العثماني.فوزعت قوة الاحتلال البريطاني بكرم سندات الملكية للأراضي الواسعة على رؤساء العشائر الذين تحولوا إلى ملاكين كبار واقطاعيين وأصبحوا مدينين لهم وتابعين لأوامرهم أو بالأحرى خدم لهم.واليوم أعاد البريطانيون التجربة وذلك بإدارتهم البصرة من خلال مجلس عشائري ـ ديني .لكن الفشل هذه المرة قاد إلى عودة الإدارة البريطانية المباشرة. في حين  لجأ الأمريكيون محليا إلى القوى المتواجدة على الساحة التي تمثل التضامن العفوي ، والعرقي أو الإثني، ، والطائفي، والعشائري، أو المتعلقة بالحي أو المنطقة.وبعد عشرات السنين من القمع والاضطهاد تبدو تلك القوى وكأنها الوحيدة القادرة اليوم على مليء الفراغ والحد من الفوضى .وهكذا نشأ وضع  يشبه الوضع الذي كان سائدا في لبنان على أرض الواقع السياسي العراقي ، ونتيجة للبراغماتية ( الذرائعية) الأمريكية التي تكشف بسرعة عن نية في إراق الأحزاب السياسية العراقية في طوفان من المطالب الجماعاتية الأكثر تناقضا فيما بينها . وبات من الصعب من الآن فصاعدا رأب الصدع ونسج  صلة وطنية  أربيل الكردية ، والموسل التي يديرها مسؤولون بعثيون سابقون  متحالفين من الأئمة السنة، والنجف وكربلاء  اللتان تديرهما القيادة الدينية الشيعية، والبصرة الواقعة تحت الإدارة البريطانية . أما بغداد فتوضح بجلاء الترجمة السياسية على الأرض لهذا التشظي للمشهد السياسي العراقي :مدينة صدام ( مدينة الثورة في الأصل) والتي أعيدت تسميتها بمدينة الصدر إحياءا لذكرى  آية الله  محمد صادق الصدر الذي أغتاله نظام صدام حسين سنة 1999، يديرها اليوم زعماء محليين انبثقوا من الأحياء الفقيرة فيها حيث أضفيت سلطتهم نصف المافيوية  شرعية من قبال رجال دين شيعة مغمورين أو مجهولين وصغار  السن ليس لهم قيمة أو مكانة في المراتبية الشيعية الحقيقية في سلم المرجعيات المعترف بها والذين يلصقون انفسهم بمقتدى الصدر إبن آية الله الشهيد محمد صادق الصدر . إن سياسة الـ ( اللبننة ) التي شجعها الأمريكيون قد حلت مكان السياسة العشائرية للبريطانيين بين 1914 ـ 1920 ، وبالأخص نمط التحالف الحصري  للقوة المحتلة مع النخب العربية ـ السنية.
ومع ذلك فإن إحتلال اليوم ، كما في الأمس، أثار ردود فعل السكان المتمسكين بثقافتهم. أصطدم البريطانيون في 1914 ـ 1920 بالعشائر  وبزعماء  الأحياء الأزمة الاقتصادية التي أوجدها الاحتلال ، مع تضخم متصاعد وانتهاء أو توقف االاتجار مع الدول المحيطة ، وتوقف تدفق الزوار للعتبات المقدسة الشيعية ، أثار بسرعة مقاومة سلبية  للاحتلال  ثم أخذت هذه المقاومة ملامح  عنيفة كما حدث في المدن الشيعية المقدسة إبان ثورة النجف في آذار 1918. الحركة الوطنية في بغداد جمعت السنة والشيعة لرفض الانتداب والمطالبة باستقلال البلاد.