أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جواد بشارة - ندوة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية - التحليلات الأولية لحوادث التفجيرات في 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية















المزيد.....


ندوة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية - التحليلات الأولية لحوادث التفجيرات في 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 300 - 2002 / 11 / 7 - 03:09
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ندوة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية

 

 نظم المعهد  الفرنسي للعلاقات الدولية في قاعة الاجتماعات في الدائرة الخامسة عشر في باريس يوم الإثنين 11 أيلول / سبتمبر 2002 الساعة السادسة مساءاً طاولة مستديرة حول التحليلات الأولية لحوادث التفجيرات في 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية

 

أدار الندوة

رئيس المعهد : تييري دي مونتبريال

وشارك فيها

دومنيك دافيد

مي دوباري شرتوني

فرانسوا غوديمو

بيير جاكيه

دومينيك مويزي

غيوم بارمونتيه

حضرها وعلّق عليها د. جواد بشارة / باريس

وقد حضر الندوة حشد كبير يربو على الثلاثمائة شخص من الوسط الإعلامي  والسياسي والدبلوماسي ومدراء الشركات الكبرى وبعض العسكريين المتقاعدين الخ.. ودرا نقاش واسع بعد المداخلات .

 

أفتتح  تييري دي مونتبريال الندوة بكلمة  مقتضبة حدد فيها أهمية هذا الحدث التراجيدي وجدد فيها تضامن فرنسا ووسطها السياسي والثقافي مع الشعب الأميركي في محنته وما سيواجهه من إشكالات  وتبعات ثقيلة لتلك الحوادث المأساوية التي هزت أسس وجوده على حد تعبيره . وأضاف مونتبريال قائلاً : " هذه بداية جديدة وأساليب جديدة للمواجهة بين التطرف الذي يأخذ شكل إرهاب مهما كان الإسم الذي يتخفى وراءه ، وبين زعيمة العالم التي لم تقم بدورها كما ينبغي كقائدة لعالم . ومما لا شك فيه أن العمليات الانتحارية قد سبق الإعداد والتحضير  لها بدقة وبحسابات دقيقة منذ أمد بعيد وهي ليست معزولة بل قد يتبعها عمليات أخرى في وقت لاحق وبأساليب أخرى قد تكون بنشر أوبئة جرثومية أو مواد كيمياوية سامة وهذه سهلة نسبياً بتفجير قنينتين غاز متباينتين يؤدي خلطهما إلى تكوين مركب غازي جديد سام  وخطير ،وقد تكون بتفجير بواخر وناقلات في موانيء مكتظة وقد تكون بتفجير محطات بنزين الخ فالمخيلة واسعة ولاحدود لها . لذلك لابد للولايات المتحدة الأميركية أن تفكر بهدوء وتخفف من روح الانتقام العشوائي لأنها  ستقع في الفخ الذي ينصبه لها المتطرفون . عليها أن تميز بين مفهوم الحرية والأمن وعلاقة بعضهما ببعض . فمفهوم الحرية في الولايات المتحدة الأميركية يختلف عمّا هو سائد ومتعارف عليه في أوروبا، فعلى سبيل المثال لاوجود للبطاقة الشخصية أو الهوية  الشخصية  ويمكن لأي شخص أن يدفع مبلغ نقداً والدخول في مدرسة أهلية لدراسة الطيران دون أن نعرف من أين أتى ولماذا يدرس هذا الاختصاص ومن أين جلب المال اللازم وهو مرتفع نسبياً وهل هو مسجل بإسمه الحقيقي أم بإسم مزيف فلا أحد يسأله أو يدقق في ذلك هذا على سبيل المثال لا الحصر ." ثم تطرق  مونتبريال إلى خلط المفاهيم واستخدام عبارات وصيغ مغلوطة وخطيرة . فقد استخدم  الرئيس الأميركي جورج بوش أسلوب المواجهة بين الشر والخير بصفة مطلقة وجسد في نفسه الخير وفي الآخر الشر  وهذا أمر خطير للغاية ، واستخدام عبارات مثل الحرب الصليبية  وما شابه ذلك ، ثم قال أن العالم  الحر سيحارب الإرهاب  وأقول أننا لايمكن أن نحارب مفهوم أو مصطلح وإنما نحارب إرهابيين . وهذا لايقضي على الإرهاب بل ينبغي العمل على استئصال الأسباب  والجذور والدوافع التي خلقت هذا النوع من الإرهاب غير العادي . " وقال أن حكومة  افغانستان من الناحية القانونية ، أو وفقاً للتحليل القضائي ،مسؤولة عن هذه الحوادث إذا ما ثبت أن بن لادن هو المنفذ لها طالما يعيش في رعايتها وحمايتها ودعمها له فهي إذاً متواطئة ولو بشكل غير مباشر أو مقصود ، ولكن هذا لايعني أن كل افغاستان بلداً وشعباً مسؤولون عن ذلك وهنا مكمن الخطورة . ولو شن الأميركيون حرباً شاملة وبلا هوادة على بلدان إسلامية أخرى بحجة مساندة ورعاية الإرهاب فهذا يعني من الناحية العملية تأكيد أطروحة صدام الحضارات  وأنا أرفض ذلك بقوة وبشدة .