وكما هو حال الأمريكيين اليوم ، وجد البريطانيون أنفسهم بالأمس أمام شعب يرفض الخضوع والخنوع وامتهان كرامته على يد المحتل، وهيمنة سلطة الاحتلال ، والمراقبة الشديدة والتفتيش المستمر، وغياب الآفاق السياسية. يبدو أن الفوضى كانت خياراً متعمداً من قبل الأمريكيين لتبرير تأجيل أية إعادة بناء سياسية للبلد. لكن هذا الخيار سرعان ما تحول ضدهم ، فلم يعد العراقيون يتحملون ، بعد ثلاثة أشهر من سقوط النظام السابق، عدم إعادة الخدمات العامة الأساسية والضرورية جداً ( كالماء والكهرباء والاتصالات الهاتفية والنقل وفتح المطار الدولي) وفوق ذلك كله انعدام الأمن مما يجعل الحياة لاتطاق.يبدو أن حل الجيش العراقي كان بمثابةة عنصر إطلاق شرارة المقاومة المسلحة والمتنامية . فقد وجد 350000 عسكري أنفسهم في بطالة قسرية مفروضة عليهم ، بلا معاشات أو مداخيل شهرية ولا تقاعد، بينما كانوا يمثلون نخبة البلد المرفهة وذا الامتيازات الكثيرة، على القل على الصعيدين  التقني والعلمي.وكل واحد من هؤلاء العسكريين يعيل مالايقل عن خمسة أشخاص في أسرته كمعدل متوسط،وهذا يعني  أن 10 بالمائة من السكان العراقيين يعيشون في عوز تام ، بدون أي أمل في إعادة الاندماج في المجتمع. في الاحتلال الأول احتاجت المقاومة المسلحة إلى سنة كاملة قبل أن تعلن عن نفسها ، ولكن في هذه المرة ،حتى قبل انتهاء الحرب في الأول من ايار بدأت عمليات المقاومة الأولى ضد الجنود الأمريكيين ( في الموصل في 15 نيسان، وفي الفلوجة في 28 نيسان) مفتتحين دوامة من العنف بلا نهاية من الهجمات والردود الانتقامية .
بين 1914 و 1920 كان العراق يدار من قبل دائرة الهند البريطانية . وكان آرنولد ت  ويلسون هو المقيم الدائم  أو المندوب السامي البريطاني الدائم في بغداد ، وكان المقصود هو دمج العراق في الامبراطورية  البريطانية في الهند من خلال الاحتلال العسكري المباشر.منتهكين بذلك الوعود التي قطعوها لحلفائهم العرب، ولم يكن واردا آنذاك تشكيل حكومة عراقية ولا تقرير مصير. ومع ذلك أجري استفتاء بين 1918 ـ 1919 بهدف  استشارة العراقيين بشأن مستقبل بلدهم.ولكن لم يشر أي سؤال من الأسئلة المطروحة إلى نهاية الاحتلال واستقلال العراق. ماهي أوجه التشابه بين  المقيم الدائم البريطاني آرنولد ت ويلسون  و رؤوساء الإدارة المدنية الأمريكيين جي غارنر أو بول بريمر ؟ الأثنين الأخيرين وعدا منذ البداية بإعادة الحكم للعراقيين . وعلى عكس ما حصل عام 1910، فإن علاقاتهما مع العرب السنة متوترة ، بين يتموضع الشيعة والأكراد في حالة من الانتظار .ولكن الاحتلال في الحياة اليومية يبقى احتلالاً .ففي البداية أنكرت واشنطن أن تكون قوة احتلال يقع على عاتقها واجبات ومسؤوليات .وهذا ما يلومهم عليه العراقيون الذين يرفضون ترميم  الخدمات العامة حيث لاتوجد دولة وبالتالي يتعين على الأمريكيين ويقع على عاتقهم هم إعادة الحياة  والعمل للخدمات العامة المتوقفة وترميم ما قاموا بتدميره.