يجب على الولايات المتحدة الأميركية أن تعيد النظر في بعض التوجهات العامة لسياستها الخارجية ، فالعزلة وعدم المبالاة بما يجري في العالم الخارجي يعتبر بمثابة تسيب وتشجيع على التمرد والتحدي والمجابهة فمن أسباب  ودوافع  الإرهابيين الانتحاريين هو حالة الاحتقان واليأس التي يشعرون بها من جراء سياسة الولايات المتحدة الأميركية تجاه بلدانهم وشعوبهم . لذلك يتوجب على الولايات المتحدة الأميركية أن تعيد النظر في سياستها تجاه إيران التي ابتعدت عن التعاطي مع الأساليب الإرهابية المعروفة حتى قبل وصول خاتمي للرئاسة الأولى ببضعة سنوات لكن لولايات لمتحدة مازالت تتعامل مع إيران كما لو كانت في سنوات الثورة الأولى تحت سلطة الإمام الخميني . ونفس الشيء فيما يتعلق بالعراق بالرغم من كل ما قيل وحدث فإن هذا البلد عامل اقتصادي جوهري في المعادلة الاقتصادية الدولية  وان استمرار سياسة  الحصار والحظر ولهجمات الجوية المستمرة لايمكن إلاّ أن يثير الرأي العام العربي والإسلامي ضد هذه السياسة غير المعقولة وغير  العادلة فقد دفع العراق ثمن مغامرته الطائشة وانتهى الأمر فلماذا الإصرار على سياسة خرقاء لاتؤدي إلى نتيجة منطقية ؟ .

وكذلك الأمر في الشرق الأوسط وقضية الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني ، والصراع العربي ـ الإسرائيلي فالانسحاب من المسؤولية  لايحل الأمور أو يساعد في إيجاد الحل . وأقول هنا بصورة واضحة أنه يتوجب على الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا معها " فرض السلام " على المنطقة وفق قواعد وأسس القانون الدولي والقرارات الدولية وتقديم الضمانات اللازمة والحقيقية  الملموسة للأطراف المعنية بهذا الصراع الدامي الذي طال كثيراً . يجب على أميركا أن تتعلم الإستماع للآخرين  وتفهم مواقفهم والابتعاد عن العنجهية والتعالي " .

إن أحداث 11 أيلول / سبتمبر تشكل إنعطافة خطيرة في المسار التاريخي للولايات  المتحدة الأميركية وهي نقطة تحول جوهرية ستؤثر على المفاهيم الاستراتيجية والسياسية والعسكرية والأمنية الأميركية جملة وتفصيلاً وينبغي على قادة هذا  البلد التعلم من التجربة واستخلاص الدروس والعبر من هذا الحدث الأليم.فقد تبين إن مفهومها الأمني لم يعد صالحاً فحماية أراضي الولايات المتحدة الأميركية من هجمات صاروخية من الخراج فعل الدرع الصاروخي المضاد للصواريخ لم يعد له معنى ولذلك سوف يتغير جوهرياً إضافة لكلفته العالية جداًَ وعدم كفاءته وفائدته ونجاعته ولا حتى الردع النووي له وظيفته في مثل هذا التحدي الجديد الذي فرض على الولايات المتحدة الأميركية من حيث لا تدري فالتركيز على التكنولوجيا " والعسكرية منها بوجه خاص " لم يسعف الولايات المتحدة أو ينقذها من وقوع هذه المأساة . ولم يحمي الأراضي الأميركية من التعرض لهجوم يؤدي إلى وقوع آلاف الضحايا . ينبغي على القيادة الأميركية أن تخطط لفترة مابعد 11 أيلول على المدى القصير والطويل في خضم الإعدادت العاطفية لأساليب الرد .وعليها أن تتوخى الحذر الشديد في تحديد المسؤولين عن هذه الحوادث قبل البحث في وسائل الرد وإنزال العقوبات .

ثم تحدثت السيدة مي دوباري شارتوني باقتضاب شديد مركزة قولها على فكرة إن العالم الإسلامي ليس مسؤولاً عن تصرفات حفنة من المتطرفين الإسلامويين الذين يرهنون الإسلام كله في أعمالهم وممارساتهم العنيفة وقالت ان الحركات الإسلامية هي حركات سياسية وإجتماعية جاءت لتسد فراغاً أيديولوجياً وسياسياً في المنطقة  فحركة إسلامية مثل حزب الله اللبناني هو حزب شيعي قبل أن يكون إسلامي ـ أممي ولا وجود لما يسمى بالأممية الإسلامية ذات المخططات الجهنمية كما يُشاع اليوم .

السيد دومنيك دافيد تحدث عن سيناريوهات الرد وقال " ينبغي على الولايات المتحدة الأميركية ألاّ ترد وحدها حتى لو كانت قادرة على ذلك وهي قادرة بالفعل ، لكنها بحاجة مع ذلك إلى تشكيل كواليس دولية مساندة لعملها وتعمل كضمانة لعدم الشطط والتجاوز رغم الصعوبات والتعقيدات المرافقة لذلك . " ثم أضاف : " إن اختيار الوسيلة الناجعة  صعب لصعوبة  معرفة العدو بدقة لذلك فالتحالف قد يساعد في تحديد العدو بدقة . " ثم علّق على عملية اللجوء إلى المادة الخامسة من ميثاق الحلف الأطلسي التي تقول إن أي إعتداء على دولة عضو في الحلف هو إعتداء على باقي الدول الأعضاء . ومن المفارقات إن هذه الفقرة وضعت لحماية أوروبا وإلزام أميركا بالدخول في حرب ضد أي هجوم تتعرض له  أوروبا  واليوم فإن أو من سيستخدمها هو أميركا ذاتها وستكون لصالح الولايات المتحدة الأميركية . وقال إنه لا إعتراض على مواصلة أميركا في قيادة العالم إذا أحسنت إستخدام هذا الموقع وعدم توريط الحلفاء في مغامرات غير محمودة  خاصة فيما يتعلق بإستعداء العالم الإسلامي .

غيوم بارمونتيه قال إن ضرب أفغانستان غير منطقي لأن الطالبان ليسوا حكومة بل شرذمة أخذت الشعب الأفغاني كرهينة بعد أن كان رهينة الأنظمة السابقة والاحتلال السوفياتي ولايمكن إرجاعه إلى العصر الحجري كما سبق لأميركا أن توعدت بذلك تجاه العراق إبان حرب الخليج الثانية ، لأن الأفغان تعيش أصلاً في العصر الحجري . واضاف أن الأفغان ليسوا وحدهم المسؤولين عن هذا الوضع فالباكستان مسؤولة كذلك وهي دولة إرهابية ولديها معسكرات تدريب للإرهابيين الإسلامويين والمجتمع والجيش منقسمين على نفسيهما بين التيارات العلمانية والتيارات الأسلامية وسوف تنفجر حرب أهلية داخل الباكستان إذا ما ذهبت بعيداً في دعم الولايات المتحدة الأميلاركية في مشروعها الانتقامي ـ العقابي .

بيير جاكيه تحدث عن التبعات والانعكاسات والعواقب الاقتصادية الوخيمة على الاقتصاد الأميركي والعالمي من جراء هذه الضربة  وتحدث عن تكنيك عمل البورصات وهبوطها ومحالة تجنبها الانهيار وخطورة اعتمادها على شباب صغار السن " الغولدن بوي " الذين يتصرفون بردود فعل عاطفية ويجهلون التاريخ والمنطق السياسي والنفسي لما يحدث في العالم ، وبالتالي خطورة تسليم مقاليد الأمور بأيديهم فبوسعهم فعلاً التسبب في الانهيار الاقتصادي للكوكب بحماقة .صحيح أن هناك ضربة موجهة وجهت للاقتصاد الأميركي لكنه سينهض من جديد وأشار إلى أن الأزمة الاقتصادية والركود الاقتصادي الأميركي بدأ قبل الهجمات الانتحارية . عملية الانطلاق الاقتصادي تعتمد على عامل مؤثر وحاسم يتعلق بسعر النفط والعرض والطلب فإذا قل الطلب نتيجة للركود وانخفاض الاستهلاك فإن العرض سيتحدد بذلك وهذه معادلة صعبة لم تتضح معالمها بعد .