2 ـ بإسم المباديء التحريرية أو الانعتاقية التي تستلهم مباديء عصر الأنوار

  بالأمس كان المبدأ الأساس" حق الشعوب في تقرير مصيرها " واليوم " الدمقرطة أو نشر وتطبيق الديموقراطية " هذه المباديء هي التي أشهرتها بريطانيا سنة 1917 والولايات المتحدة الأمريكية سنة 2003 . وهذه كلمات توني بلير رئيس الوزراء البريطاني قالها في 8 نيسان 2003 : " قواتنا هي قوات صدييقة ومحررة للشعب العراقي وليست قوات غازية " . وبدت وكأنها صدى لتلك التي نطقها الجنرال البريطاني الغازي ستانلي مود في خطاب له وجهه لسكان لأهالي بغداد في 19 آذار 1917 وقال فيه :" لم ـات جيوشنا في مدنك وقراكم وأريافكم كقوات غازية أو عدوة ، بل جاءت محررة ". وواصل خطابه قائلاً : " تكلم الأتراك عن إصلاح لكن الخراب والدمار  والتبذير ألا تشهد على تفاهة وابتذال تلك الوعود وبطلانها؟" :" تذكروا يا أهالي بغداد أنه خلال 26 جيلاً ،  أنكم عانيتم بسبب طغاة أجانب " وبعد 86 عاماً مضت يعلن المنتصرون في الحرب الأخيرة جورج بوش وتوتي بلير في رسالة رسمية في 10 نيسان 2003 موجهة للشعب العراقيقالا فيها : " أنتم تستحقون ماهو أفضل من الطغيان والاستبدلد والفساد وغرف التعذيب. سيكون وطنكم قريبا حرا " بل ذهب توني بلير إلى حد التطرق إلى فكرة إجراء  استفتاءربما لم يعد يتذكر سابقة أعوام 1918ـ1919؟وقد أستحوذ الزعماء الشيعة على تلك التصريحات  للمطالبة بإنهاء الاحتلال البريطاني، وذهبوا إلى حد مناداة الرئيسالأمريكي توماس وودرو  ويلسون لكي يساعد العراقيين لتحقيق أمنيتهم في الاستقلال. وأخيرا اثار البريطانيون عرائض ومطالب مضادة مؤيدة لاحتلالهم للعراق ، صادرة عن أقلية موالية لبريطانيا خدعت السلطات البريطانية  لكي تعتقد بقدرتهم على توجيه الرأي العام العراقي. وبما أن بريطانيا جاءت لتحرير العراقيين وجلب الحضارة والمدنية والتقدم لهم ، فإن من يعارضون ذلك لايمكن إلا أن يكونوا رجعيين  ومتعصبين .كانت أمريكت ورئيسها في نظر العرب بمثابة  المنقذ  والملجأ  لهم أمام أطماع الاستعماريين البريطانيين والفرنسيين. وفيما بعد عند خروها من حياديتها والانحياز إلى جانب الحلفاء في الحرب العالمية ضد ألمانيا والامبراطوريات الوسطى كالامبراطورية العثمانية ، عرضت الولايات المتحدة الأمريكية رؤية رئيسها ، المعلنة في نقاطه الأربعة عشر الشهيرة التي أعلنها أما الكونغرس الأمريكي في يناير 1918.
هل يمكن إيجاد صلة أو مقارنة بين شخصيتي الرئيسين الأمريكيين توماس وودرو ويلسون ( 1856 ـ 1924 ) وجورج دبليو بوش ، اللذين تحركهما رؤيتهما الإنجيلية الميسيانية  الأمريكية، ؟الأول  إبن لباستور ( راهب) كالفاني ( إحدى الطوائف المسيحية البروتستانتية) مشبع بهذه الثقافة  الشمالية ـ الشرقية معجون بالصرامة والاستقامة  والطهرانية  الكالفينية ، أما الثاني فهو معتنق حديث للاتجاه  المسيحي المتطرف، عضو الكنيسة المنهاجية ذات الحساسية الانجيليكية ، وهو الممثل الأفضل   للاتجاه المحافظ  السائد في الجنوب الأمريكي. ويمتلك الرئيسان رؤية عالمية للدور الأمريكي في العالم، الذي يحمل رسالة كونية وهي رسالة الحرية . كان الرئيس ويلسون يدعو إلى غلبة السيادة وحق الشعوب في تقرير مصيرها، بينما يدعو جورج بوش للديموقراطية ، ولكن لايمكن دفع المقارنة بينهما إلى أبعد من ذلك : فالرئيس ويلسون حمل المجموعة  الدولية على أسس معمدانية ، حيث يبدو جورج بوش الإبن أنه سيكون دفانها . في الرؤية والويلسونية ، تبدو أمريكا بحاجة إلى المجموعة الدولية المؤلفة من دول كبرى ديموقراطية ليحمل رسالته إلى العالم . فعصبة الأمم أسست تحت رعاية  هذا الرئيس الأمريكي سنة 1920 ، تستلهم كثيرا من النقاط الأربعة عشر  الشهيرة التي أطلقها الرئيس ويلسون آنذاك. أما جورج دبليو بوش فبالعكس، تشكل الأمم المتحدة بالنسبة له عائقا أمام طموحات ومخططات الولايات المتحدة الأمريكية . فقد زج بلده في حرب خارج حدود أية شرعية دولية وضد رأي غالبية أعضاء مجلس الأمن الدولي . وعلى الضد من توماس ويلسون ، يبدو جورج بوش  الإبن أنه لم يقدم مبرر الديموقراطية في العراق إلا لعدم وجود ذرائع أخرى مقبولة ، بعد أن استهلك كافة الحجج  كافة التي سمحت له بخوض الحرب بسرعة ( مثل ترسانة أسلحة الدمار الشامل العراقية  والروابط بين النظام العراقي  وتنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن المتهم بتفجيرات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001 ) .وحيث يبدو مبدأ ويلسون إنسانيا ، لايخفي مبدأ جورج دبليو بوش إرادة لا تقاوم في بسط الهيمنة بحيث تكون نية " دمقرطة " العراق ليست سوى  حجة واهية أملتها الظروف.   

 



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية أمريكية للوضع في الشرق الأوسط
- من الانتداب الأول إلى الانتداب الثاني: إنهيار نظام ما بعد ال ...
- أمريكا ومنهج التجريب في العراق : قراءة في تحليلات وسائل الإع ...
- الرؤوس المفكرة الأمريكية في خدمة الدولة العبرية
- التيار الديني معضلة واشنطن في العراق
- تقرير عن حقوق الإنسان في العراق
- حلول اللحظة الأخيرة للمحنة العراقية
- عراق الأمس وعراق الغد : بين طموحات التحرر ومطامع الإمبراطوري ...
- حرب النفط الأمريكية وإعادة رسم خارطة العراق والعالم العربي
- مأزق واشنطن في العراق: نظرة تجديدية
- تحية إلى الحوار المتمدن نافذة مضيئة للرأي الحر
- النتيجة المجهولة في المعادلة العراقية
- عالم المخابرات السرية والأمن الداخلي في فرنسا
- لإسلام ماله وماعليه - الجزء الثاني
- الملف السياسي ـ سيناريو الخطوات الأمريكية المقبلة بعد أفغانس ...
- ندوة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية - التحليلات الأولية ...
- حرب الذهب الأسود هل ستطيح بنظام صدام حسين؟
- المواطنة والانتماء
- ندوة في معهد ايفري عن الأنظمة الملكية
- المسألة العراقية


المزيد.....




- مصر.. صورة دبابة ميركافا إسرائيلية بزيارة السيسي الكلية العس ...
- ماذا سيناقش بلينكن في السعودية خلال زيارته الاثنين؟.. الخارج ...
- الدفاعات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية جنوب غربي روسيا
- مسؤولون في الخارجية الأمريكية يقولون إن إسرائيل قد تكون انته ...
- صحيفة هندية تلقي الضوء على انسحاب -أبرامز- الأمريكية من أمام ...
- غارات إسرائيلية ليلا على بلدتي الزوايدة والمغراقة وسط قطاع غ ...
- قتلى وجرحى جراء إعصار عنيف اجتاح جنوب الصين وتساقط حبات برد ...
- نصيحة من ذهب: إغلاق -البلوتوث- و-الواي فاي- أحيانا يجنبك الو ...
- 2024.. عام مزدحم بالانتخابات في أفريقيا
- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جواد بشارة - من الانتداب الأول إلى الانتداب الثاني: إنهيار نظام ما بعد الاستعمار - الحلقة الثانية