بينما ركّز دومينيك مويزي على ضرورة عدم الفصل بين العمل الأمني والعسكري عن العمل السياسي والدبلوماسي  . فبالجهود السياسية  والدبلوماسية يمكن قطع دابر الإرهاب الولي وخنق اقتصاياً ومالياً واحتواء خلاياه النشطة والنائمة في كل مكان بالتدريج وبكل هدوء من خلال التحقيق الدؤوب والملاحقة الهادئة دون ضجيج إعلامي وحقن النفوس بالانتقام . والعمل العسكري يجب أن يكون مركزاً ومحسوباً رغم الصعوبات  فليس من السهل الوصول إلى بن لادن واعتقاله وتقديمه للمحاكمة أو قتله  حتى لو هوجمت أفغاستان بعنف وبقوة عسكرية ضارية .

وفي الختام فتح باب النقاش فتحدث بول ماري دو لاغورس عن تصريحات الرئيس الأميركي اللامسؤولة وتهديده المبطن لدول أخرى  دون أن يسميها . وسأل مركز الدراسات العربي الأوروبي عن مدى صحة المعلومات التي تداولتها بعض وسئل الإعلام حول تورط دولة أو جهاز مخابرات تابع لدولة في تقديم المعونة اللوجستيكية والتخطيطية للمجموعة الانتحارية التي نفذت التفجيرات والهجمات وهل إن إسم العراق وارد من ضمنها وماذا يمكن أن يكون الرد الأميركي في حالة ثبوت وجود مثل هذه العلاقة المفترضة  وهل يصل بالأميركيين الأمر إلى حد اختلاق أدلة  على وجود هذه العلاقة الوهمية لتبرير عملية ضرب هذا البلد أو ذاك ؟  وكان الجواب إ ذلك ممكن لكنه مستبعد في الوقت الحاضر إلاّ أنه ليس مستحيلاً .



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب الذهب الأسود هل ستطيح بنظام صدام حسين؟
- المواطنة والانتماء
- ندوة في معهد ايفري عن الأنظمة الملكية
- المسألة العراقية
- من هو العدو ؟
- الجوكر الأمريكي في مباريات النفوذ العالمية
- أمريكا وأوروبا والطموحات الاستراتيجية في عهد الرئيس الأمري ...
- قبل وصول اليورو إلى الجيوب
- الإسلام ماله وماعليه - الجزء الاول
- النظام القانوني لمشروعات البوت B.O.T. البناء ـ التشغيل ـ نقل ...
- مقابلة مع الدكتور إسماعيل قمندار - كتاب اللهجات الكردية الجن ...
- مقابلة مع القاص العراقي جبار ياسين
- قصة سطوع وأفول نجم في سماء باريس السياسية فضيحة ابن الرئيس ...
- محرك الحرب الأمريكية ضد النظام العراقي
- هل هناك حقاً إتصالات بين بن لادن والنظام العراقي؟
- وقفة مع شاعر السينما الراحل اندريه تاركوفسكي
- مقابلة مع مؤلفي كتاب : - 11 أيلول/سبتمبر: لماذا تركوهم ينفذو ...
- الإتحاد الأوروبي وإشكالية التضامن مع الولايات المتحدة الأمير ...
- فرنسا ومعضلة التواد الإسلامي على أراضيها بعد أحداث 11 أيلول ...
- تقرير عن النفوذ الفرنسي في أفريقيا


المزيد.....




- ألمانيا تعلن عزمها تزويد أوكرانيا بقذائف مدفعية بعيدة المدى ...
- سويسرا.. ابتكار روبوت بـ4 أرجل يقفز كالغزال
- 16 قتيلا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح
- شويغو: التشكيلات المشاركة في المنطقة العسكرية الشمالية تتقدم ...
- لافروف يوضح سبب مبالغة ماكرون في الترويج لـ-رهاب روسيا- ويذك ...
- البابا فرنسيس يضع شرطا واحدا لحضور مؤتمر سويسرا حول أوكراني ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- استخدمها ترامب لوصف إدارة بايدن.. ما هي -الغيستابو-؟
- مقابلة مع محافظ نينوى عبد القادر الدخيل
- باريس تستقبل- دكتاتورا-.. احتجاجات في فرنسا على زيارة الرئيس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جواد بشارة - ندوة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية - التحليلات الأولية لحوادث التفجيرات في 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية